خبير بالإرهاب لـCNN: داعش ينمو بمصر والطوارئ محاولة للإمساك بزمام الأمور
الشرق الأوسط
آخر تحديث منذ ساعة.
الأمن المصريالحكومة المصريةالجيش المصريالداخلية المصريةمصر
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— قال سانجان غويل، خبير شؤون الإرهاب ورئيس الأمن العالمي بمؤسسة "ىسيا باسيفيك" إن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" ينمو في مصر، لافتا إلى أن ذلك ليس فقط في شبه جزيرة سيناء، حيث يسمي الموالون للتنظيم أنفسهم بـ"ولاية سيناء."
شاهد.. انتشار الجيش المصري بعد استهداف كنيستين في طنطا والإسكندرية 0:57
وتابع غويل في مقابلة مع CNN قائلا: "السلطات المصرية وحتى الآن تقول إنها تمسك بزمام الأمور، ولكن من الواضح أنها ليست كذلك، وإعلان حالة الطوارئ لثلاثة أشهر هي محاولة للسيطرة على الوضع الأمني قبل عيد الفصح، ومخاوف حدوث هجمات أخرى."
وأضاف غويل قائلا: "المجتمع القبطي كان متخوفا لبعض الوقت بأنه لا يحظى بحماية كافية من الدولة، وفي العديد من الأوجه كانوا يتولون أمور الحماية بأنقسهم في محاولة للتأكد من أن المصلين في الكنائس يمكنهم تأدية صلاتهم دون رادع."
ولقت الخبير قائلا: "هناك نحو ستة ملايين قبطي في مصر، ودائما كانوا يقولون إنهم عرضة للتمييز وهذا الأمر ليس خلال السنوات الأخيرة فقط بل منذ عهد الرئيس حسني مبارك، حيث شهدت البلاد حينها هجمات ضد المسيحيين."
الشرق الأوسط
آخر تحديث منذ ساعة.
الأمن المصريالحكومة المصريةالجيش المصريالداخلية المصريةمصر
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— قال سانجان غويل، خبير شؤون الإرهاب ورئيس الأمن العالمي بمؤسسة "ىسيا باسيفيك" إن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" ينمو في مصر، لافتا إلى أن ذلك ليس فقط في شبه جزيرة سيناء، حيث يسمي الموالون للتنظيم أنفسهم بـ"ولاية سيناء."
شاهد.. انتشار الجيش المصري بعد استهداف كنيستين في طنطا والإسكندرية 0:57
وتابع غويل في مقابلة مع CNN قائلا: "السلطات المصرية وحتى الآن تقول إنها تمسك بزمام الأمور، ولكن من الواضح أنها ليست كذلك، وإعلان حالة الطوارئ لثلاثة أشهر هي محاولة للسيطرة على الوضع الأمني قبل عيد الفصح، ومخاوف حدوث هجمات أخرى."
وأضاف غويل قائلا: "المجتمع القبطي كان متخوفا لبعض الوقت بأنه لا يحظى بحماية كافية من الدولة، وفي العديد من الأوجه كانوا يتولون أمور الحماية بأنقسهم في محاولة للتأكد من أن المصلين في الكنائس يمكنهم تأدية صلاتهم دون رادع."
ولقت الخبير قائلا: "هناك نحو ستة ملايين قبطي في مصر، ودائما كانوا يقولون إنهم عرضة للتمييز وهذا الأمر ليس خلال السنوات الأخيرة فقط بل منذ عهد الرئيس حسني مبارك، حيث شهدت البلاد حينها هجمات ضد المسيحيين."