السعودية قامت بشراء كل منظومات صواريخ DF-21 + صيانة متكاملة لجميع المنظومات

بعض الاخوة يسأل عن الدمار الذي تخلفه الصواريخ ولتخذوا فكرة بسيطه جدا هذا الفيديو للقنبلة GBU-31 حجم 2000 رطل .. 1 طن تقريبا


انظروا للفجوة الي خلفتها اشبه باصطدام نيزك

طبعا تختلف تأثير دمار الصواريخ كثيراً عن القنابل حتى لو تساوت في الحمولة ، واحد من العوامل مثلا هو سرعة اصطدام الصاروخ الذي قد يصل سرعته لحظة الاصطدام 15 - 20 ماخ !!!

هذا غير نوع الرأس المتفجر وتفاعله ووو ...




صدقت بس اشوف عامل مهم هو مكان الضربه
يعني اذا كانت بتربه هشه غير عن بيئه حضريه اسمنت مسلح ومباني كبيره تشتت و تحجب موجه الصدمه الي هي اهم اسباب الدمار
 
هناك من يشتري الصواريخ لقتل البشر

وهناك من يشتريها لحماية البشر

والسعوديه ولله الحمد لم تقتني صواريخها لهدم وقتل من في المدن

هي صواريخ ردع حتى يفكر غيرك الف مره قبل مهاجمتك

DF-21 اقتناء السعوديه له ذكاء عسكري فانت تستطيع تحييد قواعد هي عباره عن حاملات الطائرات فانت هكذا حيدت تلك القواعد العائمة
 
المشكلة هي في صيانة الرؤوس النووية ووسائل السلامة وأدوات فحص الرؤوس،
هذه المعدات تأتي من مصانع عليها 100 عين من منظمة الطاقة النووية ومخابرات الدول العظمى،
الصين حاولت أن أبحث قبل فترة هل تملك مصانع من هذا النوع،
لم أجد شئ..الا أنهم كانوا يعتمدون على السوفييت في هذا الجانب،

بريطانيا عقدت صفقة مع شركات فرنسية أظن تجاوزت 3 مليار دولار لصيانة رؤوسها النووية وفحصها قبل 5 أو 6 سنوات تقريبا،

فلو كنا نملك رؤوس نووية لما خفي الأمر،
سنحتاج معدات كثيرة بدءا من البدلات الواقية وانتهاء بأجهزة فحص الإشعاعات ومستوى انتشارها،
فضلا عن دورات تدريب وإعداد الكوادر والفنيين والخبراء،

الدول مثل كوريا الشمالية وجنوب أفريقيا سابقا التي لاتملك المعدات اللازمة،
وأظن من خلال قراءاتي أن الصهاينة كانوا كذلك أول أمرهم،
كانوا يعالجون الرؤوس التالفة أو التي لايستطيعون صيانتها عبر دفنها في مواقع معينة أو رميها كنفايات نووية قرب سواحل الصومال وبعض الدول التي عانت منها،

وإعادة إنتاج رؤوس أخرى بدل تلك التالفة أو التي لايملكون الأدوات اللازمة لصيانتها وفحص قلبها وأداة التفجير فيها،


نحن ان شاءالله مستقبلا لن نحتاج إلى الصين أو باكستان الحليف المزيف،

سيكون لدينا مفاعلات نووية ﻹنتاج الكهرباء،
بإمكاننا تحميل المواد المشعة في رؤوس صواريخنا ونرمي بها العدوين الأبديين
" إسرائيل الوسط العربي"
أو "اسرائيل المشرق العربي إيران"
في حالة اذا ارتكبوا أي حماقة معنا

ويسمونها "القنابل القذرة" أو "الرؤوس القذرة"

مفعول المواد فيها أقل من القنبلة النووية بدون شك،
لكنها ستسبب تلوث يفوق المعدل الطبيعي ب500 مرة
تقريبا قوته 500 ملي سيلر أو نحوها،
بحيث يحتاجون إلى 20 سنة لتطهير بضعة كيلو مترات قد تصل لمستوى حي بأكمله من آثار الإشعاعات القاتلة
الخير قادم بأذن الله ،لاكن يضل مفعول القنابل القذره اقل من التي تعتمد على الانشطار او الاندماج النووي .

سمعت من بعض الأخوه ان مصر تخزن نفايات نوويه من دول اخرى في ارضها هل يمكن صنع قنبله قذره من اليورانيوم المنضب وبقية لمواد المشعة المخزنه؟
 
عودة
أعلى