Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كلمة حق احييك عليها الف شكرتبي الحق .. ولا تزعل
اول من صفق وبارك و دعم هذا النظام هو بلدان الخليج وعلى رأسها السعوديه والامارات وتأتي معهم الكويت ، على نفسها جنت براقش ..
ولازال " بعض" من انظمة دول الخليج تدعم وبقوه حتى الان هذا النظام..بحجة خطر الاخوان المسلمين
المشكله الحقيقيه في انظمة الخليج ومنهم بلدي وسياستها الخارجيه (الهوجاء ، الحمقاء ، والغبيه) في ذات الوقت والتي نتلمس اخفاقاتها حاليا في تراجعاتها وفشلها في العديد من الجبهات في المنطقه امام الخطر الايراني..
هذه نتائج الانفراد القرار وحصره في مجموعه صغيره من الافراد وتغييب الشعوب عن المشاركه في صنع القرارات الخارجيه والداخليه...
اكلوها يادول الخليج
* اعان الله الملك سلمان على تصحيح الخطايا وكوارث...
اكيد في سياسيه او اتفاق معين انه لا يتم الفيتو لو سحبته واتعدلت في حاجات . دي سياسه مش لعب اطفال زي هنا
امريكا هددت بالفيتو يعني يتقدم و يتحط عليه فيتو ! كانك يابو زيد ما غزيت . في حاجات حصلت ورا الستاره وتم اقراره و ده انتصار مصري
و حتي المتحدث المصري في مجلس الامن تحدث بكلام ممتاز
حمدلله على السلامة كنت خانقنى بصراحة فى استخدامك حسن الظن فى هكذا نظامالاخوة الذين يقومون بتسطيح الموضوع بشكل غريب دعونا نتفق على الحقائق التالية:
١- تقدمت مجموعة دول في الامم المتحدة تقودهم مصر بمسودة قرار يدين الاستيطان ويجرمه ويفتح الباب لمعاقبته في المتسقبل
٢- سربت ادارة الرئيس اوباما أنها لن تستخدم حق الفيتو ضد القرار
٣- قام الرئيس المنتخب دونالد ترامب بمهاتفة عبدالفتاح
٤- قام عبدالفتاح بسحب القرار - مع حملة دبولماسية ضخمة ان السحب بسبب مشاورات الكتلة العربية -
٥- قام عبدالفتاح باصدار بيان أحرج كل الدبلوماسيين الذين قادوا الحملة السابق ذكرها بقوله انه اتفق مع ترامب ان يسحب القرار
٦- تدخلت الدول المشاركة في المسودة ومارست حقها بادخال القرار للتصويت
٧- لم تستدخم الولايات المتحدة حق الفيتو
٨- في تصرف متوقع قامت مصر بالتصويت لصالح القرار الذي سحبته (بعد حالة من التخبط الدبلوماسي والرسمي )
المحصلة التي لا يريد بعض الاخوة الحديث عنها هي التالي:
مصر سحبت القرار، أعيد القرار من خلال دول اخرى، تمت الموافقة على القرار.
نقطة الاختلاف في وجهة نظري ليست الموافقة على القرار او اقراره من عدمه، نقطة الاختلاف هي جريمة عبدالفتاح ببيع فلسطين لصالح الصهاينة بعد مكالمة تليفون من رئيس لم يستلم السلطة حتى الان.
يقول بعض الاخوة ان لا مصر ولا غيرها يمكنها بيع فلسطين وهذه كلمة حق أريد بها باطل، مع أن هذا الكلام صحيح، هناك كلام أصح يتم السكوت عنه وهو: كان في سلطتك بشكل كامل أن لا تستجيب للمكالمة الامريكية لكنك استجبت، لا يحق لك بعد ذلك الحديث عن مشكلة عظمى كمشكلة فلسطين لأن هذا ذر للرماد في العيون، المشكلة لم تكن فلسطين هذه الليلة، المشكلة كانت استجابتك لمكالمة تليفون واضعا بتصرفك شعب فلسطين في حدود 67 تحت التهديد المتواصل.
بئس التصرف وبئس التبرير.
والله من وراء القصد.