بوابة الاقتصاد الجزائري

رسميا .. عدد ولايات ⁧‫#الجزائر‬⁩ يصبح 69 ولاية بعد ترقية 11 مقاطعة إدارية الى ولايات كاملة.

🔸 الولايات الجديدة الـ11:
‏بريكة
‏أفلو
‏الأبيض سيدي الشيخ
‏قصر الشلالة
‏بوسعادة
‏مسعد
‏عين وسارة
‏بئر العاتر
‏القنطرة
‏العريشة
‏قصر البخاري
 
هادو لديهم عملة صعبة العجز التجاري بالنسبة لهم ليس شيء كارثي

ومصر مثلا لديها السياحة وتحويلات المهاجرين ب40-50 مليار دولار

أنت لديك عجز ب10 مليار دولار في المستقبل القريب كل سنة والواردات already هناك تقشف فيها والاقتصاد غير متنوع

والواردات ستزيد والصادرات في أحسن الأحوال ستستقر
ذكرت لك دول العالم الاول فقط و لم تلاحظ حتى تركيا التي عملتها من الاضعف عالميا
نحن يوجد لدينا ايضا قطاع الخدمات المساهم بشكل كبير في الناتج المحلي لا ننسى ان قطع الاستيراد لبعض المنتوجات ادى لصعود شركات محلية عديدة هذه الشركات رغم عدم مساهمتها في الصادرات الا انها تدفع ضرائب و تحرك سوف داخلي اي مداخيل اضافية
الواردات اتمنا ان تصعد حدوث العكس يعني ركود اقتصادي اما الصادرات اتوقع تزايدها ايضا بحكم دخول المشاريع الجديدة غار جبيلات و الفوسفاط الخدمة في بداية 2026
لا ننسى دور الاستثمارات القطرية و العمانية و الايطالية في شتى المجالات
 
بيان مجلس الوزراء:
ترأس رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني، اجتماعا لمجلس الوزراء، تناول عروضا، منها ترقية مقاطعات إدارية بالهضاب العليا والجنوب إلى ولايات كاملة الصلاحيات، متابعة تقدم أشغال إنجاز منجم غارا - جبيلات وخط السكة الحديدية المنجمية تندوف بشار، إنجاز المستشفى الجامعي بقسنطينة بسعة 500 سرير، واقتناء تجهيزات خاصة لفائدة مؤسسة دعم تطوير الرقمنة.
وعقب عرض قدّمه السيد الوزير الأول حول نشاط الحكومة في الأسبوعين الأخيرين، ومناقشات السيدات والسادة الوزراء لمختلف العروض، أسدى السيد رئيس الجمهورية الأوامر والتوجيهات والتعليمات التالية:
توجيهات عامة:
أمر السيد رئيس الجمهورية بـ:
ـ فتح تحقيق في أسباب الحرائق، التي عرفتها عدة الولايات، في توقيت واحد نهاية الأسبوع الفارط.
ـ أمر وزير المالية بتحضير مشروع رفع الحدّ الأدنى للأجور.
ـ أمر وزير المالية بتحضير مشروع رفع منحة البطالة.
ـ ضرورة المراقبة الدائمة والمستمرة للساحات والفضاءات العمومية، من الناحية الأمنية وكذا النظافة، في مختلف ولايات الوطن.
ـ ضرورة إلزام أصحاب مركبات وسائل النقل العمومية والخاصة بمراعاة شروط النظافة، في مختلف المدن، وفي كل الخطوط، لا سيّما في الجزائر العاصمة والولايات ذات الطابع السياحي.
بخصوص ترقية مقاطعات إدارية بالهضاب العليا والجنوب إلى ولايات كاملة الصلاحيات:
وافق مجلس الوزراء على محتوى العرض المتضمن ترقية 11 مقاطعة إدارية بالهضاب العليا والجنوب إلى ولايات كاملة الصلاحيات، ويتعلق الأمر بكل من: آفلو، بريكة، قصر الشلالة، مسعد، عين وسارة، بوسعادة، الأبيض سيدي الشيخ، القنطرة، بئر العاتر، قصر البخاري، العريشة.
ليُسدي السيد رئيس الجمهورية عقب الموافقة تعليماته، بمباشرة استكمال الإجراءات الإدارية فورا، مع غرفتي البرلمان.
بخصوص خط السكة الحديدية المنجمية تندوف ـ بشار:
ـ أمر السيد رئيس الجمهورية، وزير الأشغال العمومية بتحضير تدشين خط القطار الجديد، في عمق الصحراء، الرابط بين تندوف وبشار، بكامل مقاطعه، خلال شهر جانفي 2026، للشروع في استغلاله رسميا، ليكون هذا الحدث يوما احتفاليا مخلدا لهذا الإنجاز الوطني العملاق، إيذانا بدخول الجزائر عهدا جديدا من الأطوار الاقتصادية الكبرى، التي يقطعها الشعب الجزائري في مسار تطوير بلاده.
بخصوص أشغال إنجاز منجم غارا- جبيلات:
ـ أمر رئيس الجمهورية بالشروع في الاستخدام والاستغلال المحلي لخام الحديد المستخرج، من منجم غارا- جبيلات، بداية من الثلاثي الأول من 2026، حيث سيكون هذا الحدث الأول من نوعه في تاريخ الجزائر منذ الاستقلال، وهي رسالة قوية لتوجه جزائري جديد، يكرس مبدأ السيادة الاقتصادية وتنويع موارد البلاد خارج المحروقات.
ـ أصدر السيد الرئيس تعليماته الصارمة بمضاعفة الجهود، قدر الإمكان على اعتبار أن هذا المشروع الإستراتيجي لم يبق له الكثير ليرى النور، في كل مقاطعه وهياكله، حيث تمت الموافقة في مجلس الوزراء، على إنشاء مصانع جديدة لمعالجة خام الحديد في كل من تندوف، بشار والنعامة.
ـ وجّه السيد الرئيس بضرورة أن تصل الشحنة الأولى من خام الحديد، عبر خط السكك الحديدية إلى مركب طوسيالي للحديد بوهران، ابتداء من 2026، لتسجل الجزائر الخطوة الأولى في تاريخها، نحو تقليص فاتورة استيراد خام الحديد، وتحقيق الاكتفاء الذاتي مرحليا.
كما وافق مجلس الوزراء على مشروع إنجاز مستشفى جامعي بقسنطينة بسعة 500 سرير، وصفقة اقتناء تجهيزات خاصة لفائدة مؤسسة دعم تطوير الرقمنة.

وفي ختام اجتماع مجلس الوزراء، تمت المصادقة على مراسيم وقرارات فردية، تتضمن تعيينات وإنهاء مهام في مناصب ووظائف عليا في الدولة.
 

استثمارات بمليارات الدولارات .. ما الذي يكشفه تقرير “غلوبال فاينانس” عن الجزائر​

1763320209039.jpeg

وضع تقرير أمريكي حديث الجزائر ضمن فئة الأسواق الناشئة التي تمتلك “قدرات اقتصادية كبيرة لم تُستغل بعد”. مؤكدا أن حجم السوق، وتراجع المنافسة، والسياسات الحكومية الجديدة، تجعل البلاد مرشحاً محورياً لتدفقات استثمارية مستقبلية رغم استمرار نقاط الضعف المؤسسية. ويذهب التقرير إلى أن الفرص في الجزائر “كبيرة ومباشرة”. لكنها مشروطة بقدرة الدولة على تثبيت القواعد التنظيمية وتقليص هامش القرارات المفاجئة. وهو ما تعتبره المؤسسة المالية الدولية مفتاح المرحلة المقبلة
بحسب التقرير الذي إطلعت عليه تادامسا نيوز، تنطلق قوة الجزائر من قاعدة سكانية كبيرة تتجاوز 46.8 مليون نسمة، مع معدل ولادات يقارب مليون مولود سنوياً، ما يجعل السوق المحلي واحداً من أسرع الأسواق الإفريقية توسعاً من حيث الطلب. وتشير المجلة إلى أن هذا النمو الديموغرافي المتسارع، مقروناً بقدرة شرائية أعلى من المتوسط الإفريقي وتكاليف إنتاج منخفضة بسبب دعم الطاقة، يخلق “معادلة سوقية فريدة”: حجم طلب كبير مقابل عدد محدود من العلامات التجارية والمنافسين. وتعتبر الصناعات الغذائية والاستهلاكية المثال الأبرز، إذ تشير البيانات إلى أن بعض المنتجات الأساسية لا يتجاوز فيها عدد العلامات ثلاث إلى خمس فقط، مقارنة بعشرات العلامات في أسواق مشابهة مثل مصر. ويخلص التقرير إلى أن هذا الخلل بين العرض والطلب يشكل فرصة مباشرة لسياسات الإحلال محل الواردات

إصلاحات تشريعية عميقة ومشروع “بلدنا” نموذج جديد

وفي المحور التشريعي، تسجل المجلة أن الجزائر دخلت مرحلة مفصلية عام 2020 بإلغاء قاعدة 49/51 خارج القطاعات الاستراتيجية، لكنها تعتبر أن الزخم الحقيقي بدأ عام 2023 عبر جملة من القوانين المنظمة للعقار والصفقات العمومية، إضافة إلى إطلاق المنصة الرقمية الخاصة بالمستثمرين. وتقول المجلة إن هذه المنصة التي تجمع المعلومات الخاصة بالإجراءات، الحوافز، الإعفاءات، والقطاعات المفتوحة تمثل لأول مرة محاولة مركزية لتقليص الفجوة المعلوماتية التي كانت تشكل عائقاً أمام المستثمرين الأجانب. ورغم ذلك، تؤكد المجلة أن فعالية هذه الأدوات ما تزال رهن قدرة المؤسسات على التطبيق المتسق
ويقدم التقرير مشروع بلدنا القطري في أدرار مثالاً تطبيقياً على التحول في السياسة الاقتصادية. فالمشروع الذي تبلغ قيمته 3.5 مليارات دولار ويضم 270 ألف رأس من الأبقار على مساحة 117 ألف هكتار، لا يعكس فقط توجهاً نحو الأمن الغذائي، بل يمثل وفق المجلة نموذجاً جديداً للشراكة مع رأس المال الأجنبي: استثمارات ضخمة، إشراف تقني خارجي، وملكية حكومية جزئية تضمن التحكم الإستراتيجي. كما تعتبر المجلة أن هذا النموذج قد يكون القالب الذي ستُبنى عليه مشاريع الصناعات الزراعية الكبرى مستقبلاً، خصوصاً في أعالي الجنوب حيث تتوفر المياه الجوفية والطاقة الشمسية ومساحات واسعة للزراعة الصناعية

طاقة مستقرة وشراكات جنوبية صاعدة​

وفي قطاع الطاقة، تلاحظ المجلة أن الجزائر تظل أكثر الأسواق استقراراً في شمال إفريقيا رغم صعوبة إطارها التنظيمي. وتبرز المفاوضات بين سوناطراك وإكسون موبيل وشيفرون حول الغاز الصخري باعتبارها “نقطة تحول محتملة”. إذا أبرمت، لأنها تفتح احتياطيات تُعدّ ثالث أكبر احتياطات عالمياً. وترصد المجلة أن الجزائر تعتمد استراتيجية قائمة على دعم الإمدادات طويلة الأمد نحو أوروبا دون الدخول في منافسات سعرية حادة، معتبرة أن هذا التوجه يمنحها هامش مناورة مالي مقابل التقلبات الدولية في الغاز المسال.
في السياق ذاته أفادت تقارير دولية ان إيطاليا تسعى إلى الاستثمار في إنتاج اللحوم بالجزائر. وتقود هذا المشروع مجموعة BF الإيطالية التي حصلت سنة 2024 على امتياز بـ36 ألف هكتار لإنتاج القمح الصلب والبقوليات في ولاية تيميمون بالصحراء الجزائرية، بدعم من حكومة جورجيا ميلوني. وتسعى المجموعة إلى توسيع محفظتها الاستثمارية في الجزائر لتشمل إنتاج اللحوم الحمراء في الجنوب، حيث تمتلك خبرة حقيقية في هذا المجال، ما جعلها تقترح شراكة مع الجزائر
وعلى مستوى الشراكات التجارية، توثق Global Finance انتقال الجزائر من محور أحادي يرتكز على أوروبا نحو شبكة متعددة الاتجاهات. الصين أصبحت المورد الأول بـ22.9% من الواردات. تليها تركيا التي رفعت استثماراتها إلى 21 مليار دولار موزعة على نحو 600 مشروع و1,700 شركة عاملة. فيما عزّزت الجزائر حضورها الإفريقي عبر الانضمام لمنطقة التجارة الحرة القارية واستضافة معرض التجارة البينية الإفريقية لعام 2025. وتعتبر المجلة أن هذا التحول الجغرافي يمثل إعادة توجيه إستراتيجي للاقتصاد الجزائري نحو أسواق الجنوب ذات النمو المرتفع. كما رأت في هذه التجارب دليلًا على أنّ الجزائر تتقدم بخطى ثابتة نحو بناء نموذج استثماري يقوم على الوضوح، الكفاءة، والسرعة في المعالجة. وهي قيم يثمّنها المستثمرون الدوليون اليوم أكثر من أي حوافز مالية

فرص نمو واسعة في الاقتصاد الحقيقي والتمويل الرقمي​

أما في القطاع المالي، يسجل التقرير “مرحلة إعادة هيكلة تدريجية” بدأت منذ 2020 بإنشاء وزارة للشركات الناشئة وصندوق رأسمال خطر حكومي. مع استهداف 20,000 شركة ناشئة بحلول 2030. وتضيف المجلة أن قانون النقد والقرض لعام 2023 يفتح المجال أمام التمويل الإسلامي (الذي يمثل 3% فقط من الأصول حالياً) وأمام البنوك الرقمية بشروط تنظيمية صارمة. كما تشير إلى أن إدراج بنوك عمومية في البورصة، مثل بنك التنمية المحلي والقرض الشعبي الجزائري، يُعد خطوة أولى نحو تحسين الشفافية حتى لو بقيت الخصخصة الفعلية محدودة التأثير
ويرى الاقتصاديون أن العائق الرئيسي في الجزائر ليس اقتصادياً بل مؤسساتياً: غياب وضوح كافٍ في المناقصات، توسع القطاع غير الرسمي، اعتماد كبير على السيولة النقدية، ووجود البلاد على القائمة الرمادية لـFATF منذ أكتوبر 2024 رغم تحرك الجزائر لتفادي تداعيات إدراجها المزدوج ضمن قائمتي مجموعة العمل المالي “FATF” والاتحاد الأوروبي، من خلال مراجعة شاملة للإطار التشريعي المتعلق بمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب. لكن التقرير يؤكد في المقابل أن هذه الاختلالات لا تلغي الفرص، بل تضع سقفاً أعلى للمخاطر يجب أن تحتسبه الشركات قبل الدخول. وتخلص المجلة إلى أن “السوق الجزائرية قليلة التشبع الاستثماري” وأن القطاعات القابلة للنمو تشمل الصناعات الغذائية، الزراعة الصناعية، الصناعات التحويلية، الطاقات المتجددة، والخدمات المالية الرقمية. على غرار تجربة مشروع صناعي جزائري-صيني مشترك بين شركة الحاج العربي للصناعة SHLI والمجمع الصناعي الصيني DOUBLESTAR TIRE، باستثمار إجمالي يفوق 450 مليون دينار جزائري. والذي تم تتبعه رقميًا من تخصيص الأرض إلى مرحلة التنفيذ، ما جعل المشروع مثالًا حيًا على فاعلية التحول الرقمي في تسهيل الاستثمار الصناعي
ويخلص التقرير أن موقع الجزائر ضمن الأسواق الناشئة بات واضحاً: اقتصاد ضخم تحت إصلاح تدريجي، فرص استثمارية واسعة غير مستغلة، بيئة تنظيمية قابلة للتحسن، ومنافسة ضعيفة نسبياً مقارنة بحجم الطلب. كما تعتبر Global Finance أن قدرة الجزائر على الانتقال إلى مستوى أعلى من جذب الاستثمار ستعتمد على عنصر واحد فقط: استقرار القواعد التنظيمية وتقليص مساحة القرارات المفاجئة التي تعيد تشكيل بيئة الأعمال بين ليلة وضحاها
 
قام وفد من وزارة الشباب الجزائرية بزيارة تقييمية إلى ماليزيا لدراسة وبحث تطبيق السياسات والبرامج ومنظومة تنمية الشباب في هذا البلد. أُجريت الزيارة في المركز الدولي للشباب (IYC) في شرارس.


 
على هامش الطبعة العاشرة للصالون الدولي للصيد البحري وتربية المائيات (SIPA)، شارك السفير سوزوكي في ورشة عمل بعنوان "إدماج الأرصفة الاصطناعية في الإدارة المشتركة لمصايد الأسماك الحرفية: نحو إدارة مستدامة وتشاركية لموارد الثروة البحرية " حيث ذكر السفير التعاون التقني طويل الأمد لليابان في قطاعي النقل البحري والصيد البحري في الجزائر، بقيادة الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA)، مؤكدًا على عمق العلاقات بين البلدين. كما قدم الخبير السيد ناناو تقريرًا عن المشروع الذي استمر لمدة عامين، إلى جانب ممثلين ومنظمات من ولايات سكيكدة، تيزي وزو، تيبازة، ووهران الذين أبلغوا عن تقدمهم وإنجازاتهم.
ثم زار السفير الجمعية البيئية البحرية بربروس، التي ساهمت في إدارة ا الأرصفة الاصطناعية في خليج بوسفر بوهران، حيث استُقبل بحفاوة وتبادل الآراء مع الجهات المعنية والخبراء المحليين في المجال.

580537446_1280000954171768_8796863193366631897_n.jpg
 
السفير الياباني سوزوكي يتجول في زيارة المعرض الدولي الجزائري السادس والعشرين للصناعات التقليدية (SIAT)، المنظم في الفترة من 9 إلى 15 نوفمبر في قصر الثقافة مفدي زكريا بالجزائر العاصمة.

وقد تم عرض الصناعات اليدوية - المنتجات الجلدية، المنتجات الزخرفية، أدوات المائدة، والمنسوجات، وغيرها - من مختلف ولايات الجزائر، وكذلك من ليبيا وموريتانيا وسوريا.

وطرح السفير عدة أسئلة على العارضين حول المنتجات المصنوعة يدويا والتي أثارت اهتمامه، وعزز فهمه للثقافة المحلية.

وقد زار السفير الياباني ركن منتوجات دولة سوريا أيظا.

583194189_1283314610507069_5954452737946925388_n.jpg

583936330_1283314720507058_341970598879258773_n.jpg

584773931_1283314617173735_467397794320813140_n.jpg
 
عودة
أعلى