السيسى يسحب مشروع قرار إدانة الاستيطان من التداول نهائيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
القرار اصلا مدعوم من المجموعه العربيه وبما ان مصر هي الممثله هي من تقدم القرار
بس بعد اتصال ترامب امس تغير الوضع
كيف عرف ترامب ان امريكا ما راح تستخدم الفيتو او بريطانيا
على فكره ماليزيا والسنغال يدعمو عاصفه الحزم
 
اللي اتفضح في موضوع الاستيطان ومجلس الامن مش السيسي خالص،، لانه معروف ومكشوف للكل من الاول انه خاين وابن اسرائيل البار،،
كنا بنحاول نكشفه للسيساويين وكانوا بيعملوا مش فاهمين وبيعارضوا،
فجه موضوع الاستيطان ده ومن قبله موضوع تيران وصنافير، ومن قبله تصويت مصر لاسرائيل في مجلس الامن،
وايضا مساعدته لبشار الاسد والشيعة في قتل اهل سوريا السنة،
ليتم فضح كل سيساوي بيأيد السيسي علي مواقفه هذه بجانب دمار البلد، فاللي اتفضح وبيتفضح هم السيساويين خونة الوطن والدين وكل شيئ فعلا دي صفات المعرصين الخيييييانةةةة
 
تبي الحق .. ولا تزعل
اول من صفق وبارك و دعم هذا النظام هو بلدان الخليج وعلى رأسها السعوديه والامارات وتأتي معهم الكويت ، على نفسها جنت براقش ..
ولازال " بعض" من انظمة دول الخليج تدعم وبقوه حتى الان هذا النظام..بحجة خطر الاخوان المسلمين

المشكله الحقيقيه في انظمة الخليج ومنهم بلدي وسياستها الخارجيه (الهوجاء ، الحمقاء ، والغبيه) في ذات الوقت والتي نتلمس اخفاقاتها حاليا في تراجعاتها وفشلها في العديد من الجبهات في المنطقه امام الخطر الايراني..

هذه نتائج الانفراد القرار وحصره في مجموعه صغيره من الافراد وتغييب الشعوب عن المشاركه في صنع القرارات الخارجيه والداخليه...


اكلوها يادول الخليج

* اعان الله الملك سلمان على تصحيح الخطايا وكوارث...
كلمة حق احييك عليها الف شكر
 
اكيد في سياسيه او اتفاق معين انه لا يتم الفيتو لو سحبته واتعدلت في حاجات . دي سياسه مش لعب اطفال زي هنا

امريكا هددت بالفيتو يعني يتقدم و يتحط عليه فيتو ! كانك يابو زيد ما غزيت . في حاجات حصلت ورا الستاره وتم اقراره و ده انتصار مصري
و حتي المتحدث المصري في مجلس الامن تحدث بكلام ممتاز

هاردلك الفوز
ومبروك لفلسطين الخسارة

:D
 
‏⁧‫#ترامب‬⁩ عقب إدانة مجلس الأمن الاستيطان الاسرائيلي : الأمور ستغيير في الأمم المتحدة بعد 20 يناير
 

ممالكُ الشرقِ، أم أدراسُ أطلالِ - وتلك دولاته، أم رسمها البالي؟
أَصَابَها الدهرُ إلاَّ في مآثرِها - والدهرُ بالناس من حالٍ إلى حال
وصار ما نتغنَّى من محاسنها - حديث ذي محنة ٍعن صفوه الخالي

9e79d709a06cccfb552ed02f7ca96600.jpg
 
أظن السيساوي لو عنده قليل من التفكير لازم يسأل نفسه ازاي ضيع السيسي فرصة زي دي وسحب قرار يوصف بالتاريخي بعد الموافقة عليه .. السيسي فكرني بـ حسن حسني لما طلع م البلكونة وصرخ في الشارع كله : أنا حرامي يا ناس .. السيسي بقى مصمم يقولنا : أنا يهودي يا ناس
 
الاخوة الذين يقومون بتسطيح الموضوع بشكل غريب دعونا نتفق على الحقائق التالية:

١- تقدمت مجموعة دول في الامم المتحدة تقودهم مصر بمسودة قرار يدين الاستيطان ويجرمه ويفتح الباب لمعاقبته في المتسقبل

٢- سربت ادارة الرئيس اوباما أنها لن تستخدم حق الفيتو ضد القرار

٣- قام الرئيس المنتخب دونالد ترامب بمهاتفة عبدالفتاح

٤- قام عبدالفتاح بسحب القرار - مع حملة دبولماسية ضخمة ان السحب بسبب مشاورات الكتلة العربية -

٥- قام عبدالفتاح باصدار بيان أحرج كل الدبلوماسيين الذين قادوا الحملة السابق ذكرها بقوله انه اتفق مع ترامب ان يسحب القرار

٦- تدخلت الدول المشاركة في المسودة ومارست حقها بادخال القرار للتصويت

٧- لم تستدخم الولايات المتحدة حق الفيتو

٨- في تصرف متوقع قامت مصر بالتصويت لصالح القرار الذي سحبته (بعد حالة من التخبط الدبلوماسي والرسمي )

المحصلة التي لا يريد بعض الاخوة الحديث عنها هي التالي:

مصر سحبت القرار، أعيد القرار من خلال دول اخرى، تمت الموافقة على القرار.

نقطة الاختلاف في وجهة نظري ليست الموافقة على القرار او اقراره من عدمه، نقطة الاختلاف هي جريمة عبدالفتاح ببيع فلسطين لصالح الصهاينة بعد مكالمة تليفون من رئيس لم يستلم السلطة حتى الان.

يقول بعض الاخوة ان لا مصر ولا غيرها يمكنها بيع فلسطين وهذه كلمة حق أريد بها باطل، مع أن هذا الكلام صحيح، هناك كلام أصح يتم السكوت عنه وهو: كان في سلطتك بشكل كامل أن لا تستجيب للمكالمة الامريكية لكنك استجبت، لا يحق لك بعد ذلك الحديث عن مشكلة عظمى كمشكلة فلسطين لأن هذا ذر للرماد في العيون، المشكلة لم تكن فلسطين هذه الليلة، المشكلة كانت استجابتك لمكالمة تليفون واضعا بتصرفك شعب فلسطين في حدود 67 تحت التهديد المتواصل.


بئس التصرف وبئس التبرير.

والله من وراء القصد.
 
الاخوة الذين يقومون بتسطيح الموضوع بشكل غريب دعونا نتفق على الحقائق التالية:

١- تقدمت مجموعة دول في الامم المتحدة تقودهم مصر بمسودة قرار يدين الاستيطان ويجرمه ويفتح الباب لمعاقبته في المتسقبل

٢- سربت ادارة الرئيس اوباما أنها لن تستخدم حق الفيتو ضد القرار

٣- قام الرئيس المنتخب دونالد ترامب بمهاتفة عبدالفتاح

٤- قام عبدالفتاح بسحب القرار - مع حملة دبولماسية ضخمة ان السحب بسبب مشاورات الكتلة العربية -

٥- قام عبدالفتاح باصدار بيان أحرج كل الدبلوماسيين الذين قادوا الحملة السابق ذكرها بقوله انه اتفق مع ترامب ان يسحب القرار

٦- تدخلت الدول المشاركة في المسودة ومارست حقها بادخال القرار للتصويت

٧- لم تستدخم الولايات المتحدة حق الفيتو

٨- في تصرف متوقع قامت مصر بالتصويت لصالح القرار الذي سحبته (بعد حالة من التخبط الدبلوماسي والرسمي )

المحصلة التي لا يريد بعض الاخوة الحديث عنها هي التالي:

مصر سحبت القرار، أعيد القرار من خلال دول اخرى، تمت الموافقة على القرار.

نقطة الاختلاف في وجهة نظري ليست الموافقة على القرار او اقراره من عدمه، نقطة الاختلاف هي جريمة عبدالفتاح ببيع فلسطين لصالح الصهاينة بعد مكالمة تليفون من رئيس لم يستلم السلطة حتى الان.

يقول بعض الاخوة ان لا مصر ولا غيرها يمكنها بيع فلسطين وهذه كلمة حق أريد بها باطل، مع أن هذا الكلام صحيح، هناك كلام أصح يتم السكوت عنه وهو: كان في سلطتك بشكل كامل أن لا تستجيب للمكالمة الامريكية لكنك استجبت، لا يحق لك بعد ذلك الحديث عن مشكلة عظمى كمشكلة فلسطين لأن هذا ذر للرماد في العيون، المشكلة لم تكن فلسطين هذه الليلة، المشكلة كانت استجابتك لمكالمة تليفون واضعا بتصرفك شعب فلسطين في حدود 67 تحت التهديد المتواصل.


بئس التصرف وبئس التبرير.

والله من وراء القصد.
حمدلله على السلامة كنت خانقنى بصراحة فى استخدامك حسن الظن فى هكذا نظام
 
مجلس الأمن يتبنى قرارا تاريخياً يطالب بوقف الاستيطان «الإسرائيلي»

1*xJFleqioBAcaUIzNZ2Da4g.jpeg

صادق مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، على قرار تاريخي يطالب بوقف بناء المستوطنات «الإسرائيلية» في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وحسب وكالة «رويترز» للأنباء جاءت المصادقة على القرار إثر امتناع أمريكا عن التصويت.

بينما قالت شبكة سي إن إن الأمريكية إن القرار وافقت عليه 14 دولة أعضاء في مجلس الأمن، وامتناع واشنطن عن التصويت.
والقرار قدمته نيوزيلندا وماليزيا وفنزويلا والسنغال، اليوم، بعدما سحبت مصر، أمس، قرار مماثل استجابة لضغوط «إسرائيلية» ومن الرئيس الأمريكي المنتخب »دونالد ترامب».

الأمر الذي أثار غضبا لدى المجموعة العربية في الأمم المتحدة، التي عقدت اجتماعاً طارئا لبحث الأمر، بينما وصف مراقبون القرار المصري بـ«الفضيحة الدبلوماسية»، وعدوا الموقف المصري «انحيازا سافراً» للدولة العبرية على حساب القضية الفلسطينية.
 
بالفعل مصر فقدت "حسني مبارك" قائد محنك ودبلوماسي من الطراز العريق بغض النظر عن بعض الأخطاء ولكنها لم ولن تصل إلى التخبط الذي يحصل اليوم في عهد السيسي.... كيف لدولة ذات سيادة مثل مصر أن تتلقى أوامر من رئيس لم يستلم رئاسته بعد؟

أتوقع أن الديموقراطيين سيعملون بكل جهد في أمريكا لتلقين مصر درس والتضييق عليها لأنها تجاوزت الرئيس أوباما وتشاورت مع ترامب!!!
 
إحتفالات فى فلسطين بعد الإقرار بمشروع قرار إيقاف الاستيطان الإسرائيلى
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى