لجنة الاستخبارات واللجنة القضائية في الكونغرس صوتت في عام 2017م و 2018م على إتاحة جميع المستندات (ومنها ملف الدعم الروسي لترامب) للرأي العام الأمريكي،
هذه اللجنتين يرأسها أعضاء جمهوريين، وكان الهدف فضح الحزب الديموقراطي أمام الشعب وإضاعة أموال دافعي الضرائب على تحقيقات رغم علمهم بأنه لا يوجد أي دليل يقول بأن ترامب وجميع العاملين في حملته الانتخابية لهم أي علاقة مع الروس..
بعد انتخابات 2018م ذهبت الأغلبية في مجلس النواب للديموقراطيين ولكن النائب "الغبي" آدم شيف رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب عطل قرار لجان الكونجرس لإتاحة المستندات للرأي العام، علماً أنه صوّتَ بالموافقة على إتاحة المستندات!!!!