#قمة_الرياض - #العزم_يجمعنا

هل تتوقع نمو ضخم للعلاقات

  • نعم

    الأصوات: 216 88.5%
  • لا

    الأصوات: 28 11.5%

  • مجموع المصوتين
    244
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ايام مثالية جدا ..

حنا مستمتعين بالصفقات الجميلة والدسمة ..
والامريكان مستانسين بالصفقات الدسمة ..

ومن الخلف تسمع الكثير من الصياح واللطم الممتع ..
خوفا على "فلوسنا"
 

ترمب: هذه القمة تمثل بداية السلام ليس فقط في الشرق الأوسط بل في العالم
 
الملك سلمان: لا نأخذ الشعب الإيراني بجرائم نظامه

وجه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز كلمة في افتتاح أعمال القمة العربية الإسلامية الأميركية، التي تستضيفها الرياض، بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قال فيها إن الدول المشاركة في القمة شريك هام في محاربة التطرف والإرهاب.

وقال الملك سلمان: سنتعاون في القضاء على الإرهاب بكل صوره وأشكاله، مشدداً على أن الدين الإسلامي كان وسيبقى دين الرحمة والتعايش والسلام، مؤكداً أن بعض المنتسبين للإسلام يشوهون الدين.

وأضاف خادم الحرمين الشريفين أن مشاركة الرئيس ترمب في القمة توضح اهتمام واشنطن بالمنطقة.

وقال العاهل السعودي: نرفض وندين فرز الشعوب على أساس ديني أو طائفي، مضيفاً: النظام الإيراني وحزب الله والحوثيون وداعش والقاعدة متشابهون، موضحا: لا نأخذ الشعب الإيراني بجرائم نظامه. وأضاف أن النظام الإيراني يشكل رأس حربة للإرهاب منذ ثورة الخميني وحتى اليوم.

وقال الملك سلمان: "نؤكد عزمنا القضاء على داعش وكل التنظيمات الإرهابية".

وفي وقت سابق، رحب بالمشاركين في القمة العربية الإسلامية الأميركية.

وقال الملك سلمان على "تويتر": أرحب بالمشاركين في ".

وأضاف: "آفاق ستكون إيجابية على المنطقة والعالم، وستوثق تحالفنا ضد التطرف و ".

 
ترمب: اتفاقات التعاون العسكري ستساعد الجيش السعودي على لعب دور أكبر
 
خطاب سيئ وجيد في ذات الوقت
 

عاجل | ترمب: أمريكا مستعدة للوقوف معكم لكنها لن تقوم بسحق العدو نيابة عنكم


وهذا واضح من صفقات التسليح ..
ترامب يوضح ان السعودية ستلعب دور قيادي في المنطقة ..
 
ترمب: هذه القمة ستعلن بداية نهاية من ينشر الإرهاب

وجه كلمة خلال ، التي انطلقت في العاصمة السعودية ، اليوم الأحد، مخاطباً من خلالها العالم العربي والإسلامي، شكر من خلالها السعودية على الضيافة الرائعة منذ لحظة وصوله.

وأضاف الرئيس الأميركي: اليوم نبدأ فصلا جديدا في الشراكة مع السعودية، مضيفاً أنه يقدم رسالة صداقة وأمل وحب باسم الشعب الأميركي.

وقال ترمب، مخاطباً زعماء يمثلون نحو 55 دولة عربية وإسلامية، إنه يهدف لإقامة يقضي على التطرف تماماً، مشيراً إلى أنه يهدف إلى السلام والأمن والازدهار في هذه المنطقة وبقية أنحاء العالم.

وأضاف أنه تعهد أن يعزز صداقات الشعب الأميركي وأن يبنى تحالفات جديدة، مشيراً إلى أن الاتفاقات الموقعة مع السعودية ستؤمن آلاف فرص العمل في البلدين، كما أن اتفاقات التعاون العسكري ستساعد الجيش السعودي على لعب دور أكبر.

وأضاف ترمب: سوف نقوم بخطوة تاريخية الليلة بافتتاح مركز مكافحة التطرف في الرياض، موجهاً الشكر للملك سلمان على ريادته الرائعة، ومؤكداً أن المركز الجديد يوضح أن المسلمين عليهم الدور الأكبر في محاربة الإرهاب.

وقال الرئيس الأميركي: مستعدون للوقوف معكم للبحث عن المصالح المشتركة، مضيفاً أن هذه القمة ستعلن بداية نهاية من ينشر الإرهاب.

وأشار ترمب إلى أن نحو 95% من ضحايا الإرهاب هم من المسلمين، مضيفاً: مستعدون للوقوف معكم للبحث عن مصالح وأمن مشتركة، وعلينا أن نتوحد خلف هدف واحد هو هزم الإرهاب والتطرف.

وقال الرئيس الأميركي إن مستقبل المنطقة لا يمكن تحقيقه من دون هزيمة الإرهاب والأفكار الداعمة له، مشدداً على أن الشرق الأوسط يجب أن يتحول إلى أحد مراكز التجارة العالمية.

وأكد أن ستطور الأمن عبر نشر الاستقرار، مشدداً على أن ليست حرباً بين الديانات، وأن توحيد الجهود هو الطريق الوحيد لمحاربة الإرهاب.



 
لمن أراد أن يعرف التعابير الحقيقية لكلام ترامب
يتابع البث المباشر لقناة فوكس

 
ماهي الاسلحه التي سوف نتعاقد عليها لتعطينا دور اكبر
هل نرى تمرير العديد من الصفقات
 
ترمب: الضحية الأبرز للنظام في طهران هو الشعب الإيراني
 
حظر العضو Sarajevo من الرد في الموضوع
بسبب مشاركات خارجة عن الموضوع
 
الزيارة ناجحة بكل المقاييس صفقات رائعة جدا وواعدة اجتماع اسلامي عربي امريكي ناجح ولديه دلالات كبيرة وستكون له انعكاسات ايجابية ورسالة قوية للأعداء و المتربصين فعلا السعودية تثبت للقريب قبل البعيد انها قلب الأمة الأسلامية والعربية وكل من يقول العكس فهو واهم كل التوفيق ومستمتعين ب الأخبار المفرحة الواردة
 
العاهل الأردني: المجتمع الدولي له مصلحة مباشرة في تحقيق السلام العادل في المنطقة
 
ترمب: إيران تمول وتسلح وتدرب الإرهابيين والميليشيات

وجه كلمة خلال ، التي انطلقت في العاصمة السعودية ، اليوم الأحد، مخاطباً من خلالها العالم العربي والإسلامي، شكر من خلالها السعودية على الضيافة الرائعة منذ لحظة وصوله.

وأضاف الرئيس الأميركي: اليوم نبدأ فصلا جديدا في الشراكة مع السعودية، مضيفاً أنه يقدم رسالة صداقة وأمل وحب باسم الشعب الأميركي.

وقال ترمب، مخاطباً زعماء يمثلون نحو 55 دولة عربية وإسلامية، إنه يهدف لإقامة يقضي على التطرف تماماً، مشيراً إلى أنه يهدف إلى السلام والأمن والازدهار في هذه المنطقة وبقية أنحاء العالم.

وأضاف أنه تعهد أن يعزز صداقات الشعب الأميركي وأن يبنى تحالفات جديدة، مشيراً إلى أن الاتفاقات الموقعة مع السعودية ستؤمن آلاف فرص العمل في البلدين، كما أن اتفاقات التعاون العسكري ستساعد الجيش السعودي على لعب دور أكبر.

وأضاف ترمب: سوف نقوم بخطوة تاريخية الليلة بافتتاح مركز مكافحة التطرف في الرياض، موجهاً الشكر للملك سلمان على ريادته الرائعة، ومؤكداً أن المركز الجديد يوضح أن المسلمين عليهم الدور الأكبر في محاربة الإرهاب.

وقال الرئيس الأميركي: مستعدون للوقوف معكم للبحث عن المصالح المشتركة، مضيفاً أن هذه القمة ستعلن بداية نهاية من ينشر الإرهاب.

وقال ترمب: لسنا في معركة بين الأديان إنما في معركة بين الخير و الشر.. فعندما ننظر لضحايا العنف لا ننظر إلى دينهم"، مشيراً إلى أن مسيرة السلام "تبدأ هنا في هذه الأرض المقدسة"، مشيراً إلى أن السعودية وطن لأقدس الأماكن.

وأشار ترمب إلى أن نحو 95% من ضحايا الإرهاب هم من المسلمين، مضيفاً: مستعدون للوقوف معكم للبحث عن مصالح وأمن مشتركة، وعلينا أن نتوحد خلف هدف واحد هو هزم الإرهاب والتطرف، مضيفاً أن حزب الله وحماس وداعش وغيرهم يمارسون نفس الوحشية، ويجب أن يشعر أي مؤمن بالإهانة عندما يقتل إرهابي شخصا باسم الرب. وقال إن "ذبح الأبرياء باسم الدين إهانة لأتباع كل الأديان".

وقال الرئيس الأميركي إن مستقبل المنطقة لا يمكن تحقيقه من دون هزيمة الإرهاب والأفكار الداعمة له، مشدداً على أن الشرق الأوسط يجب أن يتحول إلى أحد مراكز التجارة العالمية، مضيفاً أن "هذه القمة تمثل بداية السلام ليس فقط في الشرق الأوسط بل في العالم"، ودول الشرق الأوسط عليها أن تقرر ما هو المستقبل الذي تريده.

ونوه ترمب إلى أن المستقبل الأفضل في المنطقة يعتمد على طرد الإرهابيين، مشيراً إلى أن السعودية والتحالف الإقليمي قاموا بعمل كبير ضد المتمردين في اليمن، ويجب أن تضمن الدول الإسلامية أن الإرهابيين لن يجدوا ملاذا آمنا.

وقال ترمب: ملتزمون بتعديل استراتيجيتنا لمواجهة أخطار الإرهاب، ويجب أن نعمل على قطع مصادر التمويل للتنظيمات الإرهابية، مشيراً إلى حزبالله كونها أحد المنظمات الإرهابية، ومؤكداً أن الدول الإسلامية يجب أن تتحمل المسؤولية الكبرى في هزيمة الإرهاب.

وشدد الرئيس الأميركي على أن القادة الدينيين يجب أن يساهموا في توضيح خطر الأفكار الإرهابية، حيث أنه يجب مواجهة أزمة التطرف بكل أشكاله، مؤكداً أنه يجب دعم ثقافة التعايش واحترام الآخر في الشرق الأوسط.

وقال ترمب إن إيران تمول وتسلح وتدرب الإرهابيين والميليشيات، فقد أشعلت إيران النزاعات الطائفية، وهي مسؤولة عن زعزعة الاستقرار في لبنان والعراق واليمن، كما أن التدخلات الإيرانية التي تزعزع الاستقرار واضحة للغاية في سوريا، فبفضل إيران ارتكب الأسد الجرائم بحق شعبه، ويجب أن نعمل معاً لعزل إيران ومنعها من تمويل التنظيمات الإرهابية.، حيث أن الضحية الأبرز للنظام في طهران هو الشعب الإيراني.

وعن الأزمة السورية، قالر الرئيس الأميركي "يجب أن نعمل معا لإنهاء الأزمة الإنسانية في سوريا والتخلص من داعش"، منوهاً أنه لا يمكن انطلاق الشرق الأوسط نحو المستقبل إلا إذا تحرر مواطنوه من الإرهاب.

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى