الإعلان عن تحالف أمني دولي مقره أبوظبي .. يضم دولًا أجنبية وعربية
أعُلن اليوم الأحد في العاصمة أبو ظبيعن إقامة تحالف أمني دولي لمواجهة الجريمة المنظمة والعابرة للقارات، يضم كلا من إيطاليا واسبانيا ومملكة البحرين والمملكة المغربية والسنغال، إضافة للدولتين المؤسستين للحلف دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا، ويتخذ من العاصمة أبوظبي مقراً لأمانته العامة.
وبحسب بيان صحافي صادر عن وزارة الداخلية الإماراتية يهدف التحالف إلى العمل المشترك لمواجهة الجريمة المنظمة والعابرة للقارات بمختلف أشكالها وتطوير سبل الوقاية منها، واستدامة الأمن والاستقرار لتلك الدول في سعيها لتعزيز الأمن والنماء لشعوبها، وبما يعزز فرص التعاون بينها في المجالات الشرطية والأمنية والاستفادة من التجارب وتبادل الخبرات والمعلومات، بغية الإسهام في السلام العالمي وأمن شعوب العالم كافة.
وتختلف هذه المجموعة الدولية عن غيرها من التحالفات الأخرى في أنها بمثابة منتدى لتبادل الخبرات والمعارف، وتنشر أفضل الممارسات المستخدمة وأسس ووسائل التدريب العام أو المتخصص على الصعيد الشرطي والأمني، وستمكنه صبغته القانونية من التصرف بمرونة لمواجهة القضايا والتحديات الشرطية في العصر الحالي.
وأكد الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية أن الإمارات العربية المتحدة، “ماضية بعزم لا يلين، لمواجهة الجريمة، بكل أشكالها، محلياً واقليمياً ودولياً، وذلك إيماناً من قيادتها الحكيمة، بأن الأمن مسؤولية عالمية مشتركة، مضيفاً أن التحديات الأمنية الجديدة، باتت تحتاج إلى المزيد من التعاون الدولي، والاستعداد الكافي لجميع التحديات، والانتقال بالعمل الشرطي والأمني من حالة ردة الفعل إلى استباق الفعل، ورده إلى نحر أصحابه من قوى الشر والجريمة”.
أعُلن اليوم الأحد في العاصمة أبو ظبيعن إقامة تحالف أمني دولي لمواجهة الجريمة المنظمة والعابرة للقارات، يضم كلا من إيطاليا واسبانيا ومملكة البحرين والمملكة المغربية والسنغال، إضافة للدولتين المؤسستين للحلف دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا، ويتخذ من العاصمة أبوظبي مقراً لأمانته العامة.
وبحسب بيان صحافي صادر عن وزارة الداخلية الإماراتية يهدف التحالف إلى العمل المشترك لمواجهة الجريمة المنظمة والعابرة للقارات بمختلف أشكالها وتطوير سبل الوقاية منها، واستدامة الأمن والاستقرار لتلك الدول في سعيها لتعزيز الأمن والنماء لشعوبها، وبما يعزز فرص التعاون بينها في المجالات الشرطية والأمنية والاستفادة من التجارب وتبادل الخبرات والمعلومات، بغية الإسهام في السلام العالمي وأمن شعوب العالم كافة.
وتختلف هذه المجموعة الدولية عن غيرها من التحالفات الأخرى في أنها بمثابة منتدى لتبادل الخبرات والمعارف، وتنشر أفضل الممارسات المستخدمة وأسس ووسائل التدريب العام أو المتخصص على الصعيد الشرطي والأمني، وستمكنه صبغته القانونية من التصرف بمرونة لمواجهة القضايا والتحديات الشرطية في العصر الحالي.
وأكد الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية أن الإمارات العربية المتحدة، “ماضية بعزم لا يلين، لمواجهة الجريمة، بكل أشكالها، محلياً واقليمياً ودولياً، وذلك إيماناً من قيادتها الحكيمة، بأن الأمن مسؤولية عالمية مشتركة، مضيفاً أن التحديات الأمنية الجديدة، باتت تحتاج إلى المزيد من التعاون الدولي، والاستعداد الكافي لجميع التحديات، والانتقال بالعمل الشرطي والأمني من حالة ردة الفعل إلى استباق الفعل، ورده إلى نحر أصحابه من قوى الشر والجريمة”.