Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
المصيبه شفنا صحافتهم واعلامهم يصفون الملك سلمان بالخائن وهجوم مستميت على السعودية وتهديد و وعيد واعلام مفلوت قذر مثلهم مثل السنتهم المفلوته (المجاري) في المنتديات ومواقع التواصلسحب مشروع ادانة اسرائيل من مجلس الامن بمكالمه من ترامب
اخراج ايه حجازي وتبرئتها بنظره من ترامب
ثم يتهمون غيرهم بالخنوع لأمريكا
مشاهدة المرفق 77891
بسم الله الرحمن الرحيم،
لم اكن اهتم بالشخص المدعو ايه حجازي من قبل. كل الذي اعلمه في السابق انها ادخلت السجن بسبب جرائم مثل الاتجار بالبشر وبقيت في السجن لمدة ثلاثة سنوات. قبل كم يوم قامت المحكمة المصرية بتبرئتها من الجريمة المنسوبة اليها واطلاق سراحها.
المستغرب هو عودتها لامريكا على متن طائرة عسكرية واستقبالها استقبال كبير وصل انها التقت الرئيس الامريكي في المكتب البيضاوي والتقت عائلة الرئيس واحتفى بها المجتمع الامريكي والمؤسسات الرسمية كثيرا.
يقول بعض الاشقاء ان عودتها على متن طائرة عسكرية هي اكبر دليل علي إدانتها. ما رأيك؟
و لماذا لم يتدخا أوباما و يفوز بهذا السبق الإعلامى؟هل انت جاد هل تعتقد ان CIA بكبرهاو تاريخها الحافل بإختراق في العالم العربي تحتاج لعميل من هذه الدرجة يا اخي هذه اجهزة استخبارات عريقة تمتلك عملاء في اعلى قمم هرم السلطة ، كل ما في الامر انها تمتلك الجنسية الامريكية وكل مواطن امريكي يعتقل خارج امريكا وزارة الخارجية تتدخل للتكفل بالامر ، ولقائها ترمب هو محاولة لتصوير الامر انه انتصار للادارة اما الاعلام الامريكي.
مع احترامى الشديد لرايك اعتقد ان الموضوع ليس خنوعا أو مايماثله ...ولكن حسابات سياسية فيها المكسب والخسارة وحجم المكسب وحجم الخسارة فالولايات المتحدة دولة عظمى مساحتها تعادل اكثر من خمسين دولة بحجم مصر ...فالمناطحة وحدك مع عملاق بهذا الحجم له مصالح في كل مناطق العالم ليس بطولة ولا فدائية ولكن انتحار حقيقى الوحيد الذى يتحمل نتائجة السيئة هو الشعب المصرى الذى يرزح غالبيته تحت خط الفقر مع الأسف ...لكن المطلوب هو تضامن عربي حقيقي وليس وحدة على الورق او في الأعلام تضامن يمكن مصر وغيرها من الأقطار العربية من مواجهة ما يحاك ضدها من مؤامرات حروب الجيل الرابع والتى تضع البلد المستهدف في حرب أهليه أو مع جيرانهسحب مشروع ادانة اسرائيل من مجلس الامن بمكالمه من ترامب
اخراج ايه حجازي وتبرئتها بنظره من ترامب
ثم يتهمون غيرهم بالخنوع لأمريكا
مع احترامى الشديد لرايك اعتقد ان الموضوع ليس خنوعا أو مايماثله ...ولكن حسابات سياسية فيها المكسب والخسارة وحجم المكسب وحجم الخسارة فالولايات المتحدة دولة عظمى مساحتها تعادل اكثر من خمسين دولة بحجم مصر ...فالمناطحة وحدك مع عملاق بهذا الحجم له مصالح في كل مناطق العالم ليس بطولة ولا فدائية ولكن انتحار حقيقى الوحيد الذى يتحمل نتائجة السيئة هو الشعب المصرى الذى يرزح غالبيته تحت خط الفقر مع الأسف ...لكن المطلوب هو تضامن عربي حقيقي وليس وحدة على الورق او في الأعلام تضامن يمكن مصر وغيرها من الأقطار العربية من مواجهة ما يحاك ضدها من مؤامرات حروب الجيل الرابع والتى تضع البلد المستهدف في حرب أهليه أو مع جيرانه
ولماذا لم يتدخل هيلارى كلينتون او جون كيرى للحصول على هذا النصر وحماية مواطنيهم؟؟؟؟هل انت جاد هل تعتقد ان CIA بكبرهاو تاريخها الحافل بإختراق في العالم العربي تحتاج لعميل من هذه الدرجة يا اخي هذه اجهزة استخبارات عريقة تمتلك عملاء في اعلى قمم هرم السلطة ، كل ما في الامر انها تمتلك الجنسية الامريكية وكل مواطن امريكي يعتقل خارج امريكا وزارة الخارجية تتدخل للتكفل بالامر ، ولقائها ترمب هو محاولة لتصوير الامر انه انتصار للادارة اما الاعلام الامريكي.
اقتراح تعديل للتصويت
هل خرجت بامر سي سي !!
ام خرجت بامر الـ قضاء ( وقدره ) !!
ام بامر السيد ترامب !!
للتذكير أن شيئا مشابها حدث في السابق. عندما جائت وزيرة الخارجية المصرية هيلاري كلينتون وقابلت المشير طنطاوي و فجأة قرر القضاء دون تدخل أحد اخراج ١٩ عاملا في منظمات المجتمع المدني التي كانت تمولها امريكا وركبوا طائرة وزيرة الخارجية وغادروا مصر.
في نفس اليوم تحدث النائب مصطفى بكري عن تلقين المشير طنطاوي هيلاري كلينتون درسا لن تنساه.
لاحقا في كتابه: لغز المشير، اتهم النائب مصطفى بكري جماعة الإخوان بأنهم لعبوا دورا سلبيا في هذه الأزمة.
المقال:
مَن وراء تسفير المتهمين الأجانب فى قضية "التمويل الأجنبى"؟
ترامب في لقائه مع آية حجازي سألها: ما رأيك؟ قمنا بعمل جيد؟
قالت نعم! عمل رائع!
فقال: أفضل مما توقعت!
ثم علق لاحقا في خطاب المئة يوم قال اخرجنا آية من مصر ولو تركناها كانت ستبقى لمدة ٢٨ سنة في السجن. ثم قال بتعاون الرئيس المصري والقضاء المصري النزيه والذي لم يتدخل في قراره احد تم الحكم ببراءة آية واخراجها قبل أن تمضي ٢٨ سنة في السجن.
لم تجيب عن السؤال ....بصرف النظر عن مصداقية كلامك من عدمها ..بصرف النظر عن اسلوب كلامك الذي يتشابه كثيرا من جنود حروب الجيل الرابع ...الكلام الذي يؤكد انه العارف ببواطن الأمور القاطع للشك والمؤكد على ان حكومة مصر العربية هي الطرف المخطئ ولا يوجد في العالم سوى الحكومة المصرية المذنبه والمثير انه لم يذكر اسم واحد من آلاف الأسماء المظلومة -يا حرام- والملقاه في غيابات الجب ..عفوا السجون المصرية ..لم يذكر اسم واحد من المظلومين ...!!بصرف النظر عن كل كلامك المعاد والمكرر من امثالك في نيويورك تايمز وغيرها من ادوات الحروب الأعلامية ...لم تجب عن السؤال لماذا لم يقم اوباما او هيلارى كلينتون بالأفراج عن مواطنتهم المظلومة والمتأكد برائتها خلال فترة رئاسته أو خلال وجود هيلارى في الأضواء الأعلامية خلال ثلاث سنوات كاملة ...تركوا مواطنتهم في غيابات السجون المصرية ؟؟؟ اذا كان كلامك غير متناقض مع نفسه ...ولا تحاول جر السعودية العربية الى الموضوع ....خليك في ماما امريكاأولاً يجب توضيح الأمر,
حكومة الولايات المتحدة الأميركية تدخلت لإخلاء سبيل آية حجازي لأنها كانت مظلومة,
ولم يكن يوجد سبيل آخر لإخلاء سبيلها سوى تدخل حكومي أميركي من الرئيس الأميركي شخصياً.
أحد أسباب تدخل الرئيس الأميركي شخصياً في هذا الأمر هو إثبات أنه مدافع عن حقوق الأميركيين حول العالم.
ثانياً, الحكومة الأميركية لا تساعد المتسببين في المشاكل أو المدانين في قضايا بأحكام نزيهة.
يوجد الكثير من المواطنين الأميركيين المشردين حول العالم وأحوالهم سيئة ولم تساعدهم الحكومة الأميركية حتى بالعودة إلى بلادهم.
كمثال,
يوجد مواطنين أميركيين فقدوا جوازات سفرهم في الخارج, لم تقم الحكومة الأميركية بإصدار جوازات سفر بديلة لهم إلا عقب دفعهم للتكاليف مقدماً.
* عموماً, آية حجازي كانت ضحية النظام المصري,
الذي تسلط على منظمات المجتمع المدني التي ترصد حالات تعدي أفراد الحكومة المصرية على المواطنين المصريين وسلبهم حقوقهم.
مثل تعديات الشرطة المصرية المتكررة على المواطنين المصريين.
* منظمات المجتمع المدني في مصر كانت ترصد جميع المظاهر السيئة بشكل عام في مصر, مثل التعدي على حقوق الإنسان والطفل,
حقوق العاملين والحريات المدنية في مصر.
ثالثاً, مالذي يمكن أن تقدمه شخصية مثل آية حجازي لوكالات الإستخبارات الدولية ؟
يمكن معرفة الكثير عن الحكومة المصرية بطرق أخرى أكثر فعالية من إرسال مواطنين مزدوجي الجنسية.
* بالمناسبة,
أحد الأمور التي تنسف مصداقية الحكومة والقضاء المصري بخصوص آية حجازي هي أن ما تفعله آية حجازي تفعله جميع سفارات دول العالم المتقدم.
حيث تقوم بجمع وتحليل ما يصدر في الصحف المحلية و أحوال المصريين بشكل عام ورصد جميع المظاهر التي تحصل في مصر.
* كمثال, في إحدى تسريبات وثائق Wikileaks الخاصة بالخارجية السعودية.
ذهبت سفارة العربية السعودية إلى ما هو أبعد من رصد ما يحدث في مصر بشكل عام,
بل كانت تقوم السفارة السعودية في القاهرة برصد أنشطة مجلس الوزراء المصري !
أخيراً, يجب تخيل مدى معاناة آية حجازي التي قضت ثلاث سنوات في السجون المصرية التي يعرف عنها سوء أحوالها.
تخيل أن يلقى القبض عليك وترسل للسجن وأنت بريء ولم تفعل أي شيء !
يوجد الآلاف من المصريين في السجون المصرية بلا تهمة أو بتهم ملفقة ! أمر محزن.
لماذا لم يقم اوباما او هيلارى كلينتون بالأفراج عن مواطنتهم المظلومة والمتأكد برائتها خلال فترة رئاسته أو خلال وجود هيلارى في الأضواء الأعلامية خلال ثلاث سنوات كاملة