احيانا استغرب من بعض الاخوة كيف تفوت عليهم اشياء بسيطة.
"العرب لا يخطون خطوة دون موافقة أمريكا" من الجمل الرنانة التي تكون ضرورية لتبرير الصورة النمطية عن بعض العرب.
من هي امريكا اولا؟ هل هي حلف أم عدو؟ ما هو الجو العالمي الذي نعمل فيه؟ هل امريكا في هذا الجو ام هي غائبة؟ أأين هي مصالحنا؟
عندما يتفق الحلفاء على شيء معين يعتبر عار واوامر الخ. حقيقة الحلفاء حول العالم نحتاج بعضنا والا لما كنا حلفاء من الاساس! البعض يريد تصوير هذا التحالف على انه شيء سيء يجب ان نعتذر لوجوده. التحالف هذا مفيد جدا وحقق مصالحنا في امور كثيرة ولا يجب الاعتذار او محاولة تبريره باي شكل.
ليس عيبا ابدا ان يقوم السياسيين بتهيأة الجو الدولي العام لتحرك معين فنحن لا نعيش في فراغ. بل على العكس، من يستطيع جعل امريكا توافق على وجهة نظره وتضع ثقلها خلفه فهو ناجح مليون مرة مهما حاول البعض تصوير هذا باي صورة سلبية كانت، من يملك الاوراق جميعها اليوم هي الولايات المتحدة الامريكية رضي من رضي وأبى من أبى. الحديث عن استقلال القرار الوطني الخ ليس هذا مكانه فالحلفاء أصلا لا يحتلفون على مصالحهم الوطنية لهذا هم حلفاء منذ البداية
العرب الذين يعيشون في فراغ ونرجسية لا يستطيعون ان يروا تعقيدات العالم، عندما يعمل الحفاء سويا يصبح هذا اوامر من البيت الابيض، عندما تحدث مشادات على المسرح الدولي امريكا تتخلى عن حلفائها. التذبذب في فهم المشهد صفة تلازم بعض العرب والدوافع الكامنة لذلك هي عقدة الفشل.
شكرا،
"العرب لا يخطون خطوة دون موافقة أمريكا" من الجمل الرنانة التي تكون ضرورية لتبرير الصورة النمطية عن بعض العرب.
من هي امريكا اولا؟ هل هي حلف أم عدو؟ ما هو الجو العالمي الذي نعمل فيه؟ هل امريكا في هذا الجو ام هي غائبة؟ أأين هي مصالحنا؟
عندما يتفق الحلفاء على شيء معين يعتبر عار واوامر الخ. حقيقة الحلفاء حول العالم نحتاج بعضنا والا لما كنا حلفاء من الاساس! البعض يريد تصوير هذا التحالف على انه شيء سيء يجب ان نعتذر لوجوده. التحالف هذا مفيد جدا وحقق مصالحنا في امور كثيرة ولا يجب الاعتذار او محاولة تبريره باي شكل.
ليس عيبا ابدا ان يقوم السياسيين بتهيأة الجو الدولي العام لتحرك معين فنحن لا نعيش في فراغ. بل على العكس، من يستطيع جعل امريكا توافق على وجهة نظره وتضع ثقلها خلفه فهو ناجح مليون مرة مهما حاول البعض تصوير هذا باي صورة سلبية كانت، من يملك الاوراق جميعها اليوم هي الولايات المتحدة الامريكية رضي من رضي وأبى من أبى. الحديث عن استقلال القرار الوطني الخ ليس هذا مكانه فالحلفاء أصلا لا يحتلفون على مصالحهم الوطنية لهذا هم حلفاء منذ البداية
العرب الذين يعيشون في فراغ ونرجسية لا يستطيعون ان يروا تعقيدات العالم، عندما يعمل الحفاء سويا يصبح هذا اوامر من البيت الابيض، عندما تحدث مشادات على المسرح الدولي امريكا تتخلى عن حلفائها. التذبذب في فهم المشهد صفة تلازم بعض العرب والدوافع الكامنة لذلك هي عقدة الفشل.
شكرا،