بوابة الاقتصاد الجزائري

GvrG_YhXIAAo4gn
 
9700 عامل.. منكب حاليا في ورشات انجاز خط سكة الحديد
غارا جبيلات نحو مدينة بشار 950 كلم

▪️ 7200 عامل جزائري
▪️ 2500 عامل صيني الجنسية


 
هذا اللقاء المتعلق باتفاقية بين قطر و الجزائر تتيح هذه الاتفاقية للناقلات الجوية المعتمدة من قطر و الجزائر تشغيل عدد غير محدود وغير مقيد من رحلات الركاب والشحن بين البلدين

و تتيح للخطوط القطرية استعمال مطارات الجزائر لتسيير رحلات مباشرة لمختلف الوجهات دون المرور عبر مطار الدوحة


 






سطيف - أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي, كمال بداري, اليوم السبت من سطيف, بأن الجامعة الجزائرية تشهد اليوم "وثبة نوعية" جعلت منها فعليا قاطرة تقود مسار التنمية المحلية و الوطنية بالبلاد.

وأوضح السيد بداري خلال إشرافه على اختتام السنة الجامعية 2024ـ2025 بجامعة "فرحات عباس" (سطيف 1) , بأن "الجامعة الجزائرية أصبحت اليوم, ذلك الصرح التعليمي العصري الذي يبنى على تعلم التكنولوجيا الدقيقة و الذكاء الاصطناعي والرقمنة مما يسهل الخدمات البيداغوجية و الخدماتية و العلمية, و كذا نموذجا للجامعة من الجيل الرابع و أيضا جامعة التمكين و التكوين مدى الحياة لتكون القاطرة التي تقود مسيرة التنمية و الفضاء الذي يتم فيه إيجاد حلول لانشغالات المواطن".

وذكر الوزير بأن العناية كانت موجهة خلال سنة كاملة نحو البيداغوجيا بإدخال مواد جديدة كالبرمجيات المفتوحة و الذكاء الاصطناعي و تعلم اللغة الإنجليزية و الهندسة العكسية وغيرها تحضيرا لمهن الغد التي "تعمل من أجلها الجزائر حتى تصبح بحلول سنة 2027 من الدول الناشئة بمؤشرات تكنولوجية و اقتصادية و علمية".

وأضاف بأنه "خلال هذه السنة تم استكمال ما يسمى ب (الإطار الجزائري للتأهيل) و هو الإطار الأول في الجزائر الذي بني على 4 مراجع أساسية هي التكوين و التقييم و المهن و كذا المهارات مما سيجعل من الديبلومات و الشهادات الجزائرية مقروءة على المستويين الوطني و الدولي".

واستنادا للسيد بداري, فإن هذه المكتسبات "تأتي تجسيدا لبرنامج رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون الذي يجعل من الجامعة مركزا للتكوين الجيد و تجويد التعليم بما يتماشى مع متطلبات المجتمع و يجعل أيضا البحث العلمي بحثا مفيدا

يستجيب للاقتصاد الوطني من خلال تثمين نتائجه, و كذا من الابتكار و التفتح على عالم الشغل و المحيط الاجتماعي و الاقتصادي ركيزة من الركائز التي تصبح فيها الجامعة بالفعل قاطرة للتنمية المحلية و الوطنية".

وفيما يتعلق بالبحث العلمي, أفاد الوزير بأن دائرته الوزارية عملت خلال هذه السنة على توجيهه نحو كل ما له علاقة بمتطلبات المجتمع في مجال الأمن الغذائي و الأمن الطاقوي و الأمن الصحي و غيرها من المحاور الإستراتيجية "التي تجعل البلد بلدا متقدما و مستنيرا و ناشئا".

وأفاد في نفس السياق بأن الجامعة الجزائرية أصبح لها صيت في مختلف الترتيبات الدولية و العالمية, موجها التحية بالمناسبة للجامعات التي نالت المراتب الأولى في مختلف هذه الترتيبات و التصنيفات على غرار جامعات الوادي و سطيف و سيدي بلعباس و كذا جامعة بجاية التي تحصلت على وسم في مجال المعرفة و الفضيلة و جامعة ورقلة لحصولها على شهادة إيزو 9001.

وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي, قد أشرف بالمناسبة على تسليم شهادات تخرج طلبة الدفعة الأولى طور ماستر شعبة الإعلام الآلي تخصص الحوسبة الكمومية بجامعة سطيف و تكريم جامعة "قاصدي مرباح" (ورقلة) نظير حصولها على شهادة إيزو 9001 المتعلق

بإدارة الجودة , و كذا مدير جامعة "عبد الرحمان ميرة" (بجاية) الأستاذ عبد الكريم بن يعيش لحصوله على جائزة الفضيلة و المعرفة في طبعتها التاسعة بإيطاليا.

كما طاف الوزير بأجنحة معرض الابتكار المقام ببهو ذات الجامعة و الذي تضمن مشاريع لطلبة المدينة الجامعية بسطيف و زار أيضا دار الذكاء الاصطناعي و حاضنة الجامعة و مخبر التصنيع و النمذجة و كذا مركزي تنمية التكنولوجيات المتطورة و تطوير المقاولاتية و المكتبة الرقمية و قاعة تدريس من الجيل الرابع بكلية العلوم الاقتصادية و التجارية و علوم التسيير
 
المد بدأ يرتفع 🌊. تتعرض سوق الحديد و الصلب الأوروبي لضغوط من زيادة الواردات الرخيصة مدفوعة بالطاقة الفائضة العالمية. وهذه المرة ، ليست الصين فقط.

🇨🇳 في عام 2015 ، أدى انخفاض الطلب الصيني إلى موجة تصدير ضربت الاتحاد الأوروبي بشدة.

منذ عام 2023 ، بدأت موجة ثانية. ترتفع صادرات الصين مرة أخرى ، وتعمل القدرات الإنتاجية الجديدة في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا 🇩🇿على تأجيج موجات الاستيراد داخل أوروبا .

مع تشديد الحماية التجارية في أماكن أخرى(🇺🇲) ، يتم إلقاء المزيد من الفولاذ الزائد في أوروبا :

🚢 تشكل الواردات الآن 27٪ من سوق الاتحاد الأوروبي
🏭 انخفض الإنتاج بمقدار 31 مليون طن منذ عام 2018
👷 فقد 95,000 وظيفة منذ عام 2008

أوروبا هي المنتج الرئيسي الوحيد الذي لا يحتوي على إدارة قوية للواردات. تعترف خطة عمل الصلب والمعادن (#SMAP) بالمخاطر. الآن يجب أن تحقق.

🛡️هناك حاجة ماسة إلى تدابير تجارية جديدة عالية الفعالية لوقف المد والحفاظ عليه

صناعة الصلب النظيفة والتنافسية في أوروبا.

حان الوقت لإيقاف هذا الطوفان و انقاذ قطاع الحديد و الصلب الأوروبي 🇪🇺


20250714_124058.jpg

20250714_124052.jpg



🤌 مازال لا تعلمون ماهو قادم.... من جنوب المتوسط... تحديداً الجزائر 🇩🇿

أول المُستهدَفين بالنسبة للجزائر... هي :
إيطاليا 🇮🇹 و أسبانيا 🇪🇸، ثم دول الشمال.

المفاوضات الجزائرية مع الإتحاد الأوروبي 🇪🇺، حول اتفاق شراكة جديد، لا يجب ان يغفل اليد الصاعدة الجزائرية ( الحديد و الصلب الجزائري).

أوروبا تعتمد على الجزائر في الطاقة.. فلا مانع ان يعتمدوا علينا في الفولاذ و الصلب:
المُصنع و النصف المُصنع و قليلاً من الخام

بهكذا ترتيب.

اكبر ورقة و اقوى حصان طروادة (لجلب الصناعات) الى داخل الجزائر..هو بيدنا.. و علينا حسن التصرف و التفاوض به.
 
العدّ التنازلي لقمة الرئيس تبون–ميلوني في #روما … وملفات استراتيجية على الطاولة
🇩🇿
🇮🇹

📆
23 جويلية 2025
📍
العاصمة الإيطالية روما
⚡
الرئيس #عبد_المجيد_تبون يلتقي رئيسة الوزراء الإيطالية #جورجيا_ميلوني في القمة الحكومية السادسة، وسط تحضيرات رفيعة المستوى واتفاقيات مرتقبة تشمل الطاقة، الأمن الغذائي، الرقمنة، الثقافة والسياحة.
📌
25.3 مليار متر مكعب من الغاز الجزائري تدفقت إلى إيطاليا سنة 2024 عبر أنبوب “ترانسمد”
📌
الجزائر تُعزز موقعها كمموّن طاقوي استراتيجي لإيطاليا وأوروبا
📌
مشاريع للهيدروجين الأخضر والكهرباء النظيفة قيد التفاوض
📌
اتفاقيات لتطوير الفلاحة الذكية والصناعات الغذائية
📌
برامج ثنائية لترويج السياحة الثقافية وربط الجامعات الجزائرية والإيطالية
🛑
السفير الإيطالي ماريو فاتاني من أوساكا:
"زيارة نذير العرباوي والوزيرين بلعلو ومداحي للجناح الإيطالي في إكسبو 2025 كانت إشارة سياسية قوية تؤكد عمق الشراكة الجزائرية–الإيطالية"
🎯
القمة الحكومية السادسة تُعقد لأول مرة برئاسة تبون وميلوني
🎯
ملفات فلسطين، ليبيا، الصحراء الغربية والهجرة غير النظامية حاضرة بقوة
🎯
توافق دبلوماسي غير مسبوق على هندسة جديدة للأمن المتوسطي



تستضيف العاصمة الإيطالية روما، يوم 23 جويلية الجاري، القمة الحكومية السادسة رفيعة المستوى بين الجزائر وإيطاليا. تحت إشراف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، ورئيسة مجلس الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني. في خطوة دبلوماسية مفصلية تعكس عمق الشراكة بين البلدين وتؤسس لمرحلة جديدة من التعاون المتوسطي متعدد الأبعاد.

تعاون إستراتيجي بين الجزائر وإيطاليا الصورة: (ح/م)
ويأتي انعقاد هذه القمة تتويجًا لمسار تصاعدي من التنسيق الثنائي شهد زخمًا لافتًا في الأشهر الأخيرة. انطلاقًا من أشغال الدورة الرابعة للحوار الاستراتيجي الجزائري-الإيطالي التي انعقدت بالجزائر العاصمة، برئاسة مناصفة بين السفير لوناس مڤرمان، الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية. ونظيره الإيطالي ريكاردو غواريليا، الأمين العام لوزارة الخارجية والتعاون الدولي. حيث تم التوصل إلى تقييم شامل لحصيلة التعاون الثنائي. واتفق على توسيعه ليشمل مجالات جديدة وواعدة، مثل الطاقة النظيفة، الرقمنة، الفلاحة الذكية، السياحة المستدامة، والصناعات الثقافية.


وفي هذا السياق، أكد وزير الشؤون الخارجية، أحمد عطاف، خلال استقباله للمسؤول الإيطالي. أن ما يميز العلاقات الجزائرية-الإيطالية هو الإرادة السياسية الثابتة للبلدين، والتكامل الطبيعي بينهما في مواجهة التحديات الأمنية والجيوسياسية والاقتصادية في الفضاء المتوسطي. مشددًا على أن الجزائر تراهن على إيطاليا كشريك موثوق في بناء معادلة جديدة للتعاون جنوب–شمال، تقوم على الندية، والمصالح المتوازنة، والانفتاح المتبادل.</p>


التحضيرات قائمة لإنجاح القمة


وقد عزز هذا التوجه زيارة الوفد الوزاري الجزائري إلى اليابان، حيث قام الوزير الأول نذير العرباوي، رفقة وزير الثقافة زهير بلعلو ووزيرة السياحة والصناعة التقليدية حورية مداحي، بزيارة رسمية إلى الجناح الإيطالي في المعرض العالمي “إكسبو أوساكا 2025”. وكان في استقبالهم المفوض العام لإيطاليا، السفير ماريو فاتاني، الذي أشاد بحضور الوفد الجزائري قائلاً:


“لقد كان شرفًا لنا أن نستقبل اليوم، قبل أسابيع قليلة من انعقاد القمة الحكومية الثنائية الهامة، الوزير الأول نذير العرباوي والوزيرين زهير بلعلو وحورية مداحي. هذه الزيارة تعكس الاهتمام المشترك والديناميكية السياسية بين الجزائر وإيطاليا، وتعطي إشارة قوية لحجم التوافق والتحضير الجاد لما ينتظرنا في روما”.</p>


وخلال هذه الزيارة، اطّلع الوفد الجزائري على أحدث ما يعرضه الجناح الإيطالي من ابتكارات تقنية وصناعية. شملت مجالات التكنولوجيا المتقدمة، استكشاف الفضاء، الهندسة الحيوية، والذكاء الاصطناعي. إلى جانب عروض فنية وثقافية تراثية مستلهمة من أعمال مايكل أنجلو وليوناردو دافنشي. وصولًا إلى إبداعات فنانين معاصرين مثل ميمو بالادينو والنحّات ياغو، في مزج فني بين الأصالة والحداثة.


الرقمنة، الفلاحة والسياحة .. أهم الاتفاقيات


ويُرتقب أن تتوج قمة 23 جويلية بتوقيع مجموعة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تمسّ قطاعات حساسة ومحورية. من أبرزها الطاقة، الرقمنة، الفلاحة، السياحة، التعليم العالي، الثقافة، والبحث العلمي. كما يتوقع أن تُعلن مشاريع تعاون ثنائي جديدة في مجال الهيدروجين الأخضر، وإطلاق منصات مشتركة لتكوين الشباب وتشجيع الابتكار، بما يعزز من موقع الجزائر وإيطاليا كمحورين متكاملين في الضفتين الجنوبية والشمالية للمتوسط.</p>


وتبرز إيطاليا اليوم كأحد أهم الشركاء الأوروبيين للجزائر في مجال الطاقة، بفضل شراكة استراتيجية مدعّمة بعقود طويلة الأجل لنقل الغاز الطبيعي عبر أنبوب “ترانسمد“. الممتد من الجزائر نحو صقلية، والذي شكّل خلال السنوات الماضية عصبًا حيويًا لأمن الطاقة الإيطالي، خاصة بعد الأزمة الأوكرانية الروسية وتغير خارطة التزود بالغاز في أوروبا. ويشمل التعاون أيضًا مشاريع ضخمة في الطاقات المتجددة، منها مشاريع الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية والكهرباء النظيفة، وهي ملفات تتماشى مع رؤية الجزائر لاقتصاد متنوع واقتصاد منخفض الكربون، ورؤية إيطاليا لتعزيز استقلالها الطاقوي.</p>


الفلاحة و الخبرات الإيطالية


وفي القطاع الفلاحي، تسعى الجزائر للاستفادة من الخبرة الإيطالية المتقدمة في الري الذكي، التكنولوجيا الزراعية، والصناعات الغذائية، ضمن خطتها لتحقيق السيادة الغذائية وتوسيع النشاطات الفلاحية ذات القيمة المضافة. وقد شهدت السنوات الأخيرة مبادرات جزائرية–إيطالية في ميدان استصلاح الأراضي الزراعية وتطوير سلاسل الإنتاج المحلي، بما يعكس جدية الطرفين في ربط الفلاحة بالأمن الغذائي والتنمية المستدامة.</p>


سياسيًا، تتلاقى مواقف الجزائر وروما حيال أبرز القضايا الإقليمية والدولية، بدءًا من التمسك بالشرعية الدولية في القضية الفلسطينية، والدعوة إلى حل الدولتين، مرورًا بتأييد الحلول السياسية السلمية في ليبيا، ودعم الاستقرار في منطقة الساحل، وصولًا إلى تبني مواقف متقاربة حول النزاع في الصحراء الغربية، حيث تدعم الجزائر موقف الأمم المتحدة الرافض لأي حل خارج مسار تقرير المصير، فيما تتبنى إيطاليا موقفًا متزنًا يدعم جهود المبعوث الأممي ويحرص على عدم الانحياز.


الملف الأمني والهجرة غير النظامية


ويعد الملف الأمني والهجرة غير النظامية أحد أبرز مجالات التعاون الحساس بين البلدين. حيث يعمل الطرفان على تنسيق الجهود لمواجهة شبكات التهريب عبر المتوسط. وتطوير آليات تعاون مشترك تدمج البُعد الأمني بالتنموي، عبر دعم مشاريع تنموية في الجنوب الجزائري والنيجر وليبيا، لمواجهة الأسباب الجذرية للهجرة.


تؤكد هذه المؤشرات مجتمعة أن قمة روما المرتقبة ليست مجرد اجتماع بروتوكولي، بل لحظة فارقة لترجمة الإرادة السياسية المشتركة إلى مشاريع استراتيجية، تنقل العلاقة الثنائية من مستوى “الشريك الموثوق” إلى “الشريك الاستراتيجي الكامل”، في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات كبرى تتطلب تحالفات قائمة على الاستقرار، السيادة، والمصالح المتوازنة.


وفي هذا السياق، تعكس القمة السادسة المرتقبة برئاسة تبون وميلوني تحولًا نوعيًا في مقاربة العلاقات الجزائرية–الإيطالية. تقوم على رؤية مستقبلية تحرر الشراكة من الإطار التقليدي نحو نموذج تعاون أورو-متوسطي جديد، يوازن بين التنمية والاستقرار، السيادة والانفتاح، التكامل الاقتصادي والاحترام المتبادل.


فائض تجاري بــ 11 مليار يورو في 2024


من جانب آخر أبانت تقارير إيطالية عن تحول نوعي في ميزان العلاقات التجارية بين الجزائر وإيطاليا، بعد أن سجلت الجزائر فائضًا غير مسبوق بلغ 11 مليار يورو خلال عام 2024. في وقت تراجعت فيه صادراتها الطاقوية بنسبة 23.5% مقارنة بعام 2023. ورغم هذا التراجع، حافظت الجزائر على موقعها كمورّد استراتيجي للطاقة. وفرضت نفسها كشريك محوري في خريطة المبادلات التجارية الإيطالية. متقدمة على كامل على تونس و مصر و بقية الشركاء من غرب أفريقيا.


هذا التطور، الذي يأتي في سياق توسّع “خطة ماتي” الاقتصادية، يعكس انزياحًا واضحًا في بنية التعاون. من التبعية الطاقوية إلى شراكة إنتاجية متعدّدة الأبعاد، ويطرح تساؤلات عميقة حول دور الجزائر في إعادة رسم معادلة أوروبا-إفريقيا من منظور السيادة والوزن الاستراتيجي.


ووفقا للتقارير أنه في المقابل، لم تتجاوز الصادرات الإيطالية نحو الجزائر حاجز 2.9 مليار يورو. رغم تسجيلها نموًا طفيفًا بنسبة 2.7%، مدفوعة بالأساس بارتفاع صادرات المعدات والآلات الصناعية التي بلغت 285 مليون يورو (+31.8%). ومعدات البناء والمعالجة الصناعية بـ 281 مليون يورو (+22.9%). لكن هذا التحسن لم يكن كافيًا لتقليص فجوة الميزان التجاري التي تميل بثقلها لصالح الجزائر.


58 مليار يورو حجم المبادلات التجارية مع أفريقيا


حسب تقارير صحيفة The Voice الإيطالية، بلغ حجم التبادلات التجارية بين إيطاليا والقارة الإفريقية حوالي 58 مليار يورو في عام 2023. أي أكثر من مجموع المبادلات مع أمريكا الوسطى والجنوبية مجتمعتين. من هذا الرقم، شكّلت الواردات من إفريقيا نحو إيطاليا 38 مليار يورو. في حين بلغت الصادرات الإيطالية نحو القارة 20 مليار يورو. ما يعكس خللًا في الميزان التجاري لصالح الدول الإفريقية. تتقدّمها الجزائر بفارق شاسع عن بقية الدول.
ووفق الأرقام ذاتها، تعد الجزائر، إلى جانب تونس، مصر، وليبيا. من أبرز الشركاء التجاريين التقليديين لإيطاليا في شمال إفريقيا. بينما تشهد العلاقات الاقتصادية مع بلدان إفريقيا جنوب الصحراء توسعًا تدريجيًا. خصوصًا مع جنوب إفريقيا التي تحتضن أكبر جالية إيطالية في القارة (30 ألف نسمة). وتستورد كميات معتبرة من المنتجات الإيطالية مثل الآلات الصناعية، المواد الكيميائية، الروبوتات، والنبيذ الفاخر.
هذا ووصفت التقارير هذا التحول بأنه “مؤشر على إعادة تشكّل جيوسياسي” في علاقات البلدين. يتجاوز اعتماد روما التقليدي على الغاز الجزائري. الذي ما زال يمثل 85% من وارداتها الطاقوية، نحو شراكة استثمارية أكثر تنوعًا تشمل السيارات، الزراعة، والصناعات التحويلية، انطلاقًا من مشاريع ميدانية على غرار مصنع “فيات” بوهران، ومشروع “تيميمون” الزراعي في الجنوب الجزائري. الذي يجسّد أحد أوجه خطة “ماتي” الإيطالية الجديدة للتنمية المستدامة في إفريقيا.
 
9700 عامل.. منكب حاليا في ورشات انجاز خط سكة الحديد
غارا جبيلات نحو مدينة بشار 950 كلم

▪️ 7200 عامل جزائري
▪️ 2500 عامل صيني الجنسية




لنتخيل.. شوية و نخرج من الصندوق في التفكير.

▪️ خط بشار - غارا جبيلات ، منتشر فيه نحو 10.000 عامل مباشر، غير المباشر لا نعلم كم هم.

إعاشة و لوجستيك إعاشة لهذا الجيش البشري، و المبيت و الخ... كل هذا مال 💰، تدخل في ميزانية المشروع ذاته.

NOW

سأُضيف A layer..

كيفية خفض تكلفة .. مشروع مد خط سكة الحديد من الأغواط الى تمنغاست و ما بعدها.

▪️ نشر 5G اولا على طولا خط المسار 2000كلم.. بنفس انتشار تكنولوجيا 4G.


⚠️
انتشار 4G للمتعامل الوطني موبيليس
Screenshot_2025-07-14-14-30-36-92_40deb401b9ffe8e1df2f1cc5ba480b12.jpg



مشروع خط شمال جنوب.
Screenshot_2025-07-14-14-45-28-22_f9ee0578fe1cc94de7482bd41accb329.jpg



نشر 5G على طول الخط.. يمكن يساعد في خفض تكاليف انجاز المشروع الكبير... و سينقل خبرتنا في ادارة المشاريع بالطريقة الذكية... كيف...

هكذا




تشغيل عن بعد..

طبعاً.. يجب الاحتكاك بالصنيين...لنقل التجربة.

هكذا. يمكننا التقليل من اليد العاملة المباشرة.. ، التنقلات.. قواعد الحياة الكبيرة..
و هذا بدوره خفض للتكاليف، و تجربة جديدة في ادارة المشاريع و انجازها ب 4.0.. و فرض نشر التكنولوجيا نحو الجنوب.. بل و تفرض على الشركات العمومية و الخاصة الأخرى لمتعاملي الإتصالات " جيزي، أوريدو" للمساعدة في الجهد التنموي للبلاد.. بطريقة غير مباشرة تُرضي الجميع.

☎️ آلو دومي مونش...هل يُمكنك فهم ما كتبناه؟!
 
لنتخيل.. شوية و نخرج من الصندوق في التفكير.

▪️ خط بشار - غارا جبيلات ، منتشر فيه نحو 10.000 عامل مباشر، غير المباشر لا نعلم كم هم.

إعاشة و لوجستيك إعاشة لهذا الجيش البشري، و المبيت و الخ... كل هذا مال 💰، تدخل في ميزانية المشروع ذاته.

NOW

سأُضيف A layer..

كيفية خفض تكلفة .. مشروع مد خط سكة الحديد من الأغواط الى تمنغاست و ما بعدها.

▪️ نشر 5G اولا على طولا خط المسار 2000كلم.. بنفس انتشار تكنولوجيا 4G.


⚠️
انتشار 4G للمتعامل الوطني موبيليس مشاهدة المرفق 799559


مشروع خط شمال جنوب.
مشاهدة المرفق 799560


نشر 5G على طول الخط.. يمكن يساعد في خفض تكاليف انجاز المشروع الكبير... و سينقل خبرتنا في ادارة المشاريع بالطريقة الذكية... كيف...

هكذا




تشغيل عن بعد..

طبعاً.. يجب الاحتكاك بالصنيين...لنقل التجربة.

هكذا. يمكننا التقليل من اليد العاملة المباشرة.. ، التنقلات.. قواعد الحياة الكبيرة..
و هذا بدوره خفض للتكاليف، و تجربة جديدة في ادارة المشاريع و انجازها ب 4.0.. و فرض نشر التكنولوجيا نحو الجنوب.. بل و تفرض على الشركات العمومية و الخاصة الأخرى لمتعاملي الإتصالات " جيزي، أوريدو" للمساعدة في الجهد التنموي للبلاد.. بطريقة غير مباشرة تُرضي الجميع.

☎️ آلو دومي مونش...هل يُمكنك فهم ما كتبناه؟!

ليس هذا فقط، خط السكة الحديدية زاد من جاذبية مساحات واسعة من الأراضي خاصة بتندوف وبشار لتلقي مشاريع فلاحية وصناعية كبرى... تبقى مشكلة المياه يمكن حلها بالمياه الجوفية أو أقترح ربط واد مزي أو واد الناموس بواد الساورة و وديان بشار عموما....
 


🔵قام وزير الصناعة الصيدلانية، وسيم قويدري، بزيارة ميدانية إلى ولاية سطيف لمعاينة موقع مشروع وُصف بأنه محوري في مسار تطوير الصناعة الدوائية بالجزائر، ويتعلّق الأمر بمصنع لإنتاج المادة الأولية الخاصة بأدوية معالجة السرطان، تابع لمجمّع صيدال.
🔵 المشروع يقع بمنطقة النشاطات الصناعية، ويُعدّ الأول من نوعه محليًا في هذا المجال.
🔵 القدرات والإمكانات:
🔹 طاقة إنتاجية سنوية: تصل إلى 5000 كلغ
🔹 مناصب عمل مباشرة: أكثر من 80 منصب
🔹 يُرتقب أن يُغطي جزءًا مهمًا من حاجيات السوق الوطنية في الأدوية السرطانية، ويقلّص بشكل كبير من فاتورة الاستيراد المرتفعة في هذا المجال.
🔵الوزير شدّد على ضرورة التسريع في وتيرة إنجاز الأشغال، نظرًا للحاجة الاستراتيجية لهذا المشروع، مؤكدًا أن المصنع يُجسّد توجه الدولة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في إنتاج الأدوية الحساسة.
🔵كما عبّر عن ارتياحه لتقدّم الدراسات التقنية، وأكد دعم الوزارة الكامل لتوفير التسهيلات المطلوبة من أجل دخول المشروع حيز الخدمة في أقرب الآجال.
🔵 هذا المصنع يُعتبر نقلة نوعية في الصناعة الصيدلانية الجزائرية، خاصة في ظل ارتفاع الطلب على الأدوية الخاصة بعلاج الأورام الخبيثة، والتي تُستورد حاليًا بالعملة الصعبة.
🔵 خطوة أخرى نحو بناء منظومة صحية مستقلة وفعّالة… وبأيدٍ جزائرية.

FB_IMG_1752506368626.jpg
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى