Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اخيرا واخد فاهمني..مشكلتنا أننا في سياستنا نعطي البعض أقصى مانملك ومسموح لنا
وهذا برأيي يجعل الذين ساعدناهم في المستقبل ساخطين علينا لأننا عودناهم وقمنا برفع سقف أمنياتهم
وهذا يجعلهم لايقبلون أي شيء مستقبلي إذا كان أقل من السابق.
ما مثل شغل القطّارة حقيقة
حتى ولو كان ذلك غير إنساني أو غير مستساغ.
نحن نعيش في منطقة تضج بالكلاب المسعورة.
الطيبة والنية الحسنة تقتلنا ببطء!
فضلاً لا أمراً إن كنت تستطيع أن تأتي بأرقام وأعداد من خرج من الشباب و الرجال القادرين على القتال .. و مقارنتهم بنسبة من بقي و من يقاتل الآن على مختلف الجبهات و أعداد من استشهد ومن يستشهد يومياً ..
مع الأخذ بعين الاعتبار الفترة الزمنية منذ أن بدأت الحرب ..
أكون لك من الشاكرين
بالمناسبة الفتاوى كثيرة و أكثر من ما تتخيل و الكلام عنها أكثر و أكثر .. ولكن هل ترى أن حال الأمة الآن سواء السوريين أو غيرهم تعنيهم الفتاوى التي ستخرج من أفواه الشيوخ ؟ أو حتى يا ترى هل من الأساس ستحرّك في وجدانهم وضمائرهم من شيء .. ؟
بعد 6 سنوات من ما حدث ما عاد في الأمر من بقية لتلملم إلاّ أن يشاء الله .. و الله هو القادر وحده ..
نسأل الله يا أخي أن لا يريكم في أهلكم ولا ذويكم ولا أموالكم ولا شعبكم مكروهاً .. وكفاكم الله شر الحروب و سفك الدماء و البراميل و اللجوء ..
مرحباً أخي الكريم
الأرقام مجهوله ولكن بالتأكيد هم أكثر من تعداد بعض الفصائل المقاتله في الداخل .
ماخُذلت الثورة الا بالتشرذم والتفرق وحب الزعامة وتكوين الفصائل والسيطرة على المناطق المحرره وبالتأكيد لو أجتمعوا تحت راية واحده لما كان الوضع بهذا الحال .
نسأل الله لنا ولكم السلامة وعاجل النصر ورفع الضر أنه سميع مجيب وجزاك الله خير على دعوتك الطيبه .
تحياتي
بالنسبة للاخوة الذين لديهم اعتراض على موضوع التدخل في سوريا نقول لهم
(( أن تقاتل عدوك على ارض غيرك خير من أن تقاتله على أرضك ))
والمقصود هنا أن الذي سنقاتله في سوريا هو أحد ركائز مشروع إيران في المنطقة
والذي نقاتله في اليمن هو ايضا احد ركائز المشروع الإيراني في المنطقة
فإيران لديها مشروع يمتد من العراق الى سوريا الى اليمن
وهدفه النهائي هو الخليج فعندما نواجه هذا المشروع في سوريا واليمن والعراق فإننا نوقف تمدده لبلادنا