داعش يعدم جنديين تركيين حرقا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

اتش ك

忠義 - 義
إنضم
5 ديسمبر 2015
المشاركات
2,520
التفاعل
6,099 0 0
اصدار درع الصليب


اعدام جنديين تركيين اسرا سابقا حرقا مثل الطيار الاردني معاذ لكساسبة

Screenshot_2016-12-22-20-37-07.png
Screenshot_2016-12-22-20-37-42.png
Screenshot_2016-12-22-20-39-50.png
 
رعب

العامل النفسي واحدة من أهم مكتسباتهم القتالية
 
التعديل الأخير:
اظهار الهالة الاعلامية لداعش مضر جدا
عليكم ان تحذرو نشر بياناتهم وعمليات القتل هذة
 
اظهار الهالة الاعلامية لداعش مضر جدا
عليكم ان تحذرو نشر بياناتهم وعمليات القتل هذة

علي العكس تماما, قلتها للأتراك من قبل

مشكلتكم كمشكلة الكثير من سبقوكم من العرب

أنتم لا تواجهون ميليشيا اعتيادية, بل من نوع أخر تماما وعلي درجة أعلي بكثير
 
الغريب ان داعش نشر المقطع بسرعه
عندما فعلوها مع الشهيد الاردني
تأخرو حتى نشرو المقطع

يبدو انهم بحاجه لتكثير انتصارتهم هذه الفتره فالحرب لم تعد كما كانت وخاصه بعد خسارتهم الشمال سوري كامل
 
حدث ولا حرج عن الفكر الاجرامي الداعشي
حرق بنار وتفجير المساجد حتى المسجد النبوي لم يسلم وابناء يقتلون والديهم واخاهم على الجنسية
وماخفي كان اعظم جدهم قال لرسول الله اعدل فانك لم تعدل
ثم ياتي جاهل ويسميها الدولة الاسلامية اتحداه ياتي بصفة فالخوارج لا تنطبق عليهم
 
انا ابحث عن دليل نص عى الحرق لا اعلم عن زمن الصحابه لكن الرسول لم يحرق
اخي مع كامل احترامي للصحابة الكرام لكن نحن لنا فى رسول الله قدوة حسنه
و الرسول كان يعامل الاسري بكل احترام و هم حتي غير مسلمين
اسير الحرب له احترامه

تعامل رسول الله مع أسرى بدر
ولننظر إلى حياة رسول الله
r_20.jpg
لندرك عظمة أخلاقه في التعامل مع الأسرى فمن مواقف رسول الله
r_20.jpg
الخالدة، ما فعله الرسول
r_20.jpg
مع أسرى بدر؛ فمن المعلوم أن معركة بدر كانت المعركة الأولى بين المسلمين والمشركين، وقد تمَّ النصر فيها للمسلمين مع قلَّة عددهم وعُدَّتهم؛ بل إنهم مع هذا النصر أسروا من المشركين سبعين، وفيهم استشار رسول الله
r_20.jpg
أصحابه
y_20.jpg
في شأنهم، وماذا يفعل معهم؟ وهذا الأمر يرويه عمر بن الخطاب
t_20.jpg
إذ يقول: قال أبو بكر
t_20.jpg
: يا رسول الله، هؤلاء بنو العمِّ والعشيرة والإخوان، وإني أرى أن تأخذ منهم الفدية، فيكون ما أخذناه قوةً لنا على الكفار، وعسى أن يهديهم الله فيكونوا لنا عَضُدًا. فقال رسول الله: "مَا تَرَى يَابْنَ الْخَطَّابِ؟" قال: قلت: والله ما أرى ما رأى أبو بكر، ولكن أرى أن تُمَكِّنني من فلان -قريب لعمر- فأضرب عنقه، وتُمكِّن عليًّا من عقيل فيضرب عنقه، وتُمكِّن حمزة من فلان أخيه فيضرب عنقه؛ حتى يعلم الله أنه ليست في قلوبنا هوادة للمشركين، وهؤلاء صناديدهم وأئمتهم وقادتهم. فهوي الرسول
r_20.jpg
ما قال أبو بكر، ولم يَهْوَ ما قلتُ -أي عمر- وأخذ منهم الفداء .

وعلى الرغم من نزول الآيات بعد هذا الموقف تعاتب رسول الله
r_20.jpg
أنه أخذ بالرفق واللين مع هؤلاء الأسرى في هذا الموقف {لَوْلاَ كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [الأنفال: 68] رغم ذلك؛ لم يكن هذا دافعًا لأن يسيء رسول الله
r_20.jpg
معاملة هؤلاء الأسرى، أو يُغَيِّر من تعامله معهم بعد أن أخذ قرارًا بإعفائهم من القتل، وقبول الفدية ممن يستطيع منهم، وقد تفاوت مقدار هذه الفدية ونوعها بحسب حالة كل أسير.

فقد أطلق الرسول
r_20.jpg
بعض الأسرى كعمرو بن أبي سفيان مقابل أن يطلق المشركون سراح سعد بن النعمان بن أكال
t_20.jpg
، الذي أسره أبو سفيان وهو يعتمر .

ومن الأسرى من كان يفدي نفسه بالمال، وكان رسول الله
r_20.jpg
يراعي الحالة المادية لكل أسير، فمنهم من دفع أربعة آلاف درهم كأبي وداعة، وأبي عزيز واسمه زرارة بن عمير -وهو أَخٌ لمصعب بن عمير
t_20.jpg
- دفعتها أُمُّه، وكانت صاحبة مال وفير، ومنهم من دفع مائة أوقية كالعباس بن عبد المطلب، ومنهم من دفع ثمانين أوقية كعقيل بن أبي طالب، وقد دفعها له العباس، ودفع بعض الأسرى أربعين أوقية فقط .

أما من لم يكن معه مال، وكان يعرف القراءة والكتابة فكان فداؤه أن يُعَلِّم بعض المسلمين القراءة والكتابة؛ فقد روى ابن عباس قال: ‏كان ناسٌ من الأسرى يوم ‏بدرٍ ‏لم يكن لهم فداءٌ ‏‏فجعل رسول الله ‏‏
r_20.jpg
‏فداءهم أن يعلِّموا أولاد ‏الأنصار .

ومن هؤلاء الأسرى مَن مَنَّ الرسولُ
r_20.jpg
عليه بغير فداء مثل: المطلب بن حنطب، وأبي عزة الشاعر، وصيفي بن أبي رفاعة .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى