لنتكلم بالمنطق و العقل
الكل اصبح يعلم ان اثيوبيا و مشروعها مدعومين بعدة دول و ليس دولة واحدة او اثنين و تملك ضمانات قوية و هي ماضية في مشروعها و لا تهتم لا ل السودان و لا ل مصر و لا غيرهم و لا ل قانون الأنهار الجديد 1997 الذى أقرته الأمم المتحدة
نفهم من ذلك ان مصر لن تستطيع القيام بأي عمل عسكري ضد إثيوبيا و لن تستطيع الضغط عليها و لا يسعها سوى التفاوض و لا شيء غير ذلك
لأن أي تهور عسكري من مصر سوف تكون ورائه عواقب وخيمة جدا و عقوبات و تبعات اخطر من السد نفسه
الكل اصبح يعلم ان اثيوبيا و مشروعها مدعومين بعدة دول و ليس دولة واحدة او اثنين و تملك ضمانات قوية و هي ماضية في مشروعها و لا تهتم لا ل السودان و لا ل مصر و لا غيرهم و لا ل قانون الأنهار الجديد 1997 الذى أقرته الأمم المتحدة
نفهم من ذلك ان مصر لن تستطيع القيام بأي عمل عسكري ضد إثيوبيا و لن تستطيع الضغط عليها و لا يسعها سوى التفاوض و لا شيء غير ذلك
لأن أي تهور عسكري من مصر سوف تكون ورائه عواقب وخيمة جدا و عقوبات و تبعات اخطر من السد نفسه