متابعة الأوضاع بجمهورية أفريقيا الوسطى

رحم الله جندينا الفقيد واسكنه فسيح جناته والهم دويه الصبر .....

هذا كان متوقع وبشدة وقد قلت ذلك ودكرت الاسباب الحقيقية للهجوم الاول ....وعليه اما تعزيز تواجد القوات المسلحة في تلك المنطقة بالشكل الكافي والازم لتوجيه ضربات قاسية للمليشيات الارهابية وخنقهم خنقا او سحب التجريدة بشكل كامل ووضع الامم المتحدة امام الامر الواقع .
 
رحم الله جندينا الفقيد واسكنه فسيح جناته والهم دويه الصبر .....

هذا كان متوقع وبشدة وقد قلت ذلك ودكرت الاسباب الحقيقية للهجوم الاول ....وعليه اما تعزيز تواجد القوات المسلحة في تلك المنطقة بالشكل الكافي والازم لتوجيه ضربات قاسية للمليشيات الارهابية وخنقهم خنقا او سحب التجريدة بشكل كامل ووضع الامم المتحدة امام الامر الواقع .



انا مع سحب التجريدة بشكل كامل
 
قادة القبعات الزرق في افريقيا يرون في جنودنا اكباش فداء لا الدولة تحققق وتهتم في استهداف واستشهاد جنودها وليس لهم سلطة للانتقام جنودنا هناك مكتفي الايدي
 
انا مع سحب التجريدة بشكل كامل
السحب بشكل مباشر سيكون بمثابة الانهزام امام الميلشيات المسيحية ....اولا يجب الضرب بيد من حديد كما فعلنا مع ميلشيات جيش الرب من قبل ...يجب طلب تعزيزات حقيقية ودعم جوي حقيقي من الامم المتحدة المتقاعسة التي وفرت مروحية وحيدة اثناء الهجوم الاول ..... ثم بعد ذلك على القيادة توفير دعم حقيقي بالعدة والعتاد لحماية جنودنا فارواحهم ليس لعبة بيد كائن من كان .
 
رحمه الله
بروتوكولات الامم المتحدة تكبل الجنود وتجعلهم كالدمى في مواجهة مجرمين متمرسين لا يعبؤون بقواعد ولا بروتوكول هذه مشكلة كبيرة
لابد من التمرد على تلك البرتوكولات اللعينة لكي تيعد جميع الاطراف حساباتها جيدا
 
رحم الله شهيد الواجب
الملاعين اعلنوها حربا ضد قواتنا يجب على القيادة ارسال تعزيزات فورية للمنطقة لمسح اثرهم من على وجه الارض
 
الله يرحموا ، ماهو سبب مشاركة المغرب في تلك المنطقة الساخنة ، ولماذا قواته مستهدفه بهذا الشكل ، اعتقد انه الجندي الثاني الذي استشهد في ظرف اسبوع فقط و ماهو دور فرنسا في هذه الحرب الاهلية ، فرنسا كان لها دور قذر في جميع حروب افريقيا الاهلية ارجوا ان لا يتم استعمال جنود عرب في هكذا حروب.
 
هده هي اخلاق قواتنا في افريقيا الوسطى
رحم الله شهدائنا


RENEWED ATTACKS ON CIVILIANS AND MINUSCA IN SOUTHEASTERN CENTRAL AFRICAN REPUBLIC

Overnight from 12 to 13 May, members of a wide coalition, including anti-Balaka elements attacked civilian populations, targeting in particular Muslims, in the Tokoyo neighborhood of Bangassou in southeastern Central African Republic.

The Bangassou field office of the United Nations Multidimensional Integrated Stabilization Mission in the Central African Republic (MINUSCA) was also attacked overnight by members of this coalition. The armed elements continue to systematically and deliberately attack the MINUSCA base with heavy weaponry to impede the peacekeepers from doing their extremely vital task of protecting the civilian population and to divert them from their primary vocation of saving lives.

D
espite heavy fire against MINUSCA’s field office, peacekeepers attempted to respond to the attack in Tokoyo to protect civilians. In the firefight, which continued into the morning of 13 May, one peacekeeper of the Moroccan contingent died from gunshot injuries.

According to preliminary information, displaced civilians have fled to the mosque, the catholic church and the MSF hospital. At this time it is difficult to ascertain the humanitarian situation in Bangassou. However credible sources have confirmed an undetermined number of civilian casualties.

MINUSCA is sending reinforcements to Bangassou to secure the town and protect civilians. MINUSCA is also working with humanitarian partners to ensure the safety of displaced civilians.

MINUSCA vigorously condemns this senseless violence against its camp, and most importantly, against the civilian population in Bangassou, a city which has been spared from inter-communal attacks, even at the worst moments of the crisis in the Central African Republic. MINUSCA recalls that acts of violence on ethnic or religious grounds may constitute crimes under international law subject to prosecution in domestic or international courts.

The Special Representative of the Secretary-General and Head of MINUSCA Parfait Onanga-Anyanga warns the coalition that “MINUSCA will do everything in its power together with the legitimate Central African authorities to arrest the perpetrators of these horrible acts. The international community will be relentless in apprehending the perpetrators of these crimes and all their commanders – I insist on their commanding officers – including some instigators who may be sponsoring these attacks from Bangui. Our actions will be relentless. The blood of peacekeepers and the blood of innocent Central Africans will not fall in vain in this country”, he added. “Justice, one day or another, and sooner rather than later, will lay its hand on all the perpetrators of these horrible acts.”


 
القصة الكاملة ليلة امس, استماتة اسلامية بطولية لحماية الاغلبية الغير مسلحة من المسلمين في منطقة توكويو في بانغاسو, وحماية المساجد هناك,

في فجر 13 ماي 2017 قامت الميليشيات المسيحية المسماة
Anti-balaka
بالهجوم على منطقة توكويو في بانغاسو في جنوب شرق جمهورية أفريقيا الوسطى التي تتواجد فيها اغلبية مسلمة انتقاما لمقتل 8 من عناصرهم على يد القوات المسلحة الملكية , الهجوم استهدف ايضا مكتب بعثة المينوسكا التي تتكلف بحماية المدنيين المسلميين في منطقة توكويو على الرغم من ان الهجوم كان بالاسلحة الثقيلة من طرف الميليشيات و نشوب حريق في مقر البعثة الا ان عناصر القوات المغربية باشرت برد اطلاق النار و استمرت الاشتباكات العنيفة الى غاية صباح 13 ماي انتهت بفشل الميليشيات باقتحام منطقة توكويو كما اسفرت عن استشهاد جندي مغربي و سقوط عدد من العناصر المهاجمين ووفقا لما صرحث به بعثة المينوسكا فان القوات المغربية قامت بتأمين مساجد المنطقة التي لجأ ليها المدنييون هربا من الاشتباكات و لم تسفر عن مقتل اي مدني مسلم.
تحية كبيرة لجنودنا البواسل الملتزمين بالعقيدة الاسلامية الشريفة في حماية المستضعفين, والا لانامت اعين الجبناء(جنود هولندا في معركة سربرينيتشه وتسليم المدنيين المسلمين العزل للجيش الصربي الارهابي)
 
رحم الله جندينا الفقيد واسكنه فسيح جناته والهم دويه الصبر .....

هذا كان متوقع وبشدة وقد قلت ذلك ودكرت الاسباب الحقيقية للهجوم الاول ....وعليه اما تعزيز تواجد القوات المسلحة في تلك المنطقة بالشكل الكافي والازم لتوجيه ضربات قاسية للمليشيات الارهابية وخنقهم خنقا او سحب التجريدة بشكل كامل ووضع الامم المتحدة امام الامر الواقع .
تماما اما تحويلها لقوة هجومية او سحبها
دائما قوات حفظ السلام تكون محدودة القدرات واقرب الى مهام الشرطة
ان تكرر الامر مرة اخرى يجب اتخاذ قرار جاد
الله يرحم من مات ويرزق من عاش
 
الجبناء :


مذبحة سربرنيتسا تعرف أيضا باسم الإبادة الجماعية في سربرنيتسا

((بالبوسنوية: Genocid u Srebrenici))، إبادة جماعية شهدتها البوسنة والهرسك في يوليو 1995 وراح ضحيتها حوالي 8 آلاف شخص من المسلمين البوشناق أغلبهم من الرجال والصبيان في مدينة سربرنيتسا خلال حرب البوسنة والهرسك ونزح عشرات الآلاف من المدنيين المسلمين من المنطقة. وقد ارتكب المجزرة وحدات من الجيش الصربي تحت قيادة الجنرال راتكو ملاديتش. وصف الأمين العام للأمم المتحدة هذه المجزرة على أنها أسوأ جريمة على الأراضي الاوروبية منذ الحرب العالمية الثانية. وتوجد وحدة شبه عسكرية صربية معروفة باسم "العقارب" (بالأبجدية السيريلية الصربية: Шкорпиони) شاركت في المجزرة وكانت رسمياً جزءاً من وزارة الداخلية الصربية حتى عام 1991م.


في إبريل 1993 أعلنت الأمم المتحدة بلدة سريبرينيتسا الواقعة في وادي درينا في شمال شرق البوسنة "منطقة آمنة" تحت حماية قوات الأمم المتحدة، ممثلة بعناصر الكتيبة الهولندية في قوات الأمم المتحدة والتي يبلغ تعدادها 400 عنصر ، وبناءً على ذلك قام المتطوعون البوسنييون الذين كانوا يدافعون عن المدينة ، بتسليم أسلحتهم .


إلا أن إعلان المدينة كمنطقة آمنة تحت حماية الامم المتحدة ، لم يحل دون وقوع المجزرة[19] ، كما أن عناصر الكتيبة الهولندية لم يتدخلوا لأجل حماية سكان البلدة ذوي الأغلبية المسلمة

تفاصيل المجزرة
قامت القوات الصربية وباوامر مباشرة من أعضاء هيئة الأركان الرئيسية لجيش جمهورية صربيا القادة-العسكريين والسياسيين- بالقيام بعمليات تطهير عرقي ممنهجة ضد المسلمين البوسنيين والمعروفين باسم "البوشنياق" ،وقد حدثت على مرأى من الفرقة الهولندية التابعة لقوات حفظ السلام الاممية دون أن تقوم بأي شيء لإنقاذ المدنيين ، علما أنها كانت قد طلبت من المسلمين البوسنيين تسليم أسلحتهم مقابل ضمان أمن البلدة ، الأمر الذي لم يحصل بتاتاً. فبعد دخول القوات الصربية البلدة ذات الاغلبية المسلمة ، قامت بعزل الذكور بين 14 و 50 عاماً عن النساء والشيوخ والأطفال ، ثم تمت تصفية كل الذكور بين 14 و 50 عام ودفنهم في مقابر جماعية ، كما تمت عمليات اغتصاب ممنهجة ضد النساء المسلمات[21].
 
بسم الله الرحمن الرحيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

رحمه الله تعالى رحمة واسعة.. والحقه بالشهداء والصالحين.. وهو الرحمن الرحيم.. الواسع العليم.. سبحانه.. سبحانه.. سبحانه..

الدفاع عن المستضعفين من المسلمين عمل عظيم.. يحتاج ﻻصحاب العزائم والهمم من المسلمين..

والنصيحة بدعم القوات الإسلامية فى مثل هذه المهام استخباراتيا.. بحيث يتم ذبح كل من يتعرضون للجنود الأبرياء.. ويمكن إعطاء أى غطاء لهذا العمل النبيل.. بإذن الله تعالى..

فاذبحوا بسخاء وغضب وبأس شديد.. بإذن الله تعالى.. ولكن لا تقربوا دماء الأبرياء..

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
 
قرابة 700 عنصر من الانتي بلاكا مسلحين بكافة انواع الاسلحة تم صدهم من قبل قواتنا البطلة المرابطة في جنوب افريقيا الوسطى والحمد لله تم انقاد المدنيين المسلمين من الهجوم الوحشي الذي كان مخطط له وكان هدفه الابادة الشاملة على ما يبدو وانباء عن عدد من القتلى فصفوف الميلشيات ومع الاسف عدد غير محدد من الضحايا المدنيين .

انباء عن وصول تعزيزات كبيرة من قوات الامم المتحدة الى المنطقة .
 
رحم الله الشهيد ويصبر عائلته تعازي الحارة لعائلتهم الكبيرة والصغيرة ..الجنود المغاربة يدافعون بكل شجاعة عن المدنيين جرذان انتي بلاكا فشلو في اقتحام (توكويو)في جنوب شرق جمهورية أفريقيا الوسطى التي تتواجد فيها اغلبية مسلمة القوات المغربية تصدت للهجوم و قامت بتأمين مساجد المنطقة التي لجأ اليها المدنييون هربا من الاشتباكات التي كانت عنيفة .
 
عودة
أعلى