شوفوا هالوجيه الودره القبيحة
ما يذكرونكم بالجحش اللي في العراق؟؟؟
ههههههههههههههههه صدقت والله
هذه ليست وجوه آدميين طبيعيين ... تخبئ الشر خلفها
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شوفوا هالوجيه الودره القبيحة
ما يذكرونكم بالجحش اللي في العراق؟؟؟
لايسلم الشرف الرفيع من الأذى..
حتى يراق على جوانبه الدم..
قلنا مرارا وتكرار ومنذ 2011 لابد من سفك دماء هؤلاء الخونه،
بدون دماء ستستفحل ظاهرتهم وتستمر في البحرين،
وستبقى البحرين غير مستقرة ونقطة ضعف وخاصرة رخوة للخليج مادام التسامح والضعف هو الأساس في العمل مع هؤلاء الشياطين
إراقة الدماء لن يزيد الوضع الا سوء ... وضعنا الحالي مستقر وجيد .
شوفوا هالوجيه الودره القبيحة
ما يذكرونكم بالجحش اللي في العراق؟؟؟
غالب .الاخوان يتكلمون ولاعمرهم زارو البحرين . أغلب شيعة البحرين اصلهم فرس متجنسين يعني الولاء لايران
نفسهم نفس. العوامية لدينا فالسعودية فهي مرتع المجرمين والفاسدين .وتجد سكان العوامية يغطون عن المجرمين . يوجدمناطق هناك تغطي عنهم
ماحدث مصصصصصخره !!!! ماحدث يعتبر قممممه فالمصخره !!!!!
الداخليه فيها فساد ! وهاذي النتيجه !!!!!!!!!
مب اول حادثه ولا ثاني ولا ثالث !!!!! ومش من سجن واحد !!!!!!! مش معقول الحوادث تتكرر من بين كل شهرين او 3 يكون فيه هروب من السجن !
مايحدث باختصار هو ان هناك تعاون مابين الامن الداخلي للسجن وجهات خارجيه , عن طريق الرشاوي طبعا ! والحكومه نايمه بالعسل ...
الأخ يقصد من صدرت بحقهم أحكام أعدام قضائيه في تهم قتل شهداء الشرطة والتفجيرات الأرهابية وكذا من ثبت قيامهم بالتعاون مع العدو أما عسكرياص او سياسياً أو من خلال تحريض المنظمات الدولية .
أمثال عيسى قاسم وعلي سلمان وحسن مشيمع وآخرين لاتحظرني اسمائهم العفنه ...
كل ويكند وانا في جنة دلمون المفقودهبارك الله فيك أخي الكريم
أنت قلت المختصر المفيد
واضح أنك تزور البحرين بإستمرار وتعرف عنها الكثير بخالف بعض الأخوة
العنصر الشيعي موجود منذ الاحتلال الصفوي للبحرين عام 1601مأحدي السياسات الخاطئة لحكومة البحرين وتجنيس الألاف من العوائل الشيعية فترة الستينات
زيادة العنصر الشيعي لم يقابله صرامة من قبل الدولة وضبط سقف لمتطلباتهم، ليتطور طبيعيا لتمرد و أرهاب
نحن في دول الخليج لا نعرف كيف نجنس وأذا جنسنا نهديها للمتردية والنطيحة
لايسلم الشرف الرفيع من الأذى..
حتى يراق على جوانبه الدم..
قلنا مرارا وتكرار ومنذ 2011 لابد من سفك دماء هؤلاء الخونه،
بدون دماء ستستفحل ظاهرتهم وتستمر في البحرين،
وستبقى البحرين غير مستقرة ونقطة ضعف وخاصرة رخوة للخليج مادام التسامح والضعف هو الأساس في العمل مع هؤلاء الشياطين
العنصر الشيعي موجودة منذ الاحتلال الصفوي للبحرين عام 1601م
استمر الاحتلال الإيراني للبحرين اكثر من 150 عام حينها هاجر كثير من الفرس الى البحرين
ومن ثم سيطرت على البحرين الامبراطورية العمانية وبعد ذلك عاود الفرس وضموا البحرين قبل ان يطردهم العمانيين وال خليفة مرة اخرى.
اولا اقول الله يحفظ البحرين واهلها من اخوتنا السنه واهل الجماعه والله يهلك كل من يظمر للبحرين سواء..
تمكن 10 من السجناء المدانين في قضايا إرهابية وجنائية من الهرب فجر أمس من سجن جو المركزي، وأسفر الحادث عن استشهاد شرطي من حراس بوابة السجن، وأعلنت وزارة الداخلية أن عملا إرهابيا تمثل في هجوم مسلح على مركز الإصلاح والتأهيل في «جو» وهو ما أسفر عن استشهاد الشرطي عبدالسلام سيف أثناء تصديه للعناصر الإرهابية ونجم عن ذلك هروب عدد من المحكومين في قضايا إرهابية، وقد تم اتخاذ الإجراءات الأمنية والقانونية اللازمة حيال الواقعة. وقالت الداخلية البحرينية إن الأجهزة الأمنية تكثف أعمال البحث والتحري للقبض على العناصر الإرهابية المتورطة وكذلك المحكومون الهاربون واتخاذ الإجراءات اللازمة في هذا الشأن.
وعلمت الأخبار أن النيابة العامة البحرينية انتقلت إلى سجن جو، وأمرت باستدعاء خبراء مسرح الجريمة والمختبر الجنائي وقامت بالمعاينات اللازمة واستمعت إلى شهادات شهود الواقعة، وقد تولت التحقيق نيابة الجرائم الإرهابية.
من أخطر الهاربين فجر أمس رضا عبدالله الغسرة (299 سنة)، الذي أدين في عدة جرائم إرهابية أشهرها حيازة وبيع وتهريب أسلحة نارية، واعتداء، وشروع في قتل رجال شرطة، وتفجير عدة عبوات أشهرها كان تفجير سيارة أمام المرفأ المالي، ويبلغ عدد الأحكام الصادرة عليه السجن 186 سنة بالإضافة إلى غرامات مالية وحكم بإسقاط الجنسية البحرينية عنه.
كذلك من الهاربين حسين البناء (24 سنة) الذي صدرت عليه عدة أحكام في قضايا إرهابية، منها حكم بالسجن في 6 أغسطس 2014 مدة 22 عامًا وسحب جنسيته البحرينية إضافة إلى أحكام متعددة بالسجن مدة 11 عامًا، وقضية هروبه من سجن جو التي لم يصدر الحكم بشأنها بعد.
وقد وجهت إلى البناء مع آخرين تهمة التخابر لصالح دولة أجنبية للقيام بأعمال عدائية ضد مملكة البحرين، كما أنه متهم بالشروع في قتل موظف عام (شرطي) أثناء وبسبب تأديته وظيفته، كما أنه متهم بحيازة مواد متفجرة بقصد الاستعانة به في إحدى الجرائم المنصوص عليها في قانون الإرهاب.
وتشير المعلومات الأولية إلى أن هجوما مسلحا وقع من الخارج، على بوابة السجن في الخامسة صباحا في موعد تبديل نوبات الخدمات الأمنية، وأن الشرطي عبدالسلام سيف الجريري اليافعي، قد استشهد بعد إصابته بطلق ناري، وأصيب شرطي آخر بطلق في رأسه وذكرت مصادر أن حالته مستقرة.
وقد نشرت الشرطة عددا من الأكمنة ونقاط التفتيش على الطريق الواصل إلى سجن جو المركزي الذي يقع جنوب البحرين، وفي مناطق أخرى وهناك دوريات بالهليكوبتر تفتش عن الهاربين.. برا وبحرا.
الهروب الرابع للغسرة
يذكر أن رضا الغسرة وحسين البناء قد هربا من سجن جو في 21 أبريل 2014، وقد تمكنت الشرطة من القبض عليهم بعد 488 ساعة وذلك بعد اكتشاف مكان اختبائهما في منزل بمنطقة «سار» ومعهما مجموعة من المطلوبين أمنيا.
ويعد هذا هو الهروب الرابع لرضا الغسرة وفي كل مرة يتم القبض عليه، حيث قام بمحاولتي هروب من توقيف الحوض الجاف، آخرهما بتاريخ 8 مايو 2012 حيث كان موقوفا على «خلفية أعمال شغب ومخالفة القانون»، إلا أن أجهزة الأمن تمكنت من إلقاء القبض عليه بعد عام في منطقة بني جمرة وهو مسلح بسلاح ناري.
وعقب القبض عليه صرح المحامي العام لنيابة المحافظة الشمالية آنذاك، بأن النيابة العامة أنجزت تحقيقاتها في واقعة هروب مسجونين من السجن والمتهم فيها 12 متهمًا تم القبض على ثمانية منهم، ومازال أربعة هاربين صدر الأمر بالقبض عليهم. مشيرًا إلى أن النيابة العامة باشرت التحقيق في موالاة منذ إبلاغها بالواقعة، والتي تعود وقائعها إلى أنه بعد هرب المتهمين الأول والثاني من سجن جو، فقد أشارت تحريات الشرطة إلى قيام المتهم الأول بالانتقال عبر فتحة التكييف بزنزانته إلى زنزانة المتهم الثاني، حيث خرجا منها عن طريق نافذتها بعد قطع قضبانها الحديد بمنشار حديد اختلساه من أحد العمال، وتسلقا أسوار السجن حيث كان في انتظارهما على ساحل البحر طراد به المتهم الثالث بناءً على اتفاق سابق معهما وبرفقته المتهم الرابع قائد الطراد وتولّى المتهم التاسع نقلهما بسيارته بعد وصول الطراد إلى المكان المتفق عليه بينهما، وقد تولى المتهم الخامس تدبير الأموال اللازمة لعملية الهروب وأسلحة نارية سلمها للمتهمين الهاربين عن طريق المتهم الثالث، وقد تمكنت قوات الشرطة من ضبط المتهمين الهاربين بمنزل المتهم الحادي عشر، وضبط سلاح آلي «كلاشينكوف» وثلاث خزائن بها تسعون طلقة نارية بحوزة الأول، كما تم ضبط سلاح ناري «فرد» وخزنتين بهما 13 طلقة بحوزة المتهم العاشر، وسلاح مماثل له وخزنتين بإحداهما خمس طلقات مع المتهم الثاني. وقدمت النيابة العامة المتهمين إلى المحاكمة باتهامات الهروب من السجن للأول والثاني ومساعدتهما على ذلك للمتهمين من الثالث إلى التاسع، وحيازة أسلحة نارية مما لا يجوز ترخيصها وبغير ترخيص للمتهمين الأول والثاني، وخمسة متهمين آخرين، وقيام المتهمين العاشر والحادي عشر بإخفاء المتهمين الهاربين، وعدم إبلاغ المتهم الثاني عشر بجريمة الهروب على رغم علمه بها. واستندت في التدليل على جرائمهم باعترافات المتهمين المقبوض عليهم تفصيليًّا بارتكابهم الوقائع المنسوبة إليهم، وقيام المتهمين الأول والثاني بعمل معاينة تمثيلية لكيفية الهروب، وبما شهد به الشهود، وما أثبته المختبر الجنائي من صلاحية الأسلحة والذخيرة المضبوطة مع المتهمين للاستعمال. وضمنت النيابة أمر الإحالة قرارًا بإلقاء القبض على المتهمين الهاربين وحبسهما احتياطيا على ذمة القضية.
حكاية الشرطي الشهيد
الشرطي الذي استشهد خلال أدائه الواجب يدعى عبدالسلام سيف الجريري اليافعي، يعمل في الشرطة منذ خمسة أعوام بعيدا عن أسرته المكونة من زوجته وابنته مرام (4 سنوات) وابنه محمد (سنتان ونصف)، ويروي زملاؤه أنه زارهم في اليوم السابق، وكان يشكو من الإرهاق ويريد الخروج في إجازة حتى يتمكن من الراحة أو زيارة أسرته وقد وعده أحدهم بمحاولة الحصول على الإجازة، ويقول زميله: فوجئت بعد انتهاء زيارته لي ليلة الحادث به يقف مبتسما وهو يقول «لا تتصل بي بعد الآن» وانصرف وكنت أظنها مزحة.
ويضيف: طلب قبل الانصراف أن أتأكد أنه مستيقظ في الساعة الرابعة فجرا لأن نوبة عمله سوف تبدأ في الخامسة صباحا على بوابة السجن الرئيسية، ولم أتمكن من الاتصال به لكني علمت أنه استشهد في الصباح الباكر عقب إطلاق النار عليه، وقد أصيب معه شرطيان آخران أحدهما في حالة خطرة.
أنباء عن القبض على الهاربين
يتردد على وسائل التواصل الاجتماعي أن قوات خفر السواحل القطرية، قد ألقت القبض على أربعة من الهاربين من سجن جو بحرا، بحسب تغريدات للفريق المتقاعد ضاحي خلفان مدير شرطة دبي السابق وأنه أيضا تم القبض على ستة آخرين في شقة بمدينة حمد، إلا أنه لم يتم تأكيد هذه المعلومات أو نفيها من وزارة الداخلية البحرينية.