نقيب سابق في الجيش يُعلّق على هذه الاحداث الاخيرة .
النقيب احمد شوشان شخصية معروفة جدا من الحركة الاسلامية المهمشة مند 1990 , لو استمرت الحركة الاسلامية مند الانقلاب الى الان لكان للجزائر شان كبير, لكن بعض الحركيين بمقاليد الحكم يحبون فرنسا,
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نقيب سابق في الجيش يُعلّق على هذه الاحداث الاخيرة .
هل الأحداث الأخيرة في الجزائر محصورة بمدينة او منطقة محدودة ام أنها عامة تشمل المدن الرئيسية ؟
موضوع البنية التحتية هل كل مناطق ومدن الجزائر بنفس المستوى ام ان الأمر مختلف في المدن الكبيرة الهامة؟
بالمناسبة أعجبني اهتمام دولة الإمارات بالبنية التحية وتخصيص وزارة لها
هل الأحداث الأخيرة في الجزائر محصورة بمدينة او منطقة محدودة ام أنها عامة تشمل المدن الرئيسية ؟
اغلب الجزائر بهذا الشكل ومدن الجزائر بنفس المستوىهل الأحداث الأخيرة في الجزائر محصورة بمدينة او منطقة محدودة ام أنها عامة تشمل المدن الرئيسية ؟
موضوع البنية التحتية هل كل مناطق ومدن الجزائر بنفس المستوى ام ان الأمر مختلف في المدن الكبيرة الهامة؟
بالمناسبة أعجبني اهتمام دولة الإمارات بالبنية التحية وتخصيص وزارة لها
هل الأحداث الأخيرة في الجزائر محصورة بمدينة او منطقة محدودة ام أنها عامة تشمل المدن الرئيسية ؟
يوجد في الجزائر 48 ولاية و الاحداث محصورة في ولايتيْن فقط
موضوع البنية التحتية هل كل مناطق ومدن الجزائر بنفس المستوى ام ان الأمر مختلف في المدن الكبيرة الهامة؟
تقريبًا بنفس المستوى و يختلفون فقط في عدد السكان فالمدن التي فيها سكان كثير تكون فيها منشئات ليست في مدن أخرى
عواصم العسكر تفوقت على سويسرا و إسكندنافيا و التاج البريطاني..أستراليا و كندا
فنلندا, من عقود قصيرة ماضية, أرض تحتضن كثير من الأميين لا يعرفون القراءة ولا الكتابة و دولة تجلب الحزن
ألي أكثر الدول تقدما وحضارة وعلما, تركوا لنا حضارات الأحجار البالية والمقابر وفضلوا حضارة العقل النير والعمل للأجيال القادمة
ماشي كانوا الشياتين لاعقين الرونجاس بلي هذه الصفحة نتاع المخزن
راح يطلعو وكالعاة ياسعادة اتهام دول عربية واقليمية ودولية وراء كل هذا مثلهم مثل باقي دول محور المماتعة
تبين حسب وزير جزائري أن 5 صفحات ومواقع جزائرية معارضة تديرها أيادي خارجية واحد في المغرب تحت الادارة الاسرائيلية وموقعين في فرنسا وموقع في اسرائيل وآخر في ألمانيا .،.
هذا الانكار والرفض بالاعتراف أنه هناك شباب جزائري معارض وساخط وتبخيس دعواته للاصلاح سيقود لاتساع رقعة التطرف. أقسم بالله أشفق على الشعب الجزائري لأنه لو قامت ثورة سيرتكبون فيهم مجازر لا تقل عن مجازر الأسد بدعوى الأيادي الخارجية والمؤامرة الصهيونية - المغربية - الفرنسية