بوابة الاقتصاد الجزائري

ولكن ما لا يمكن انكاره أنه مع اسمرار انخفاض النفط ستكون دولة الجزائرية مجبرة على تمويل انفاقها من خلال طباعة الاموال (شيء يسمح به قانون المالية الجديد) وهذا عنده نتيجيتين:
١. انخفاض قيمة دينار في سوق السوداء
٢. التضخم وزيادة اعتمادية الجزائري على دولة
وهذان الأمرين يجعلان اي إصلاح اقتصادي جاد شيء صعب جدا يرفضها المواطن بشدة لتستمر الجزائر في نفس التوجه الانفاقي

الله يوفق عمي تبون إلى أن يريد الأجور ومنحة البطالة كل سنة بل كل شهر وان يزيد من دعم كل مواد وأن يوظف المزيد والمزيد من الجزائريين من خلال الدولة

ودي أعرف فقط

من أوحى لك فكرة طباعة الأموال
و أنها تستخدم لتمويل المشاريع


 
ودي أعرف فقط

من أوحى لك فكرة طباعة الأموال
و أنها تستخدم لتمويل المشاريع



في زمن العصابة الحاكمة بعد مرض بوتفليقة تم طبع الأموال خاصة في الفترة ما بين 2017 و 2019 وسميت أنذاك بسياسة التمويل غير التقليدي تحت ذريعة تجنب الاقتراض الخارجي وسداد الدين الداخلي لكن حاليا مع مجيء تبون للرئاسة تم منع طباعة الأموال وفي بعض الأحيان اليوم قد يتم تداول أوراق نقدية جديدة لدى المؤسسات والمواطنين لتعويض الأوراق القديمة أو المهترئة التي يتم إتلافها وهو أمر طبيعي ولا يعني بالضرورة طباعة جديدة(y)
 
بنك الجزائر لم ينشر الرقم الرسمي لإحتياطي الصرف منذ نهاية 2023.
هذا الرقم يُنشر شهريًا لأنه يتغير بإستمرار، وهو مؤشر مهم للحالة الإقتصادية الوطنية، ويسمح للمحللين الإقتصاديين بمتابعة تطور الأوضاع الاقتصادية بدقة. لكن بنك الجزائر لا يُعلن عن هذا الرقم!! توقف عن نشره!! وهو المصدر الوحيد المؤهل لنشره، ولا يوجد أي مصدر آخر موثوق، مهما كان... مهما كان.

هذه الضبابية تفتح المجال لجميع التفسيرات والتأويلات المحتملة، وتزيد من حالة عدم اليقين حول الإقتصاد الوطني.

من جهة أخرى، هناك معلومات, غير رسمية, متداولة على وسائل التواصل الإجتماعي تفيد بأن شركات تحصلت على رخصة إستيراد من وزارة التجارة رفضت البنوك دفع فواتيرها بالعملة الصعبة.
إذا صحت هذه المعلومات، فهذا يعني أن البنوك لا تمتلك عملة صعبة كافية لتغطية إحتياجات الإستيراد!!

هل الحالة كارثية إلى هذه الدرجة؟
عدم الشفافية والضبابية في نشر المعلومات تجعل مثل هذه المخاوف ممكنة، وتُعطي المجال لتصورات سلبية... جدا.

عبد الكريم زغيلش

لا نحتاج لعبدالكريم زغيلش لكي يقول لنا أن احتياط الصرف (اسمه إحتياط النقد الأجنبي) لدى بنك الجزائر وصل لنسب مقلقه
وأن البنوك التجاريه ترفض دفع فواتير الاستيراد بالعمله الصعبه لأن ليس لديها كميه كافيه لتغطيتها

لأن لو عبدالكريم زغيلش يبحث شوي عن المعلومات سيجد أن الوضع ليس كارثيا
لأن في عام ٢٠٢٤ كان هناك فائض تجاري يقدر ب ٢ مليار دولار و كان احتياط النقد الأجنبي (الذي يسميه احتياط الصرف) يتجاوز ٦٤ مليار دولار و أيضا وصل في يوليو ٢٠٢٥ الى ٧٠ مليار دولار (قبل ٤ أشهر) حسب تصريح رئيس الجمهورية
هذا يعني أن احتياط النقد الأجنبي (الذي يسميه احتياط صرف) بالواقع بإرتفاع و ليس العكس
فلو سأل نفسه عبدالكريم ما الذي ستستورده الجزائر ب ٧٠ مليار دولار خلال ٤ أشهر حتى لا يبقى لديها إحتياط نقد أجنبي
ولو أحب أن يتجاهل تصريح رئيس الجمهورية بأن النقد الاجنبي كان ٧٠ مليار دولار و أحب أن يستند على احتياط النقد عند نهاية عام ٢٠٢٤ ب ٦٤ مليار دولار فسيبقى السؤال ما الذي ستستورده الجزائر خلال هذا العام حتى لا يبقى احتياط نقد أجنبي ليغطي الواردات

هذا طبعا على افتراض أن الجزائر خلال عام ٢٠٢٥ لم تصدر أي سلعه أو نفط
فلا يستقيم أن يقال أن جل صادرات الجزائر نفطيه و بذات الوقت يقال ليس لديها عمله أجنبيه إلا لو كان يبيعه الجزائر بالمجان

زلزال
 
في زمن العصابة الحاكمة بعد مرض بوتفليقة تم طبع الأموال خاصة في الفترة ما بين 2017 و 2019 وسميت أنذاك بسياسة التمويل غير التقليدي تحت ذريعة تجنب الاقتراض الخارجي وسداد الدين الداخلي لكن حاليا مع مجيء تبون للرئاسة تم منع طباعة الأموال وفي بعض الأحيان اليوم قد يتم تداول أوراق نقدية جديدة لدى المؤسسات والمواطنين لتعويض الأوراق القديمة أو المهترئة التي يتم إتلافها وهو أمر طبيعي ولا يعني بالضرورة طباعة جديدة(y)

لو كان هناك فعلا طباعه دون مقابل
سهل جدا اكتشافه اقتصاديا
هذا امر لا يمكن لأحد إخفاءه

الطباعة قرار غبي تم استعماله عدة مرات من عدة دول تاريخيا
وكانت نتيجه كارثيه
لان بسهوله ستنخفض قيمة العمله بنسبة مساويه للاموال المطبوعه
و بالتالي ما استفدت الا تضخم

السؤال مالذي اتى به هنا
من اين وصلنا لنتيجه ان الجزائر تطبع عمله الان بدون مقابل
 
اذا كان الاقتصاد راه في ازدياد بسبب النمو فلابد للكتلة النقدية ان تواكبه
اللذي لا يطبع النقود هو اقتصاد راكد يراوح مكانه
لو كان هناك فعلا طباعه دون مقابل
سهل جدا اكتشافه اقتصاديا
هذا امر لا يمكن لأحد إخفاءه

الطباعة قرار غبي تم استعماله عدة مرات من عدة دول تاريخيا
وكانت نتيجه كارثيه
لان بسهوله ستنخفض قيمة العمله بنسبة مساويه للاموال المطبوعه
و بالتالي ما استفدت الا تضخم

السؤال مالذي اتى به هنا
من اين وصلنا لنتيجه ان الجزائر تطبع عمله الان بدون مقابل
 
تاريخ الجزائر + مشروع المالية

تاريخ الارجنتين يقول ان سبق طبعوا اموال دون مقابل
هذا لا يعني انهم يطبعون اموال الان

مالذي وجدته بمشروع الماليه والذي اوحى لك انهم يطبعون اموال بدون مقابل ؟
 
اذا كان الاقتصاد راه في ازدياد بسبب النمو فلابد للكتلة النقدية ان تواكبه
اللذي لا يطبع النقود هو اقتصاد راكد يراوح مكانه

لا أعرف كيف ربطت النمو بطباعة النقود

طباعة النقود دائما تكون بمقابل
يعني يقابلها شئ
عادة ذهب

إذا أرادت دولة ما طباعة نقود اضافيه
عليها زيادة احتياطات الذهب بما يقابله من قيمه
بدون ذلك سينخفض سعر العمله بنسبه توازي كمية الاموال المطبوعه
هذا خلاف ايضا احتمالية انخفاضها اكثر بسبب تخوف الناس من قرارك طباعة نقود بدون مقابل
 
تاريخ الارجنتين يقول ان سبق طبعوا اموال دون مقابل
هذا لا يعني انهم يطبعون اموال الان

مالذي وجدته بمشروع الماليه والذي اوحى لك انهم يطبعون اموال بدون مقابل ؟
يا رجل حتى الجزائري لن يدافع عن الباطل بهذه الطريقة

ألا تعلم أن 50 % من الميزانية هي عبارة عن عجز

أي أن مداخيل الجزائر نصف الميزانية فقط
 
ولكن ما لا يمكن انكاره أنه مع اسمرار انخفاض النفط ستكون دولة الجزائرية مجبرة على تمويل انفاقها من خلال طباعة الاموال (شيء يسمح به قانون المالية الجديد) وهذا عنده نتيجيتين:
١. انخفاض قيمة دينار في سوق السوداء
٢. التضخم وزيادة اعتمادية الجزائري على دولة
وهذان الأمرين يجعلان اي إصلاح اقتصادي جاد شيء صعب جدا يرفضها المواطن بشدة لتستمر الجزائر في نفس التوجه الانفاقي

الله يوفق عمي تبون إلى أن يريد الأجور ومنحة البطالة كل سنة بل كل شهر وان يزيد من دعم كل مواد وأن يوظف المزيد والمزيد من الجزائريين من خلال الدولة
أنت نسيت العجز التجاري الحالي بعشرات مليارات الدولارات وهو الطامة الكبرى
 
أهم شيء تبون رفض السياحة الفاسدة فاليسقط سعر البترول والغاز أهم شيء عند الجزائريين لا تسقط كرامتهم

تستطيع الجزائر أن تعتمد على السياحة الفاسدة والمدمرة للاخلاق والدين والمجتمع وتهتم بها وتصبح من أكبر الدول السياحية في العالم

تستطيع الجزائر أن تتخلى عن سيادة قرارها وتعفو الدول الأجنبية والشركات الدولية من دفع الضرائيب لفتح مصانعها في الجزائر

تستطيع الجزائر أن تتجه نحو طلب الديون والقروض من دول أجنبية ومن مؤسسات مالية دولية

تستطيع الجزائر بناء ملاعب ومصانع وقطارات سريعة بالقروض وبمساهمة الأجانب فيها وسيطرت الاجانب على حصة تمويلها

سيحصل في الأخير أن الجزائريين سيعشون في العسل المسموم ويتهيأ لهم أنهم في قوة وبخير يعني مجرد شكليات

لكن الحقيقة التي ستصدمهم في النهاية سيجدون بلدهم مستعمرة بطريقة غير مباشرة

سيجدون البلد مرهونة بالديون والقروض الخارجية

سيجدون البلد تحطم نسيجها الإجتماعي والديني والأخلاقي وتنتشر الفسوق والمساس بالكرامة بسبب السياحة الفاسدة

سيجدون البلد بدون قرار سيادي وخاضعة ومهرولة للتطبيع المجاني بدون مقابل

سيجدون البلد تعطي قيمة للأجنبي أفضل من إبن الوطن

إرتفاع البطالة والهجرة والفقر والأمية

إرتفاع إملاءات وضغوطات صندوق النقد الدولي على البلد

شركات أجنبية تستحوذ على القطاع الخاص على حساب الشركات الوطنية

إفلاس المئات من الشركات الوطنية والمقاوليين

الجزائر لن تقبل هذه الأمور وهي تسيير في الطريق الصحيح والجزائريين مركزين في شؤونهم الداخلية والإقتصادية وهذا أمر جيد

من الجيد مرة أخرى أن أجد عضو مغربي جديد متأثر بالوضع الإقتصادي الجزائري وهذا يأكد مرة أخرى مدى تأثير قوة الجزائر في إقليمها(y)

الجزائر وضعها الاقتصادي لا يسمح بفتح بلادها لسياحة لأن كل شيء مدعوم من دولة فسائح يستفيد على حساب الدولة والمواطن لأنها ستشكل عبئ على خزينة العمومية وكذلك ستخلق ندرة هذا اولا

ثانيا عدم توجه لصندوق النقد او البنك الدولي شيء اشجعه لأنهم سيجبرون الحزائر على إصلاحات اقتصادية مفيدة وجيدة اقتصاديا


ثالثا عدم جذب شركات أجنبية كذلك سياسة عظيم اشجعكم عليها
انا كما قلت الحزائر في وضع رائع بنسبة لي وارغب في اسمرار الأمور هكذا وبتوفيق

اما السيادة والقوة إلى أخيره فالمغرب يبدوا انه يمتلك الكثير منها حيث نجح في تمرير رأيه بخصوص الصحراء في مجلس الأمن وعند اغلب دول الافريقية وعند أهم دول الاوروبية

أما الأخلاق ودين فلا علاقة لكل ما ذكرت عدد فساق والملاحدة في إيران دولة مغلقة تحت نظام إسلامي أكثر من المغرب والجزائر وتونس مجتمعين.
 
🔴 #عاجل و #هام و منقطع النظير!

#تبون: منصة السكن في #الجزائر، غير موجودة في أي دولة أخرى في العالم.. أنا جازم.. لا في #أوروبا ولا في #إفريقيا ولا عند #العرب..!

 
توازي كمية
لا احد في العالم يربط عملته بالذهب منذ السبعينات ا ميريكا هي من فعل ذالك
لازم كتلة نقدية تواكب نمو الاقتصاد ساضرب مثلا ببلادي هل الكتلة النقدية للتسعينات تكفي في 2025 الاقتصاد زاد وعدد السكان تضاعف
 
الجزائر لن تقبل هذه الأمور وهي تسيير في الطريق الصحيح والجزائريين مركزين في شؤونهم الداخلية والإقتصادية وهذا أمر جيد
نعم الحزائر في طريق الصحيح توفيق واتمنى ان تستمروا بدون انحراف عنه
من الجيد مرة أخرى أن أجد عضو مغربي جديد متأثر بالوضع الإقتصادي الجزائري وهذا يأكد مرة أخرى مدى تأثير قوة الجزائر في إقليمها
لا فقط كان هذه زيارة ردا على زيارة العضو جزائري للموضوع الاقتصاد المغربي
 
Repost بعد الحذف

#في إطار الرقمنة، صاحب مؤسسة يستخرج وثائق ثم يذهب إلى وزارة العبقري رزيق على الساعة منتصف الليل يعمل طابور 12ساعة.
● يقدم الطلب المرقمن لإستيراد ما تحتاجه مؤسسته يقابل طلبه بالرفض ثم يعطوه موعد أو مواعيد أخرى للطعن
● عندما يصل الموعد يعلموه عن طريق الفيسبوك "ما كان لا تجي" عندنا خدمة بزاف وما لحقناش رواحنا
● ويا ريت يحددون له موعد آخر بل يقولون له "إلى أجل غير مسمى"

ساعد كرميش
 
لا احد في العالم يربط عملته بالذهب منذ السبعينات ا ميريكا هي من فعل ذالك
لازم كتلة نقدية تواكب نمو الاقتصاد ساضرب مثلا ببلادي هل الكتلة النقدية للتسعينات تكفي في 2025 الاقتصاد زاد وعدد السكان تضاعف

انا متأكد من معلوماتي
طباعة النقود يقابلها احتياطات
وليس لها علاقه بالسكان ولا النمو

حاول تبحث عن هذه المعلومات
 
ما يناقش حاليا بخصوص الإقتصاد الجزائري ( التمويل ...نوقش منذ اكتر من 3سنوات بما في ذللك الاموال (المهربة و المكدسة) داخليا و خارجيا
...
تكرار نفس الاسطوانة لا يكرر حرب الرمال1963!...الوطنية الاقتصادية...تجعل الكثير خبراء حتي في( الخرطي)
الدولة واضحة صراعاتكم لا مكان لها في الجزائر
و اموالكم لا تحتاجها الجزائر
الجزائر 1الجديدة
:devilish:
أعتقد انني بالغت :unsure: لاتقنطو من رحمة الله
👻
 
انا متأكد من معلوماتي
طباعة النقود يقابلها احتياطات
وليس لها علاقه بالسكان ولا النمو

حاول تبحث عن هذه المعلومات
متى تم إلغاء ربط الدولار بالذهب؟


في مساء 15 أغسطس/آب 1971، خاطب نيكسون الأمة بشأن سياسة اقتصادية جديدة لم تكن تهدف فقط إلى تصحيح ميزان المدفوعات، بل أيضًا إلى درء التضخم وخفض معدل البطالة. كان الأمر الأول هو إغلاق نافذة الذهب. لم يعد بإمكان الحكومات الأجنبية استبدال دولاراتها بالذهب؛ وبالتالي، تحول النظام النقدي الدولي إلى نظام نقدي.

اتفاقية العملات الرئيسية بعد الحرب العالمية الثانية هي اتفاقية بريتون وودز، التي تأسست عام 1944 لإنشاء نظام نقدي عالمي مستقر. بموجب هذه الاتفاقية، رُبطت العملات الأخرى بالدولار الأمريكي بسعر صرف ثابت، وكان الدولار بدوره مرتبطًا بسعر الذهب، مما جعل الدولار العملة المرجعية للنظام العالمي. كما أدت الاتفاقية إلى إنشاء مؤسسات مالية دولية هامة مثل صندوق النقد الدولي والبنك
 
متى تم إلغاء ربط الدولار بالذهب؟


في مساء 15 أغسطس/آب 1971، خاطب نيكسون الأمة بشأن سياسة اقتصادية جديدة لم تكن تهدف فقط إلى تصحيح ميزان المدفوعات، بل أيضًا إلى درء التضخم وخفض معدل البطالة. كان الأمر الأول هو إغلاق نافذة الذهب. لم يعد بإمكان الحكومات الأجنبية استبدال دولاراتها بالذهب؛ وبالتالي، تحول النظام النقدي الدولي إلى نظام نقدي.

اتفاقية العملات الرئيسية بعد الحرب العالمية الثانية هي اتفاقية بريتون وودز، التي تأسست عام 1944 لإنشاء نظام نقدي عالمي مستقر. بموجب هذه الاتفاقية، رُبطت العملات الأخرى بالدولار الأمريكي بسعر صرف ثابت، وكان الدولار بدوره مرتبطًا بسعر الذهب، مما جعل الدولار العملة المرجعية للنظام العالمي. كما أدت الاتفاقية إلى إنشاء مؤسسات مالية دولية هامة مثل صندوق النقد الدولي والبنك

انت تتحدث عن الدولار

أنا اتحدث عن باقي عملات كوكب الارض

مربوطه باحتياطات
ذهب + غيره من الاحتياطات

انت التبس عليك و تظنها على كل العملات
 
عودة
أعلى