موسكو تدعو السعودية الى الإنضمام للإتفاق الروسي الإيراني التركي بشأن سوريا

ما يقوم به الاعلام المصري
من وصف المملكة في و زيارتها لاثيوبيا بالخائنة
الغرض منه داخلي

بكلام اخر
الشعب المصري يرى ان نظام السيسي خائن و متامر مع روسيا و ايران ضد الشعب السوري خصوصا موضوع ابادة حلب

فلجاء النظام بتشويهة صورة السعودية وو ضعها موضوع من يخون الشعب المصري ويعطشه ويبيده

لان السعودية موقفها في سوريا هو موقف الشعب المصري

محاولة لجر الشعب المصري الى ساحة الغضب من السعودية بدل الغضب من السيسي

بتصوير المملكة كخائنة يخفي خيانة السيسي لسوريا

محاولة لن تنطلي على شعب مصر لتلميع السيسي و زيادة شعبيته
ما قولته حضرتك مفهوم لكن ما لا تريدون ان تستوعبوه ان السيسى فقد شعبيته و لم يعد الشعب يثق فيه واصبح معظم الناس فى مصر يفضلون قناة روتانا كلاسيك ليشاهدوها مساءً بدلا برامج التوك شو ..
السيسى لم يترك فئه الا فتك بها بدأً من الاخوان كصراع معلن والسلفين والازهر فى صراع غير معلن والفلاحين منع عنهم المياه عمدا ما اضطرهم لزراعة نصف المساحه كما منع زراعة الرز فى بعض المحافظات بالتناوب لنتفاجى باننا سنتور الرز من الهند بعد ان كنا من كبار المصدرين قبل السيسى مباشرتا والرز فى مصر من الطعام شبه اليومى ...اما عن المدارس فالعجز فى المعلمين ولا يريد تعين مدرسين جدد والقهواهى ملايانه... موظفين البنوك كانوا اكثر فئه مرتاحه حتى اكثر من القضاه لغى كثير من امتيازاتهم واضاف عليهم ساعات العمل ...رجال الاعمال فرض عليهم اتاوة تحى مصر بشكل دورى منتظم ناهيك عن الفتك بصغار التجار والورش وغلو فاشح فى اسعار الكهرباء والماء
والافجع من كل ذلك سيطرته على اراضى مزروعه ليضمها الى المليون فدان ضمن مسلسل انجازته ولو تابعت اعتصام النوبيين وقطعهم الطريق لكن تم احتواء الموقف و سبهلهم بس فى غيرهم ربنا يعوض عليهم وغير ذلك من الامور كل السرد ده علشان اوضحلك ان مهاجمته ليكم اعلاميا شئ يحسب ليكم عند المصريين لا عليكم
 
أخي السعيد والله لا أقصد كل المصريين لاحظ قلت بعض المصريين أقصد الإعلام الناصري واليساري وأتباعهم والنظام الحالي
والله يا اخى صعب اوى انك تكون بتحب وطنك وتشوفها بهذا الوضع مع ان ربنا حابينا بكل اسباب القوه وربما تكون دى فترة تمحيص وتكون دى فترة ما فبل الفجر الصداق ..
 
من يعتقد ان السعوديه خارج اللعبه فهو واهم نحن هناك كرمح بساحة الحرب

عكس من جعل نفسه نعال ينتعلون بها
 
السعيد عــميد
المشكله ياعزيزي انا دايم اخذ جوله بالتواصل الاجتماعي وارى للاسف تطاول على السعوديه
البعض يتأثر بالأعلام
عادى جدا وبيتطاولو على المصريين و يستخفوا بدماء السوريين فيه صفح ذى محبى الرئيس السيسى وتحيى مصر لو تابعتها قبل سحب السفير هتلاقيها بتمدحكم اوى وتانى يوم اتشتمتم كتير اللجان كتير فيه صفحات مش اخوانيه ومنصفه الى حد ما زى (برتوا طره من اجلك انت)(الملك احا مؤسس مصر) وغيرها من الصفحات الشبابيه خش عليها وانته هتلاقى الشعب اللى على الارض موجود فيها وجرب تمدح السيسى
 
والله يا اخى صعب اوى انك تكون بتحب وطنك وتشوفها بهذا الوضع مع ان ربنا حابينا بكل اسباب القوه وربما تكون دى فترة تمحيص وتكون دى فترة ما فبل الفجر الصداق ..
نسأل الله ان يولي عليكم خياركم
 
قال مندوب روسيا في مجلس الأمن فيتالي تشوركين إنه من المهم أن تنضم السعودية إلى "إعلان موسكو" الذي تم التوصل إليه الثلاثاء في العاصمة الروسية بين روسيا وإيران وتركيا.
وقال تشوركين في لقاء مع التلفزيون الروسي يبث لاحقاً، إن اعلان موسكو بشأن الأزمة السورية مفتوح لجميع الدول ذات التأثير الحقيقي على أطراف الأزمة السورية، بما يساعد في بدء تسوية سياسية للنزاع في سوريا.
وأضاف أن قرار مجلس الأمن الدولي بشأن سوريا لا يتحدث عن تشكيل بعثة مراقبة أممية في حلب، وأنه يجري الحديث فقط عن توفير طريقة لتمكين أفراد الأمم المتحدة من مراقبة ما يجري هناك، مشيراً إلى أنه يجب الاتفاق على ذلك.
وأوضح تشوركين أن من الضروري القيام بكل ما يجب لكي لا يستخدم المسلحون الباقون في شرق حلب وجود المراقبين الأمميين للقيام باستفزازات
وتضمن إعلان موسكو ضرورة تعميم وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية لكل الأراضي السورية وإيجاد حل شامل للأزمة في سوريا.
من جهته قال وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف إن اللقاء الثلاثي الروسي الإيراني التركي في موسكو كان مهما. وأعرب عن أمله أن تنفذ مقرراته في المرحلة المقبلة.
وأضاف أن اللقاء بحث ملف المحادثات بين حكومة دمشق والمعارضة المسلحة لإيجاد حل للأزمة السورية، حيث أكد المجتمعون أن الحل في سوريا هو سياسي وليس عسكريا.
كما أشار وزير الخارجية الإيراني إلى أن اللقاء أكد على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى جميع المناطق في سوريا.
وأمس الثلاثاء، أصدرت تركيا وروسيا وإيران إعلانا ثلاثيا، أبدت فيه استعدادها لضمان "اتفاقية مستقبلية" يتم التفاوض عليها بين النظام السوري والمعارضة.
وصاغ الإعلان كل من وزراء الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والتركي مولود جاويش أوغلو، والإيراني محمد جواد ظريف.
وأكدت الدول الثلاث، حسب ما جاء في الإعلان، احترامها سيادة واستقلال سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها، بلا نظر إلى الانتماءات العرقية والدينية والمذهبية.
وأشار الإعلان المشترك، إلى أن الدول الثلاث متفقة على "عدم إمكان حل المشكلة السورية بالطرق العسكرية".
 
عودة
أعلى