اولا شكرا على النصيحه
معلومه أول مره أعرفها وأنها كمان كفر ورده
ثانيا
يا اخي انا اعرف الغرب جيدا وردي ما كان دفاع عن الغرب والاساءه لحكومة تركيا
انا متابع الأحداث التي حصلت
تركيا قاعدة تصعد في هجومها علشان موضوع داخلي والشي هذا راح يرجع لهم باثار سلبيه
علاقات تجاريه تتضرر و سياحتها ستتضرر
و المغتربين الاتراك حيتتضرور
درء المفاسد مقدمه على جلب المصالح
أخي الكريم ...
أولا :
( لا حول الله ) من قالها متعمدا فهو بلا شك كافر مرتد لأنها نفي للحول عن الله تعالى أي نفي للقوة والقدرة عن الله تعالى
والصحيح أن يقال أو يكتب ( لا حول إلا بالله ) أي أن الحول والقوة كلهما لا يكونان إلا بالله ومن الله تعالى.
وجود حرف الاستثناء بعد النفي يقول عنه علماء اللغة العربية أنه يفيد الحصر ... بمعنى أن الحول كله حصرا لله تعالى وحده وكلمة (الحول) تعني القوة والقدرة وفي مفهومنا البشري تعني الحيلة والقوة والقدرة فمن لا حيلة له هو المهزوم الضعيف العاجز والله تعالى أكبر والله تعالى أعظم وأجل من كل المعايب والنواقص وعوارض العجز.
فالصحيح أننا عندما نقول بالحول نقولها على وجه من اثنين:
1- نقول: (يا حول الله تعالى) وهي بمعنى المنادي أو المستغيث بحول الله تعالى.
2- أو نقول ( لا حول إلا بالله تعالى) وهي كما بالسنة ( لا حول ولا قوة إلا بالله تعالى).
لاحظ أننا إذا قلناها بحرف المناداة (يا) فلا نأتي بعدها بحرف الاستثناء (إل) كما هي في الصياغة الأولى ،
وإذا ذكرنا حرف النفي ( لا حول) يجب بعدها وجوب تام أن نأتي بحرف الإستثناء (إلا) فيكون الاستثناء بعد النفي مفيدا للحصر فيكون لا حول ولا قوة لنا إلا بالله تعالى وحده لا شريط له.
أما الصيغة المنهي عنها مطلقا هي الصيغة التي يسهو البعض فيها ويأتي بحرف النفي (لا) عند قوله ( لا حول ) ثم ينسى بعدها أن يأتي بحرف الاستثناء ( إلا ) وهذا يجعل المعنى هو نفي الحول والقوة عن الله تعالى .
أما بخصوص تصعيد تركيا فمن الواضح إنك لست متابع جيد للأخبار لأن من يصعد هم الأوروبيين وليس العكس كما تقول.
خالص تحياتي.
التعديل الأخير: