Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
على أساس أن تفجير كنيسة القديسين بشارع خليل حماده سيدى بشر الأسكندرية تمت فى عهد توم و جيرى.الله يذكر ايام مبارك بالخير
أمن وامان وتقدم ملحوظ
بالسلامة يامصر
أبحث مع الشرطة.لماذا المسيحيين مستهدفين فى مصر؟:;:
تقصير امني واضح يحاسب عليه وزير الداخلية
من إخترقها؟اغلب تلك الجماعات مخترقة
ويتم توجيهها وتسهيل عملها بطريقة غير مباشرة
أنت الآن توجه أصبع الإتهام إلى مبارك و عائلته و الحزب الوطنى الضالع من أغمص قدميه حتى أعلى رأسه فى الجيش و الشرطة و القضاء. أغلب ضباط الجيش و الشرطة و المخابرات و الرئاسة و القضاء أبناء و أقارب و معارف أعضاء الحزب الوطنى.تركة مبارك الامنية اللي كانت تتحكم بالجماعات وبالاخوان مازالت تعمل
بعض الاعمال يروح فكري بعيد ان هناك رجال بالامن على اجهزه مختلفة مازال ولائها للعائله السابقه
يعني خوازيق للسيسي
أبحث مع الشرطة.
بل تحتاج لبحث جاد فكيف يتم الإنفجار كما رأينا فى الصفوف الأمامية و كل شخص داخل الكنيسة يفتش ما عدا من معه القنبلة.هذه الجريمة لا تحتاج بحث مع الشرطة بل تحتاج خبراء فى الحقارة .
ليسوا شهداء
ولكن لماذا لا تفكر وتعرف أنها مجرد نسخ ولصق لمواكبة الحدث؟