الأمن القومي التركي يعلن انتهاء عملية درع الفرات بـ "نجاح"

خبير: تركيا تنشئ (جيش العشائر) ليشارك بتحرير الرقة

قال الخبير بالشؤون التركية بمركز الأهرام كرم سعيد، إن تركيا أنهت "درع الفرات" لكنها بصدد تشكيل وحدات جديدة يطلق عليها "جيش العشائر" تتكون من العشائر الموجودة بشمال وشمال شرقي سوريا، سعيا لإشراكهم بتحرير الرقة.

http://cutt.us/EHjH5
 
التاخر في حسم معركة الباب فسح المجال امام النظام لقطع الطريق بسهولة نسبية ..
العملية حققت جزء بسيط جدا من المعلن كاهداف لها ..
 
اعتقد ان سوريا تتقسم وكل حكومه تريد نصيبها من سوريا
 

ووفقا لادعاء مصادر "ديبكا"، فإن الرئيس التركي تلقى الإنذار في اجتماع رؤساء الأركان في 7 مارس في أنطاليا، وأن الوقت قد حان لوقف عمليات أنقرة العسكرية في شمال سوريا

وإذا تحدى الجيش التركي الإنذار، استنادا لما أورده التقرير، فإن قواته ستواجه عقبات، وقد حدث هذا عندما حاولت الوحدات العسكرية التركية الانتقال إلى منبج وأوقفت من قبل قافلة مدرعة تابعة للقوات البحرية الأمريكية، ومرة أخرى، عندما نقلت القوات الروسية إلى بلدة عفرين، الخاضعة للسيطرة الكردية في 20 مارس.

==


ديبكا​
 




إعلان أنقرة إنتهاء عملية درع الفرات كإعلان الرياض إنتهاء عاصفة الحزم فهي مناورة للبعد عن الضغط الدولي ولذا صرح يلدرم قد نشن عملية بمسمى آخر​
 
عملية فاشله ولم تكمل أهدافها .....
أمريكا وروسيا أفشلوا مخطط تركيا لتحجيم المليشيات الكرديه لمصالحهم التقسيمية للأسف
أن رغبت تركيا في أكمال مشروعها عليها تسليح اللاجئين في تركيا وإرسالهم للقتال حتى لايصحوا يوماً وقد وجدوا دولة كردية بين تركيا سوريا .....

كلامك صحيح 100% مخطط كبير لاحباط الجهود التركية لاعادة موازين القوة ، تركيا يحاجة لدعم عربي (الخليج) لتسليح و تدريب المعارضة السورية و تاسيس فصائل جديدة ، لكن للاسف صديقي الاجئين في تركيا همهم الوحيد هو اما الهروب الى اوروبا او العمل ، و لن يقبلو ان يرجعو الى سوريا و القتال
 
اكثر فئة تتعامل بحنكة ودهاء في الحرب الاهلية السورية هم الاكراد وبدءوا يجنون نتائج سياستهم الذكية والمصلحية بدون ديماغوجية وشعارات فارغة بدون عنتريات بدون ضجيج وفق المصلحة فقط يتحالفون مع ايا كان اذا كان ذلك في مصلحتهم سواء روسيا او امريكا او النظام المهم مصلحة الكيان الكردي.
اما الاتراك واردوغان فخازووق كونكريتي ههههههههههه
 
كلامك صحيح 100% مخطط كبير لاحباط الجهود التركية لاعادة موازين القوة ، تركيا يحاجة لدعم عربي (الخليج) لتسليح و تدريب المعارضة السورية و تاسيس فصائل جديدة ، لكن للاسف صديقي الاجئين في تركيا همهم الوحيد هو اما الهروب الى اوروبا او العمل ، و لن يقبلو ان يرجعو الى سوريا و القتال

قبل ان تتكلم على اللاجئين وتخونهم ...تكلم على الذي باع حلب وريف حماة وريف اللاذقية لأجل مناطق تافهة ومنافع مالية واقتصادية لبلده ...واللاجئين معهم حق أن لايكونو رويبضة ومرتزقة عند كل من يريد بناء مشروع على حساب الشعب
 
اكثر فئة تتعامل بحنكة ودهاء في الحرب الاهلية السورية هم الاكراد وبدءوا يجنون نتائج سياستهم الذكية والمصلحية بدون ديماغوجية وشعارات فارغة بدون عنتريات بدون ضجيج وفق المصلحة فقط يتحالفون مع ايا كان اذا كان ذلك في مصلحتهم سواء روسيا او امريكا او النظام المهم مصلحة الكيان الكردي.
اما الاتراك واردوغان فخازووق كونكريتي ههههههههههه

الملاحدة الأكراد متل العاهرة التي تنتقل من حضن لحضن والنوم بالفراش مع عدة رجال لتحقيق غاية لها ...

حاليا يجتمعون بنفس الحضن الروسي الأميركي الاسرائيلي ...

شي ما بيشرف
 
كلامك صحيح 100% مخطط كبير لاحباط الجهود التركية لاعادة موازين القوة ، تركيا يحاجة لدعم عربي (الخليج) لتسليح و تدريب المعارضة السورية و تاسيس فصائل جديدة ، لكن للاسف صديقي الاجئين في تركيا همهم الوحيد هو اما الهروب الى اوروبا او العمل ، و لن يقبلو ان يرجعو الى سوريا و القتال

هذا حبيبك يريد توريط الثورة واللاجئين بمعارك دموية بالرقة وادلب بحجة قتال داعش والنصرة وليس قتال النظام وحزب الله اولأكراد... لذلك لن تجد شخصا يقبل بالقتال تحت رايته...



لقتال "النظام" أم "هيئة تحرير الشام".. غرفة عمليات عسكرية شاملة شمال سوريا
================


crop,750x427,1681871608.jpg



  • السبت 1 نيسان​

بلدي نيوز – (عمر الحسن)

أكدت مصادر إعلامية محلية اتفاق 17 فصيلا عسكريا شمال سوريا، على تشكيل غرفة عمليات عسكرية شاملة، تهدف "لقتال النظام"، و"إعادة الاستقرار إلى المنطقة"، في الوقت الذي قالت فيه "صحيفة الحياة" أن غرفة العمليات العسكرية التي تديرها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي أي" فرضت على جميع فصائل المعارضة السورية "المعتدلة" الاندماج في كيان واحد، في خطوة يُعتقد أنها ترمي إلى قتال "هيئة تحرير الشام" التي تضم تنظيمات بينها "فتح الشام" (النصرة سابقاً).

ونقلت شبكة "الدرر الشامية" عن مصادرها القول "أن فصائل (الجبهة الشامية، وفيلق الشام، وجيش المجاهدين، والفوج الأول، وتجمع فاستقم، والفرقة الوسطى، والفرقة الساحلية الأولى والثانية، وجيش العزة، وجيش النصر، وجيش إدلب، ولواء الحرية...) اتفقت على تشكيل غرفة عمليات عسكرية شاملة تكون مهمتها قتال النظام السوري وإعادة الاستقرار إلى المنطقة.

وأضاف المصدر للشبكة ذاتها أن الغرفة سيترأسها العقيد فضل الله ناجي أحد ضباط فيلق الشام، وستتولى مهمة دعم وتذخير الفصائل في المعارك.

بدورها، نقلت صحيفة الحياة عن مصدر عسكري معارض، قوله إن مسؤولين في غرفة العمليات العسكرية جنوب تركيا المعروفة باسم "موم" أبلغوا قياديين في فصائل مدرجة على قوائم الدعم المالي والعسكري بـ"وجوب الاندماج في كيان واحد برئاسة العقيد فضل الله حاجي القيادي في فيلق الشام قائداً عسكرياً للكيان الجديد، مقابل استئناف دفع الرواتب الشهرية لعناصر الفصائل وتقديم التسليح، بما فيه احتمال تسليم صواريخ تاو أميركية مضادة للدروع".

ويشمل القرار بين 30 و35 ألف عنصر في فصائل تنتشر في أرياف حلب وحماة واللاذقية ومحافظة إدلب.

وكانت "غرفة العمليات" جمدت بعد تسلم إدارة الرئيس دونالد ترمب الدعم للفصائل إلى حين توحدها في فصيل واحد أو تشكيل غرفة عمليات مشتركة لتنسيق المعارك مستقبلاً، بعد إعلان تشكيل "هيئة تحرير الشام" التي تضم "فتح الشام" وفصائل عدة وجناح قوي في حركة أحرار الشام بقيادة أبو جابر الشيخ.

وقال القيادي "سي آي أي فرضت الاندماج على المشاركين ولم يبق أمامنا سوى القبول بها"، لافتاً إلى احتمال أن يكون هذا تمهيداً لخوض معركة ضد فصائل إرهابية تضم أكثر من 30 ألف عنصر ينتشرون في ريفي إدلب وحماة.
=========
=========

واشنطن وتركيا "فرضت" على "فصائل الدعم" الاندماج لقتال "هيئة تحرير الشام"

بقلم: إبراهيم حميدي / صحيفة "الحياة" اللندنية

فرضت "غرفة العمليات العسكرية" التي تديرها "وكالة الاستخبارات المركزية" الأميركية (سي آي أي) على جميع فصائل المعارضة السورية "المعتدلة" الاندماج في كيان واحد، في خطوة يُعتقد أنها ترمي إلى قتال "هيئة تحرير الشام" التي تضم تنظيمات بينها "فتح الشام" (النصرة سابقا). وأُبلغت فصائل أخرى من أنقرة الاستعداد بعد الاستفتاء على الدستور لعملية عسكرية مشابهة لـ"درع الفرات" بدعم من الجيش التركي للهجوم على الرقة من تل أبيض على الحدود السورية- التركية، ما يعني الصدام مع الأكراد الذين تدعمهم واشنطن.

وقال قيادي معارض لـ"الحياة" إن مسؤولين في "غرفة العمليات العسكرية"، جنوب تركيا المعروفة باسم "موم"، أبلغوا قياديين في فصائل مدرجة على قوائم الدعم المالي والعسكري بـ"وجوب الاندماج في كيان واحد برئاسة العقيد فضل الله حاجي القيادي في فيلق الشام قائداً عسكرياً للكيان الجديد، مقابل استئناف دفع الرواتب الشهرية لعناصر الفصائل وتقديم التسليح، بما فيه احتمال تسليم صواريخ تاو أميركية مضادة للدروع".

ويشمل القرار بين 30 و35 ألف عنصر في فصائل تنتشر في أرياف حلب وحماة واللاذقية ومحافظة إدلب، بينها "جيش النصر" و"جيش العزة" و"جيش إدلب الحر" و"جيش المجاهدين" و"تجمع فاستقم" والفرقتان الساحليتان.

وكانت "غرفة العمليات" قد جمدت، بعد تسلم إدارة الرئيس دونالد ترامب، الدعم للفصائل إلى حين توحدها في فصيل واحد أو تشكيل غرفة عمليات مشتركة لتنسيق المعارك مستقبلاً، بعد إعلان "فتح الشام" في بداية السنة تشكيل كيان من فصائل إسلامية متطرفة، بينها جناح في "أحرار الشام" برئاسة هاشم جابر، باسم "هيئة تحرير الشام". وقال القيادي: "سي آي أي فرضت الاندماج على المشاركين ولم يبق أمامنا سوى القبول بها"، لافتاً إلى احتمال أن يكون هذا تمهيداً لخوض معركة ضد فصائل إرهابية تضم أكثر من 30 ألف عنصر ينتشرون في ريفي إدلب وحماة.

وسيكون موقف "حركة أحرار الشام" حاسماً إزاء رجحان كفة أحد الفريقين، إذ يُتوقع أن تمارس واشنطن ضغطاً على الحركة للانضمام إلى التكتل الجديد الذي سيعلن عنه بعد أيام أو على الأقل تنسيق العمليات العسكرية، خصوصاً بعد البيان الأخير للمبعوث الأميركي إلى سورية، مايكل راتني، الذي اعتبر فيه "أحرار الشام جزءاً من الثورة السورية" مقابل حملة انتقاد على "النصرة" على رغم تغيير اسمها وتحالفاتها.

وفي حال حصلت المواجهة، سيؤدي ذلك إلى تفكك "جيش الفتح" الذي يسيطر على محافظة إدلب منذ ربيع العام 2015 ويضم فصائل بينها "أحرار الشام" و"النصرة"، إضافة إلى تشتيت "جبهات القتال" في معارك ريف حماة التي شهدت في اليومين الأخيرين استعادة القوات النظامية مناطق واسعة كانت خسرتها أمام فصائل إسلامية وأخرى من "الجيش الحر".

وكان قائد "وحدات حماية الشعب" الكردية سبان حمو، أبلغ "الحياة" احتمال خوض قوات كردية وعربية معركة ضد "النصرة" في إدلب، فيما قال مسؤول آخر إن تأسيس الجيش الروسي مركزاً له في عفرين شمال غربي حلب يرمي إلى تدريب عناصر الأكراد وفصائل معتدلة لتنفيذ عملية مشتركة للسيطرة على إدلب في حال لم يحصل تنسيق عسكري أميركي- روسي إزاء تحرير الرقة من قوات كردية- عربية بدعم من الجيش الأميركي. وأوضح دبلوماسي غربي أمس أن "هناك سباقاً علنياً أميركياً- روسياً على الرقة وآخر خفياً على إدلب".

وتزامن هذا مع إبلاغ أنقرة قياديين في فصائل من "الجيش الحر" بالاستعداد للتوغل من مدينة الباب إلى الرقة، حيث جرى تشكيل قوة من أربعة آلاف عنصر من فصائل بينها "جيش الإسلام" و"صقور الشام" و"فاستقم" و"جيش المجاهدين"، يخضع عدد منهم للتدريب والتسليح استعداداً لمعركة يدعمها الجيش التركي مشابهة لـ"درع الفرات"، على أن يبدأ الهجوم بعد إجراء الاستفتاء في تركيا في منتصف أبريل.

وربط مراقبون بين القرار التركي ونتائج زيارة وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى أنقرة وإصرار واشنطن على الاعتماد على "وحدات حماية الشعب" الكردية رغم تحفظات تركيا التي تتخوف من ربط الأقاليم الكردية وقيام "كردستان سورية" مشابهة لـ"كردستان العراق" على حدودها.

وأعلن الجيش التركي في بيان: "نواصل عملياتنا لحماية أمننا القومي والحيلولة دون (وجود) أي كيان غير مرغوب فيه والسماح لإخوتنا السوريين المشردين بالعودة إلى بلادهم والحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة". وكان مجلس الأمن القومي التركي أعلن قبل يومين أن "درع الفرات" التي تشكلت في أغسطس الماضي أنجزت مهمتها، لكن مسؤولين أتراكاً لم يستبعدوا دعم عمليات بأسماء جديدة في سورية.

وأعلنت "قوات سورية الديمقراطية" أمس، أن أكثر من سبعة آلاف شخص فروا خلال أسبوع من منطقة الطبقة الخاضعة لـ"داعش" التي تقع على بعد 40 كيلومتراً غرب مدينة الرقة، وسط توقع قياديين أكراد أن معركة تحرير الرقة من "داعش" قد تستغرق بضعة أشهر.

وانتهت أمس الجولة الخامسة من مفاوضات جنيف بين وفدي الحكومة السورية و"الهيئة العليا للمفاوضات" المعارضة وأطراف معارضة أخرى من دون حصول اختراق باستثناء بدء مناقشات حول "السلال الأربع" التي تشمل تشكيل الحكم الجديد وصوغ دستور والإعداد للانتخابات ومحاربة الإرهاب، في وقت ارتبط مصير الجولة المقبلة في مايو باحتمال بقاء المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا في منصبه أو تعيين خليفة له قد تكون المبعوثة الأممية إلى لبنان سيغريد كاغ.

وأعلنت البعثة الأميركية في نيويورك في بيان على صفحتها في "فايسبوك"، أن نصف السوريين نزحوا عن بيوتهم. وقالت: "استخدام التجويع كسلاح من أسلحة الحرب أمر غير مقبول. وينبغي على مجلس الأمن أن يدين بشدة دمشق وحلفائها لاستخدامهم غير الأخلاقي لـلحرمان من المواد الغذائية والطبية الأساسية كأداة لإجبار الشعب السوري على الاستسلام".
 
تركيا سوف تخرج من سوريا كما حصل معها في العراق ..

والمنطقة المحررة هدية لبشار من ترامب الغالي ..
 
إن لم يكن هذا التوقف جزء من استراتيجية تركية أشمل فهو هزيمة تركية منكرة.

يذكرني هذا الخبر باعلان روسيا انتهاء عملياتها في سوريا وسحب الجيش الروسي.
لاول مره اشعر ان الروس بالفعل بدئوا يدخلون المستنقع السوري وان اقدامهم جرت لهذا المستنقع ، اعتقد ان الروس هم الاكثر حزنا لسماع هذا الخبر ، الاتراك واردوغان هربوا بجلدهم من هذا المستنقع قبل التمادي فيه اكثر ..
الاتراك تركوا الروس لوحدهم في سوريا مع حلفائهم الذي لايعول عليهم نظام بشار ومليشياته وايران ومليشياتها ، ويقولون لهم (مشاهده ممتعه) مايحدث في الايام الاخيره في سوريا في عدة انحاء في ارياف دمشق وحماه ، يؤكد ان النهايه والله اعلم انه ليست في المتناول ..
 
اكبر مستفيد من العملية هم الاكراد تركيا لم تحقق الاهداف الاستراتيجية التي من اجلها شنت العملية
 
لم تدخل تركيا الا لحرق ضعاف النفوس و لازالت ... لم تكف حلب فهاهي تتدخل بمعارك دمشق و حماه لتوقفها.


المهم كما قلت تحرير جرابلس و الباب اكبر مدن سوريا ... اما حلب لا تغدو تكون قرية بريف الباب و الرقة قرية بريف كوباني.
 
الاتراك اخطأوا في محاولة اقتحام الباب مبكرا لانهم لم يتوقعوا المقاومة الشرسة التي ابدتها داعش و التي ادت لتاخيرهم كثيرا

و لم يتحركوا لتطويق المدينة من الغرب و الجنوب إلا بعد تحرك قوات النظام و اقترابهم منها
 
الناتو يشكك في قدرات الجيش التركي
تقرير جديد لحلف شمال الأطلسي يكشف ضعف القدرات القيادية والتشغيلية للقوات المسلحة التركية بعد حملة التطهير

برلين - فقد الجيش التركي فعاليته كقوة عسكرية مؤثرة في الناتو بعد حملة التطهير التي طالت المئات من الكفاءات عقب محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو 2016، وهو ما كشف عنه تقرير لحلف الأطلسي.

وذكر تقرير ينتظر أن تنشره اليوم الأحد صحيفة “فيلت آم زونتاج” الألمانية استنادا إلى دبلوماسيين رفيعي المستوى في الناتو أن”القدرات القيادية والقدرات التشغيلية للقوات المسلحة التركية ضعيفة. هذا ينطبق على وجه الخصوص على البحرية وقوات الدفاع الجوي”.

ولعب طيارو سلاح الجو دورا كبيرا في الانقلاب الفاشل إذ قادوا الطائرات المقاتلة والهليكوبتر التي قصفت البرلمان وهددت طائرة الرئيس رجب طيب أردوغان. وفصل أكثر من 350 طيارا و40 فنيا أو اعتقلوا أو تجري ملاحقتهم.

وجاء في تقرير الصحيفة أن من الأدلة على ذلك “الصعوبات الملحوظة في تخطيط وتنفيذ عمليات في شمال سوريا ضد تنظيم داعش وميليشيات كردية”.

واعتبر مراقبون أن الجيش التركي فقد قوّته كثاني قوة عسكرية في الناتو بعد الولايات المتحدة حتى أنه عجز عن تحقيق اختراق ميداني نوعي ضد داعش شمال سوريا إلا بعد أسابيع من القتال.

وأشار المراقبون إلى أن قرار تركيا الأربعاء انتهاء العملية العسكرية المعروفة باسم “درع الفرات”، والتي بدأت في أغسطس الماضي، لم يكن اختيارا وإنما بسبب تقييمات داخلية توصلت إلى أن الجيش يمكن أن يتورّط في معركة طويلة خاصة إذا استمر في التحرش بقوات سوريا الديمقراطية المدعومة أميركيا.

وينفي المسؤولون الحكوميون أن يكون الانقلاب وما تلاه من أحداث قد أضر بالقدرات العسكرية للجيش. ويقرون بنقص الأفراد لكنهم يقولون إن جيشا أكثر ولاء وتركيزا سيبرز في نهاية المطاف.

وذكرت الصحيفة أن فصل العديد من الدبلوماسيين الأتراك من المركز الرئيسي للناتو في بروكسل تسبب في “استياءات”، موضحة أن “الكثير من الدبلوماسيين الجدد الذين حلوا محل زملائهم المفصولين في وقت قصير أظهروا قصورا جزئيا في اللغة الإنكليزية، كما تنقصهم المعرفة الأساسية بالناتو والقضايا الأمنية”.

وذكر القائد الأعلى لقوات الناتو في أوروبا الجنرال الأميركي كورتيس سكاباروتي في ديسمبر الماضي أن محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة في تركيا خلفت تأثيرات كبيرة على الهياكل القيادية للحلف.

وأضاف سكاباروتي في ذلك الحين أن تركيا سحبت منذ محاولة الانقلاب نحو 1500 جندي تركي يتمتع بعضهم بخبرة كبيرة من المقار الرئيسية العسكرية للناتو.

 
الناتو يشكك في قدرات الجيش التركي
تقرير جديد لحلف شمال الأطلسي يكشف ضعف القدرات القيادية والتشغيلية للقوات المسلحة التركية بعد حملة التطهير


برلين - فقد الجيش التركي فعاليته كقوة عسكرية مؤثرة في الناتو بعد حملة التطهير التي طالت المئات من الكفاءات عقب محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو 2016، وهو ما كشف عنه تقرير لحلف الأطلسي.

وذكر تقرير ينتظر أن تنشره اليوم الأحد صحيفة “فيلت آم زونتاج” الألمانية استنادا إلى دبلوماسيين رفيعي المستوى في الناتو أن”القدرات القيادية والقدرات التشغيلية للقوات المسلحة التركية ضعيفة. هذا ينطبق على وجه الخصوص على البحرية وقوات الدفاع الجوي”.

ولعب طيارو سلاح الجو دورا كبيرا في الانقلاب الفاشل إذ قادوا الطائرات المقاتلة والهليكوبتر التي قصفت البرلمان وهددت طائرة الرئيس رجب طيب أردوغان. وفصل أكثر من 350 طيارا و40 فنيا أو اعتقلوا أو تجري ملاحقتهم.

وجاء في تقرير الصحيفة أن من الأدلة على ذلك “الصعوبات الملحوظة في تخطيط وتنفيذ عمليات في شمال سوريا ضد تنظيم داعش وميليشيات كردية”.

واعتبر مراقبون أن الجيش التركي فقد قوّته كثاني قوة عسكرية في الناتو بعد الولايات المتحدة حتى أنه عجز عن تحقيق اختراق ميداني نوعي ضد داعش شمال سوريا إلا بعد أسابيع من القتال.

وأشار المراقبون إلى أن قرار تركيا الأربعاء انتهاء العملية العسكرية المعروفة باسم “درع الفرات”، والتي بدأت في أغسطس الماضي، لم يكن اختيارا وإنما بسبب تقييمات داخلية توصلت إلى أن الجيش يمكن أن يتورّط في معركة طويلة خاصة إذا استمر في التحرش بقوات سوريا الديمقراطية المدعومة أميركيا.

وينفي المسؤولون الحكوميون أن يكون الانقلاب وما تلاه من أحداث قد أضر بالقدرات العسكرية للجيش. ويقرون بنقص الأفراد لكنهم يقولون إن جيشا أكثر ولاء وتركيزا سيبرز في نهاية المطاف.

وذكرت الصحيفة أن فصل العديد من الدبلوماسيين الأتراك من المركز الرئيسي للناتو في بروكسل تسبب في “استياءات”، موضحة أن “الكثير من الدبلوماسيين الجدد الذين حلوا محل زملائهم المفصولين في وقت قصير أظهروا قصورا جزئيا في اللغة الإنكليزية، كما تنقصهم المعرفة الأساسية بالناتو والقضايا الأمنية”.

وذكر القائد الأعلى لقوات الناتو في أوروبا الجنرال الأميركي كورتيس سكاباروتي في ديسمبر الماضي أن محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة في تركيا خلفت تأثيرات كبيرة على الهياكل القيادية للحلف.

وأضاف سكاباروتي في ذلك الحين أن تركيا سحبت منذ محاولة الانقلاب نحو 1500 جندي تركي يتمتع بعضهم بخبرة كبيرة من المقار الرئيسية العسكرية للناتو.


تقرير مسيس كان لا يوجد كليات عسكرية في تركيا
 
داعش لن يتغلب عليه الا من يقاتل على مبدىء
 
عودة
أعلى