مفتي عام المملكة العربية السعودية يشيد بتمرين أمن الخليج ويدعو للتجنيد الإجباري

هو يقول الغالبية قبائل وهذا طبيعي، تبينا نوظف غير سعوديين:D؟

الشعب غالبيته قبلي، لكن ما يمنع هذا وجود افراد غير قبليين!!

في شهيد من بيت السندي من مكة رحمة الله اشتهد على الحد الجنوبي ويوجد في الجيش من مختلف العوائل والقبائل
 
ياسماحة المفتي اي تقديم عسكري يكون المطلبو 1000 يتقدم 120 الف !!! وتفتح تجنيد اجباري !!! الناس تتذابح واسطات لاجل تقدم في الوظائف العسكرية
أولا أشكرك على ردك الراقي ~. ثانيا ~. التجنيد الاجباري دون مقابل ~. وارى انه قرار حكيم ~.لأن أمن البلد هي نعمة من الله أولا ~. وثانيا ~. هي على عاتقنا جميعا دون أي إستثناء ~. (وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه) ~. شكرا لك ~.
 
أولا أشكرك على ردك الراقي ~. ثانيا ~. التجنيد الاجباري دون مقابل ~. وارى انه قرار حكيم ~.لأن أمن البلد هي نعمة من الله أولا ~. وثانيا ~. هي على عاتقنا جميعا دون أي إستثناء ~. (وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه) ~. شكرا لك ~.

بالعكس التجنيد الاجباري ومن دون مقابل قرار خاطى تماما مانحتاجه هو زيادة اعداد القوات العسكرية من الجيش تحديدا والحرس
 
المشلكة في أن المجتمع السعودي مجتمع قبلي وهذه القبائل لها مواقف تاريخية من أيام تأسيس المملكه علي يد الملك عبدالعزيز .. من كان مع الملك ومن حارب ضده مع الشريف علي بن الحسين . ناهيك عن أعداد الشيعة الكبيره والغير مأمونة الجانب .. فتركيبة الجيش السعودي الحاليه هيا في غالبيتها من القبائل الموالية تاريخياً لال سعود . وتنفيذ التجنيد الإجباري سيفتح باب لدخول مجموعات غير مرغوب فيها في هذا المفصل الحيوي والخطير

بالعكس ميزة الملك عبد العزيز الذي جعلته يتفوق على جميع خصومه انه رجل دولة ماهو فارس شجاع فقط لذلك الجزيرة العربية دانت له

الجيش السعودي فيه الابيض والاسود والاسمر والقبيلي وغير القبيلي والسني والشيعي والاسماعيلي والصوفي فيه الحضري والبدوي فيه جميع شرائح المجتمع
 
بالعكس التجنيد الاجباري ومن دون مقابل قرار خاطى تماما مانحتاجه هو زيادة اعداد القوات العسكرية من الجيش تحديدا والحرس
أولا اقدر وجهة نظرك أخي الكريم ~. ثانيا ~. قولك (بالعكس ...إلخ) ~. أرى انك حكمت على القرار بالفشل ~. دون ان توضح السبب ~. وسببك الذي ذكرته ليس له علاقة بصواب القرار أو عدمه ~. ثانيا ~. وأن زدت عدد الجيش يجب ان يكون هنالك أحتياط أين كانت الظروف ~. مثل الذي يعمل مدرس أو تاجر أو غيره ~. هنالك جنود يضحون بأنفسهم من أجل ان تبقى البلاد أمنه ~. وأرى ان القرار يحمل الكل المسؤولية ~. وارى انه قرار صائب لما فيه من إنصاف أخي الكريم ~. يجب علينا كلنا بمقابل أو بدونه ~. ان نقوم بحماية البلد ~. شكرا لك أخي الكريم ~. دمت بود ~.
 
أنا أقول أن دوله كبيرة مثل السعودية يتجاوز عدد سكانها ال30 مليون وبمواردها الضخمه ولا تملتك قوات إحتياط حتي الآن !! فإن المشكلة في ظني ديموغرافية ترجع للتركيبة المعقدة والحساسه للشعب وعلاقتها بالسلطة الحاكمة
 
أنا أقول أن دوله كبيرة مثل السعودية يتجاوز عدد سكانها ال30 مليون وبمواردها الضخمه ولا تملتك قوات إحتياط حتي الآن !! فإن المشكلة في ظني ديموغرافية ترجع للتركيبة المعقدة والحساسه للشعب وعلاقتها بالسلطة الحاكمة

اخي هذا الرأي غير صحيح ..!!
السعودية لديها وزارة الدفاع ووزارة حرس الوطني وتعتمد النوعية على العدد الضخم..!!

اما الاحتياط فهو موجود فعلي وبالخدمة وممكن الحاقهم بأي حرب لو احتاجوهم مباشرة لأنها تمتلك قوات للحرس الملكي و وزارة الداخلية تمتلك غير الشرطة والمرور وأمن الطرق وهي المتعارف عليها بالدول العربية والبقية يقوم فيها عندهم الجيش..!!

بالسعودية قوات يمكن تحويلها فوراً للاشتراك وجاهزة وهي قوات قوات الحرس الملكي وقوات حرس الحدود وقوات أمن المناسبات بكل منطقة مركزية وقوات الأمن الخاصة وقوات الطوارئ الخاصة وقوات أمن المنشآت الخاصة وكتائب شبه عسكرية تابعة لوزارة الداخلية ولو اضيفت هذه القوات للجيش لتضخم عدده..!!

اما التركيبة السكانية للشعب كلهم يخدمون بالقوات المسلحة والحرس الوطني والحرس الملكي والقوات الأمنية وكلهم من نفس القبائل و المناطق والاسماء والمذاهب ولا يمكن تفصل بينهم واحد اصنفه والثاني مضاد له..

وكل الشعب مجمعين على الولاء للوطن وقيادته..!!

وطلب التجنيد ..
دعوة من سماحة المفتي ..
ورأيي ليس له مبرر سابقاً.. وليس له حاجة الآن ..!!

وإنما بناء على مايصل اليه من اراء متنوعه وهو يطرحه على الساحة واشعار الشباب بالداخل بحجم المخاطر التي تحيط في بلدهم ليتفاعلو معها بصورة أكبر..!!
 
المشلكة في أن المجتمع السعودي مجتمع قبلي وهذه القبائل لها مواقف تاريخية من أيام تأسيس المملكه علي يد الملك عبدالعزيز .. من كان مع الملك ومن حارب ضده مع الشريف علي بن الحسين . ناهيك عن أعداد الشيعة الكبيره والغير مأمونة الجانب .. فتركيبة الجيش السعودي الحاليه هيا في غالبيتها من القبائل الموالية تاريخياً لال سعود . وتنفيذ التجنيد الإجباري سيفتح باب لدخول مجموعات غير مرغوب فيها في هذا المفصل الحيوي والخطير


فيه شي اسمه (موافقة أمنية)
 
عندنا الرجال اللي مامعه سلاح مثل الحرمه

أفااااا ياذالعلم .. ترا أنا ماعندي سلاح ياحميد :يو: .. بروح أشتري لي أم صتمه رياضية ، صناعة ألمانية .. لأن النارية تراخيصها موقفة .
تنفع ؟
 
اخي هذا الرأي غير صحيح ..!!
السعودية لديها وزارة الدفاع ووزارة حرس الوطني وتعتمد النوعية على العدد الضخم..!!

اما الاحتياط فهو موجود فعلي وبالخدمة وممكن الحاقهم بأي حرب لو احتاجوهم مباشرة لأنها تمتلك قوات للحرس الملكي و وزارة الداخلية تمتلك غير الشرطة والمرور وأمن الطرق وهي المتعارف عليها بالدول العربية والبقية يقوم فيها عندهم الجيش..!!

بالسعودية قوات يمكن تحويلها فوراً للاشتراك وجاهزة وهي قوات قوات الحرس الملكي وقوات حرس الحدود وقوات أمن المناسبات بكل منطقة مركزية وقوات الأمن الخاصة وقوات الطوارئ الخاصة وقوات أمن المنشآت الخاصة وكتائب شبه عسكرية تابعة لوزارة الداخلية ولو اضيفت هذه القوات للجيش لتضخم عدده..!!

اما التركيبة السكانية للشعب كلهم يخدمون بالقوات المسلحة والحرس الوطني والحرس الملكي والقوات الأمنية وكلهم من نفس القبائل و المناطق والاسماء والمذاهب ولا يمكن تفصل بينهم واحد اصنفه والثاني مضاد له..

وكل الشعب مجمعين على الولاء للوطن وقيادته..!!

وطلب التجنيد ..
دعوة من سماحة المفتي ..
ورأيي ليس له مبرر سابقاً.. وليس له حاجة الآن ..!!

وإنما بناء على مايصل اليه من اراء متنوعه وهو يطرحه على الساحة واشعار الشباب بالداخل بحجم المخاطر التي تحيط في بلدهم ليتفاعلو معها بصورة أكبر..!!

أخي أبو سلطان : كل القوات التي ذكرتها لها مهامها في السلم والحرب ، ولا يمكن بحالٍ من الأحوال إشراكها في حروب ميدانية لسببن الأول ذكرته آنفًا وهو انشغالها بمهامها ، والثاني عدم كفاءتها ميدانيًا لأنها غير مدربة على هذا النوع من الحروب ، وغير مزودة بالعتاد اللازم .
جيش الإحتياط هو جيش مكون من مجندين تم تدريبهم على ممارسة الأعمال القتالية في حرب شاملة بإستخدام نفس العتاد الذي يستخدمه الجيش النظامي ، ثم يتم صرفهم من الخدمة العسكرية بعد تسجيلهم في سجلات جيش الاحتياط ، ويغادروا لممارسة حياتهم المدنية ، وتخصص لهم عدة أيام في السنة يتوجهون فيها لمعسكراتهم لمراجعة تخصصاتهم والقيام بمشاريع مناوارت وعمليلت رماية ، للمحافظة على كفاءتهم العسكرية ، ومن ثم العودة لحياتهم الطبيعية ( لأن وجودهم كجنود على راس العمل كالجيش النظامي غير مجدي ، فهو مكلف للدولة .. ومعرقل لعملية التنمية المدنية بحجب الأيدي العاملة عنه .
وفي الحروب عندما يفقد اللواء المدرع مثلًا عددًا من أفراده ، يجب على الفور إدخال بدلاء عنهم ، مدربين على نفس الأسلحة المستخدمة في هذا اللواء .. وهنا يأتي دور جيش الإحتياط بأفراده المدربين وأسلحته المخزنة .. فهو مغذي لكافة القطاعات الحربية .. وقوة مستقلة متكاملة يمكن لها أن تخوض معاركها حسب الفرع الذي سجلت فيه وتدربت عل اسلحته .
تخيل يا أبا سلطان لو أن جيشك تعداده بكافة فروعه نصف مليون .. وقدر الله أن يخوض هذا الجيش حربًا دفاعية ضد عدوٍ تعداد جيشه ثلاثة ملايين .. وقام جيشك بدوره كاملًا في صد هجمات العدو المتتالية ، ولكنه خسر عدد كبير من أفراده وآلياته ،
فماذا تعمل عندها :
١- حلفاؤك قد يكونوا مشغولين بالدفاع عن أنفسهم . فيتعذر الإستعانة بهم . أو يتأخر وصولهم إلى أرض المعركة . أو يكون العدد المبعوث غير كافٍ .
٢- أبناء شعبك المدنيين غير مدربين ( حتى لو اجادوا الرمي على سلاح خفيف ) لكنك سوف تتسبب في فنائهم لو أخذتهم إلى جبهات القتال .
ناهيك أن تدريبهم سوف يأخذ وقت ( أقله شهر واحد ) .
فكيف العمل والعدو يزحف ، وجيشك يستبسل في الدفاع بكل تفانٍ وإخلاص .. ولكنه يتناقص بشكل كبير وتبدوا عليه آثار التعب والإنهاك ؟
أظن وقتها سوف تتمنى أخي الكريم أن يكون لديك جيش إحتياط تستطيع الدفع به إلى الجبهات كمدد لجيشك المنهك قبل إنهياره وحدوث ما لا يحمد عقباه .
وخير من يُسألُ عن التجنيد الإلزامي ، وجيش الإحتياط هم إخواننا المصريين .. فلهم باع طويل في هذا الأمر ، فقد جربوه طوال عقود من الزمن ، وباتوا يعرفون فوائده حق المعرفة .
أرجو أن تكون الصورة قد إتضحت ، وكفانا الله وإياكم شر الحروب وويلاتها .. مع خالص التحية .
 
أخي أبو سلطان : كل القوات التي ذكرتها لها مهامها في السلم والحرب ، ولا يمكن بحالٍ من الأحوال إشراكها في حروب ميدانية لسببن الأول ذكرته آنفًا وهو انشغالها بمهامها ، والثاني عدم كفاءتها ميدانيًا لأنها غير مدربة على هذا النوع من الحروب ، وغير مزودة بالعتاد اللازم .
جيش الإحتياط هو جيش مكون من مجندين تم تدريبهم على ممارسة الأعمال القتالية في حرب شاملة بإستخدام نفس العتاد الذي يستخدمه الجيش النظامي ، ثم يتم صرفهم من الخدمة العسكرية بعد تسجيلهم في سجلات جيش الاحتياط ، ويغادروا لممارسة حياتهم المدنية ، وتخصص لهم عدة أيام في السنة يتوجهون فيها لمعسكراتهم لمراجعة تخصصاتهم والقيام بمشاريع مناوارت وعمليلت رماية ، للمحافظة على كفاءتهم العسكرية ، ومن ثم العودة لحياتهم الطبيعية ( لأن وجودهم كجنود على راس العمل كالجيش النظامي غير مجدي ، فهو مكلف للدولة .. ومعرقل لعملية التنمية المدنية بحجب الأيدي العاملة عنه .
وفي الحروب عندما يفقد اللواء المدرع مثلًا عددًا من أفراده ، يجب على الفور إدخال بدلاء عنهم ، مدربين على نفس الأسلحة المستخدمة في هذا اللواء .. وهنا يأتي دور جيش الإحتياط بأفراده المدربين وأسلحته المخزنة .. فهو مغذي لكافة القطاعات الحربية .. وقوة مستقلة متكاملة يمكن لها أن تخوض معاركها حسب الفرع الذي سجلت فيه وتدربت عل اسلحته .
تخيل يا أبا سلطان لو أن جيشك تعداده بكافة فروعه نصف مليون .. وقدر الله أن يخوض هذا الجيش حربًا دفاعية ضد عدوٍ تعداد جيشه ثلاثة ملايين .. وقام جيشك بدوره كاملًا في صد هجمات العدو المتتالية ، ولكنه خسر عدد كبير من أفراده وآلياته ،
فماذا تعمل عندها :
١- حلفاؤك قد يكونوا مشغولين بالدفاع عن أنفسهم . فيتعذر الإستعانة بهم . أو يتأخر وصولهم إلى أرض المعركة . أو يكون العدد المبعوث غير كافٍ .
٢- أبناء شعبك المدنيين غير مدربين ( حتى لو اجادوا الرمي على سلاح خفيف ) لكنك سوف تتسبب في فنائهم لو أخذتهم إلى جبهات القتال .
ناهيك أن تدريبهم سوف يأخذ وقت ( أقله شهر واحد ) .
فكيف العمل والعدو يزحف ، وجيشك يستبسل في الدفاع بكل تفانٍ وإخلاص .. ولكنه يتناقص بشكل كبير وتبدوا عليه آثار التعب والإنهاك ؟
أظن وقتها سوف تتمنى أخي الكريم أن يكون لديك جيش إحتياط تستطيع الدفع به إلى الجبهات كمدد لجيشك المنهك قبل إنهياره وحدوث ما لا يحمد عقباه .
وخير من يُسألُ عن التجنيد الإلزامي ، وجيش الإحتياط هم إخواننا المصريين .. فلهم باع طويل في هذا الأمر ، فقد جربوه طوال عقود من الزمن ، وباتوا يعرفون فوائده حق المعرفة .
أرجو أن تكون الصورة قد إتضحت ، وكفانا الله وإياكم شر الحروب وويلاتها .. مع خالص التحية .

عزيزي..
أؤيدك بالفكر تماماً ..
ولكن ..جيش الاحتياط بالمنطقة مطبق في الكيان الاسرائيلي فقط والبقية هي تجنيد إلزامي خدمة عسكرية وتننهي ولا يعتبر جيش احتياط بالمفهوم الصحيح الذي ذكرته..!!

وعندنا بالحروب سيتم الدفع بكل هذه القوات الخاصة كقوة مشاة مدربة صاعقة ومظليين ومع الاستنفار التام وبالمرابطة مابقي سيكفي للقيام بمهماتهم..!!

الدول العربية شرطة ومرور وأمن جنائي..
وباقي المهمات يقوم فيها الجيش او القوات المسلحة بما فيها تأمين المنشآت عند الحاجة وسلاح الحدود ولهذا اعدادهم أكبر..!!

وبنيت رأيي الخاص برفض الخدمة العسكرية الالزامية لأن فائدتها هي تدريب الشباب على الانضباط واللياقة البدنية وتنتهي وليست فكر جيش احتياط..!!

استحداث جيش احتياط ..
بالصورة التي ذكرتها لابد أن يكون على النمط الاسرائيلي موزع على افرع القوات المسلحة وفترات تدريب سنوية وصرف راتب خدمة الاحتياط وحمل الرتب العسكرية ضباط وأفراد طوال صلاحية خدمتهم هي مايطلق عليه مسمى جيش احتياط فعلاً..!!

تقديري لك ..
 
ياليت يقر التجنيد الاجباري المستقبل لا نعلم ماذا سيخبئ لنا

اقترح ان يكون التجنيد بعد التخرج من الثانوية ولمدة عام كامل ودرجات الانضباط في الدورة هي من تأهلك للوظيفة او دخولك الجامعة
 
عزيزي..
أؤيدك بالفكر تماماً ..
ولكن ..جيش الاحتياط بالمنطقة مطبق في الكيان الاسرائيلي فقط والبقية هي تجنيد إلزامي خدمة عسكرية وتننهي ولا يعتبر جيش احتياط بالمفهوم الصحيح الذي ذكرته..!!

وعندنا بالحروب سيتم الدفع بكل هذه القوات الخاصة كقوة مشاة مدربة صاعقة ومظليين ومع الاستنفار التام وبالمرابطة مابقي سيكفي للقيام بمهماتهم..!!

الدول العربية شرطة ومرور وأمن جنائي..
وباقي المهمات يقوم فيها الجيش او القوات المسلحة بما فيها تأمين المنشآت عند الحاجة وسلاح الحدود ولهذا اعدادهم أكبر..!!

وبنيت رأيي الخاص برفض الخدمة العسكرية الالزامية لأن فائدتها هي تدريب الشباب على الانضباط واللياقة البدنية وتنتهي وليست فكر جيش احتياط..!!

استحداث جيش احتياط ..
بالصورة التي ذكرتها لابد أن يكون على النمط الاسرائيلي موزع على افرع القوات المسلحة وفترات تدريب سنوية وصرف راتب خدمة الاحتياط وحمل الرتب العسكرية ضباط وأفراد طوال صلاحية خدمتهم هي مايطلق عليه مسمى جيش احتياط فعلاً..!!

تقديري لك ..

أخي : نظام التجنيد الإلزامي + جيش الإحتياط ، موجودان بمصر الشقيقة على حد علمي . وحتى لو اقتصر وجوده على الكيان الصهيوني فهذا لا يمنع أن يطبق لدينا . نظرًا لحاجتنا الشديدة إليه أكثر من غيرنا .. فالأعداء يتكاثرون .. والحلفاء يتضائلون .. وفي النهاية لا يحك جلدك مثل ظفرك .. دمت بخير .
 
للتجنيد الالزامي ايجابيات و سلبيات ذكرها الاخوة في التعليقات ..
الجيوش الحديثة بشكل عام تتجه نحو المزيد من الاعتماد على التقنية و ترشيق عدد الافراد.. و هذا اصلا فكر المؤسسة العسكرية في السعودية .
اعتقد بان هذا الموضوع قيد الدراسة في اروقة القيادة العسكرية في المملكة منذ سنوات طويلة جدا ... و لم تُحسم الامور حوله بشكل قطعي حتى الان
 
عودة
أعلى