"تقنية للصناعات"
تسعى تقنية إلى تطوير وتنفيذ 29 فرصة صناعيّة، علمًا أنّ 17 فرصة منها قد أكملت للتّو مرحلة التّطوير، وتعمل حاليًّا على إطلاق مشاريع مشتركة مع الرّواد في مجال التّقنيّة ومستثمرين صناعيين محليين بهدف تحقيق هذه الفرص. تندرج هذه الفرص في القطاعات الاستراتيجيّة التّاليّة:
يقتصر دور تقنية في كلّ من هذه المشاريع على تسريع التّحول لبلوغ المراحل القائمة على المعرفة في سلاسل القيمة وفي هذه المرحلة تعمل تقنية على دمج أنشطة البحث والتّطوير المحليّة ضمن سلاسل القيمة هذه.
في العديد من الفرص، تمّ بالفعل تحديد الشّركاء الدّوليين والمحليّين ويجري حاليًّا العمل على الشّروط التي يجب أن تتبعها اتفاقيات المشاريع المشتركة.
المبادئ التّوجيهية الاستراتيجية الخاصّة بتقنية للصّناعات
تتّبع تقنية للصّناعات عملية تحديد وتطوير الفرص الصّناعية القائمة على التقنيّة التي من شأنها أن تناسب أهداف التّنمية الاقتصاديّة السّعودية. وتتضمّن هذه التّنمية إقامة مشاريع مشتركة مع رواد التّقنيّة في العالم وأصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص في السّعودية والاستفادة والتّأثير على قدرات البحوث والتّطوير الخاصّة بخطط اقتصاد المعرفة لتتماشى مع هذه المشاريع.
وتشمل القطاعات التي تعتبرها المملكة من أولويّاتها تلك التي تسعى إلى تحقيق الأهداف الوطنية كالاعتماد على الذات أو القيادة ...
وبطبيعة الحال، سيتمّ التّركيز بشكل خاص على التّقنيّات التي لها تأثير على القطاعات الحيويّة في المملكة العربيّة السّعوديّة والتي تتميّز باستقطابها لقسم كبير من الاستثمار الوطني مثل علوم الحياة، والصّحة، أو القطاع العسكريّ، والأمن، والدّفاع، فضلًا عن تقنية المعلومات والاتّصالات والتي تُعتبر قطاعًا أساسيًّا لتمكين القدرة التّنافسية والنّمو. يُشكّل الاعتماد على الذّات في هذه القطاعات هدفًا وطنيًّا. أمّا التقنيّات الأخرى التي تضطّلع بأهميّة خاصّة فهي تلك التي أظهرت المملكة فيها مزايا تنافسية مثل علم المواد، والطّاقة، والبيئة، وتقنيّة المياه.
تسعى تقنية إلى تطوير وتنفيذ 29 فرصة صناعيّة، علمًا أنّ 17 فرصة منها قد أكملت للتّو مرحلة التّطوير، وتعمل حاليًّا على إطلاق مشاريع مشتركة مع الرّواد في مجال التّقنيّة ومستثمرين صناعيين محليين بهدف تحقيق هذه الفرص. تندرج هذه الفرص في القطاعات الاستراتيجيّة التّاليّة:

يقتصر دور تقنية في كلّ من هذه المشاريع على تسريع التّحول لبلوغ المراحل القائمة على المعرفة في سلاسل القيمة وفي هذه المرحلة تعمل تقنية على دمج أنشطة البحث والتّطوير المحليّة ضمن سلاسل القيمة هذه.
في العديد من الفرص، تمّ بالفعل تحديد الشّركاء الدّوليين والمحليّين ويجري حاليًّا العمل على الشّروط التي يجب أن تتبعها اتفاقيات المشاريع المشتركة.

المبادئ التّوجيهية الاستراتيجية الخاصّة بتقنية للصّناعات
تتّبع تقنية للصّناعات عملية تحديد وتطوير الفرص الصّناعية القائمة على التقنيّة التي من شأنها أن تناسب أهداف التّنمية الاقتصاديّة السّعودية. وتتضمّن هذه التّنمية إقامة مشاريع مشتركة مع رواد التّقنيّة في العالم وأصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص في السّعودية والاستفادة والتّأثير على قدرات البحوث والتّطوير الخاصّة بخطط اقتصاد المعرفة لتتماشى مع هذه المشاريع.
وتشمل القطاعات التي تعتبرها المملكة من أولويّاتها تلك التي تسعى إلى تحقيق الأهداف الوطنية كالاعتماد على الذات أو القيادة ...
وبطبيعة الحال، سيتمّ التّركيز بشكل خاص على التّقنيّات التي لها تأثير على القطاعات الحيويّة في المملكة العربيّة السّعوديّة والتي تتميّز باستقطابها لقسم كبير من الاستثمار الوطني مثل علوم الحياة، والصّحة، أو القطاع العسكريّ، والأمن، والدّفاع، فضلًا عن تقنية المعلومات والاتّصالات والتي تُعتبر قطاعًا أساسيًّا لتمكين القدرة التّنافسية والنّمو. يُشكّل الاعتماد على الذّات في هذه القطاعات هدفًا وطنيًّا. أمّا التقنيّات الأخرى التي تضطّلع بأهميّة خاصّة فهي تلك التي أظهرت المملكة فيها مزايا تنافسية مثل علم المواد، والطّاقة، والبيئة، وتقنيّة المياه.