لماذا باع غورباتشوف صدام حسين في حرب الكويت ؟

البرنس

عضو مميز
إنضم
14 فبراير 2014
المشاركات
7,570
التفاعل
32,285 94 0
الدولة
United Arab Emirates
يكشف سفير موسكو السابق بافل اكوبوف ولاول مرة كواليس موافقة اخر رئيس سوفيتي ميخائيل غورباتشوف على قرار مجلس الامن الدولي، استخدام القوة لاخراج القوات العراقية من الكويت التي احتلتها في الثاني من اب/ اغسطس 1990. ويتحدث السفير عن علاقة موسكو بواشنطن آنذاك وتاثيراتها على القرار السوفيتي. وفي سياق البرنامج ضمن حلقات التغطية الخاصة بمناسبة مرور ربع قرن على حرب الكويت؛ يقدم ريتشارد ميرفي مساعد وزير الخارجية الامريكي، والسفير السابق سردية واشنطن للازمة بين الكويت و العراق، وخيار الحرب، ودور السفيرة الامريكية في بغداد انذاك أبريل غلاسبي.

المزيد في الفيديو.

 
غورباتشوف باع حتى بلده الإتحاد السوفيتى وكان سبب رئيسى فى تفككه .
 
اختصار الفديو الذي مدته مايقارب الساعة.

السعودية والسوفييت حصلت بينهم مفاوضات في السفارة السوفيتية في الرياض.
وكانت المفاوضات هدفها أن "تبيع" السوفييت العراق بمقابل 4 مليار دولار.
وافقت السوفييت وأعلنت انها سترسل وفد عالي المستوى للسعودية لوضع التفاصيل، وفي الوقت نفسه اعطت السعودية الضوء الاخضر للتحالف لضرب العراق.
في الوقت الذي كان التحالف يحرر العراق ويقصف العراق كان السوفييت والسعودية يتناقشون تحت الارض حول طريقة دفع المبلغ وأتوقع أن الدفع كان عبارة عن تمويل مشروع للسوفيت أو شيء زي كذا!
وهكذا باعت السوفييت حليفها العراق بمبلغ زهيد.

نستفيد من القصة: احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.
1-billion-dollars.png
 
التعديل الأخير:
اخخخ اذا كان باع الاتحاد السوفيتي وقال لبوش الاب نريد ان نكون تابعين لكم في سياستكم ؛ث:
 
وكيف نصدق الروس ؟

الملك فيصل الله يرحمه مع تقول إنه مع الغرب وأمريكا ثم تقول أنه كان خصم لهم وأمريكا خلف قتله! !

كذا من نصدق روسيا اليوم أو روسيا الأمس :D
 
و باعهم بوتين بعده قبل الاحتلال
مثلما باعوا القذافي عندما أرادوا ان تغرق
امريكا و الغرب في حرب جديدة و سيبيعون بشار مستقبلاً و بعده ايران و كل من اعتبرهم المنقذين الأبطال .. :)

امريكا عدوك عندما يتعلق الامر بالصهاينة
و حليفك بعيداً عنهم و الروس حلفائك عندما يتعلق الامر بالمصلحة و اول من سيبيعك عندما يأخذون حاجتهم ..
 
كل ماقيل او يقال عن دفع السعوديه 4 مليار للاتحاد السوفييتي غير صحيح والحرب كانت قائمة اذا ماخرج صدام من الكويت ولم يكن هناك اي خيار اخر الا اخراج صدام من الكويت وكانت السعوديه والحكومات الخليجيه مصممه على ذالك باي ثمن ولكن الاتحاد السوفييتي كان يلفظ انفاسه الاخيره كاقطب ثاني ولا يستطيع ان يفعل شي في ظل تصميم دولي على استعاده الكويت للسيادتها وادانه لما فعل صدام وتكتل دولي بلغ 36 دوله ارسلت قوات وكان الملك فهد رحمه الله ذو حكمه وسياسه حكيمه حينما طلب قوات دوليه للضغط على صدام لاخراج قواته وكذلك احراج اي دولة ترفض ذلك فكانت النتيجه تعنت صدام الغير مبرر في الاحتفاظ بالكويت كاجزء من العراق وللاسف لم يقراء الاحداث الدوليه وغرته قوته التي نفخها الغرب للتدميرها وتحييده عن الساحه العربيه وكانت النتيجه المره تدمير العراق وتسليمه لايران وهو ماكان يخشاه الملك فهد ولذلك اوقف الحرب بمجرد تحرير الكويت حتى لاتدخل القوات الاجنبيه الى العراق . ولكن صدام لم يتعض ولم يعدل من سلوكه لتفادي تدمير العراق فكان بامكانه عمل تغييرات حكوميه وتقارب عربي واعتراف بالخطاء حتى يتم تدارك الوضع الا انه بقي متشبث بسياسته ضد الدول الخليجيه لذلك ترك وحيدا وهو ماجر الى الحرب الثالثه التي قامت بها امريكا ضده والاطاحه بحكمه وتسليم العراق على طبق من ذهب الى ايران .. والنتيجه كما نرى حاليا ..
اما ان السعوديه دفعت 4 مليار فهذا الكلام غير صحيح..
 
الحديث عن القرض صحيح

دول التحالف وافقت على اقراض الاتحاد السوفيتي 4 مليار دولار و الذي قاد المفاوضات و دفع الجزء الاكبر السعودية بالاضافة الى دول الخليج الاخرى و اليابان و المانيا

كان نصيب السعودية من القرض 750 مليون دولار دفعها بنك الرياض و المفارقة ان الاتحاد السوفيتي انهار بعد استلام القرض بوقت قصير حتى انه يقال ان السعودية لو تاخرت اسبوع لكانت سلمت من دفع حصتها

لا اعلم هل تم تسديد القرض ام لا لكن المعروف ان بنك الرياض عانى من مشاكل مالية في التسعينات اضطرته لرفع رأس ماله عن طريق اكتتاب
 
التعديل الأخير:
العراق وصدام ومثلهم كثير من دول العالم الثالث لما يكونا في يوم من الايام سوى اوراق لعب بيد الدول العظمى، تتقاذفها أو تحرقها أو تحتفظ بها حسب المصالح والتوازنات فيما بينها ..
 
الحديث عن القرض صحيح

دول التحالف وافقت على اقراض الاتحاد السوفيتي 4 مليار دولار و الذي قاد المفاوضات و دفع الجزء الاكبر السعودية بالاضافة الى دول الخليج الاخرى و اليابان و المانيا

كان نصيب السعودية من القرض 750 مليون دولار دفعها بنك الرياض و المفارقة ان الاتحاد السوفيتي انهار بعد استلام القرض بوقت قصير حتى انه يقال ان السعودية لو تاخرت اسبوع لكانت سلمت من دفع حصتها

لا اعلم هل تم تسديد القرض ام لا لكن المعروف ان بنك الرياض عانى من مشاكل مالية في التسعينات اضطرته لرفع رأس ماله عن طريق اكتتاب
حكومة الكويت اثناء الاحتلال في السعوديه قدمت قرض للاتحاد السوفيتيى بقيمة مليار دولار انذاك -كرشوه لشراء الموقف السوفيتي بالطبع- ولم يسدد حتى اللحظه..
 
كل ماقيل او يقال عن دفع السعوديه 4 مليار للاتحاد السوفييتي غير صحيح والحرب كانت قائمة اذا ماخرج صدام من الكويت ولم يكن هناك اي خيار اخر الا اخراج صدام من الكويت وكانت السعوديه والحكومات الخليجيه مصممه على ذالك باي ثمن ولكن الاتحاد السوفييتي كان يلفظ انفاسه الاخيره كاقطب ثاني ولا يستطيع ان يفعل شي في ظل تصميم دولي على استعاده الكويت للسيادتها وادانه لما فعل صدام وتكتل دولي بلغ 36 دوله ارسلت قوات وكان الملك فهد رحمه الله ذو حكمه وسياسه حكيمه حينما طلب قوات دوليه للضغط على صدام لاخراج قواته وكذلك احراج اي دولة ترفض ذلك فكانت النتيجه تعنت صدام الغير مبرر في الاحتفاظ بالكويت كاجزء من العراق وللاسف لم يقراء الاحداث الدوليه وغرته قوته التي نفخها الغرب للتدميرها وتحييده عن الساحه العربيه وكانت النتيجه المره تدمير العراق وتسليمه لايران وهو ماكان يخشاه الملك فهد ولذلك اوقف الحرب بمجرد تحرير الكويت حتى لاتدخل القوات الاجنبيه الى العراق . ولكن صدام لم يتعض ولم يعدل من سلوكه لتفادي تدمير العراق فكان بامكانه عمل تغييرات حكوميه وتقارب عربي واعتراف بالخطاء حتى يتم تدارك الوضع الا انه بقي متشبث بسياسته ضد الدول الخليجيه لذلك ترك وحيدا وهو ماجر الى الحرب الثالثه التي قامت بها امريكا ضده والاطاحه بحكمه وتسليم العراق على طبق من ذهب الى ايران .. والنتيجه كما نرى حاليا ..
اما ان السعوديه دفعت 4 مليار فهذا الكلام غير صحيح..

المسؤولين في الاتحاد السوفيتي ذكروها في كتبهم ولقائتهم انهم وافقوا على عرض 4 مليار من السعودية بمقابل التخلي عن العراق.
وأتذكر أنها كانت كلها كانت من السعودية أي ان لم يشارك أحد في دفع المبلغ!
ومن بين الاشخاص الذين أكدوا هذي المعلومة رئيس البنك المركزي السوفيتي غيراشينكو.

وعلى كلامهم انها لم تكن على شكل مبالغ نقدية بل كان تمويل مشروع أو شيء زي كذا.
والأمريكان ايضا قالوها، وقالوا ان الرئيس السوفيتي بعد العرض شكر السعودية والولايات المتحدة، وأعلن وقوفه بصف الحل العسكري ضد العراق لتحرير الكويت وعدم دعمه للعراق.
 
غورباتشوف باع الاتحاد السوفياتي لامريكا اصلا
قال احد عملاء الاستخبارات الامريكية في نهاية الثمانينيات ان غورباتشوف كان يتعمد وضع الشخص الصحيح في المكان الغير صحيح
وكان يوظف الاشخاص الغير اكفاء مع تهميش الكفائات الى ان انهار الاتحاد السوفياتي .
 
العراق وصدام ومثلهم كثير من دول العالم الثالث لما يكونا في يوم من الايام سوى اوراق لعب بيد الدول العظمى، تتقاذفها أو تحرقها أو تحتفظ بها حسب المصالح والتوازنات فيما بينها ..
لا أتفق مع كلامك أبدا.
الدول الذي تتحكم فيهم الدول العظمى هم الدول التي يكون فيها الرؤساء فاسدين ومستبدين الذين يحكمون شعبهم بقبضة من حديد، أو العسكر الذين يحكمون الدول ويخافون من انقلاب عسكري عليهم، أو الدول التي تعاني من مشاكل اقتصادية واجتماعية هذه الدول تكون فيها العديد من الثغرات التي تمكنك من التحكم بالدولة كما تريد!

أما صدام حسين فقد كان حمار (كما قال معمر القذافي عنه) ومصاب بجنون العظمة، أراد التوسع في ايران واحتلال اراضيها المليانه بالموارد فوقع في الشيء الذي حذره منه الملك فهد مليار مرة!
وعندما إحتل الكويت لعب على وتر حماية العرب من الفرس في حرب الخليج الأولى التي في الاساس كانت للتوسع، ومحاولته لضرب اسرائيل لجرها للحرب لقلب العرب والمسلمين على السعودية،
وتغير العلم العراقي وإضافة الله أكبر بخط صدام لجعل حربه وكانها اسلامية ومن أجل المسلمين! من غير اللعب بالمصطلحات!
في النهاية دمر شعبه بقبضته العسكرية التي قسمت شعبه لطوائف وجماعات وميليشات، وأستنزف دولته وأرجعها 70 سنة للوراء بسبب تدمير البنية التحتية في حرب الخليج الأولى والثانية، وجعل الدول تحتل أرضه، وتعذب شعبه في السجون، وترتكب جرائم الحرب في أبناء جلدته بسبب تصرفاته الطائشة!
أما هو فهو مثله مثل الطغاه على مر التاريخ هرب تحت الارض، ينام في المكان الذي يتبول فيه، وترك شعبه يواجه مصيره!

تريد أن تعرف إلى اين وصل صدام حسين بالانحطاط والخسة والخيانة؟
انه علماني قومي اشتراكي وعندما رأى الموت امامه تخلى عن مبادئه ومبادئ حزبه وتحول فجأه لاسلامي وكانه فارس الشويل منظر القاعدة وليس صدام حسين العلماني التقدمي!
مثل فرعون عندما كان يقول انا ربكم الاعلى، ولاترون إلا ما أرى ولا تسمعون الا مااسمع، وعندما غرق وشاف الموت تاب لله وأمن بالدين الذي آمن به بنو اسرائيل!
 
العراق لم يكن حليف للسوفيت بالحلف الحقيقي بل كان هناك صداقة لان العراق كان ضد الشيوعية

أصدقاء الروس هم الدول السوفيتية و الشيوعية مثل الصين و فيتنام و البلقان و أوروبا الشرقية
 
لا أتفق مع كلامك أبدا.
الدول الذي تتحكم فيهم الدول العظمى هم الدول التي يكون فيها الرؤساء فاسدين ومستبدين الذين يحكمون شعبهم بقبضة من حديد، أو العسكر الذين يحكمون الدول ويخافون من انقلاب عسكري عليهم، أو الدول التي تعاني من مشاكل اقتصادية واجتماعية هذه الدول تكون فيها العديد من الثغرات التي تمكنك من التحكم بالدولة كما تريد!

أما صدام حسين فقد كان حمار (كما قال معمر القذافي عنه) ومصاب بجنون العظمة، أراد التوسع في ايران واحتلال اراضيها المليانه بالموارد فوقع في الشيء الذي حذره منه الملك فهد مليار مرة!
وعندما إحتل الكويت لعب على وتر حماية العرب من الفرس في حرب الخليج الأولى التي في الاساس كانت للتوسع، ومحاولته لضرب اسرائيل لجرها للحرب لقلب العرب والمسلمين على السعودية،
وتغير العلم العراقي وإضافة الله أكبر بخط صدام لجعل حربه وكانها اسلامية ومن أجل المسلمين! من غير اللعب بالمصطلحات!
في النهاية دمر شعبه بقبضته العسكرية التي قسمت شعبه لطوائف وجماعات وميليشات، وأستنزف دولته وأرجعها 70 سنة للوراء بسبب تدمير البنية التحتية في حرب الخليج الأولى والثانية، وجعل الدول تحتل أرضه، وتعذب شعبه في السجون، وترتكب جرائم الحرب في أبناء جلدته بسبب تصرفاته الطائشة!
أما هو فهو مثله مثل الطغاه على مر التاريخ هرب تحت الارض، ينام في المكان الذي يتبول فيه، وترك شعبه يواجه مصيره!

تريد أن تعرف إلى اين وصل صدام حسين بالانحطاط والخسة والخيانة؟
انه علماني قومي اشتراكي وعندما رأى الموت امامه تخلى عن مبادئه ومبادئ حزبه وتحول فجأه لاسلامي وكانه فارس الشويل منظر القاعدة وليس صدام حسين العلماني التقدمي!
مثل فرعون عندما كان يقول انا ربكم الاعلى، ولاترون إلا ما أرى ولا تسمعون الا مااسمع، وعندما غرق وشاف الموت تاب لله وأمن بالدين الذي آمن به بنو اسرائيل!
انا اتفق في بعض كلامك لكن للتوضيح بعض النقاط توضح بعض تصرفاته الغبية

الحرب مع ايران كانت بسبب الخميني و تصدير الثورة لكن العلاقات بين العراق و ايران لم تكن جيدة لكنه لم يستطيع محاربة ايران الشاه مدللة امريكا آنذاك

كان المفروض يجعل سبب الحرب هو فقط ردع الخميني و لكنه داس على اتفاقية الجزائر و هذا أضاف عدة أسباب للحرب و ليس سبب واحد كان المفروض يعمل على اسقاط الخميني و ليس معاداة ايران حتى لا يلتف الايرانيين مع الخميني لكنه جعلهم مع الخميني بسبب احتلاله اراضي ايرانية و ايقض الحس القومي لديهم.

في حرب الكويت زعم انه بسبب تخفيض سعر النفط لكنه عندما احتل الكويت لم يكن هذا احد الأسباب فقط بل عادة الى اسطوانه الملك غازي و بعده قاسم على انه الكويت محافظة عراقية و سبب اخر ان الكويت إرادة أموالها اثناء دعم العراق في الحرب على ايران التي اعتبرتها ديون بينما هو اعتبرها مكافأة لانه حامي البوابة الشرقية و سبب اخر قالو إهانة الكويت للمرأة العراقية.

حزب البعث علماني بالاسم فقط حيث كان يعتقل و يحارب كل ذو توجه إسلامي لكن بعد حرب ايران و فشل القومية جائت أمريكا فبدأ باللعب على وتر الاسلام و الصليبية فبدأ بإيعاز الصوفي القبوري عزت الدوري بقيادة الحملة الإيمانية و زيادة الدروس الاسلامية و البرامج الاسلامية و لم يفعل هذا لاجل خدمة الاسلام او الشعب العراقي بل لاجل تثبيت حكمه
 
انا اتفق في بعض كلامك لكن للتوضيح بعض النقاط توضح بعض تصرفاته الغبية

الحرب مع ايران كانت بسبب الخميني و تصدير الثورة لكن العلاقات بين العراق و ايران لم تكن جيدة لكنه لم يستطيع محاربة ايران الشاه مدللة امريكا آنذاك

كان المفروض يجعل سبب الحرب هو فقط ردع الخميني و لكنه داس على اتفاقية الجزائر و هذا أضاف عدة أسباب للحرب و ليس سبب واحد كان المفروض يعمل على اسقاط الخميني و ليس معاداة ايران حتى لا يلتف الايرانيين مع الخميني لكنه جعلهم مع الخميني بسبب احتلاله اراضي ايرانية و ايقض الحس القومي لديهم.

في حرب الكويت زعم انه بسبب تخفيض سعر النفط لكنه عندما احتل الكويت لم يكن هذا احد الأسباب فقط بل عادة الى اسطوانه الملك غازي و بعده قاسم على انه الكويت محافظة عراقية و سبب اخر ان الكويت إرادة أموالها اثناء دعم العراق في الحرب على ايران التي اعتبرتها ديون بينما هو اعتبرها مكافأة لانه حامي البوابة الشرقية و سبب اخر قالو إهانة الكويت للمرأة العراقية.

حزب البعث علماني بالاسم فقط حيث كان يعتقل و يحارب كل ذو توجه إسلامي لكن بعد حرب ايران و فشل القومية جائت أمريكا فبدأ باللعب على وتر الاسلام و الصليبية فبدأ بإيعاز الصوفي القبوري عزت الدوري بقيادة الحملة الإيمانية و زيادة الدروس الاسلامية و البرامج الاسلامية و لم يفعل هذا لاجل خدمة الاسلام او الشعب العراقي بل لاجل تثبيت حكمه

الخميني كان يعيش في العراق وتستخدمة الحكومة العراقية ضد ايران حتى طلب منه المغادرة لفرنسا!،
أما صدام فكان سبب مشاكله مع ايران بسبب أنه اراد التوسع في الاراضي الايرانية واحتلال الاراضي المليئة بالبترول، وبعد الثورة الاسلامية التي دمرت ايران وقسمت الشعب الايراني رآها صدم فرصة ذهبية لعمليته!
لكنها فشلت فلعب على وتر الدفاع عن العرب! نعم من ضمن الاسباب الشيعة في العراق ومحاولة ايران دعمهم ضد صدام ولكن يبقى السبب الرئيسي بترول ايران!

وأخبره الملك فهد أن الشعب الايراني منقسم وعليه ان يتركهم يتحاربون ويستنزفون بعض، واذا دخلت العراق في حرب ضدهم فسوف يتوحدون ضد العراق وعندها ستقع العراق في مشكلة كبيرة.

وفي حرب الخليج الثانية العراق نفسها كونت علاقات قوية مع ايران اثناء احتلال الكويت، ومجد صدام بايران والعلاقات الاخوية مع ايران، وكيف أن السعودية خدعته وجعلته يحارب الجارة اللطيفة ايران!
أين ذهب عذر "الدفاع عن العرب"؟
أما في الكويت فالسبب معروف البترول، دولة صغيرة ، وشعب قليل، ولا تملك جيش يحمي الكم الهائل من الثروات فقرر احتلالها! اما الباقي اسباب واهيه للعب على وتر المشاعر!
وهناك دول عربية كانت تريد ايضا الكويت من أجل البترول وهذا سبب وقوف بعض الدول مع صدام حسين .
 
التعديل الأخير:
الخميني كان يعيش في العراق وتستخدمة الحكومة العراقية ضد ايران حتى طلب منه المغادرة لفرنسا!،
أما صدام فكان سبب مشاكله مع ايران بسبب أنه اراد التوسع في الاراضي الايرانية واحتلال الاراضي المليئة بالبترول، وبعد الثورة الاسلامية التي دمرت ايران وقسمت الشعب الايراني رآها صدم فرصة ذهبية لعمليته!
لكنها فشلت فلعب على وتر الدفاع عن العرب! نعم من ضمن الاسباب الشيعة في العراق ومحاولة ايران دعمهم ضد صدام ولكن يبقى السبب الرئيسي بترول ايران!

وأخبره الملك فهد أن الشعب الايراني منقسم وعليه ان يتركهم يتحاربون ويستنزفون بعض، واذا دخلت العراق في حرب ضدهم فسوف يتوحدون ضد العراق وعندها ستقع العراق في مشكلة كبيرة.

وفي حرب الخليج الثانية العراق نفسها كونت علاقات قوية مع ايران اثناء احتلال الكويت، ومجد صدام بايران والعلاقات الاخوية مع ايران، وكيف أن السعودية خدعته وجعلته يحارب الجارة اللطيفة ايران!
أين ذهب عذر "الدفاع عن العرب"؟
أما في الكويت فالسبب معروف البترول، دولة صغيرة ، وشعب قليل، ولا تملك جيش يحمي الكم الهائل من الثروات فقرر احتلالها! اما الباقي اسباب واهيه للعب على وتر المشاعر!
وهناك دول عربية كانت تريد ايضا الكويت من أجل البترول وهذا سبب وقوف بعض الدول مع صدام حسين .
نعم صحيح هو من كان يستخدم الخميني ضد ايران و ايران كانت تستخدم البرزاني ضد العراق

لكن المفارقة انه بعد وصول الخميني الى السلطة في ايران تحالف مع أعداء الأمس و صاروا أصدقاء من رموز و جنرالات الشاه و اصبح أصدقاء الأمس أعداء اليوم مثل الخميني و نظامه

في خطاباته على التلفزيون على يقول ان الخميني هو السبب بطول الحرب لكن بعد حرب الكويت قال ان ايران كانت تسعى الى وقف الحرب و السعودية كانت تعرقل السلام رغم انه هو من اتهم ايران باستمرار الحرب لكنه يغير كلامه بسرعة حسب المواقف

في الحرب كان إعلامه يسمي ايران بالمجوسية و جيش خميني و العدو العنصري لكن بعد الحرب كان إعلامه يسمي ايران الجمهورية الاسلامية؟؟!!
 
المسؤولين في الاتحاد السوفيتي ذكروها في كتبهم ولقائتهم انهم وافقوا على عرض 4 مليار من السعودية بمقابل التخلي عن العراق.
وأتذكر أنها كانت كلها كانت من السعودية أي ان لم يشارك أحد في دفع المبلغ!
ومن بين الاشخاص الذين أكدوا هذي المعلومة رئيس البنك المركزي السوفيتي غيراشينكو.

وعلى كلامهم انها لم تكن على شكل مبالغ نقدية بل كان تمويل مشروع أو شيء زي كذا.
والأمريكان ايضا قالوها، وقالوا ان الرئيس السوفيتي بعد العرض شكر السعودية والولايات المتحدة، وأعلن وقوفه بصف الحل العسكري ضد العراق لتحرير الكويت وعدم دعمه للعراق.
اما اذا كان المبلغ غير نقد فهذا ممكن ولكن لم يحصل شي ولم ياخذ الاتحاد السووفيييتي اي شيء من السعوديه
السعوديه ا فتحت سفاره في ايام قرباتشوف وانفتحت نوعا ما على الاتحاد السووفييتي ولكن مالبث ان تفتت وتلاشى وانطوت صفحاته السوداء . وان شاء الله تتفتت وتتلاشى وريثته مثله والله يمهل ولا يهمل..
 
غورباتشوف انتهج طريقة تسمى البروسترويكا اى الانفتاح على امريكا والغرب ايام الستار الحديدى الذى كان ينتهجه الاتحاد السوفيتى واعتقد انه اما عميل او مغفل واثناء الاضطرابات التى حصلت اخرجوا له عميل اخر هو يلستن ازاحه من الحكم وجاء الى البرلمان الروسى على ظهر دبابة ( حرفيا ) وقصف البرلمان بالدبابات فى افتتاحيته للوصول للحكم وكان معروف انه مدمن خمر لدرجة انه كان ينزل من الطاءرة فى الزيارات الرسميه وهو سكران .
اذا اردت اسقاط دولة فلست بحاجة الى الحروب المدمرة فقط اجعل الحمقى والمغفلين يتحكموا بها .
 
عودة
أعلى