هذا تعاون ولا بلاش
قلت لكم من البدايه الاتراك اصدقاء لايخونون ..
لله يحفظهم ومزيد من تقدم .. ياارب
قلت لكم من البدايه الاتراك اصدقاء لايخونون ..
لله يحفظهم ومزيد من تقدم .. ياارب
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ماهو نصيب المؤسسة العامة للصناعات العسكرية ؟
لا يرد أحد ويقولي ذخائر !!! أو أجهزة إتصالات !!!
نريد هذه المؤسسه بأن تصنع صناعات حقيقيه
المفروض مهام الاساسية المؤسسة العامة للصناعات العسكرية ليس تصنع السلاحة
بل تأسيس شركات دفاعية وتمويلة ومرام العقود معه وانشاء البناء الساسية له وقمات معرض عسكرية
وعمل المنقصات الزيادة الانتاج الصدرات السلاحة في السعودية هذا مفروض يكون دور المؤسسة
العتماد دولة على جه واحدة في تصنع امر فاشل لبد ان تحول الدولة الى القطاع الخاص
أخبار رائعة وكل التوفق لشقيقتنا الكبرى المملكة العربية السعودية
ودعائنا للصناعات الدفاعية السعودية التوفيق وإلى الأمام بإذن الله تعالى، وجعلها يا رب فخر للعرب وللمسلمين جميعاً
البحرين من أوائل الدول الخليجية التي اتجهت إلى تركيا لشراء المعدات والأجهزة العسكرية
ومن وجهة نظري المتواضعة أعتبر هذا الخيار من أنجح الخيارات التي اتخذتها قوة دفاع البحرين
فكما يعلم الجميع أن إبان أحداث البحرين 2011 عندما أميركا ومعها الغرب المنافق فرضوا حظر التسليح على البحرين، كان خيارنا الإتجاه نحو تركيا وبعض الدول الآسيوية مثل الصين، وتركيا لم تتردد في مساعدتنا أمنياً ودفاعياً عبر صفقات عسكرية وأمنية
علينا ترك شماعة الأخوان، وتركيا الأخونج، وأن نكون براغماتيين، من يحقق مصالحنا نذهب إليه
وإذا الأخوان في بعض الدول العربية عليهم مآخذ، هذا لا يعني أن نضعهم في سلة واحدة
في البحرين على سبيل المثال، الأخوان كان لهم تاريخ مشرف أثناء أحداث البحرين 2011، بل كانوا في طليعة المدافعين عن ملك البحرين ورئيس الوزراء حفظهم الله تعالى، وعن سيادة البحرين، ورفضوا رفضاً باتاً أن يتم استغلالهم من الشرق أو الغرب
وللتاريخ، في اليوم الثالث من أحداث البحرين 2011 عندما قامت قوات الأمن البحرينية بإخراج المتظاهرين من دوار مجلس التعاون الخليجي المسمى كذباً وزوراً دوار " اللولو"، خرج أردوغان يخطب أمام جماهيره الأتراك وقال للبحرين: "لا نريد كربلاء أخرى تقع"، هنا سارعوا أخوان البحرين بإرسال الرسائل والوفود إلى تركيا وإلى أردوغان يقولون له بأنه لم يكن موفق في خطابه، وأدرك أردوغان بأن الوضع في البحرين مختلف عما هو في مخيلته فغير من بوصلته 180 درجة، وهذا يدل على أن أخوان البحرين فصيل وطني شريف يضع إنتمائه وحبه للوطن فوق الاعتبارات الحزبية الضيقة
وقصة أخرى نذكرها للتاريخ، في عام 2013 مع الأحداث التي حصلت في مصر، الدولة المصرية طلبت من دول خليجية بوضع الأخوان المسلمين في قائمة الإرهاب، كان الرد البحريني عبر القيادة البحرينية الإعتذار، وقالوا لمصر بالحرف الواحد: "البحرين نصفها سنة ونصفها شيعة، ونسبة الأخوان في السنة تقريباً تصل إلى 40%، والأخوان المسلمين في البحرين لم نرى منهم خيانة واحدة ضد الوطن، وأثناء أحداث 2011 كانوا في طليعة المدافعين عن أمن وسلامة تراب الوطن وسيادة البحرين وقيادتها، ولذلك اعذرونا فنحن في البحرين لا نستطيع أن نضعهم في قائمة الارهاب"، وهذا دليل على أن القيادة البحرينية لمست إنتماء وحب الأخوان المسلمين البحرينين للوطن.
على الرغم من إن لدي مآخذ على التنظيم الدولي لأخوان المسلمين وعلى الأخوان المسلمين في دول عربية كثيرة والعراق مثال، فإن ما ذكرته هو فقط للتاريخ، وأرجوا أن لا تقولوا بإنني أخونج، فأنا ولله الحمد مسلمة خليجية عربية، ولا أعترف بالاحزاب والفصائل، أنتمي فقط للاسلام ومن ثم أنتمي لوطني الغالي البحرين ودول الخليج العربي، وأما سياسياً أنتمي لنهج رئيس وزراء البحرين خليفة بن سلمان حفظه الله تعالى ورعاه وأطال في عمره.
وزير الدفاع التركي يعلن عن صفقة ضخمة بكل المعايير :
1- بيع 5 سفن حربية لسعودية
2- شركة اسلسان بقيمة 400 مليون دولار
3- مشروع انتاج اتصالات الكترونية
4- تحديث العربات المصفحه
5- شركة اوتو كار التركية راح تبيع مدرعات الجيل الرابع
https://www.otokar.com/en-us/products/Pages/arma-8x8.aspx
6- التعاون في مجال المحاكيات والبرمجيات
7- شركة تركية راح تفتح مصنع اسحلة وقنابل بالسعودية للانتاج المماثل
8- مصنع روكت سان راح يبيع صواريخ وينتج الصواريخ بالسعودية
أخبار رائعة وكل التوفق لشقيقتنا الكبرى المملكة العربية السعودية
ودعائنا للصناعات الدفاعية السعودية التوفيق وإلى الأمام بإذن الله تعالى، وجعلها يا رب فخر للعرب وللمسلمين جميعاً
البحرين من أوائل الدول الخليجية التي اتجهت إلى تركيا لشراء المعدات والأجهزة العسكرية
ومن وجهة نظري المتواضعة أعتبر هذا الخيار من أنجح الخيارات التي اتخذتها قوة دفاع البحرين
فكما يعلم الجميع أن إبان أحداث البحرين 2011 عندما أميركا ومعها الغرب المنافق فرضوا حظر التسليح على البحرين، كان خيارنا الإتجاه نحو تركيا وبعض الدول الآسيوية مثل الصين، وتركيا لم تتردد في مساعدتنا أمنياً ودفاعياً عبر صفقات عسكرية وأمنية
علينا ترك شماعة الأخوان، وتركيا الأخونج، وأن نكون براغماتيين، من يحقق مصالحنا نذهب إليه
وإذا الأخوان في بعض الدول العربية عليهم مآخذ، هذا لا يعني أن نضعهم في سلة واحدة
في البحرين على سبيل المثال، الأخوان كان لهم تاريخ مشرف أثناء أحداث البحرين 2011، بل كانوا في طليعة المدافعين عن ملك البحرين ورئيس الوزراء حفظهم الله تعالى، وعن سيادة البحرين، ورفضوا رفضاً باتاً أن يتم استغلالهم من الشرق أو الغرب
وللتاريخ، في اليوم الثالث من أحداث البحرين 2011 عندما قامت قوات الأمن البحرينية بإخراج المتظاهرين من دوار مجلس التعاون الخليجي المسمى كذباً وزوراً دوار " اللولو"، خرج أردوغان يخطب أمام جماهيره الأتراك وقال للبحرين: "لا نريد كربلاء أخرى تقع"، هنا سارعوا أخوان البحرين بإرسال الرسائل والوفود إلى تركيا وإلى أردوغان يقولون له بأنه لم يكن موفق في خطابه، وأدرك أردوغان بأن الوضع في البحرين مختلف عما هو في مخيلته فغير من بوصلته 180 درجة، وهذا يدل على أن أخوان البحرين فصيل وطني شريف يضع إنتمائه وحبه للوطن فوق الاعتبارات الحزبية الضيقة
وقصة أخرى نذكرها للتاريخ، في عام 2013 مع الأحداث التي حصلت في مصر، الدولة المصرية طلبت من دول خليجية بوضع الأخوان المسلمين في قائمة الإرهاب، كان الرد البحريني عبر القيادة البحرينية الإعتذار، وقالوا لمصر بالحرف الواحد: "البحرين نصفها سنة ونصفها شيعة، ونسبة الأخوان في السنة تقريباً تصل إلى 40%، والأخوان المسلمين في البحرين لم نرى منهم خيانة واحدة ضد الوطن، وأثناء أحداث 2011 كانوا في طليعة المدافعين عن أمن وسلامة تراب الوطن وسيادة البحرين وقيادتها، ولذلك اعذرونا فنحن في البحرين لا نستطيع أن نضعهم في قائمة الارهاب"، وهذا دليل على أن القيادة البحرينية لمست إنتماء وحب الأخوان المسلمين البحرينين للوطن.
على الرغم من إن لدي مآخذ على التنظيم الدولي لأخوان المسلمين وعلى الأخوان المسلمين في دول عربية كثيرة والعراق مثال، فإن ما ذكرته هو فقط للتاريخ، وأرجوا أن لا تقولوا بإنني أخونج، فأنا ولله الحمد مسلمة خليجية عربية، ولا أعترف بالاحزاب والفصائل، أنتمي فقط للاسلام ومن ثم أنتمي لوطني الغالي البحرين ودول الخليج العربي، وأما سياسياً أنتمي لنهج رئيس وزراء البحرين خليفة بن سلمان حفظه الله تعالى ورعاه وأطال في عمره.