بوابة الاقتصاد الجزائري

الزيت مدعم السكر مدعم الدقيق مدعم الطاقة مدعمة الدولة خاسرة تماما في الصناعة الغذائية

حتى البنك الأفريقي للتنمية التي تقترض منه بلدك المغرب مدعم من الدولة الجزائرية :sneaky:🥴 بعض المرات الصمت حكمة

👇 الجزائر

1763071943737.png


👇المغرب

maxresdefault.jpg
 
#الأرجنتين
● بطلة العالم في الإفلاس• 9 إفلاسات
● بطلة العالم قي الإنقلابات العسكرية • 7 إنقلابات

#معادلة إقتصادية تدرس في كليات الإقتصاد • المعادلة تسمى "المعادلة الأرجنتينية المستحيلة"

#ماهي هذه المعادلة
● إنفاق يفوق الإنتاج •• يعني عجز مستمر في الميزانية
● تمويل الميزانية بالعجز•• طبع الأموال
● دوامة تضخم
● أزمة عملة •• إنهيار غير متحكم فيه
● ديون ثم ديون لتسديد الديون ثم إفلاس
● بطالة بسبب الإحجام عن الإستثمار لفقدان الثقة في العملة

#لماذا لم تتعافى الأرجنتين حتى بعد عودة الديمقراطية وذهاب حكم العسكر

#كل الحكومات المتعاقبة بعد حكم العسكر لم تستطع الخروج من هذه المعادلة لدرجة أنها أصبحت تسمى "المعادلة المستحيلة"؟

● السبب أن أي خروج على نظام السوسيال الذي رسخه حكم العسكر (ما يسمى البيرونية) والقائم على القطاع العام وتمويل الخبز والوقود والحاجيات الأساسية سيكون بمثابة شرارة ثورة تهدد السلم الإجتماعي وهذا ما ظلت تتحاشاه الحكومات المنتخبة إلى أن اقتنع الشعب بإنتخاب رئيس يميني متطرف وعد صراحة بالقضاء على سياسة السوسيال ومع ذلك سيتطلب الأمر عقود من التقشف لوضع إقتصاد الأرجنتين على السكة

#مقارنة مع الجزائر
● كل أطراف "المعادلة المستحيلة" متوفرة في حالة الجزائر
● مع فارق أن إقتصاد الأرجنتين متنوع وليس ريعي معناه مأساة الجزائر ستكون أكثر بكثير
● مع فارق أن البنية التحتية في الأرجنتين سواء النظام المالي أو المعاملات الإلكترونية أحسن بكثير من مثيلتها في الجزائر
● مع أن دبلوماسية الأرجنتين ومحيطها الإقليمي أحسن بكثير مما هو في الجزائر

#نحن نعلم جيدا أن هذا النظام لا يقرأ وإذا قرء لا يفهم وإذا فهم ركب رأسه
● لذلك يوضع على عاتق المعارضة الحقيقية مسؤولية التحضير لمشروع إقتصادي إنتقالي يجنب البلد الهاوية بعد ذهاب هذا النظام ومصارحة الشعب بالحقيقة حتى ينخرط في التضحية

#إن تصريحات بعض المعارضين التي تعد الشعب بتحسن وضعه مباشرة بعد زوال النظام هو بيع للوهم حتى لو كان عن حسن نية
● إن أبسط ما سيقوله الشعب ألم تعدوننا بتحسين أحوالنا بعد النظام ؟؟ سينسي الشعب النظام ويلصق كل الكوارث بمن جاء للحكم بعد النظام

ساعد كرميش الذي يعيش على مساعات البطالة في كندا اصبح مرجع :تمام:
 

خطوة نوعية… شركة عُمانية–جزائرية لتصنيع معدات الزراعة والبحر​

1763127543348.jpeg

يتم العمل على إنشاء شركة عُمانية – جزائرية مشتركة تعزّز التعاون الاستثماري بين البلدين في مجالات الزراعة والصيد البحري، وفق ما أكده وزير الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه لسلطنة عمان، سعود بن حمود الحبسي، خلال مشاركته في صالون “سيبا 2025” بوهران.

وأوضح أن العلاقات الاقتصادية بين الجزائر وعُمان “دخلت مرحلة أكثر ديناميكية”، بعد الزخم الذي فرضته الاتفاقيات الثنائية الموقعة سنة 2025، خاصة عقب زيارة السلطان هيثم بن طارق إلى الجزائر، والتي وُصفت بأنها نقطة تحول في مسار التعاون بين البلدين.

ويجري حاليا، بحسب الوزير العُماني، بحث الصيغة العملية لإطلاق الشركة المشتركة الموجهة للاستثمار في تصنيع الأدوات الزراعية والبحرية وتطوير مشاريع الاستزراع المائي، باعتبارها مشاريع تمتلك مردودية اقتصادية مباشرة، وقادرة على خلق فرص عمل ورفع القدرات الإنتاجية.

كما يشمل التعاون المنتظر مجالات الرقابة على جودة المنتجات، وتطوير تقنيات الإنتاج، وتبادل الخبرات في الزراعة الصحراوية، في إطار رؤية مشتركة لتعزيز الأمن الغذائي لكلا البلدين.

وأكد الوزير أن الجزائر تُعد “شريكا اقتصاديا مهما في شمال إفريقيا”، وأن سلطنة عمان تسعى إلى توسيع حضورها الاستثماري في المجالات البحرية والزراعية داخل السوق الجزائرية.

واعتبر أن صالون “سيبا 2025” يمثّل منصة عملية لربط شراكات جديدة بين المتعاملين الاقتصاديين من البلدين، وتحديد فرص التعاون في مشاريع ذات قيمة مضافة.

وأشار الحبسي إلى أن قطاع الثروة السمكية بسلطنة عمان أصبح “مصدرا للقيمة المضافة” عبر سلسلة إنتاج متكاملة تشمل الصيد والاستزراع والتصنيع والتسويق، وهو ما يعزز فرص التكامل بين التجربتين العمانية والجزائرية ضمن مشاريع استثمارية مشتركة تحمل آفاقا واسعة للتنمية
 

الجزائر تعيد إحياء “الذهب الأبيض”.. مشروع ضخم ينهض من الجنوب​

1763127693440.jpeg

باشرت الجزائر خطوات عملية لإعادة بعث زراعة القطن في الجنوب، في مسعى لإحياء شعبة إستراتيجية تعتبر ركيزة أساسية لتطوير الصناعة النسيجية وتقليص فاتورة الاستيراد.

وقد تجلّى هذا التوجّه خلال زيارة وزير الصناعة، يحيى بشير، إلى ولاية أدرار، حيث وقف على مشروع ضخم تابع للمجمع العمومي “أغروفيف”، يمتد على مساحة 5000 هكتار ويخضع حاليًا لعملية إعادة تأهيل شاملة.

الموقع، الذي ظلّ لسنوات خارج الخدمة، يشهد اليوم وتيرة عمل مكثفة تشمل الدراسات التقنية، تأهيل شبكات السقي، تقييم الآبار، وربط الأرضية بالشبكة الكهربائية لضمان استمرارية النشاط.

وقدم القائمون على المشروع عرضًا مفصلًا للوزير حول المعدات، خطة الاستغلال، والدراسة الاقتصادية التي تؤكد قابلية إعادة إحياء هذا المورد الزراعي الحيوي.

ويتم تنفيذ المشروع بالتعاون مع المجموعة الإسبانية LS Alcántara System، التي ستتولى جانب نقل الخبرة والتكوين، بهدف إعداد كفاءات محلية قادرة على إدارة مزرعة قطنية ضخمة وفق أحدث التقنيات العالمية.

ويُنتظر أن يشكل هذا الجانب عنصرًا حاسمًا في ضمان استدامة النشاط ورفع الإنتاجية.

الوزير دعا إلى رفع جميع العراقيل واستكمال الأشغال ضمن آجال دقيقة، بما يسمح بعودة الإنتاج في أسرع وقت ممكن، خاصة وأن المشروع يُعوَّل عليه لتوفير المادة الأولية للصناعة النسيجية الوطنية، وتحقيق تكامل بين الجانب الزراعي والصناعي عبر سلسلة قيمة متكاملة تمتد من الزراعة إلى الغزل والنسيج.

وتأتي هذه العودة في سياق عالمي يعرف ارتفاعًا غير مسبوق لأسعار القطن بسبب اضطرابات سلاسل التوريد والجفاف في أكبر الدول المنتجة، ما يجعل من الإنتاج المحلي خيارًا اقتصاديًا ضروريًا وليس مجرد مشروع زراعي جديد.

كما تستند الجزائر إلى تجارب ناجحة في ولايات أخرى مثل الأغواط والمسيلة، مما يعزز فرص نجاح هذا المسعى الاستراتيجي.

ويمثل مشروع أدرار خطوة محورية ضمن رؤية أوسع لإحياء “الذهب الأبيض” واستعادة مكانة الجزائر كبلد قادر على إنتاج القطن وتزويد منصاته الصناعية بمادة أولية محلية، مع خلق مناصب شغل جديدة ودعم مسار التنويع الاقتصادي الذي تراهن عليه الدولة
 
الإبداع الجزائري متواصل في الحلويات هههههه ياريت تكون عندنا علامة كبيرة على شاكلة نستليه Nestlé



والحل الوحيد أمام محاولات السرقة هو أنا جزائري ههههه لازم نزيدوها في كل المنتوجات

مشاهدة المرفق 822998


خط سكة الحديد نحو اقصى نقطة في الجنوب و مدها نحو البلدان الأفريقية....

هذا هو اكبر داعم الى بروز الوصفات الجزائرية و الإبداع الجزائري في الشوكولاطة, La confiserie, و الحلويات الخ.

سلاسل امداد من افريقيا بالكاكاو... سيُفيد القارة برمتها...
 
شهدت الجزائر العاصمة، يوم الثلاثاء، إطلاق برنامج توأمة مؤسساتية جديد بين الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار والوزارة الفدرالية للاقتصاد والطاقة بألمانيا، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، في خطوة تهدف إلى تبادل الخبرات ودعم جذب الاستثمارات النوعية وتنمية الاقتصاد الوطني ضمن رؤية الحكومة لتعزيز التحول الاقتصادي والتنوع الإنتاجي.

51fd8b7495ccb003bb6558a9ab631c87.jpg
 

الجزائر تستعد لاحتضان المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة​

1763147000774.jpeg

أعلن وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة نور الدين واضح، أن الجزائر العاصمة تستعد لاحتضان الطبعة الرابعة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة، في الفترة ما بين 6 و8 ديسمبر المقبل.

وأشار الوزير خلال ندوة صحفية بالعاصمة، إلى أن عدد العارضين سيفوق أكثر من 200 عارض ومستثمر من داخل القارة وخارجها، واستقطاب نحو 25 ألف زائر. مشيبرا إلى أن هذه الطبعة المنظمة تحت رعاية رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، وتحت شعار “دعم بروز الأبطال الأفارقة”. تجسد الطموح الجماعي لبناء منظومة إفريقية قوية ومترابطة قائمة على الابتكار.

وسيشهد المؤتمر، الذي سيقام بالمركز الدولي للمؤتمرات “عبد اللطيف رحال”، عقد قمة وزارية تجمع أكثر من 40 وزيراً من مختلف الدول الإفريقية. إلى جانب مسؤولين وممثلين عن منظمات دولية ومقاولين ومستثمرين في مجال التكنولوجيا. بهدف تبادل الخبرات وصياغة سياسات طموحة تعزز التعاون في مجالات الابتكار والمقاولاتية.

وأشار الوزير إلى أن جمهورية رواندا ستكون ضيف شرف هذه الطبعة، تقديرا للتقدم الكبير الذي حققته في مجال الابتكار الرقمي. مبرزاً إرادة الجزائر في توسيع الشراكة مع الدول الإفريقية في مجالات ريادة الأعمال والتكنولوجيا.

كما ثمن الوزير واضح استحداث صندوق تمويل المؤسسات الناشئة والشباب المبتكر في إفريقيا، الذي أُنشئ بمبادرة من رئيس الجمهورية. ويهدف إلى تمكين الشباب الجزائري والإفريقي من المساهمة الفاعلة في ازدهار الاقتصاد القاري
 

الخبرات الألمانيّة لرفع جاذبيّة الاستثمارات في الجزائر​

1763147404563.jpeg

أطلقت الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار برنامج توأمة مؤسساتية مع الوزارة الفدرالية للشؤون الاقتصادية والطاقة لألمانيا، يهدف إلى تبادل الخبرات لدعم جذب الاستثمارات النوعية وتنمية الاقتصاد الوطني.

وتمّ إطلاق هذا المشروع الممول من طرف الاتحاد الأوروبي والممتد على 8 أشهر، الثلاثاء بالجزائر العاصمة، بموجب اتفاقية وقعها كل من المدير العام للوكالة، عمر ركاش، وسفير الاتحاد الأوروبي بالجزائر، دييغو ميلادو باسكوا وكذا رئيسة المشروع، المديرة العامة بالوزارة الألمانية غيرلاند هيكمان، بحضور ممثلة سفارة ألمانيا بالجزائر ورئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، وممثلي البرلمان و عدة إدارات
اقتصاد
بموجب "برنامج توأمة مؤسساتية" ممول الاتحاد الأوروبي

الخبرات الألمانيّة لرفع جاذبيّة الاستثمارات في الجزائر​

كمال.ل

  • 2025/11/11

  • 1468

  • 0
  الخبرات الألمانيّة لرفع جاذبيّة الاستثمارات في الجزائر


أطلقت الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار برنامج توأمة مؤسساتية مع الوزارة الفدرالية للشؤون الاقتصادية والطاقة لألمانيا، يهدف إلى تبادل الخبرات لدعم جذب الاستثمارات النوعية وتنمية الاقتصاد الوطني.
وتمّ إطلاق هذا المشروع الممول من طرف الاتحاد الأوروبي والممتد على 8 أشهر، الثلاثاء بالجزائر العاصمة، بموجب اتفاقية وقعها كل من المدير العام للوكالة، عمر ركاش، وسفير الاتحاد الأوروبي بالجزائر، دييغو ميلادو باسكوا وكذا رئيسة المشروع، المديرة العامة بالوزارة الألمانية غيرلاند هيكمان، بحضور ممثلة سفارة ألمانيا بالجزائر ورئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، وممثلي البرلمان و عدة إدارات.


وتم اعداد البرنامج بمشاركة عدة مؤسسات ألمانية على غرار الوكالة الألمانية للتجارة والاستثمار، بنك الاستثمار لولاية براندنبورغ والوكالة الألمانية للتعاون الدولي، وفقا لعرض قدمته رئيسة المشروع.
ويهدف هذا البرنامج المعنون بـ”تعزيز قدرات الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمارات” إلى “تدعيم القدرة التنافسية للاقتصاد الجزائري وزيادة جاذبيته للاستثمارات الوطنية والأجنبية، بما ينسجم مع توجهات السلطات العمومية الرامية إلى تنويع الاقتصاد الوطني وتشجيع الاستثمار المنتج”، وفقا للشروحات المقدمة خلال الحدث.
وسيسمح البرنامج للوكالة بتعزيز قدراتها التقنية عبر تبادل الخبرات مع الجانب الألماني في مجالات استهداف وجذب ومرافقة المستثمرين، إضافة الى تحديث أساليبها الترويجية بالاعتماد على أساليب مبتكرة في التواصل وتحليل الأسواق، وكذا تطوير مقاربات استباقية لاستقطاب الاستثمارات التي تخلق قيمة مضافة وفرص عمل ونقل التكنولوجيا في القطاعات ذات الأولوية.
كما سيمكن الوكالة من “تحسين تسيير البيانات الاقتصادية ومؤشرات الاستثمار من خلال الرقمنة و أتمتة أنظمة المتابعة والتقييم، فضلا عن تعزيز جودة خدماتها المقدمة للمستثمرين من خلال فهم أفضل لاحتياجاتهم وتقديم مرافقة مخصصة لهم في مختلف مراحل مشاريعهم”.
ركاش: خطوة نوعية جديدة في مسار التعاون مع وكالات الاتحاد الأوروبي
وفي كلمة له بالمناسبة، اعتبر ركاش هذا البرنامج “خطوة نوعية جديدة في مسار التعاون بين الوكالة ونظرائها في دول الاتحاد الأوروبي، في مجال ترقية الاستثمار وتعزيز القدرات المؤسساتية”، فضلا عن كونه يندرج في إطار “رؤية الوكالة لتحديث آليات عملها، بما يمكنها من المساهمة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية الهادفة إلى تعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني وتحسين مناخ الأعمال، ورفع جاذبية الجزائر أمام الاستثمارات الوطنية والأجنبية”.
وكشف عن “برنامج آخر في نفس الاطار خاص بالبرمجة المالية” بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي.
كما يأتي هذا التعاون، حسب ركاش، في سياق تعمل فيه الوكالة على تعزيز قدراتها في مجال الرقمنة واستغلال البيانات المتعلقة بالاستثمار واستهداف الاستثمارات المستدامة ذات القيمة المضافة العالية، “انسجاما مع التوجهات الاستراتيجية لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الرامية إلى جعل الاستثمار محركا رئيسيا للنمو الاقتصادي المستدام، ودعامة لسيادة القرار الاقتصادي الوطني”.
السفير الأوروبي: العلاقات تمر بمرحلة جديدة من التعاون العملي
من جهته، أكد ميلادو باسكوا أن هذا المشروع يندرج ضمن “الشراكة الاستراتيجية بين الجزائر والاتحاد الأوروبي ويهدف إلى تعزيز التنمية الاقتصادية وجذب الاستثمارات المنتجة، علاوة على كونه فرصة لتبادل الخبرات وتطوير مشاريع صناعية مشتركة تقوم على نقل التكنولوجيا وتحديث سلاسل القيمة، بما يساهم في تعزيز القدرات المؤسساتية للوكالة وترسيخ بيئة استثمارية أكثر تنافسية وجاذبية”.
وبالمناسبة، أشار السفير الأوروبي أن العلاقات بين الجزائر والاتحاد الأوروبي تمر بمرحلة جديدة من “التعاون العملي القائم على تجسيد مشاريع مشتركة على أرض الواقع”، خاصة في ظل التحولات الجيوسياسية والاقتصادية التي تدفع أوروبا إلى إعادة تموضعها الصناعي وتعزيز شراكاتها، مبرزا ان “الجزائر تمثل شريكا استراتيجيا في هذا التوجه”.
بدورها، أكدت نائبة رئيسة البعثة بسفارة ألمانيا بالجزائر، آن صوفي ليغ، أن هذه المبادرة تجسد “قوة التعاون الأوروبي في دعم جهود الجزائر لتعزيز مناخ الاستثمار”، مشيرة إلى أن “العلاقات بين الجزائر وألمانيا تقوم على شراكة طويلة الأمد شهدت تطورا ملحوظا في مجالات عدة، على غرار الطاقة والصناعة والتنمية المستدامة، لا سيما في ظل التحول الاقتصادي الذي تشهده الجزائر حاليا والقائم على التنوع الاقتصادي والانفتاح نحو آفاق جديدة للتعاون والاستثمار”.
أما رئيسة المشروع، فأكدت أن هذا التعاون يعكس “الشراكة الوثيقة التي تجمع الجزائر وألمانيا والاتحاد الأوروبي”، مؤكدة حرص الوزارة الألمانية على توحيد الجهود مع الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار من أجل تعزيز الاستثمارات وبناء اقتصاد جزائري أكثر تنافسية.
وفي السياق ذاته، أشاد مدير التعاون مع الاتحاد الأوروبي والمؤسسات الأوروبية بوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج و الشؤون الإفريقية، محمد سوماني، بـ”العلاقات الجزائرية-الاوروبية المتنوعة وذات الأبعاد الاستراتيجية والتي تميزها الحركيات الإنسانية والاقتصادية النشطة”.
وجدد المسؤول “حرص الجزائر على إيلاء الاهمية والعناية الكبيرة لمختلف برامج التعاون والمشاريع مع الاتحاد الاوروبي بهدف الاستفادة من خبراته عبر نقل المعارف والتكنولوجيا لاسيما في مجال استقطاب الاستثمارات الاجنبية”.
 
صناعة الأجبان النبيلة FROMAGES NOBLES في الجزائر ، بعد أن كانت مستوردة كلية و لا يوجد لها إنتاج محلي

 
ملخص لحديث المدير العام للخطوط الجوية الجزائرية عن أفاق تطوير أسطول الشركة وخططها لفتح خطوط جديدة

 
Algeria will host the first African Ministerial Conference on local drug production and health technologies from 27 to 29 November. Held in partnership with WHO, the meeting will bring together 15 ministers, 700 participants and 400 experts to strengthen Africa’s pharmaceutical sovereignty and conclude with the Algiers Declaration.

 
أخطر ما جاء في قانون المالية 2026

يسمح للبنك المركزي منح تسبيقات إستثنائية للخزينة العمومية دون الإعلان عن حالة الحاجة (الأزمة)
هذا يعد بمثابة إعلان عن تشغيل أوتامتيكي لآلة طباعة الأموال دون رقابة ودون حتى إعلان

سيكتب التاريخ أن ميزانية 2026 هي إعلان بداية الإفلاس

ساعد كرميش
 
الصندوق الوطني للإستثمار المالك الجديد لفندق "إل بالاس" ببرشلونة الإسبانية...

 
عودة
أعلى