بسم الله الرحمن الرحيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
نصيحة عامة لكل المعنيين من قادة المسلمين..
هناك تصور لحلف أمنى إسلامى.. عبارة عن مزيج من العسكريين المؤمنين.. وأهل الرغبة فى الرباط والجهاد..
نواة هذا الحلف هى التوحيد.. وتسليم الأمر لله العزيز الحكيم (سبحانه وتعالى).. لأن الله تعالى تعهد باﻷمن لمن لا يخالط إيمانهم شرك أو ظلم.. وحول هذه النواة قادة مؤمنين.. وفتية صالحين.. يواصلون العبادة والعرق والتدريب والتجهيز.. فى كل وقت وحين..
ثم يكون لهم مخططين لا يعرفون معنى الخوف إلا من الله تعالى..
إن المواد الكثيفة تشق الخفيفة كشق السكين للزبد.. فيكون للأعداد والتقنيات قليل اعتبار.. أمام إعصار الغضب الإسلامى.. بإذن الله تعالى..
فيتم الضغط.. ومواصلة الضغط على هؤلاء الوحوش الكواسر..
ثم تختار قواعد أقرب ما يكون من بلاد الأعداء.. ويتم إنزالهم بخطط محددة..
والغرض هو صناعة ما يشبه الثقوب السوداء إلى جوار الدول الظالمة.. والتوجه بأقصى سرعة نحو العواصم.. والمدن المؤثرة.. فى رؤوس حراب موسعة.. وخطط مدروسة.. مع الحذر من التنظيمات المخترقة.. ودون إعطاء وقت للمتآمرين والظالمين.
مع عدم النظر للخلف.. أو الاستماع للدعاية المعادية..
والله المستعان وعليه التكلان.. سبحانه وتعالى.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
نصيحة عامة لكل المعنيين من قادة المسلمين..
هناك تصور لحلف أمنى إسلامى.. عبارة عن مزيج من العسكريين المؤمنين.. وأهل الرغبة فى الرباط والجهاد..
نواة هذا الحلف هى التوحيد.. وتسليم الأمر لله العزيز الحكيم (سبحانه وتعالى).. لأن الله تعالى تعهد باﻷمن لمن لا يخالط إيمانهم شرك أو ظلم.. وحول هذه النواة قادة مؤمنين.. وفتية صالحين.. يواصلون العبادة والعرق والتدريب والتجهيز.. فى كل وقت وحين..
ثم يكون لهم مخططين لا يعرفون معنى الخوف إلا من الله تعالى..
إن المواد الكثيفة تشق الخفيفة كشق السكين للزبد.. فيكون للأعداد والتقنيات قليل اعتبار.. أمام إعصار الغضب الإسلامى.. بإذن الله تعالى..
فيتم الضغط.. ومواصلة الضغط على هؤلاء الوحوش الكواسر..
ثم تختار قواعد أقرب ما يكون من بلاد الأعداء.. ويتم إنزالهم بخطط محددة..
والغرض هو صناعة ما يشبه الثقوب السوداء إلى جوار الدول الظالمة.. والتوجه بأقصى سرعة نحو العواصم.. والمدن المؤثرة.. فى رؤوس حراب موسعة.. وخطط مدروسة.. مع الحذر من التنظيمات المخترقة.. ودون إعطاء وقت للمتآمرين والظالمين.
مع عدم النظر للخلف.. أو الاستماع للدعاية المعادية..
والله المستعان وعليه التكلان.. سبحانه وتعالى.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
التعديل الأخير: