مناورات الدرع الأزرق السودانية - السعودية

..........

*السودان والسعودية - لمارس الثالث على التوالي !*
24 مارس 2017 - صحيفة الرأي العام السودانية


شاركت القوات المسلحة السودانية في مناورات رعد الشمال بالمملكة العربية السعودية لأول مرة في فبراير 2016، حين انضمت إلى قوات الدول الإسلامية العشرين وقوات درع الجزيرة في المناورات الضخمة التي أرسلت رسالة للعالم بأن أمن المنطقة تستطيع أن تحميه دول المنطقة.

وفي يناير من هذا العام 2017، أقيمت تمرينات عسكرية *(بحرية)* بين السودان والسعودية في قاعدة الملك فيصل البحرية، وهي الثانية لهما في السنوات الأخيرة.

وكانت من أهدافها التدريب المشترك على مكافحة التهريب والإرهاب في *البحر الأحمر* وتعزيز الأمن عموما في الاقليم خصوصا بعد التحالف العسكري الناشئ بين الدولتين والذي بدأ جليا في مارس 2015 قبل عامين من مثل هذا الشهر عند بدء التنفيذ لخطة عمليات *عاصفة الحزم*.

وقد اهتمت مجلة الدفاع الاسرائيلي المحترمة بالمناورات البحرية السعودية السودانية وكتب عندها دكتور شاؤول شايع تقريرا *موضوعيا* مطولا تم نشره في عدد النصف الثاني للمجلة من شهر يناير هذا.

ومن الملفت في الاحتفال أن تدشين السعودية لطائرات الF15 المعدلة كان بدعوة السعودية لفخامة الرئيس عمر البشير كذلك *دون غيره من الرؤساء* ليشهد المناسبة ! وذلك أثناء مراسيم اليوبيل الذهبي لكلية الملك فيصل الجوية. حيث لم يظهر أي رئيس دولة آخر أو أي تمثيل رئاسي وسط الحضور الفخم مع خادم الحرمين الشريفين والسادة أمراء وقيادات المملكة سوى السودان، مما يشير بوضوح للأحلاف التي يتم تشكيلها في المنطقة *منذ العام 2015*.

ثم كان لرئيس الجمهورية عمر حسن أحمد البشير الذي تم تقليده وسام زايد الأول أثناء زيارة تاريخية *لدولة الإمارات* قبل شهر من الآن (فبراير)، مباحثاته العامة والخاصة في زيارة لم ينتبه فيها البعض *لمزامنتها* لمعرض IDEX الدولي للدفاع، ومشاركة السودان بجناح مشرف للصناعات العسكرية السودانية هو الأكبر في تاريخ مشاركاته في المعرض الذي يقام باستضافة كريمة من دولة الإمارات وبرعاية حكامها الأفاضل، حيث *شارك السودان ب 114 منتجا عسكريا سودانيا* من هيئة التصنيع الحربي جذبت وبهرت الجمهور الحاضر، وتم بث عدد من التقارير المصورة عن جناح السودان في عدد من القنوات الفضائية العربية.

الآن في ثالث شهور هذا العام، يتم الإعلان عن شأن عسكري *يربط بين دول الخليج والسودان* مرة جديدة. ويبدو أن الأمر أكبر، من ناحية المدة الزمنية على الأقل، ومن ناحية المساحات التي ستتم تغطيتها داخل أراضي السيادة السودانية. حيث ستقام تمرينات عسكرية *(جوية)* مشتركة بين القوات الجوية الملكية والقوات الجوية السودانية - قبل مطلع الشهر الجديد - مستهدين بالمقولة الشريفة لنبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم: "...ألا إنّ القوةَ الرميُ".

التمرينات لا شك ستشمل فرصا للاشتباك والاعتراض الجوي الذي لم يتح للبلدين القيام به عمليا بصورة كافية سواءً في حرب تحرير اليمن أو حروب السودان ضد الحركات الإرهابية المتمردة طوال تاريخه، حيث كانت أغلب الضربات هي جو-أرض ضد أهداف على الأرض، علما بأن للسودان خبرات عملية وتراكمية في الحروب البرية استمرت أكثر من خمسين عاما دون توقف. ولكن الآن تتحول المناورات والقتال إلى مسرح العمليات الجوية.
وسوف ترتفع وتيرة تأمين الأجواء السودانية وقيمة الدفاع الجوي، خصوصا من النواحي الشمالية، مع التدريبات المتوقعة على أنظمة الدفاع الجوي والحرب الالكترونية.

ولن يكون ملف التدرب على مكافحة الإرهاب باشتراك جيشين بعيدا عن التمرينات الجوية، حيث من المتوقع أن يكون هناك ما يشابه مختبر المعارك ونماذج المحاكاة، في عمليات مشتركة تسعى لتوحيد مفاهيم القتال بين البلدين الحليفين خصوصا أن سلاحيهما يتبعان للمعسكر الشرقي (روسيا والصين) بالنسبة للسودان والمعسكر الغربي (أمريكا وأوروبا) بالنسبة للسعودية.

كما أن السودان يعتمد على طائرات الميق29 المعروفة والسوخوي واللتان تمتلك مثلهما بعض الدول الجارة للسعودية، كما تمتلك السعودية كمثال طائرات الF15 الأمريكية التي يحتاج السودان كذلك للتعامل معها بحسبان امتلاك بعض جيرانه لها، والتايفون الأوروبية.
ولكن كثيرا من هذه المعادلات بين المعسكرين الشرقي والغربي قد تتغير للسودان بعد الرفع الكامل للحظر الاقتصادي، والذي تضعه السعودية تحت عين الاعتبار، مما سيعزز التبادل العلمي العسكري والتدريبي بين البلدين في المرحلة المقبلة من تاريخ ومستقبل المنطقة.

كما تأتي هذه التمرينات السعودية-السودانية لتجويد العمل الإقليمي *(المشترك)* لحفظ أمن المنطقة وشعوبها امتدادا من شرق الأراضي والمياه الاقليمية السعودية في الخليج العربي، وحتى غرب الأراضي السودانية في *العمق الافريقي*، الذي يتميز بضعف الحماية من استغلال الجيوب لمصلحة *قوى الإرهاب العالمي* والحركات المسلحة غير النظامية، والتي تسعى جاهدة لاختراق المجتمعات الآمنة، بسطا لسيطرتها وتصديرا للإرهاب من بعض البؤر الاقليمية البعيدة عن متناول القوات البرية أو العصية عليها لطبيعة بعض المناطق غرب وجنوب السودان.

وقد ذكر موقع AllAfrica المقرب من *جنوب افريقيا* وواشنطن في فبراير الماضي نقلا عن رئيس الجمهورية عمر البشير أن السودان لا يقوم بأي دعم لأي جماعات غير نظامية تتبع لدول الجوار الافريقي في ليبيا أو مصر، حيث إن السودان صار لاعبا فاعلا في مكافحة الإرهاب بجميع أنواعه منذ عدة سنوات. فالسودان هو أحد الدول المتضررة من الإرهاب في ظل ظروف اقتصادية أسهمت فيها الولايات المتحدة نفسها بتضييقها الخناق على دولة تحتاج لكل مواردها للحفاظ على *الأمن الغذائي* لشعبها، وللحفاظ على *الأمن الاقليمي* لشعوب المنطقة، بموقع دولة السودان الاستراتيجي المعروف وأرضها ممتدة الأطراف، وبقواتها التي ستكون قوى إسناد أمني وعسكري دائم تجعل من السودان لاعبا ورقما إقليميا يستحيل تجاوزه.

يظل ملف مكافحة الإرهاب حاضرا في *جميع المباحثات* السعودية-السودانية على المستوى الرئاسي في العامين الأخيرين، حيث صارت تحدياتُ الأمنِ الفكري والأمن الاقتصادي والأمن العسكري مشتركةً بين الدولتين الجارتين والكبيرتين.

وقد تم تتويج مشاركة السودان في حفظ السلام العالمي في باريس بإعلان *مجموعة العمل المالي الدولية في فرنسا* رسميا رفع اسم السودان من قائمة الدول التي لديها ثغرات تمكن من تمويل عمليات غسيل الأموال وتمويل الإرهاب..

لم يكن الرفع التدريجي المعلن كذلك للعقوبات الاقتصادية الامريكية عن كاهل السودان في 13 يناير 2017 إلا تتويجا كذلك لعلاقة طويلة بين السودان وأمريكا في مجال مكافحة الإرهاب الذي يتضرر منه الجميع *بغض النظر* عن جنسياتهم وأديانهم.

يجدر بالذكر أن العمل الدبلوماسي يصل إحدى قممه بين دولتين حين تكون هناك مناورات وتمرينات عسكرية مشتركة طويلة الأمد، فهذا *مؤشر انفتاح الأدراج* والأسرار للاطلاع المشترك، وهذا يعني أن الحلف انتقل عمليا *من حالة* دبلوماسية التصريحات والبيانات المشتركة *إلى مرحلة* التحالف الاستراتيجي بما تحويه الكلمة من مضامين.

أخيرا، لا يستبعد المراقبون تحليق الطائرات السودانية والسعودية فوق أهرامات السودان والآثار السودانية مرورا ببلدة أوسيف حيث ستغطي التدريبات المنطقة من أواسط السودان وحتى مثلث حلايب وشلاتين السوداني قبل حدود دولة مصر الشقيقة والتي ستشهد قمة أخوية مع رئيس السودان في القريب العاجل لدفع العلاقات بين البلدين بما يفيد الشعبين. وتشهد القوات السعودية السودانية المشتركة ختاما ترويحيا للقوات بعد انتهاء الجولات الطويلة من التمرينات والتي ستستمر *لمدة 17 يوما كاملة* حتى منتصف أبريل تقضيها القوات الجوية الملكية السعودية مع صقور الجديان في الفضاء السوداني.

ويتابع العالم بشغف عمليات التخصيب الجوي المتوقعة بين طائرات الشرق والغرب على مسرح العمليات الجوية في السودان.





أُبي عزالدين عوض
[email protected]



http://defense-arab.com/vb/threads/113450/#post-2128322
 
لم يحدث قتال جوي
دمرنا قبل يعلمون ماذا يحصل

فعلا تم تحييد الدفاعات الجوية والرادارات خلال 24 ساعة الاولى, بهدا لن تصبح للمقاتلات العمياء اي فائدة تدكر...
 
هناك طائرات حاولت الاقلاع

B-RmW7QIMAAmJII.png-large.png

كانت تقصف عدن يومياً وتركز هجماتها على قصر المعاشيق مثل الغراب الأعمى تضرب بغير وعي ولا تركيز
مستوى الطياريين اليمنيون بشكل عام سيئ من قبل الحرب ومن تتبع عمليات الجيش اليمني في الحروب الستة ضد الحوثي سيلاحظ عده اسقاطات بواسطه مدافع رشاشه
ورمايات هزيله غير دقيقه على العدو ناهيكم عن قصف مواقع للجيش اليمني بالخطأ ...
للأسف غالب الطيران الشرقي في الدول العربية مجرد رشاش أو منصه كاتيوشا طائرة لاغير تفتقد للدقه وللتذخير المناسب .
الشهادة لله وليست مجامله للأخوة السودانيون هم الوحيدين رغم الحصار من حاولوا وأنتجوا قنابل بركان المعدله وهي أضافه جداً مهمه .
الجزائر حاله استثنائية كونها لا تتعرض لعقوبات وتدفع لروسيا فوراً ولذا ذخائرهم جيده وأن لم تكن بذلك القدر المطلوب .
 
FB_IMG_1490521808154.jpg
FB_IMG_1490521814954.jpg

#الدرع_الأزرق_۱ | القوات الجوية الملكية تشارك بطائرات لأول مرة تخرج من السعودية.
- عدد المشاركين من القوات السعودية حوالي 250 والسودانية حوالي 400 فرد.


#الدرع_الأزرق_۱ | الطائرات السعودية ستصل في 29 مارس الجاري، وقاعدة مروي ترحب بجميع وسائل الإعلام لحضور الوصول.
 
#الدرع_الأزرق_۱ | سيشارك فريق الصقور السعودية الإستعراضي في فعاليات التمرين المشترك "الدرع الأزرق" بين البلدين، وسيجوب سماء العاصمة #الخرطوم.
 
#الدرع_الأزرق_۱ | الجيش السوداني يعلن قيام تمرين الدرع الأزرق ۱.
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
تغطية : سودان سفاري
- أعلن رئيس أركان القوي الجوية السودانية بالانابة اللواء طيار ركن /صلاح الدين عبدالخالق عن انطلاقة تمرين الدرع الأزرق (١) بين القوي الجوية السودانية والقوات الجوية الملكية السعودية في الفترة من ١٩ مارس وحتي ٩ أبريل ٢٠١٧م بقاعدة مروي الجوية في شمال السودان.

- وأكد اللواء طيار ركن /صلاح الدين خلال مخاطبته المؤتمر الصحفي الذي عقدته رئاسة أركان القوي الجوية بالخرطوم علي شرف التمرين، أكد ان الهدف من التمرين هو دعم التعاون العسكري المتشرك بين البلدين، وتعزيز أواصر التعاون ورفع الجاهزية وصقل وتبادل الخبرات في مجالات الإعتراض الجوي والعمليات الجوية وتطبيق مفهوم العمل المشترك في المجالات العملية والفنية، نافياً إرتباط التمرين بأي اجندة سياسية .

- وكشف اللواء /صلاح عن قيام فريق سعودي بعرض لطائرات هوك للألعاب، بأنحاء متفرقة في ولاية الخرطوم، رفعاً للروح المعنوية للشعب والجيش السوداني.

- وأشار اللواء /صلاح الي عمق ومتانة العلاقات بين الجيشين السوداني والسعودي والتي عززتها مشاركة السودان في عاصفة الحزم.

- من جانبه أكد مدير تمرين الدرع الأزرق (١) اللواء طيار ركن /حسين محمد عثمان، جاهزية القوي الجوية السودانية بكامل قواتها - ضباط وضابط صف وجنود - للتمرين، مشيراً الي أن التمرين سيشتمل علي عروض جوية مختلفة تبدأ من الأسهل إلي الأصعب.

- ويشارك السودان في تمرين الدرع الأزرق (١) بسرب من المقاتلات ميج (٢٩) وسرب مقاتلات سوخوي (٢٥) وسرب مقاتلات سوخوي (٢٤)، بالإضافة لكتيبة رادار توجيه مقاتلات إعتراضية، بمشاركة 450 م منسوبي القوي الجوية السودانية برتب مختلفة، فيما تشارك المملكة العربية السعودية بسرب مقاتلات (أف ۱٥) وسرب مقاتلات تايفون و(۹) طائرات هوك للألعاب الجوية بمشاركة 250 من منسوبي القوات الجوية الملكية السعودي برتب مختلفة.

- جدير بالذكر ان القوات المسلحة السودانية قد شاركت خلال العامين الماضيين في العديد من العمليات المشتركة الداعمة لأمن ووحدة الأمتين العربية والإسلامية من خلال عاصفة الحزم وعملية إعادة الأمل وتمرين الفلك (٢) بين القوات البحرية السودانية والسعودية، والتي تجيئ في إطار رفع كفاءة القوات السودانية وتبادل الخبرات مع الدول الصديقة والشقيقة، وتعزيز قيم التعاون والتجانس والتنسيق علي قاعدة الفهم المشترك بين الجيوش للتصدي لأي مخاطر محتملة بما يعزز التعاون في مجالات القيادة والسيطرة.
FB_IMG_1490530898820.jpg
 
الدرع الازرق = درع البحر الاحمر
لا مزيد من البلطجة في بحرنا يا اسرائيل ...........
 
أول مناورات جوية مشتركة بين السودان والسعودية
أعلن السودان الاحد انه سيبدأ الاسبوع المقبل مناورات جوية مشتركة مع السعودية هي الاولى منذ ان وثق السودان علاقته مع الرياض عبر مشاركته في التحالف العسكري الذي تقوده في اليمن ضد المتمردين الحوثيين.
وستجري المناورات بين 29 مارس و12 أبريل في منطقة مروي بشمال السودان وسيشارك فيها مئات من عناصر القوات الجوية في البلدين. وأعلن السودان العام 2015 انضمامه الى التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن للتصدي للمتمردين الحوثيين الذين تدعمهم ايران، وذلك بعدما كان نظام الخرطوم على علاقة وثيقة بطهران.
وقال القائم باعمال رئيس اركان القوات الجوية السودانية اللواء الركن صلاح الدين عبد الخالق للصحافيين الاحد ان "التدريب المشترك بين السودان والمملكة العربية السعودية يهدف الى رفع قدرات العمليات لدى القوات الجوية في البلدين وتطوير القدرات التقنية المتصلة بالعمليات وتحسين مدى التعاون".
واضاف ان "مبادرة قيام التدريب جاءت من اخوتنا في السعودية وظللنا نخطط لهذا التدريب لما يقارب العام"، موضحا ان الخرطوم ستشارك بعشرات الطائرات من طرازي ميغ 29 وسوخوي.

أما السعودية فستشارك في المناورات التي تستمر اسبوعين بطائرات اف سي 15 ويوروفايتر (تايفون) اضافة الى مروحيات من طراز توماهوك، بحسب المصدر نفسه.
ويؤكد مراقبون ان توثيق العلاقة بين الخرطوم والرياض ساهم في تخفيف العزلة الدولية عن السودان، في موازاة سعي المملكة الى مناطق استثمار في السودان مع تراجع عائداتها من النفط.​
 
السعودية والسودان تجريان أول مناورات عسكرية مشتركة بين البلدين

e2a99bcec630fb0f9dd32622c5a3d9cb.jpg

من جدة نعيم سالم

تستعد السعودية لإجراء تدريب مشترك للقوات الجوية بداية الاسبوع القادم في أول مناورات من هذا القبيل منذ تحالف الخرطوم مع الرياض بعد قطع العلاقات مع طهران في عام 2015.

صحيفة business-standard أوردت في هذا السياق تقريرا ترجمته عنها الرياض بوست نقلت فيه عن صلاح الدين عبد الخالق رئيس أركان القوات الجوية السودانية تأكيده أن هذه المناورات ستجرى خلال الفترة من 29 مارس حتى 12 ابريل فى ميروى شمالى الخرطوم، وسوف تشمل مئات من افراد القوات الجوية من البلدين.

وأضاف عبد الخالق "أن خطة اجراء هذه المناورات اقترحها اخواننا في السعودية" واضاف "لقد خططنا لهذه العملية منذ عام تقريبا".

وأشار رئيس اركان القوات الجوية السودانية أن التدريبات تهدف الى تحسين القدرات التشغيلية للقوات الجوية وتحسين التقنيات المتعلقة بالعمليات الجوية وتعزيز التعاون.

وسوف تشارك القوات الجوية السودانية فى هذه المناورات أكثر من عشرين طائرة مقاتلة من بينها طائرات من طراز ميج 29 و طائرات سوخوي فيما ستشارك المملكة العربية السعودية بطائرات F-15s و يوروفيتر تيفون.

وستقوم مجموعة من الطيارين السعوديين ايضا بتنظيم عرض جوي في الخرطوم بين 10 و 12 نيسان / ابريل.

يشار إلى أن العلاقات بين الخرطوم والرياض تعززت منذ عام 2015 عندما انضم السودان إلى التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن والذي يحارب المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.


http://riyadhpost.live/9892
 
ستقوم مقاتلات سلاح الجو السوداني والملكي السعودي بالتحليق فوق الاهرامات السودانيه الممتده علي طول ولايتي نهر النيل والشمالية
والمقدر عددها باربعمائة هرم .

image3110591.html



مروي أو مرواه أو ميدوي أو بيدوي باللغة المروية وبالاغريقية (Μερόη) جميعها أسماء لمدينة مروي هي مدينة اثرية في شمال السودان تقع علي الضفة الشرقية لنهر النيل، تبعد حوالي حوالي 6 كيلومترات الي إتجاه الشمال الشرقي من محطة كبوشية بالقرب من مدينة شندي، كما تبعد حوالي 200 كيلو متر من العاصمةالسودانية الخرطوم. ويوجد بالقرب من الموقع مجموعة من القري تسمي البجراوية.كانت هذه المدينة عاصمة للملكة الكوشية لعدة قرون، وقد أطلق الكوشيون هذا الاسم لكل الجزيرة أو شبه الجزيرة الواقعة بين نهر عطبرة في الشمال والنيل الأزرق في الجنوب ونهر النيل في الشرق ويطلق علي هذه المنطقة جغرافياً اسم أقليم البطانة.

وتقع مروي في الحافة الشرقية لهذا الإقليم الذي يحتوي علي موقعين كوشيين هامين هما النقعة.[3][4] و المصورات الصفراء، أبرز ما يميز موقع مروي هو وجود اكثر من 200هرم في ثلاث مجموعات، أطلق عليها اسم الأهرامات الكوشية وهي مباني مميزة الأحجام والأبعاد، وقد تحطم الكثير منها عبر العصور.
 
عودة
أعلى