إيران تنتقد العاهل الأردني بشكل غير مسبوق

C8_BQF2XgAEUN4E.jpg
 
الخارجية الإيرانية تأخذ دور النباح دائما:D
اذا أشارت الأصابع الاتهام لايران بدعم الارهاب فالجميع سطحيين وجهلة،
واذا اشارت نحو السعودية والعرب فهي صائبة:D

ليس جلالة الملك عبدالله هو من يتهم ايران بل العالم كله،
المحاكم الأمريكية ومركز مكافحة الارهاب الذي دعمته السعودية بمئات الملايين ودول الخليج والدول العربية وكندا..إلخ

وعدم انتساب الايرانيين لداعش فهذا ﻷن عندهم 1000 داعش شيعية،
الحرس البقري والحشد الطائفي واكثر من 300 مجموعة داعشية للشيعة الصفويين،

ستبقى ايران دائما وأبدا مصدر الارهاب وأكبر داعميه،
وكل الأصابع تشير لها..
والتوتر والانفعال في التصريحات لن تغير هذا الواقع
بل ستزيد من التركيز عليه وبحثه
 
أسأل الله العزيز القدير ...

انام و ثاني يوم اصحى الاقي ايران مكانها بحيرة.

بالفعل دولة متخلفة و المتخلف اكثر اللي بمشي وراهم ....
 
التاريخ : 2017-04-10 الوقت : 12:51 pm

العموش: لن نقف مكتوفي الإيدي لإيران
193577_30_1491817896


بسام العموش
خبرني – قال السفير الأردني السابق لدى إيران بسام العموش إن خير وسيلة للدفاع هي الهجوم بخصوص موضوع تعامل الأردن مع إيران، مشيرا إلى أن إيران إذا كانت تريد اللعب بالأمن الأردني فلتعلم أن الأردن له حلفاء وأنه لن يقف مكتوف اليدين.

وقال العموش في تصريحات صحافية "لم تكن العلاقات الأردنية الإيرانية بخير الا في عهد الشاه، ومع ذلك حرص الأردن على العلاقة بنظام خميني رغم إدراكه للنوايا الخمينية من اول يوم حيث أعلن عن " تصدير الثورة "، وهو شعار لم يعد النظام الإيراني يتحدث عنه لكنه انتقل إلى مرحلة الفعل ولهذا رأيناه يسعى لإنشاء الخلايا النائمة في العالم ونجح في لبنان حيث كان نصرالله تلميذا" عندهم في قم، ووأضاف العموش: "استطاعوا استقطاب الحوثيين وجندوهم بل حولوهم من المذهب الزيدي الى المذهب الإثنين عشري!! وحركوا أتباع المذهب في البحرين ودخلوا مع الاحتلال الأمريكي للعراق وصار لهم الأمر عبر حلفائهم، وبدأوا في الاشتباك السياسي مع العربية السعودية.

وتابع يقول: " حاولوا دخول الأردن ومصر وتوترت علاقتهم بالمغرب والجزائر والسودان هذا بالإضافة على التدخل الفاضح في سوريا مع الروس!! بقي الأردن محافظا" على العلاقة معهم رغم علمه بنواياهم."

وأضاف: "لكن مع الاعتداء على المقار الدبلوماسية السعودية استدعى الأردن سفيره في طهران للتشاور ولم يعد حتى الآن، واليوم وبعد التطاول الإيراني على الأردن الذي يعني رسالة تهديد باعتبار الإيرانيين على الحدود في سوريا والعراق كان لا بد من الرد فكانت البداية استدعاء السفير الإيراني ومخاطبته بلهجة قوية، فالأردن ليس هو من يحرك السياسة الأمريكية أو غيرها لكنه لاعب مؤثر ومن حقه بل يجب عليه أن يكون لاعبا" إذ المراقبة في هذه الظروف لا تعني الا تلقي الضربات !! وهذا ما لا يقبله الأردن".

وختم العموش تصريحاته: "قال الراحل الحسين: الهاشميون ليسوا حكام مباريات بل لاعبون"، وخير وسيلة للدفاع هي الهجوم واذا كانت إيران تريد اللعب بالأمن الأردني فلتعلم أن الأردن له حلفاء وأصدقاء وأشقاء وأنه لن يقف مكتوف اليدين بحال وخياراته مفتوحة حيث يفهم الخريطة السياسية الداخلية لإيران ويعرف عنوان مجاهدي خلق ورجالات العرب الأحواز والأكراد الإيرانيين المظلومين والأقليات الإيرانية المضطهدة".


واستدعت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، الاحد، السفير الإيراني لدى المملكة وأبلغته احتجاجا شديد اللهجة على التصريحات المرفوضة والمدانة للناطق باسم وزارة الخارجية الإيراني بحق المملكة وقيادتها، والتي تعكس محاولة فاشلة لتشويه الدور المحوري الذي تقوم بها المملكة في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليميين ومحاربة الاٍرهاب وضلاليته والتصدي لمحاولة بث الفتنة ورفض المتاجرة بالقضايا العربية وبمعاناة الشعوب العربية، حسب وكالة "بترا".

وأكدت الوزارة ضرورة التزام ايران علاقة حسن الجوار مع الدول العربية وعدم التدخل في شؤونها واحترام المواثيق والأعراف الدولية في تصرفاتها وتوجهاتها إزاء الدول العربية.
 
واضح أن مرارتهم أنفقعت من الأردن :D

C9ENx-IXgAEZmYV.jpg
 
التاريخ : 2017-04-10 الوقت : 12:51 pm

العموش: لن نقف مكتوفي الإيدي لإيران
193577_30_1491817896


بسام العموش
خبرني – قال السفير الأردني السابق لدى إيران بسام العموش إن خير وسيلة للدفاع هي الهجوم بخصوص موضوع تعامل الأردن مع إيران، مشيرا إلى أن إيران إذا كانت تريد اللعب بالأمن الأردني فلتعلم أن الأردن له حلفاء وأنه لن يقف مكتوف اليدين.

وقال العموش في تصريحات صحافية "لم تكن العلاقات الأردنية الإيرانية بخير الا في عهد الشاه، ومع ذلك حرص الأردن على العلاقة بنظام خميني رغم إدراكه للنوايا الخمينية من اول يوم حيث أعلن عن " تصدير الثورة "، وهو شعار لم يعد النظام الإيراني يتحدث عنه لكنه انتقل إلى مرحلة الفعل ولهذا رأيناه يسعى لإنشاء الخلايا النائمة في العالم ونجح في لبنان حيث كان نصرالله تلميذا" عندهم في قم، ووأضاف العموش: "استطاعوا استقطاب الحوثيين وجندوهم بل حولوهم من المذهب الزيدي الى المذهب الإثنين عشري!! وحركوا أتباع المذهب في البحرين ودخلوا مع الاحتلال الأمريكي للعراق وصار لهم الأمر عبر حلفائهم، وبدأوا في الاشتباك السياسي مع العربية السعودية.

وتابع يقول: " حاولوا دخول الأردن ومصر وتوترت علاقتهم بالمغرب والجزائر والسودان هذا بالإضافة على التدخل الفاضح في سوريا مع الروس!! بقي الأردن محافظا" على العلاقة معهم رغم علمه بنواياهم."

وأضاف: "لكن مع الاعتداء على المقار الدبلوماسية السعودية استدعى الأردن سفيره في طهران للتشاور ولم يعد حتى الآن، واليوم وبعد التطاول الإيراني على الأردن الذي يعني رسالة تهديد باعتبار الإيرانيين على الحدود في سوريا والعراق كان لا بد من الرد فكانت البداية استدعاء السفير الإيراني ومخاطبته بلهجة قوية، فالأردن ليس هو من يحرك السياسة الأمريكية أو غيرها لكنه لاعب مؤثر ومن حقه بل يجب عليه أن يكون لاعبا" إذ المراقبة في هذه الظروف لا تعني الا تلقي الضربات !! وهذا ما لا يقبله الأردن".

وختم العموش تصريحاته: "قال الراحل الحسين: الهاشميون ليسوا حكام مباريات بل لاعبون"، وخير وسيلة للدفاع هي الهجوم واذا كانت إيران تريد اللعب بالأمن الأردني فلتعلم أن الأردن له حلفاء وأصدقاء وأشقاء وأنه لن يقف مكتوف اليدين بحال وخياراته مفتوحة حيث يفهم الخريطة السياسية الداخلية لإيران ويعرف عنوان مجاهدي خلق ورجالات العرب الأحواز والأكراد الإيرانيين المظلومين والأقليات الإيرانية المضطهدة".


واستدعت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، الاحد، السفير الإيراني لدى المملكة وأبلغته احتجاجا شديد اللهجة على التصريحات المرفوضة والمدانة للناطق باسم وزارة الخارجية الإيراني بحق المملكة وقيادتها، والتي تعكس محاولة فاشلة لتشويه الدور المحوري الذي تقوم بها المملكة في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليميين ومحاربة الاٍرهاب وضلاليته والتصدي لمحاولة بث الفتنة ورفض المتاجرة بالقضايا العربية وبمعاناة الشعوب العربية، حسب وكالة "بترا".

وأكدت الوزارة ضرورة التزام ايران علاقة حسن الجوار مع الدول العربية وعدم التدخل في شؤونها واحترام المواثيق والأعراف الدولية في تصرفاتها وتوجهاتها إزاء الدول العربية.
كلام قوي وفي الصميم..
الله محيي النشامى على الوقفة القوية التي هزت عهران
 
عودة
أعلى