#متابعة_زيارة_السيسي _لواشنطن

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- رحب مسؤول أمريكي رفيع المستوى، في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، الجمعة، بالزيارة المقررة للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى نظيره الأمريكي دونالد ترامب، الاثنين المقبل، مشيدا بـ"الخطوات الجريئة" التي اتخذها السيسي في عدة قضايا. وكشف المسؤول عن الطريقة التي ستتعامل بها إدارة ترامب مع السيسي بشأن عدة ملفات أبرزها حقوق الإنسان والمساعدات الاقتصادية وجماعة الإخوان المسلمين.
me-310317-bassem-youssef-trump-middle-east.jpg

باسم يوسف لـCNN: نظام السيسي يعيش أفضل أيامه في عهد ترامب 0:35


وقال المسؤول، في بيان نشره البيت الأبيض، إن "ترامب متحمس لاستقبال السيسي في البيت الأبيض في 3 أبريل، ويريد استغلال الزيارة لإعادة إطلاق العلاقات الثنائية والبناء على الروابط القوية التي أسسها الرئيسان عندما التقيا للمرة الأولى في نيويورك في سبتمبر الماضي".


وأضاف: "مصر واحدة من الركائز الأساسية للاستقرار في الشرق الأوسط وشريك يعتمد عليه للولايات المتحدة منذ عقود. تواصل ترامب مع السيسي، بما فيها المكالمة الهاتفية التي جرت بينهما في 23 يناير الماضي، أدى بالفعل إلى تحسين مستوى العلاقات ونأمل أن تؤدي الزيارة المقبلة إلى استمرار الزخم الإيجابي".

وتابع: "ترامب يسعى إلى التأكيد مجددا على التزام الولايات المتحدة العميق والمتزايد بأمن واستقرار ورخاء مصر. السيسي اتخذ عدة خطوات جريئة تجاه قضايا حساسة جدا منذ أن أصبح رئيسا في عام 2014، ودعا إلى إصلاح الخطاب الديني وأطلق إصلاحات اقتصادية تاريخية ويسعى إلى إعادة الدور القيادي لمصر في المنطقة، كما قاد حملة لهزيمة التهديد الإرهابي في سيناء".

وأوضح أن "الولايات المتحدة تريد دعم جهود السيسي في كل هذه المجالات. علاقتنا كان الأمن محركها التاريخي وسيظل أحد العناصر الأساسية. لقد تم بناء علاقات وثيقة بين الجيش الأمريكي والجيش المصري والعديد من الضباط المصريين حصلوا على تدريب في مؤسسات عسكرية أمريكية. ترامب يدعم أيضا طموح السيسي في تطوير مفهوم شامل لمحاربة الإرهاب من الجهود العسكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية".

وقال: "لكن ترامب يريد أيضا زيادة التركيز على التعاون الاقتصادي والتجاري في علاقتنا الثنائية. بناء اقتصاد أكثر استقرارا وإنتاجا خطوة مهمة لضمان الاستقرار على المدى الطويل في مصر. ونريد أن نشير إلى أن الرئيس السيسي بدأ خطة إصلاحات اقتصادية ضرورية سوف تعزز قوة الاقتصاد المصري إذا تم تنفيذها بشكل كامل"، وأضاف: "نحن ندرك جيدا أن اللقاء المقبل بين ترامب والسيسي سيكون مجرد بداية لعملية طويلة لتطوير العلاقات التاريخية. ونشعر بالتفاؤل لأننا نسير في الاتجاه الصحيح والرئيس ترامب يتطلع لهذه الزيارة".

المساعدات وحقوق الإنسان

وردا على سؤال من أحد الصحفيين عما إذا كان من المتوقع أن يقدم مساعدة اقتصادية كبيرة لمصر أو إذا كان يخطط لفتح قضية قمع حقوق الإنسان، قال المسؤول: "لدينا علاقة طويلة مع مصر تشمل المساعدات العسكرية والاقتصادية وهذا الدعم مستمر ونتوقع أنه سيستمر في المستقبل. نحن الآن نعمل على إعداد الميزانية وهذه المناقشات ما زالت جارية ولكننا سنحافظ على درجة كافية من الدعم".

وأضاف: "حقوق الإنسان دائما قضية مهمة للولايات المتحدة وتأتي في صدارة مناقشاتنا. ولكن أسلوبنا يعتمد على التعامل مع هذا القضايا الحساسة بشكل خاص وليس علانية ونعتقد أنها الطريقة الأكثر تأثيرا لتحقيق تقدم في هذه القضايا".

حقوق الإنسان وروسيا

وبسؤاله عما إذا كان ترامب سوف يناقش مع السيسي علاقة روسيا بمصر أو إذا كان لا يريد مناقشة ملف حقوق الإنسان بشكل علني حتى لا يدفع السيسي إلى التقرب أكثر من روسيا، قال المسؤول بالبيت الأبيض إن "الولايات المتحدة ستبحث مع مصر عدة قضايا إقليمية ودولية، وروسيا بشكل واضح مهتمة بمصر. لا أريد استباق طبيعة المناقشات، ولكن سيتم مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية". وأضاف أن "حقوق الإنسان قضية مهمة، وقد تحدثنا مع مصر بشأنها لعدة سنوات، وسوف نجد أفضل طريقة لمناقشة هذا الأمر ومعالجته".

الإخوان المسلمين

وردا على سؤال عما إذا كانت إدارة ترامب تناقش أو توصلت إلى قرار أم لا حول تصنيف الجماعة كـ "منظمة إرهابية" وإذا كان الرئيسان سيبحثان هذا الملف، قال المسؤول بالبيت الأبيض إن "ترامب مهتم بسماع وجهة نظر السيسي بشأن قضية الإخوان، التي جذبت الكثير من الاهتمام بشكل واضح. نحن وعدة دول أخرى لدينا قلق من أنشطة متعددة تمارسها جماعة الإخوان في المنطقة. وسيتم مناقشة ذلك بين الولايات المتحدة ومصر".

وبسؤاله مجددا عما إذا كان هناك قرار حول تصنيف الجماعة كـ"منظمة إرهابية، قال المسؤول: "لا أريد استباق أي عملية ثنائية أو داخلية بشأن هذه القضية. ولكن من المرجح أن نناقش ذلك مع مصر". وأضاف: "المحادثات ما زالت مستمرة داخل الإدارة الأمريكية".

آية حجازي

وعما إذا كان ترامب سيفتح ملف آية حجازي المعتقلة المصري التي تحمل الجنسية الأمريكية مع السيسي، قال المسؤول بالبيت الأبيض: "نحن ندرك جيدا قضية آية حجازي، وأرفع المسؤولين في الإدارة يفهمون موقفها. حماية المواطنين الأمريكيين في مصر وحول العالم أحد أهم الأولويات للرئيس ترامب وإدارته. سوف نناقش هذا مع مصر بطريقة نعتقد أنها سوف تزيد من فرص حل قضيتها بطريقة مرضية".

وبسؤاله عما إذا كان حديثه يعني أن مناقشة قضية آية حجازي لن تكون مع السيسي مباشرة، قال المسؤول: "سوف نجد أفضل طريقة لمناقشة هذه القضية مع الحكومة المصرية لزيادة فرص حل قضيتها بشكل إيجابي.

https://arabic.cnn.com/middle-east/2017/03/31/white-house-sisi-trump-upcoming-meeting#315
 
الحقيقة أن المعونة السنوية بالشق الجوي مخجلة !

هل يعقل الحصول على الاف16 بدون امرام !

ان امكن التركيز بسلاح الجو على السلاح الفرنسي + الروسي .. وتوجيه المعونة السنوية للشق البري والدعم اللوجستي ..
 
الموضوع مفتوح بعد عمل غسيل معدة شامل
النقاش في صلب العنوان لاغير .

بكبسه زر أطير تعبك وأنت تكتب مشاركة مخالفه :D

هذا ما لا احبه فيك اخي هيرون بعد تفكير في الرد وتعب في الكتابة تاتي انت بكل بساطة وتحذف المشاركة
:D:D:D؛ث:
 
هدية ترامب للسيسي.. الرئيس الأميركي سيغضُّ الطرف عن الاعتقالات والتعذيب بمصر، فماذا عن إدراج الإخوان على قائمة الإرهاب؟

أشار البيت الأبيض، أمس الجمعة 31 مارس/آذار 2017، إلى أنه لن يُسمَح بأن تكون قضايا حقوق الإنسان نقطةَ نزاعٍ عامةً مع مصر، وأنه لن يُخلَط بين ذاك وبين سنواتٍ من السياسة الأميركية جمعت رؤساء كِلا البلدين.

ففي الوقت الذي يستعد فيه الرئيس الأميركي ترامب لاستضافة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يوم الاثنين المقبل 3 أبريل/نيسان 2017، في أول زيارة للسيسي إلى البيت الأبيض منذ استيلائه على السلطة في القاهرة من خلال انقلاب عسكري في 2013، أفاد بعضُ المسؤولين بأن كِلا الرئيسين سيركزان في لقائهما على بعض القضايا الأمنية والاقتصادية.

وعلى الرغم من أن هؤلاء المسؤولين قالوا إن حقوق الإنسان لا تزال مصدر قلق، إلا أن ترامب يفضل التعامل مع هذه القضايا وتناولها على انفراد.

ويوم الجمعة صدر بيان من البيت الأبيض يشيد بالحرب القوية التي "شنها السيسي على الإرهاب" وما يبذله من جهود لتعزيز اقتصاد مصر، في ظل عدم الإشارة إلى حملة القمع التي يتبعها ضد معارضيه في مصر.

ويأتي قرار تهميش قضايا حقوق الإنسان في مصر علناً بعد أيام من إعلان إدارة ترامب للكونغرس أنها سوف ترفع شروط حقوق الإنسان التي فرضها الرئيس باراك أوباما، وتستأنف مبيعات الأسلحة إلى دولة البحرين، وهي تعتبر حليفاً مهماً في منطقة الشرق الأوسط والبلدَ المضيف للأسطول الخامس للولايات المتحدة الأميركية، وفق ما ذكر تقرير لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية.

o-SISI-AND-TRUMP-570.jpg


إن هذه التحركات مجتمعةً تعزز الرسالة التي يعزم فيها ترامب على جعل التعاون الأمني حجرَ الزاوية في نهجه تجاه المنطقة، بدون أن تصبح حقوق الإنسان عقبة في الطريق، وذلك على عكس ما انتهجه الرئيس جورج بوش الذي أكد أيضاً على تطور الديمقراطية، أو السيد أوباما الذي ضغط على الدول لتخفيف حدة القمع.

وقالت سارة مارغون، مديرة مكتب هيومن رايتس ووتش في واشنطن: "إن الشيك الذي يقدمه ترامب على بياض فيما يخص مخاوفه من حقوق الإنسان في مصر لا يدهشنا، لكنه يعني أن الكونغرس سوف يُضطر إلى التدخل ومواصلة استخدام سلطاته في الحد من الدعم الأميركي بالنظر إلى مدى خطورة حجم القمع والإيذاء الممارَس في ظل حُكم الرئيس السيسي".

وأوضح توم مالينوفسكي، مساعد وزير الخارجية المكلف بقضايا حقوق الإنسان في عهد الرئيس أوباما، أن المساعدات الأميركية لمصر لم تترجم أبداً إلى الدعم المتوقع للسياسة الأميركية.

وأضاف "لقد منحنا مصر 70 مليار دولار على مر السنين، ومؤخراً تحققتُ من الأمر ووجدتُ أنه لا توجد طائرات مصرية من طراز F-16 تساعدنا في محاربة داعش في الرقة أو الموصل. وكل ما نحصل عليه من المصريين هو القمع السياسي الذي يجعل من الشباب أشخاصاً متطرفين ويعطي الجماعات الإرهابية حياة جديدة".

وأعلن خمسة من أعضاء مجلس الشيوخ أنهم سيعرضون قراراً يحث مصر على تخفيف قمع المعارضة. وحث السيناتور ماركو روبيو، من الحزب الجمهوري في فلوريدا، السيدَ ترامب على "ممارسة الضغط من أجل الإفراج عن السجناء السياسيين في مصر، ويشمل ذلك الأميركيين المسجونين، وتشجيع مصر على إتاحة مساحة أكبر للمجتمع المدني وحرية التعبير للجميع".

o-1-570.jpg


وقد انتقد تقريرُ وزارة الخارجية السنوي لحقوق الإنسان، الذي قرر فيه وزير الخارجية ريكس و. تيلرسون عدم الحضور شخصياً كما فعل أسلافه، حكومةَ السيسي على قمع الحريات المدنية والحرمان من الإجراءات القانونية الواجبة. وأشار التقرير إلى اختفاء المنشقين وظروف السجون القاسية والتعذيب والاعتقالات التعسفية والقتل والتحرش بمجموعات المجتمع المدني والحد من الحرية الأكاديمية والحرية الدينية ووسائل الإعلام المستقلة.

ويشهد العديد من المواطنين الأميركيين، من بين عشرات الآلاف من الأشخاص الذين سجنوا تحت حكم السيسي، وعلى الأخص آية حجازي، وهي العاملة في قطاع المساعدات الإنسانية واعتقلت في أيار/مايو 2014، على ما اعتبر على نطاق واسع اتهامات بارزة بالاتجار وإساءة معاملة الأطفال.


آية حجازي

من جهة أخرى ذكرت رويترز عن مسؤول بالبيت الأبيض أنه لا يعرف بعد ما إذا كان ترامب سيناقش مع السيسي قضية آية حجازي التي تحمل الجنسيتين الأميركية والمصرية وتدير مؤسسة تقدم خدمات لأطفال الشوارع وألقي القبض عليها في مايو/أيار 2014 بتُهم من بينها الاتجار في البشر. وتدعو جماعات حقوقية إلى إطلاق سراحها.

وحجازي محتجزة على ذمة القضية منذ 33 شهراً بالمخالفة للقانون المصري الذي ينص على أن الحد الأقصى لفترة الاحتجاز على ذمة المحاكمة هو 24 شهراً.

وكان من المقرر أن تصدر المحكمة حكمها في القضية في 23 مارس/آذار، لكن القاضي أرجأ النطق بالحكم دون إعلان أسباب إلى السادس عشر من أبريل/نيسان. والحد الأقصى المحتمل لعقوبة السجن في قضيتها هو 25 عاماً.

وأبلغ المسؤول الصحفيين بأن البيت الأبيض على دراية بقضية حجازي "على أعلى المستويات". وقال: "سنعالج هذا مع مصر بطريقة نعتقد أنها تعظّم الفرص لحل قضيتها بطريقة مرضية".

وتقول منظمات حقوق الإنسان إن الاتهامات هي جزء من حملة واسعة النطاق ضد جماعات الإغاثة ذات التمويل الأجنبي فى مصر، وهي حملةٌ لقيت انتقادات حادة من بعض الأوساط في الكونغرس. وفي ديسمبر/كانون الأول، قال عضوا مجلس الشيوخ ليندسي غراهام من ولاية كارولينا الجنوبية وجون ماكين من أريزونا، وكلاهما من الحزب الجمهوري، أنهما سيدعمان القيود الجديدة على المساعدات المقدمة إلى مصر إذا تمت الموافقة على قانون جديد مقترح هناك يقيد مجموعات المعونة - وهو مقياس للحدود الممكنة لاحتضان السيد ترامب للسيد السيسي.

o-1-570.jpg


وفى مؤتمر صحفي تمّ يوم الجمعة قال مسؤولون بالبيت الأبيض إن ترامب ليس مهتماً بحل النزاعات من أجل حقوق الإنسان علناً. وقال إن النهج الذي يتبعه هو التعامل مع هذه القضايا بطريقة أكثر سرية.

وفي الوقت نفسه، قال المسؤولون إن البيت الأبيض لا يمكن أن يلتزم بالحفاظ على حزمة مساعدات مصر على المستويات الحالية، مستشهداً بمراجعة الميزانية. وقد اقترح السيد ترامب تخفيضات كبيرة في ميزانية وزارة الخارجية، بينما قال المسؤولون إن المساعدات العسكرية لإسرائيل ستبقى دون مساس، أمّا تخفيض المساعدات المقدمة لمصر فهي قيد النظر.

وبعيداً عن المساعدات، من المرجح أن يتناقش ترامب والسيسي بشأن جماعة الإخوان المسلمين، التي حظرتها مصر.

o-SISI-570.jpg



تصنيف الإخوان

حاول السيسي دفع واشنطن لإدراج جماعة الإخوان باعتبارها منظمة إرهابية، إلا أن طلبه جوبه برفض أوباما. ويناقش مساعدو ترامب هذا القرار منذ توليه الرئاسة في يناير/كانون الثاني، إلا أن الزخم الداخلي المتعلق بهذا الإجراء قد تباطأ خوفاً من أن يؤدي إلى عزل المسلمين الأكثر اعتدالاً، ودفعهم باتجاه الجماعات العنيفة مثل القاعدة وتنظيم "داعش".

وفي اجتماع الإحاطة الذي جرى الجمعة، أشار مسؤولو البيت الأبيض إلى عدم اتخاذ قرار بإدراج جماعة الإخوان المسلمين على قائمة المنظمات الإرهابية، إلا أنهم توقعوا ذكر السيسي للأمر.

وبحسب رويترز فقد سُئل مسؤول بإدارة ترامب عما إذا كانت الولايات المتحدة ستصنف الإخوان المسلمين جماعةً إرهابية، مثلما فعلت مصر، فقال إن ترامب مُهتم بسماع آراء السيسي أثناء الاجتماع.

وأضاف قائلاً: "نحن، إلى جانب عدد من الدول، لدينا بعض المخاوف بشأن أنشطة متعددة مارستها (جماعة) الإخوان المسلمين في المنطقة".

وتأتي زيارة السيسي بينما اقترحت إدارة ترامب تخفيضات واسعة في المساعدات الخارجية الأميركية لم يتم حتى الآن تحديد تفاصيلها.

ويتوقع البيت الأبيض أن المساعدات إلى مصر ستستمر لكنه لم يقدم أي تفاصيل اليوم.

وعارض بعض أعضاء الكونغرس الأميركي تخفيف القيود على المساعدات لمصر بسبب المخاوف بشأن حقوق الإنسان. وقال مسؤول البيت الأبيض إن إدارة ترامب تعتزم مناقشة مسائل حقوق الإنسان خلف أبواب مغلقة.

وأضاف قائلاً: "نهجنا هو تناول مثل هذه القضايا الحساسة بطريقة غير علنية وأكثر حذراً. نعتقد أنها الطريقة الأكثر فعالية لدفع تلك القضايا إلى نتيجة إيجابية".

كما أصدر البيت الأبيض بياناً مكتوباً ذكر فيه أن الإرهاب يمثل تهديداً هائلاً لاستقرار مصر، وجاء فيه "تلتزم الولايات المتحدة بمساعدة مصر على اتخاذ الخطوات اللازمة لهزيمة الجماعات الإرهابية في سيناء".

وفي مصر، تحظى الرحلة إلى واشنطن بالكثير من الترقب، إذ يرى فيها مناصرو السيسي تصديقاً رمزياً من البيت الأبيض لزعيم رُفض طويلاً بسبب سجله في مجال حقوق الإنسان. ومن المتوقع أن يرافق السيسي وفدٌ تجاري، أملاً في جذب الاستثمارات الأجنبية الضرورية.

إلا أن بعض المسؤولين المصريين أعربوا عن انزعاجهم بشكل خاص من الحديث عن خفض المساعدات الأميركية، بحسب بعض المسؤولين الغربيين، كما حاولوا تخفيض سقف التوقعات حول النتائج الملموسة لهذه الرحلة.

http://www.huffpostarabi.com/2017/04/01/story_n_15742128.html?utm_hp_ref=arabi
 
على الهامش ..

أوباما كان بلاء و كرب عظيم على دولنا العربية
حجز المساعدات العسكرية عن مصر و خفض دعم التحالف في اليمن

عموماً سيكون لقاء ناجح جدا أذا أستطاع القائدين حل الخلافات و دفع العلاقات الى الامام
و المهم أستئناف المساعدات و إستمرارها و كسب الدعم الأمريكي في عمليات مكافحة الأرهاب

والأهم هل سينجح الرئيس المصري في أقناع الولايات المتحدة حول إرهابية جماعة الأخوان ؟

اوباما مشكلتة الكبري انه مكنش عنده اي مشكله في تقسيم.وتفتيت اي دولة عربيه وسلم المنطقه للاسلاميين لما بقت خرابه بالمعني الحرفي للكلمه
الاداره الامريكية فيها كتير من الصقور الي مقتنعين وفاهمين ان ايدلويجيه الاخوان المسلمين هتوصل للارهاب والعنف في النهايه لكن القرار مش هيتاخد بسهوله لانه هايبقي ليه تبعات كتير علي منظمات جوه امريكا نفسها

ممكن نشاهد دعم عسكري أمريكي على الأرض لمحاربة داعش سيناء

علي الارض لا .. استخباريا ممكن او زيادة عدد MRAP و ممكن صفقات اباتشي جديده
 
معلومات
الرئيس ترمب يريد اعادة بناء العلاقات الاميركية المصرية من خلال لقائه الرئيس المصري السيسي الاثنين
لقاء ترمب والسيسي سيناقش سبل تعزيز التعاون الأمني الاميركي المصري
الدعم العسكري لمصر سيتواصل بقوه
ترمب مهتم بالاستماع لاراء السيسي بشأن موضوع ادراج الاخوان المسلمين على قائمة الارهاب الاميركية
......................
توقعاتي
بناء على معلومات من واشنطن
الرئيس ترامب سيعتبر جماعه الاخوان ارهابيه

 
على الهامش ..

أوباما كان بلاء و كرب عظيم على دولنا العربية
حجز المساعدات العسكرية عن مصر و خفض دعم التحالف في اليمن

عموماً سيكون لقاء ناجح جدا أذا أستطاع القائدين حل الخلافات و دفع العلاقات الى الامام
و المهم أستئناف المساعدات و إستمرارها و كسب الدعم الأمريكي في عمليات مكافحة الأرهاب

والأهم هل سينجح الرئيس المصري في أقناع الولايات المتحدة حول إرهابية جماعة الأخوان ؟
ربنا يهنى سعيد بسعيده الطيور على اشكالها تقع
على فكره ترامب مش هيديك حاجه
ومجلس الشيوخ هيقلص المساعدات لمصر بحكم تخفيضها فى الميزانيه
وسلملى على السيسى
 
تطوير الاف 16 الحالية
المزيد من الفالكون بلوك 52
المزيد من الاباتشي
المزيد من المدرعات من فائض الجيش الامريكي
 
اتمني استغلال هذى الفرصة لمحاولة ضم منظومة ثاد الدفاع الجوي و الباتريوت 3 و طائرات تزود بالوقود و طائرات سوبركوبرا و V-22 وتطوير كل طائرات ف16 الي أخر اصدار ف16 بلوك70 فيبر
الثاد خيار غير عملي بالنسبة لمصر
البطارية سعرها 4 مليار دولار وقد تصل الى 6 مليار بحسب عدد صواريخ الموجودة بالبطارية الواحدة
 
#هام_جدا | التقى السيد الرئيس / عبدالفتاح السيسي يالسيدة / مارلين هيوسونMarillyn Hewson الرئيسة والمديرة التنفيذية لشركة " لوكهيد مارتن Lockheed Martinn " المتخصصة في صناعة الطائرات الحربية والصناعات العسكرية، وثمّن مساهمات الشركة في توفير احتياجات مصر من الطائرات الحربية وقطع الغيار والمعدات اللازمة، والتعاون القائم بين الجانبين فى مجالات التدريب الفني.

من جانبها اعربت مديرة الشركة الأمريكية عن سعادتها بالالتقاء مع السيد الرئيس في واشنطن، وأشادت بالتعاون الممتد بين مصر وشركة " لوكهيد مارتن " على مدى سنوات طويلة، وتؤكد حرص الشركة على تعميق هذا التعاون وتطويره على مختلف المستويات خلال الفترة القادمة.

_____________________________

Thunderbolt
17759920_1124895224289612_8130253685806042966_n.jpg
 
17522769_1124912297621238_6015255731500328319_n.jpg




يلتقي السيد الرئيس / عبد الفتاح السيسي، مساء غدا الإثنين 3 ابريل 2017، بالسيدة / ليان كاريت Leanne Caret، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة " بوينج للدفاع وألفضاء والأمن Boeing Defense, Space & Security " والمصنعة للمروحيات الهجومية أباتشي والمروحيات الناقلة شينوك ومقاتلات اف-15 واف-18 والصواريخ الجوالة.

يأتي ذلك اللقاء خلال زيارة الرئيس السيسي لغرفة التجارة الأمريكية، حيث سيقام عشاء عمل تكريماً له مع ممثلي قطاع الأعمال الأمريكى، بحضور كل من ريكس تليرسون Rex Tillerson وزير الخارجية، وويلبر روس Wilbur Ross وزير التجارة، وجون كريسمان John Christmann رئيس مجلس الأعمال الأمريكي المصري ومدير شركة " أباتشي Apache " للنفط والغاز الطبيعي، وسيشهد العشاء كلمة ترحيب من توماس دونهيو Thomas J. Donohue رئيس غرفة التجارة الأمريكية، ثم كلمة الرئيس السيسي، وقبل انتهاء العشاء يجيب الرئيس على عدد من الأسئلة يتم طرحها من الحضور .

________________________

Thunderbolt
 
اتمنى ادراج الاخوان المسمين زورا بالمسلمين في قائمة الاخطر ارهابيا فهم منبع كل ارهاب من نشأتهم الى يومنا هذا فلم يكتفوا بالارهاب في ارض الكنانه بل جلبوه لبلد الحرمين فهم اصل وجذور الارهاب في العالم الاسلامي
 
اتمنى ادراج الاخوان المسمين زورا بالمسلمين في قائمة الاخطر ارهابيا فهم منبع كل ارهاب من نشأتهم الى يومنا هذا فلم يكتفوا بالارهاب في ارض الكنانه بل جلبوه لبلد الحرمين فهم اصل وجذور الارهاب في العالم الاسلامي

ليس الآن.
 
اتمنى ادراج الاخوان المسمين زورا بالمسلمين في قائمة الاخطر ارهابيا فهم منبع كل ارهاب من نشأتهم الى يومنا هذا فلم يكتفوا بالارهاب في ارض الكنانه بل جلبوه لبلد الحرمين فهم اصل وجذور الارهاب في العالم الاسلامي
مش من مصلحة لا الاسلام ولا المسلمين هكذا امر
 
مش من مصلحة لا الاسلام ولا المسلمين هكذا امر
لقد اخذ السيسي الضوء الاخضر من ترامب بالنسبة لحقوق الانسان
انتظر المزيد من الملاحقات الامنية و الاعتقالات و الاختفاء القسري و التعذيب و القتل خارج نطاق القانون
السيسي سيستخدم القوة المفرطة ضد معارضينه اكثر من الماضي
سيواجه المعارضين خيارين لا ثالث لهم اما الهرب و النضال من الخارج او البقاء فى السجن
كما قال وزير الخارجية السابق جون كيري ان الحكومة المصرية ذهبت الي مدى بعيد جدا فى حملتها ضد معارضينها
للاسف حقوق الانسان فى مصر وصلت للحضيض
 
يا رجالة المصلحة الراجحة ودرء المفسدة جزء من الدين الاخوان اغبياء نتفق لديهم خلل عقدى نتفق قتلهم من مصلحة الاسلام الاجابة بالتاكيد كلا لاسباب كثيرة يطول شرحها
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى