تواصل الحشد الأمريكي في أوروبا

Fresh military equipment has arrived in Poland from Germany today already-happened.com/2017/03/20/new…


IMG_0905.JPG
IMG_0906.JPG
IMG_0907.JPG
 
US starts to move some military hardware from Poland to Romania (because others are arriving soon) already-happened.com/2017/03/20/new…

IMG_0908.JPG
IMG_0909.JPG
 
US starts to move some military hardware from Poland to Romania (because others are arriving soon) 2 already-happened.com/2017/03/20/new…

IMG_0910.JPG
IMG_0911.JPG
 
Dutch forces have joined NATO's battalion in Lithuania today already-happened.com/2017/03/21/dut…

IMG_0913.JPG
IMG_0914.JPG
IMG_0915.JPG
IMG_0916.JPG
 
هناك كمية حركة وإستنفار غريبة

اشكرك على مجموعة الاخبار المتتالية
التحرك بحد ذاته ملفت للنظر ، ما يمكن ان يكون اخطر هو كمية المعدات وعدد الجنود ، لدي سؤال ، هل تتواجد منظومات دفاع جوي جاهزة للناتو والجيش الامريكي في تلك البلدان وخصوصا دول البلطيق ورومانيا ؟
 
وفي سياق هذه الحشود يكون الخليج ليس بمنئى عن هذه الحرب المتوقعة بل الخليج هو مصدر إمداد أوربا وأمريكا البترول لذلك فهو مستهدف من روسيا اذا وقعت الحرب .. بالإضافة إلى ان إيران انها تطمع في الخليج منذ نشأتها ولا تفوت اي فرصة مواتية....
وفي خطوات تبدو عملية في التعاون الأمني والعسكري بين إدارة الرئيس ترامب ودول مجلس التعاون الخليجي، تنطلق فعاليات التمرين العسكري المتقدم "حسم العقبان 2017"، الأحد 19 مارس/آذار، في إطار تعزيز العلاقات العسكرية والأمنية مجدداً بين الجانبين بعد أن أصابها الفتور مؤخراً.

ويعتبر تمرين "حسم العقبان"، الذي يستمر 23 يوماً، من أكبر التمارين العسكرية على المستوى الإقليمي والدولي، ويهدف إلى تطوير مستوى التنسيق والتعاون بين الوزارات والمؤسسات والإدارات الحكومية في إدارة الأزمات، وتأصيل دورها في دعم العمليات العسكرية والأمنية.

يأتي التمرين، الذي يعتبره مراقبون من "العيار الثقيل"، ضمن سلسلة التمارين المشتركة بين دول الخليج وقوات أجنبية لها نفوذ عسكري وأمني كبير؛ منها فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، بهدف تدريب مختلف قواتها البرية والبحرية على التخطيط للعمليات المشتركة وتنفيذها وإدارتها، وفقاً لاتفاقية دفاعية مشتركة تم توقيعها مسبقاً بين دول المجلس وحلفائها، من شأنها تعزيز قدراتها الأمنية والعسكرية.

ويشترك في فعاليات "حسم العقبان"، بالإضافة إلى القوات الأمريكية، قيادات وضباط من مختلف القطاعات العسكرية التابعة لوزارات الدفاع والداخلية والحرس الوطني ومؤسسات أمنية بدول مجلس التعاون، فضلاً عن قيادة قوات درع الجزيرة، بحسب بيان للجيش الكويتي.
وستكون أجواء الكويت مكاناً للتدريب وجميع مياه الخليج
 
أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرغ أن 17 دولة عضواً في الحلف سترسل قوات لتعزيز ما يُسمّى بالجناح الشرقي للحلف، وقال في مؤتمر صحفي عقده في بروكسل في ختام اليوم الأول من محادثات وزراء دفاع الدول الأعضاء في الحلف الأربعاء 26 تشرين الأول/أكتوبر: "تنضم ألبانيا وإيطاليا وبولندا وسلوفينيا إلى عسكريي كندا في لاتفيا، وتنضم بلجيكا وكرواتيا وفرنسا ولوكسمبورغ وهولندا والنرويج إلى القوات الألمانية في ليتوانيا، بينما تنضم الدنمارك وفرنسا للقوات البريطانية في إستونيا، وأخيرا، تنضم قوات رومانيا وبريطانيا إلى الولايات المتحدة في بولندا"، وقال ستولتنبيرغ: "إن الالتزامات ستكون برهاناً واضحاً لرباطنا عبر الأطلسي"، وأضاف:"من الضروري أن يرد الحلف إزاء الانتشار العسكري الروسي"، وبالإجمال فقد تمّ بحث مسألتي تعزيز الوجود العسكري لحلف (الناتو) في البحر الأسود، وإرسال كتائب على أساس التناوب إلى دول البلطيق وبولندا. ويأتي هذا التحشيد العسكري للحلف أو ما أسماه ستولتنبيرغ بـ(الرباط عبر الأطلسي) بعد أن قامت روسيا بالتصعيد العسكري على حدود أوروبا، وبتحريك أسطولها الحربي إلى المتوسط في طريقه لسوريا، وبعد أنْ كشفت عن أضخم صاروخ نووي روسي يدعى (شيطان2) والذي يمتلك المقدرة على مسح دول بحجم بريطانيا أو فرنسا بشكل كامل من الخريطة وذلك وفقاً للمصادر العسكرية الروسية. فأمريكا التي تقود الحلف أعلنت أنّها تُريد من الدول الأوروبية إنشاء 4 مجموعات قتالية تتألف كل منها من 4000 جندي كجزء من استراتيجية حلف الناتو للرد السريع على روسيا، وإرسال المزيد من هذه القوات إلى دول البلطيق وشرق بولندا، وستدعم تلك المجموعات بقوة الرد السريع التابعة للناتو والمؤلفة من 40 ألف جندي، وأعلنت بريطانيا بدورها عن نشر جنود ودبابات ومقاتلات حربية بريطانية في إستونيا المحاذية لروسيا كرد فعل مباشر على التحركات الروسية. يُعتبر هذا التحرك العسكري لحلف (الناتو) هو أكبر حشد عسكري يتم نشره على الحدود الروسية منذ الحرب الباردة، وفي مواجهة هذا الحشد الأطلسي الكثيف ذكرت صحيفة إيزفيستيا الروسية أنّ روسيا عزّزت أسطولها في بحر البلطيق بسفينتين حربيتين صغيرتين مزودتين بصواريخ كروز طويلة المدى، للتصدي لما ترى أنه تعزيزات مثيرة للقلق من تحركات حلف الناتو في المنطقة. - See more at: http://www.alraiah.net/index.php/ne...ى-التمدّد-العسكري-الروسي#sthash.GgpCyKoJ.dpuf
 
أعلنت روسيا منذ أيام قليلة توسيع مجال عمل الطيران الحربي الروسي في منطقة البحر الأسود بأكمله، في ظل استمرار الخلاف حول شبه جزيرة القرم مع أوكرانيا والغرب.

ويأتي التحرك الروسي في وقت أعلن فيه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي تعزيز وجود القوات البحرية للحلف في البحر الأسود من أجل السيطرة على الوضع والتنسيق مع القوات البحرية لحلفاء الناتو في المنطقة.

وتنطلق الدوريات الأمنية الروسية من ثلاثة مطارات تقع في شبه جزيرة القرم، حيث انضمت طائرات جديدة من طراز سوخوي 24 وسوخوي 300 إلى طائرات الأسطول الروسي في البحر الأسود.

وتملك روسيا -إلى جانب قاعدة سيفاستوبول- قواعد بحرية صغيرة في نوفوروسيسك وطوابسه وجيلينجيك.

وتطل على البحر الأسود ثلاث دول أعضاء في حلف الأطلسي وهي رومانيا وبلغاريا وتركيا، إضافة إلى أوكرانيا وجورجيا اللتين تجريان مفاوضات للانضمام إلى الناتو، وبالطبع روسيا التي تسيطر على شواطئ إقليم أبخازيا المنفصل عن جورجيا والحاصل على اعتراف روسي باستقلاله.

وتوجد اتفاقية بين الاتحاد السوفياتي والناتو تمنع وجود سفن عسكرية أجنبية في البحر الأسود خارج إطار الدول الست المطلة على البحر لأكثر من شهر، أو غواصات تعمل بالطاقة النووية أو تحمل صواريخ نووية.

وتأتي الخطوة الروسية بتوسيع طيران أسطول البحر الأسود بعدما أعلن حلف الناتو في وقت سابق تعزيز وجود القوات البحرية للحلف في البحر الأسود ورفع عدد التدريبات، وقرر زيادة الحضور العسكري في أوروبا الشرقية.

وبرر الناتو دوما خطواته بمواجهة ما سماه الحشد العسكري الروسي في البحر الأسود، ولتعزيز خاصرته الجنوبية الشرقية، كما أرسل تعزيزات برية إلى دول البلطيق وبولندا.

من جانبها أعربت موسكو أنها سترد على تصرفات الناتو، ونظم الجيش الروسي مناورات عسكرية عديدة جنوبي البلاد، وبعضها كان مفاجئا بمشاركة سفن من أسطول البحر الأسود وبحر قزوين.

المصدر : الجزيرة
 
لا يستبعد مركز “الجزيرة” للدراسات حصول مواجهة عسكرية مباشرة بين روسيا والغرب في عدد من المناطق من بينها دول الشرق الاوسط وأوروبا الشرقية. ففي دراسة لـ”مركز الجزيرة للدراسات” جاءت بعنوان “روسيا والغرب: نذر حرب باردة ومخاضات تعددية قطبية”، تشير إلى تقارير أمنية من دول اوروبية حول الخطر الذي باتت روسيا تشكله على امنها القومي.

حفلة المقالات في صحف اوروبا المرموقة عن الحرب الباردة الجديدة حولتها موسكو إلى واقع حقيقي نتيجة عدة خطوات من بينها تدخلها في المعارك الإنتخابية للدول الغربية، وسعيها إلى إعادة بناء مجالها الجيوسياسي في أوروبا بعد ان هيمنت قرارات الولايات المتحدة الاميركية عليها لفترة طويلة من الزمن. ويقول المركز أن روسيا تسعى إلى قلب موازين القوى وهو ما اكده عدد كبير من المقربين من الرئيس فلادمير بوتين المراهن حين أطلق عملية الحشد العسكري وضم عدد كبير من الدول التي تشكل اميركا مصدر قلق لأمنها.

وتستند قراءة مركز الجزيرة إلى تصريح لمدير المخابرات البريطانية عام 20166، حين قال ان روسيا خطر على بريطانية وامن اوروبا الغربية، وتستخدم أساليب هجينة وتقليدية في حروبها بالاضافة إلى إعلانها حرب الفضاء الالكتروني.

عام 2016 ذكرت احد الصحف السويدية قيام سفينتين حربيتين لروسية بنقل صواريخ نووية من بحر الأبيض المتوسط إلى بحر البلطيق. ونصبت روسيا صواريخ نووية في كليننغراد الروسية. وبدا هذا القرار بحسب ما تقوله دراسة “الجزيرة” بأنها رسالة روسية لحلف الناتو بزيادة عدد قواته في حوض البلطيق.

عام 2016، قام حلف الناتو بتعزيز وجوده في بولندا ولاتفيا وليتوانيا ورومانيا والبحر الأسود، وسمحت النرويج للمرة الاولى للولايات المتحدة الاميركية بنشر عناصر لها على أراضيها.

وشعرت روسية بالتفوق في البحر الأسود بعدما تمكنت من فصل شبه جزيرة القرم عن اوكرانيا، وبحسب الدراسة فإن الأجهزة الإستخباراتية في اميركا تتهم روسيا بالتجسس على الحملة الإنتخابية التي حصلت نهاية عام 2016، ونشر رسائل خاصة بالحزب الديمقراطي. وردت أميركا على تصرفات روسيا، من خلال هاكرز اوكرانيين، فضحوا وثائق تظهر سيطرة بوتين على المجموعات الأوكرانية المناهضة لحكومة كييف.

وبلغ التوتر حدوده القصوى في سوريا، فعام 2015 شغلت روسيا قاعدتها العسكرية في حميميم، ويقود سلاحها الجوي حملة شعواء على المتمردين في سوريا، وأواخر عام 2016 أعلنت روسيا عن ان قواعدها العسكرية في سوريا باتت قواعد دائمة. مركز الجزيرة للدراسات يشير كذلك إلى ان الدول الاوروبية تنظر للرئيس بوتين كرسول خطر وتهديد لأنه مصمم على إجهاضات الحركات الإعتراضية وتقويض الحرية والديمقراطية، وبدأت الصحف في اوروبا تتداول لفظ “الحرب الباردة الجديدة.” لذلك يثير المركز تساؤلا ملحة، الأول كيف ينظر الغرب لروسيا، والثاني كيف تنظر روسيا للغرب، اما السؤال الثالث، هل فعلاً يتجه العالم لحرب باردة؟

يتحدث المركز عن خطاب ألقاه الرئيس الروسي فلادمير بوتين نهاية العام الماضي، أشار فيه إلى حصول إتفاق شخصي مع الرئيس الاميركي السابق باراك اوباما، إلا ان الإتفاق فشل، وإتهم بوتين خلال كلمته دول كبرى لم يحددها بعملها على إنشاء منظمات إرهابية حول العالم. في كلمته هذه عاد بوتين للحديث عن الحرب مع اميركا، حين قال لقد إعتقد البعض انهم إنتصروا في الحرب الباردة، وبدأت برسم نفوذها، وإنفجر التوتر في جورجيا، بعدما حاولت اميركا دعم الحكومة الجورجية ضد المتمردين مما دفع روسيا إلى التدخل للجم الحكومة في جورجيا عسكرياً، وكان ذلك الرسالة الاولى من روسيا إلى الغرب بأن جورجيا تمثل بوابة موسكو في شمال القوقاز.
 
أميركيون بقيادة ترامب مع روسيا ضد أميركا

عام 2009 اعلنت وزيرة خارجية اميركا السابقة هيلاري كلينتون من موسكو عن رغبتها في فتح علاقات جديدة بينهما، ومنذ ذلك التاريخ بدأت اميركا بنشر صواريخها في اوروبا وتركيا، وبررت اميركا تصرفها بالقول ان تلك الصواريخ موجهة لردع إيران وكوريا، ولكن روسيا كانت تقول ان تلك الصواريخ موجهة لها. وتصف الدراسة وضع روسيا خلال حقبة بيل كلينتون وجورج بوش وباراك اوباما بأنه الأسوأ منذ روسيا القيصرية.

أما روسيا فإنها تقاتل من اجل الحفاظ على شبه جزيرة القرم، التي وبحسب مركز “الجزيرة” للدراسات، تعود تاريخياً لروسيا. اما بوتين فيرى أن الغرب يسعى إلى تقويض بلاده من خلال نشر الايديولوجية الليبرالية، وأشار إلى ذلك في خطابه عام 2015 امام الأمم المتحدة، حين قال ان على الدول التي تدعم الثورات الملونة ان تفهم مدى الخطورة التي تقترفها. كذلك فإن روسيا مؤمنة بأن الدول الغربية ساهمت في تقويض إقتصادها الداخلي حين رفضت تلك الدول تقديم مساعدات من اجل إعادة إحياء البنية الإقتصادية الروسية، لذلك فإن بوتين يريد منع محاولات تحويل روسيا إلى دولة ثانوية تدور في فضاء حلف الناتو.

وبالعودة الى تاريخ سقوط الإتحاد السوفياتي عام 1991، نعى المفكر الشهير فوكوياما الشيوعية، واكد على ضرورة عمل الدول الغربية على صياغة سياساتها لما بعد الحرب الباردة، وتجنب حصول مجاعة في روسيا، وحل المشكلة الناجمة عن اي مساعي للهجزة الجماعية الروسية، إلا ان من جهة اخرى كانت هنالك نظرية روسية تقول ان نصر الغرب على روسيا في الحرب الباردة لم يكن نصراً كاملاً
 
إسرائيل أيضا تتحرك وتتوقع نشوب حرب تهددها هي الأكبر عن الحروب التي قد خاضتها مسبقا.. وتوصي بجاهزية قواتها
 
دول الاحتلال الصهيوني تستقبل قوات جوية من سبع دول للتدريب..
وهي امريكا المانيا اليونان الهند بولندا فرنسا ايطاليا..
:مخطط:
 
وتدريبات أمريكية اوكرانية مشتركة
في المقابل حشد روسي في القرم 2500 مظلي 600 معدة..
 
عودة
أعلى