خامنئي تعجلنا في الاتفاق النووي

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
خامنئي منتقداً روحاني: تعجلنا في الاتفاق النووي

انتقد المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، سياسة الانفتاح التي ينتهجها الرئيس، حسن روحاني، حيال الملف النووي، وقال إن "الجانب الغربي غير ملتزم بهذا الاتفاق الذي استعجل بعض المسؤولين الإيرانيين في إبرامه".

ووفقاً لوكالة "تسنيم"، فقد علّق خامنئي لدى استقباله قادة البحرية التابعة للجيش الإيراني أمس الأحد، على القرار الذي اتخذه مجلس النواب الأميركي بتمديد العقوبات لعشر السنوات على إيران بالقول إنه "رغم المفاوضات حول رفع العقوبات، قام الكونغرس الأميركي بتمديدها، تحت ذريعة أن القرارات التي يتخذها ليست حظراً جديداً بل هي تمديد للحظر السابق".

وأضاف: "لا فرق بين فرض حظر جديد أو استئناف حظر قد انقضى أجله، ومن المؤكد أن الثاني يعد نقضاً صريحاً لما تم الاتفاق عليه سابقاً من قبل الطرف المقابل".

وكان المرشد الإيراني قد هدد الأسبوع الماضي برد انتقامي على تمديد العقوبات الأميركية ضد بلاده، معتبراً القرار بأنه انتهاك للاتفاق النووي.

وكان مجلس النواب بالكونغرس الأميركي أقر في 15 نوفمبر الجاري، بأغلبية 419 صوتا، قانون تمديد العقوبات على إيران لعشر سنوات، بسبب استمرارها بدعم الإرهاب وانتهاك القرارات الأممية من خلال تطوير وتجربة الصواريخ الباليستية.

ويؤكد الجمهوريون الذين باتوا يهيمنون على مجلسي النواب والشيوخ في الكونغرس على اتخاذ إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترمب المرتقبة، سياسات جديدة وحازمة تجاه النظام الإيراني.

ويقول الجمهوريون إن إدارة الرئيس المنتخب ترمب المرتقبة ستعمل على تعديل الاتفاق النووي مع إيران، بما يتناسب مع روح الاتفاق الذي يمنع طهران من إنتاج أسلحة نووية، ويردع سياسة تدخلها الإقليمي ويحد من دعمها للإرهاب.

 
الاستفاده من الاتفاق النووي حتى الان هي صفر

لم ترفع العقوبات

وقعت عقود ولم تنفذ

ابتزازها في ملف الصواريخ

واخرتها تجديد العقوبات عليها

قلتها من قبل ايران لن تستفيد شيئا من الاتفاق النووي ابدا وامريكا نجحت في تقليم برنامجها بدون مقابل حتى الان

والدور القادم على برنامجها الصاروخي
 
إدارة أوباما تمارس ضغوطا على طهران لضمان الاتفاق النووي
الخارجية الإيرانية كذب تقارير غربية بشأن تخفيض مخزون اليورانيوم


كشفت مصادر غربية مطلعة عن ضغوط من الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين على إيران من أجل تخفيض كمية المواد المشعة التي تحتفظ بها، في محاولة لدعم الاتفاق النووي المبرم العام الماضي، وتثبيط عزم إدارة الرئيس ترامب القادمة على التخلي عن الاتفاق. وأثار إعلان الوكالة الدولية الأسبوع الماضي عن تجاوز مخزون إيران من الماء الثقيل مخاوف دولية تجاه التزام إيران بالاتفاق النووي. وأعلن المتحدث باسم المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية بهروز كمالوندي صحة ما نقلته صحيفة «وول ستريت جورنال» عن نقل 11 طنا من الماء الثقيل إلى سلطنة عمان تمهيدا لبيعها لدول أخرى أجرت طهران مفاوضات معها في الآونة الأخيرة، وفق ما ذكر المسؤول الإيراني. وكان أمين عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد حذر للمرة الثانية منذ تنفيذ الاتفاق النووي من تجاوز نسبة مخزون الماء الثقيل في إيران. أول من أمس، عادت صحيفة «وول ستريت جورنال» مجددا لتكشف وفقا لمصادر دبلوماسية مطلعة عن مفاوضات جرت مع طهران بشأن خفض المخزون الإيراني من اليورانيوم المخصب، وهي من جملة تدابير رصدتها الإدارة الأميركية برئاسة أوباما من أجل تعزيز الاتفاق النووي خلال الشهور الأخيرة المتبقية من رئاسته. وبحسب التقرير فإن المبادرة « ُ اتخذت طابعا ملحا جديدا منذ انتخابات الرئيس الجديد دونالد ترامب، والتي خلقت حالة من عدم اليقين حول الاتفاق». وتوقعت المصادر أن تساهم الخطة في تخفيض إمكانية الاشتعال المتوقع بين طهران وواشنطن إذا دخل دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، من خلال تخفيض مخزون اليورانيوم المخصب لدى إيران أدنى من السقف المتفق عليه في الاتفاق النووي عام 2015. وبعد ساعات من التقرير، نفى أمس المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي تقرير صحيفة «وول ستريت جورنال» قائلا إن إيران لم تجر أي مفاوضات مع مجموعة «5+1 ،«نافيا صحة ما أوردته عن تعديل بنود الاتفاق النووي. ووصف قاسمي ما ورد من تفاصيل بـ«الكذب» وتقارير «مفبركة»، وفق ما أوردت عنه وكالة أنباء «إيلنا» الإيرانية. وفي التقرير قال المسؤولون الغربيون إن من شأن الخطة المقترحة إطالة أمد «فترة الهروب النووي» وهي مقدار الوقت الذي تحتاجه إيران لتخزين ما يكفي من اليورانيوم لإنتاج قنبلة نووية واحدة في حال إلغاء أو نقض بنود الاتفاق النووي. وعقب إعلان فوز ترامب ازدادت المخاوف الدولية والإيرانية من احتمال توجه إدارة الرئيس المنتخب لتنفيذ وعوده المتعلقة بالاتفاق النووي. وقال ترامب خلال الحملة إنه «سيمزق الاتفاق الكارثي مع إيران» كما وصفه بأسوأ اتفاقية أبرمتها الإدارة الأميركية. كما تعهد السيد ترامب خلال حملته الانتخابية الأخيرة بإعادة التفاوض مع إيران من أجل التوصل لاتفاق جديد. وتشير اختياراته لأعضاء فريق إدارته إلى أنه سوف يتخذ موقفا متشددا مع طهران. الأسبوع الماضي، عندما هدد المرشد الإيراني علي خامنئي بالرد على تمديد العقوبات الاقتصادية ضد إيران، تعززت المخاوف من عودة التوتر النووي بعد فترة هدوء نسبي. في هذا الشأن، أفادت «وول ستريت جورنال» بأن مفاوضات جرت بين الطرفين الإيراني والغربي بهدف الوصول إلى خطة غير مؤكدة بعد. ومن بين أهداف الاتفاق النووي ضمان عدم بلوغ إيران السريع لتأمين ما يكفي من المواد الحساسة مثل اليورانيوم والبلوتونيوم لصناعة قنبلة ذرية. بموجب الاتفاق وافقت إيران على خفض اليورانيوم أقل من 300 كيلوغرام خلال الـ15 سنة المقبلة، كما حدد الاتفاق مخزون إيران من الماء الثقيل عند 130 طنا، وهي المادة التي يمكن استخدامها في تبريد اليورانيوم في عملية تهدف إلى إنتاج البلوتونيوم. كما وافقت طهران على وقف تخصيب اليورانيوم بنسب عالية في منشأة نطنز أصفهان وتطهير المنشأة من المعدات وأجهزة الطرد المركزي المستخدمة سابقا في تخصيب اليورانيوم. ونقلت «وول ستريت جورنال» عن مسؤول أميركي أنه «من مصلحة الجميع أن تستمر إيران في الالتزام بالحد الأقصى المتفق عليه والمحدد في الاتفاقية الشاملة للبرنامج النووي الإيراني». وأفاد التقرير، نقلا عن مصادر مطلعة، بالقلق من تخصيب اليورانيوم في منشآت نووية أخرى من أجل تعزيز مخزون اليورانيوم، كما أشار التقرير إلى مصادر أخرى رجحت أن تكون طهران قد تعمدت إبطاء إنتاج الماء الثقيل بإغلاق وحدتي الإنتاج في مفاعل آراك، على الرغم من عدم توافر الأدلة الدامغة على ذلك.

 
اختلف معك صديقي
اعتقد أن الأمريكان يدعمونهم لما يقدمون من خدمات جليلة في تدمير الإسلام والعالم العربي في العراق والشام ..!!

ولا إيران مسويه برنامج نووي وماشفنا قصفه زي العراق..!!
 
لو حصل ذلك يثبت أن الأمريكان هم الأذكى بدون منازع
البريطانيون الأمريكان هم من يقودون دفة السياسة الامريكيه نوعا ما ويستشيرونهم الأمريكان كثيرا هم وبريطانيا الام..!
في شؤون العالم وإدارته لما لهم من تاريخ في إدارته. .!!
 
خامنئي يحسسني ان روحاني اتفق مع الغرب رغماً عنه

رئيس المخابرات الامريكية في فترة بوش ذكر بان الادارة الامريكية حينها وضعت لستة اهداف تبدأ بصدام ثم بشار ثم القذافي ثم عمر البشير واخرهم نظام الملالي في إيران ، ولا اظن ان واشنطن الغت اللستة

اوباما كان انجح من بوش في تطبيق اللستة بشكل اوسع شملت مبارك لكن اللستة سارت كما ذكرها
دعم الانفصاليين في السودان ثم القذافي وبشار

اعتقد ان الاتفاق النووي هي خطوة لتجريد ايران من اليورانيوم المخصب قبل الفوضى المنتظرة حتى لايقع اليورانيوم بيد ميليشيات

هذه كانت قراءتي للاتفاق منذ البداية وربما تصدق
 
هههه مسرحية جديدة الله اعلم اي بلد سوف يروح من يدنا من جديد على ما اظن الكويت
 
مانراه في سوريا والعراق هو غطاء عسكري وسياسي أمريكي لإيران.
 
ايران المستفيد الأكبر من الاتفاق النووي وما يحصل في العراق وسوريا واليمن
وحتفاظها بحق تخصيب اليوارنيوم ولو كان بنسب محدودة الا خير برهان على منفعة ايران من الاتفاق النووي
ايران تريد هذا الاتفاق بشدة لدرجة انها قدمت اغراءات لأمريكا غير مسبوقة منها شراء 100 طائرة مدنية من امريكا غير قطع الغيار اللي طالبينها
كلام هذا الدجال خامنئي هو كلام سياسي ومحنك
هو يريد استباق قدوم ترامب للبيت الابيض الذي وعد انه سيلغي الاتفاق النووي مع ايران او سيعدل عليه بخطوة سياسية بقوله بأن ايران خسرت بهذا الأتفاق النووي وانهم تسرعو وانهم غير مبالين اذا تم إلغاء هذا الإتفاق وأنه من مصلحتهم إلغاءه بينما الواقع هو غير ذالك تماما
طبعا هم يفكرو بقولهم هذا سجعلون ترامب يتمسك بالإتفاق النووي بينما يبدو ان الرجل له خطط قد وضعها لنفسه ولفترة حكمه ومنها بل اهمها ابتزاز الجميع وقد عبر عن هذا بخطابته أكثر من مره
 
مجرد رش الرماد في العيون

هناك أتفاق كااااامل بين الايرانيين و الامريكان حتا ان الاتفاق شمل سوريا وأيضاُ الاتفاق يتيح لإيران التغلغل في المنطقة اكثر خاصة بعد الناتئج الجيدة بالنسبة للأمريكان الذي يقوم بها الإيرانيين في تفكيك الامة الاسلامية والعربية
 
اذا ألغى هذا الاتفاق و انسحبت ايران من معاهدة عدم انتشار النووي فهذا سوف يسمح لهم بتخصيب اليورانيوم لدرجة
90%

باعتقادي ان ايران لم تبقى في اتفاق لم يطلق أصلاً و فوق كل هذا يريدونهم ان يتنازلو ان البرنامج الصاروخي رغم ما علاقة الصواريخ اذا أصلاً انت ما عندك نووي
 
تمديد العقوبات بناءً على البرنامج الصاروخي وليس على البرنامج النووي لما تم الاتفاق عليه وإلزمت به إيران ..

على كلٌ إيران بلد مارق .. نظام شمولي .. وليس لديها ماتخسره إذ أنها في أسواء مايمكن مواجهته ..

إلا أن العقوبات والحصار لم ينجح العالم في منع باكستان أو كوريا الشمالية في إمتلاك سلاح نووي

والعالم لايرغب في أن يتحول الشرق الأوسط إلى دول نووية بسبب تكوين وطبيعة الأنظمة بالشرق الأوسط والتهديدات الداخلية والاقلمية التي تواجه الدول

وكانت الرسالة السعودية على سبيل المثال واضحه، باليوم الذي تعلن إيران انها نووية ستكون السعودية نووية

برأيي أن التعامل الغربي مع إيران هو الحل الأفضل بالإضافة إلى مزيد من الخطوات التي تسهم في سقوط النظام الإيراني وأستبداله بنظام آخر .

أرى أن الصراع العربي الإيراني لن ينتهي بكل الأحوال
والسباق التسليحي سيظل مستمر، التهديدات ستظل مستمرة
إلا أنك تتعامل مع عدو عاقل خير من عدو أحمق كالنظام الحالي

ملاحظات مهمة /
أولاً : إيران تحتاج عشرات السنين حتى تصل إلى قوة السعودية الحالية.
ثانياً : إسرائيل بلد صغير والتهديدات كبيرة عليه، والسلاح النووي ردع، وهو الخيار الأمثل لهم.
ثالثاً : إسرائيل دولة على الخريطة ودولة في النظام الدولي، قبلنا أم لم نقبل، أعترفنا أو لم نعترف.
( أدرجت إسرائيل لأن أمتلاك إيران سلاح نووي يعني بالضرورة أمتلاك السعودية بالتالي تهديد مباشر أو غير مباشر لأسرائيل، وأحتياج إسرائيل لسلاح ردع يجعلها في مأمن بسبب فارق القوة البشرية وعدد الأسلحة مجتمعين بالإضافة إلى الجانب العقائدي بين المسلمين واليهود)
رابعاً: العالم ينظر إلى دول الخليج بما فيها إيران أنها مملكات قد يسقط بها النظام وتصبح أسلحتها لدى متطرفين.
خامساً : النووي سلاح ردع ردع ردع ردع وآخر مايستخدم في الحروب، وخطورة إمتلاكه من إيران لأسباب:
أ- أن يهدد به الاقتصاد العالمي من خلال تهديد دول الخليج المنتجة للنفط.
ب- أن يستخدم بأي مواجهة ضد دول الخليج وبكل سهولة لأنهم يفقدون المسؤولية.
ج- أن يسهل وقوعه في أيدي متطرفين ويستخدم ضد أعداء إيران بتمثل ساذج كأفعال حزب الله مع إسرائيل أو الميلشيات بالعراق أو سوريا أو الحوثي مع السعودية لتحقيق مكاسب إيرانية دولية.
د- أن ينهار النظام وتنتقل الأسلحة لمنظمات إرهابية دولية كالقاعدة .
هـ - أن يباع في السوق السوداء ويستخدم ضد الأنظمة المعادية للرأسمالية.
 
التعديل الأخير:
المرشد الأعلى للنفسية والفصام..
عند توقيع الاتفاق_النووي .. الصياح بالانتصار الايراني..وبعد الاتفاق_النووي ..الصياح خدعنا وتعجلنا بتوقيع الاتفاق..!!

بدون الخداع والمسكنة ..
تقدر تخرج وتعلن امام الجميع الغاء الاتفاق مع الشيطان الأكبر بدل الصياح بالانخداع..!!
 
تمديد العقوبات بناءً على البرنامج الصاروخي وليس على البرنامج النووي لما تم الاتفاق عليه وإلزمت به إيران ..

على كلٌ إيران بلد مارق .. نظام شمولي .. وليس لديها ماتخسره إذ أنها في أسواء مايمكن مواجهته ..

إلا أن العقوبات والحصار لم ينجح العالم في منع باكستان أو كوريا الشمالية في إمتلاك سلاح نووي

والعالم لايرغب في أن يتحول الشرق الأوسط إلى دول نووية بسبب تكوين وطبيعة الأنظمة بالشرق الأوسط والتهديدات الداخلية والاقلمية التي تواجه الدول

وكانت الرسالة السعودية على سبيل المثال واضحه، باليوم الذي تعلن إيران انها نووية ستكون السعودية نووية

برأيي أن التعامل الغربي مع إيران هو الحل الأفضل بالإضافة إلى مزيد من الخطوات التي تسهم في سقوط النظام الإيراني وأستبداله بنظام آخر .

أرى أن الصراع العربي الإيراني لن ينتهي بكل الأحوال
والسباق التسليحي سيظل مستمر، التهديدات ستظل مستمرة
إلا أنك تتعامل مع عدو عاقل خير من عدو أحمق كالنظام الحالي

ملاحظات مهمة /
أولاً : إيران تحتاج عشرات السنين حتى تصل إلى قوة السعودية الحالية.
ثانياً : إسرائيل بلد صغير والتهديدات كبيرة عليه، والسلاح النووي ردع، وهو الخيار الأمثل لهم.
ثالثاً : إسرائيل دولة على الخريطة ودولة في النظام الدولي، قبلنا أم لم نقبل، أعترفنا أو لم نعترف.
( أدرجت إسرائيل لأن أمتلاك إيران سلاح نووي يعني بالضرورة أمتلاك السعودية بالتالي تهديد مباشر أو غير مباشر لأسرائيل، وأحتياج إسرائيل لسلاح ردع يجعلها في مأمن بسبب فارق القوة البشرية وعدد الأسلحة مجتمعين بالإضافة إلى الجانب العقائدي بين المسلمين واليهود)
رابعاً: العالم ينظر إلى دول الخليج بما فيها إيران أنها مملكات قد يسقط بها النظام وتصبح أسلحتها لدى متطرفين.
خامساً : النووي سلاح ردع ردع ردع ردع وآخر مايستخدم في الحروب، وخطورة إمتلاكه من إيران لأسباب:
أ- أن يهدد به الاقتصاد العالمي من خلال تهديد دول الخليج المنتجة للنفط.
ب- أن يستخدم بأي مواجهة ضد دول الخليج وبكل سهولة لأنهم يفقدون المسؤولية.
ج- أن يسهل وقوعه في أيدي متطرفين ويستخدم ضد أعداء إيران بتمثل ساذج كأفعال حزب الله مع إسرائيل أو الميلشيات بالعراق أو سوريا أو الحوثي مع السعودية لتحقيق مكاسب إيرانية دولية.
د- أن ينهار النظام وتنتقل الأسلحة لمنظمات إرهابية دولية كالقاعدة .
هـ - أن يباع في السوق السوداء ويستخدم ضد الأنظمة المعادية للرأسمالية.
ولا يريدون دولة مسلمة وخصوصا مهد الحضارة الاسلامية تتحول بين لحظة وضحاها قوة نووية
 
عودة
أعلى