الجزائر.. اتهامات لإيران بمحاولة نشر التشيع في البلاد

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
8775543f-2aae-4577-b340-f1be9469cdab_16x9_600x338.jpg


"إن الجزائريين على مذهب ولن يعتنقوا أبدا أو ".. تصريح تناقلته وسائل الإعلام الجزائرية على لسان مدير الديوان الرئاسي، تضمن اتهامات واضحة لمحاولات إيران نشر في بلاده، حسب ما ذهب إليه مراقبون.

وقال مدير ديوان ، أثناء إشرافه، مساء الأحد، على مهرجانات انتخابية لكوادر وأنصار حزب "التجمع الوطني الديمقراطي" بولايتي قالمة والطارف الحدوديتين مع تونس، إن "الجزائريين على مذهب السنة المالكية ولن يعتنقوا أبدا المذهب الشيعي أو الأحمدي".

واعتبر الباحث والحقوقي الجزائري، أنور مالك، في حديث مع "العربية.نت"، أن هذا التصريح يعد "اعترافا واضحا وصريحا من أحمد أويحيى بوجود مشروع في من خلال محاولات تشييع الجزائريين ومحاولة إيران لعب دور في البلاد"، مضيفا أن "أويحيى لديه المعلومات الكافية لقول ذلك باعتباره مدير ديوان الرئاسة ومسؤولا كبيرا في الدولة".

ومؤخرا بدأت الطائفة الشيعية في الجزائر في الظهور العلني وسط رفض شعبي، وذلك للمطالبة بحقوقها بشكل أقلق السلطات وفئات واسعة من المجتمع الجزائري.

وبيّن أنور مالك في هذا السياق، أن "الأجهزة الأمنية أحصت حوالي 5 آلاف شيعي أغلبيتهم ترددوا على والعراق وسوريا ولبنان، وهي تتابع نشاطاتهم خاصة الذين يترددون على السفارة الإيرانية، أو لهم علاقات مع دوائر إيرانية في الجزائر أو جهات أخرى في الخارج"، مضيفا أن "هذه المجموعة صارت تتحرك وتطالب بأن تصبح طائفة معترفا بها في الجزائر وتتمتع بحقوقها الدينية وفقا للمواثيق الدولية التي صادقت عليها الجزائر بخصوص الأقليات".

وتضاربت العلاقات بين الجزائر وإيران في الفترة الأخيرة، خاصة بعد تحريف وسائل إعلام إيرانية رسمية، لمضمون المحادثات التي جرت بين رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال ووزير الثقافة والإرشاد الديني رضا أمير صالحي، ما اضطر الخارجية الجزائرية إلى التدخل وتكذيب فحوى تقارير الإعلام الإيراني، كما خلّف إلغاء زيارة الرئيس روحاني إلى الجزائر عدة تساؤلات ونقاط استفهام.

وفي هذا الجانب، أوضح مالك أن "المواقف الأخيرة من الجزائر تبين أن العلاقات بين الطرفين أصبحت أكثر حذرا وقد تتوتر مستقبلا"، مؤكدا أن "سبب إلغاء زيارة روحاني وحسب المعلومات التي توفرت لديه ومن جهات رسمية يعود إلى أن السلطات رفضت مطالب إيرانية تتعلق بمهرجان شعبي في العاصمة الجزائرية لروحاني، بسبب أن الجزائر لا تريد أن تصطدم مع الإدارة الجديدة في واشنطن، وأيضا أن الرئيس بوتفليقة مريض وليس من اللائق أن يحتفل روحاني مع الجماهير في غياب الرئيس".

وخلص مالك إلى أن "التماهي المطلق مع إيران في ظل الإرهاب المتصاعد لن يكون في صالح السلطات الجزائرية التي هي بدورها تعيش هاجس ما بعد بوتفليقة".

 
8775543f-2aae-4577-b340-f1be9469cdab_16x9_600x338.jpg


"إن الجزائريين على مذهب ولن يعتنقوا أبدا أو ".. تصريح تناقلته وسائل الإعلام الجزائرية على لسان مدير الديوان الرئاسي، تضمن اتهامات واضحة لمحاولات إيران نشر في بلاده، حسب ما ذهب إليه مراقبون.

وقال مدير ديوان ، أثناء إشرافه، مساء الأحد، على مهرجانات انتخابية لكوادر وأنصار حزب "التجمع الوطني الديمقراطي" بولايتي قالمة والطارف الحدوديتين مع تونس، إن "الجزائريين على مذهب السنة المالكية ولن يعتنقوا أبدا المذهب الشيعي أو الأحمدي".

واعتبر الباحث والحقوقي الجزائري، أنور مالك، في حديث مع "العربية.نت"، أن هذا التصريح يعد "اعترافا واضحا وصريحا من أحمد أويحيى بوجود مشروع في من خلال محاولات تشييع الجزائريين ومحاولة إيران لعب دور في البلاد"، مضيفا أن "أويحيى لديه المعلومات الكافية لقول ذلك باعتباره مدير ديوان الرئاسة ومسؤولا كبيرا في الدولة".

ومؤخرا بدأت الطائفة الشيعية في الجزائر في الظهور العلني وسط رفض شعبي، وذلك للمطالبة بحقوقها بشكل أقلق السلطات وفئات واسعة من المجتمع الجزائري.

وبيّن أنور مالك في هذا السياق، أن "الأجهزة الأمنية أحصت حوالي 5 آلاف شيعي أغلبيتهم ترددوا على والعراق وسوريا ولبنان، وهي تتابع نشاطاتهم خاصة الذين يترددون على السفارة الإيرانية، أو لهم علاقات مع دوائر إيرانية في الجزائر أو جهات أخرى في الخارج"، مضيفا أن "هذه المجموعة صارت تتحرك وتطالب بأن تصبح طائفة معترفا بها في الجزائر وتتمتع بحقوقها الدينية وفقا للمواثيق الدولية التي صادقت عليها الجزائر بخصوص الأقليات".

وتضاربت العلاقات بين الجزائر وإيران في الفترة الأخيرة، خاصة بعد تحريف وسائل إعلام إيرانية رسمية، لمضمون المحادثات التي جرت بين رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال ووزير الثقافة والإرشاد الديني رضا أمير صالحي، ما اضطر الخارجية الجزائرية إلى التدخل وتكذيب فحوى تقارير الإعلام الإيراني، كما خلّف إلغاء زيارة الرئيس روحاني إلى الجزائر عدة تساؤلات ونقاط استفهام.

وفي هذا الجانب، أوضح مالك أن "المواقف الأخيرة من الجزائر تبين أن العلاقات بين الطرفين أصبحت أكثر حذرا وقد تتوتر مستقبلا"، مؤكدا أن "سبب إلغاء زيارة روحاني وحسب المعلومات التي توفرت لديه ومن جهات رسمية يعود إلى أن السلطات رفضت مطالب إيرانية تتعلق بمهرجان شعبي في العاصمة الجزائرية لروحاني، بسبب أن الجزائر لا تريد أن تصطدم مع الإدارة الجديدة في واشنطن، وأيضا أن الرئيس بوتفليقة مريض وليس من اللائق أن يحتفل روحاني مع الجماهير في غياب الرئيس".

وخلص مالك إلى أن "التماهي المطلق مع إيران في ظل الإرهاب المتصاعد لن يكون في صالح السلطات الجزائرية التي هي بدورها تعيش هاجس ما بعد بوتفليقة".


أخيراً صحوا من النوم !!.
 
اشمعنى دلوقت ظهر الكلام ده
العجل لما يقع تكتر سكاكينه
ايران بقت ملطشة خلاص؛ث:
 


خبر جميل .. الجزائر بدأت تسير في الطريق الصحيح
نترقب عودة الجزائر للحضن العربي

 
صح النوم

بعدما رأى النظام الجزائري ان ايران في موقف صعب تراجع

هذا دليل ان بعض الانظمة لا تهتم بالدين بقدر ما تهتم بالمصلحه

سواء دين شيعي او يهودي او نصراني او الحادي

لا قيم ولا مباديء ولا دين
 
بعض الدول التي تسمي نفسها حامية السنة لديها نسبة الشيعة تقدرب 20% من السكان و بعض الدول الأخرى تزيد عن هذه النسبة لكن عندما يتحدث أحد عليهم يأتون بشعارات الوطنية و التضامن و التاريخ المشترك حاربو التشيع عندكم أما الجزائر لن يؤثر عليهم 5000 شيعي مثلما قال أويحي الجزائر سنية و لطالما كانت
 
بعض الدول التي تسمي نفسها حامية السنة لديها نسبة الشيعة تقدرب 20% من السكان و بعض الدول الأخرى تزيد عن هذه النسبة لكن عندما يتحدث أحد عليهم يأتون بشعارات الوطنية و التضامن و التاريخ المشترك حاربو التشيع عندكم أما الجزائر لن يؤثر عليهم 5000 شيعي مثلما قال أويحي الجزائر سنية و لطالما كانت


اذا كنت تقصد السعودية فهذي النسبة عاليه جدا
الكويت ماتاصل للنسبة هذي
في السعودية ممكن 6 او 7% وكثير بعد
 
ليس فقط اعتراف لكنه نفي من نظام الجنرالات على انه الجزائريين لم يعتنقوا مذهب اخر و هم و الشيعة حلفاء
 
اذا كنت تقصد السعودية فهذي النسبة عاليه جدا
الكويت ماتاصل للنسبة هذي
في السعودية ممكن 6 او 7% وكثير بعد
الكويت حوالي 25% شيعة البحرين حوالي 49% السعودية حوالي 15% و هذه تقديرات قديمة المهم لو قارنت بين 3 مليون شيعي في السعودية و 5000 فالجزائر الفرق واضح
 
8775543f-2aae-4577-b340-f1be9469cdab_16x9_600x338.jpg


"إن الجزائريين على مذهب ولن يعتنقوا أبدا أو ".. تصريح تناقلته وسائل الإعلام الجزائرية على لسان مدير الديوان الرئاسي، تضمن اتهامات واضحة لمحاولات إيران نشر في بلاده، حسب ما ذهب إليه مراقبون.

وقال مدير ديوان ، أثناء إشرافه، مساء الأحد، على مهرجانات انتخابية لكوادر وأنصار حزب "التجمع الوطني الديمقراطي" بولايتي قالمة والطارف الحدوديتين مع تونس، إن "الجزائريين على مذهب السنة المالكية ولن يعتنقوا أبدا المذهب الشيعي أو الأحمدي".

واعتبر الباحث والحقوقي الجزائري، أنور مالك، في حديث مع "العربية.نت"، أن هذا التصريح يعد "اعترافا واضحا وصريحا من أحمد أويحيى بوجود مشروع في من خلال محاولات تشييع الجزائريين ومحاولة إيران لعب دور في البلاد"، مضيفا أن "أويحيى لديه المعلومات الكافية لقول ذلك باعتباره مدير ديوان الرئاسة ومسؤولا كبيرا في الدولة".

ومؤخرا بدأت الطائفة الشيعية في الجزائر في الظهور العلني وسط رفض شعبي، وذلك للمطالبة بحقوقها بشكل أقلق السلطات وفئات واسعة من المجتمع الجزائري.

وبيّن أنور مالك في هذا السياق، أن "الأجهزة الأمنية أحصت حوالي 5 آلاف شيعي أغلبيتهم ترددوا على والعراق وسوريا ولبنان، وهي تتابع نشاطاتهم خاصة الذين يترددون على السفارة الإيرانية، أو لهم علاقات مع دوائر إيرانية في الجزائر أو جهات أخرى في الخارج"، مضيفا أن "هذه المجموعة صارت تتحرك وتطالب بأن تصبح طائفة معترفا بها في الجزائر وتتمتع بحقوقها الدينية وفقا للمواثيق الدولية التي صادقت عليها الجزائر بخصوص الأقليات".

وتضاربت العلاقات بين الجزائر وإيران في الفترة الأخيرة، خاصة بعد تحريف وسائل إعلام إيرانية رسمية، لمضمون المحادثات التي جرت بين رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال ووزير الثقافة والإرشاد الديني رضا أمير صالحي، ما اضطر الخارجية الجزائرية إلى التدخل وتكذيب فحوى تقارير الإعلام الإيراني، كما خلّف إلغاء زيارة الرئيس روحاني إلى الجزائر عدة تساؤلات ونقاط استفهام.

وفي هذا الجانب، أوضح مالك أن "المواقف الأخيرة من الجزائر تبين أن العلاقات بين الطرفين أصبحت أكثر حذرا وقد تتوتر مستقبلا"، مؤكدا أن "سبب إلغاء زيارة روحاني وحسب المعلومات التي توفرت لديه ومن جهات رسمية يعود إلى أن السلطات رفضت مطالب إيرانية تتعلق بمهرجان شعبي في العاصمة الجزائرية لروحاني، بسبب أن الجزائر لا تريد أن تصطدم مع الإدارة الجديدة في واشنطن، وأيضا أن الرئيس بوتفليقة مريض وليس من اللائق أن يحتفل روحاني مع الجماهير في غياب الرئيس".

وخلص مالك إلى أن "التماهي المطلق مع إيران في ظل الإرهاب المتصاعد لن يكون في صالح السلطات الجزائرية التي هي بدورها تعيش هاجس ما بعد بوتفليقة".

يقال في منتدى الشبيحة أن الجهات الرسمية الجزائرية نفت هذا الخبر
وأعتقد أنه صحيح فلا يمكن للجزائر أن تغضب
رئيس محور المماتعة
 
بعض الدول التي تسمي نفسها حامية السنة لديها نسبة الشيعة تقدرب 20% من السكان و بعض الدول الأخرى تزيد عن هذه النسبة لكن عندما يتحدث أحد عليهم يأتون بشعارات الوطنية و التضامن و التاريخ المشترك حاربو التشيع عندكم أما الجزائر لن يؤثر عليهم 5000 شيعي مثلما قال أويحي الجزائر سنية و لطالما كانت

العبرة ليست بعدد الشيعة ونسبتهم في كل بلد وإنما بمن يصطف وراءهم ضد السنة الذين تدعون أنكم تنتمون اليهم وانتم تعملون ضدهم في علاقاتكم مع ايران ووقوفكم الى جانب الحيوان بشار وتزودونه بالغاز والدعم السياسي فوق كل هذا
 
أعلم أنك تقصد السعودية وكلامك عن نسبة الشيعة
غير صحيح وهو خلاف الواقع
الشيعة في السعودية لا يتجاوز عددهم ٥٨٠ الف بحسب أعلى التقديرات تطرفاً
وهم يسكنون
في محافظتين فقط لكن لا تثريب عليك
فالإنسان الجاهل إذا تكلم يأتي بالعجائب
 
الكويت حوالي 25% شيعة البحرين حوالي 49% السعودية حوالي 15% و هذه تقديرات قديمة المهم لو قارنت بين 3 مليون شيعي في السعودية و 5000 فالجزائر الفرق واضح


٣ مليون !​
 


هل هذا أول تصريح جزائري ب خصوص التشيع ؟​
 
ان صح الخبر هل نقول هذا تأثير ترامب ؟
خايفين يحول عليهم :D
 

هل هذا أول تصريح جزائري ب خصوص التشيع ؟​
هذا ليس اول تصريح لمسئول جزائري فقد سبقه وزير الشؤون الدينية الجزائري وحذر من انتشار ممنهج للمذهب الشيعي في البلاد واتهم ناشري المذهب الشيعي بأنهم يتلقون أوامرهم من جهات مجهولة.

 
عودة
أعلى