بوابة الاقتصاد الجزائري

انطلاق أعمال تجديد مبنى وزارة التجارة.
20250710_223256.jpg
 
البصل الجزائر ضمن اكبر 10 منتجين في العالم
لكن لا تصدر منه اي حبة

مشاهدة المرفق 798853

بما اني عملت في مجال الثوم استطيع ان اقول لك جزء كبير من متوجنا من الثوم و البصل يهرب عبر الحدود نحو تونس ثم يصدر من هناك على انه تونسي او يستهلك في سوقهم
 
الفلاح عندنا شبه اني لا يملك ثقافة التصدير
الاجراءات الإدارية معقدة جدا

نستطيع تحقيق ارقام بنحو 4 ملايير دولار صادرات لكن جزء كبير من الانتاج يتلف في الارض ولا يتم جنيه
 
بما اني عملت في مجال الثوم استطيع ان اقول لك جزء كبير من متوجنا من الثوم و البصل يهرب عبر الحدود نحو تونس ثم يصدر من هناك على انه تونسي او يستهلك في سوقهم
لا افهم لماذا يفضلون التهريب على التصدير .. هل يحقق أرباح أكثر مثلا ؟
 
لا افهم لماذا يفضلون التهريب على التصدير .. هل يحقق أرباح أكثر مثلا ؟

قد يكون بسبب البيروقراطية الزايده
أحيانا بعض الدول تعقدك بالاجراءات في بعض الامور بشكل غير طبيعي
يضطر أحيانا الانسان انه يرى أن يخالف الانظمه أسهل بكثير من الالتزام بها
 
لا افهم لماذا يفضلون التهريب على التصدير .. هل يحقق أرباح أكثر مثلا ؟
الفلاح عندنا شبه اني لا يملك ثقافة التصدير
الاجراءات الإدارية معقدة جدا

نستطيع تحقيق ارقام بنحو 4 ملايير دولار صادرات لكن جزء كبير من الانتاج يتلف في الارض ولا يتم جنيه
مثل ماقال الاخ سليمان
لاتوجد ثقافة تصدير الى جانب الاجراءات الجد معقدة
ايضا لاتوجد مكاتب كثيرة للتصدير يمكنها التواصل و التكفل بالتفاوض و جلب طلبيات التصدير لهؤلاء و اعتقد ان هذه هي حلقة الضعف الاساسية.
لهذا يفضل الكثير بيعها لبارونات التهريب و هم يعيدون توجيهها نحو تونس و التخلص من صداع الرأس.
اما الفائدة فهي موجودة دون تصدير ٫ انتاج الثوم مثلا محصول 700 مليون عند تخزينه في غرف التبريد لمدة 6 اشهر يرتفع اسعاره ل 3 4 اضعاف .
 
قد يكون بسبب البيروقراطية الزايده
أحيانا بعض الدول تعقدك بالاجراءات في بعض الامور بشكل غير طبيعي
يضطر أحيانا الانسان انه يرى أن يخالف الانظمه أسهل بكثير من الالتزام بها
صحيح هناك بيروقراطية مقيتة لكن هناك جهود كبير لتقليل العقبات و الكثير من المؤسسات اصبحت تصدر منتوجاتها بسهولة
المشكلة ان هناك البعض ممن تعود على الربح السهل و الحلول السريعة
 
الفلاح عندنا شبه اني لا يملك ثقافة التصدير
الاجراءات الإدارية معقدة جدا

نستطيع تحقيق ارقام بنحو 4 ملايير دولار صادرات لكن جزء كبير من الانتاج يتلف في الارض ولا يتم جنيه
الله يبارك لكم ماشاءالله
 
قد يكون بسبب البيروقراطية الزايده
أحيانا بعض الدول تعقدك بالاجراءات في بعض الامور بشكل غير طبيعي
يضطر أحيانا الانسان انه يرى أن يخالف الانظمه أسهل بكثير من الالتزام بها
الفلاح مهمته الإنتاج أما التصدير فهي عموما شركات الفرز و التوظيب هي من تقوم بعمليات التصدير ، وفي هذا الفرع عندنا نوع من الضعف وقلة الإحترافية، ضف لذلك قانون الصرف والنقد الغير مشجع، تخلف اللوجيستيك من النقل وخاصة النقل الجوي cargo و طول المعاملات في الموانيء والمطارات الذي يؤدي لتلف المنتجات، هذا مايجعل الكثير من المنتجات تصدر أو تهرب برا لتونس ثم يعاد تعليبها وتصديرها لأوروبا..

مثال عن شركة توظيب جزائرية زارها وفد سعودي


 
الدولة لا ترخص بسهولة لتصدير الخضر لأن الأولوية هي تلبية الطلب الداخلي و بأسعار مقبولة للمستهلك الجزائري .فمثلا منذ أشهر تم الترخيص للفلاحين لتصدير منتوج البطاطا و لأنها ذات نوعية جيدة لاقت رواجا كبيرا في الأسواق الخارجية مما تسبب في ارتفاع اسعارها في السوق الداخلي و بلغ سعر الكلغ الواحد 100 دينار ،مباشرة قررت الحكومة منع تصديرها فانخفضت اسعارها إلى 50دينار.
 
التصدير الخضر بناء على طريقة الفلاح الجزائري لا ينفع لا من قريب و لا من بعيد ....هو اهدار لفرشة المائية لا اكثر و لا اقل
وهو نفس الشيء الذي نراه في شعبة التمور حتى الرئيس الجمهورية قالها بنفسه انها جريمة في حق الشعب و الاقتصاد

قبل الشروع في بناء اقتصاد فلاحي موجه لتصدير يجب وجود مكاتب و مخابر معتمدا دوليا تظمن المنتوج الفلاحي من الزريعة و التربة و المنتوج من المواد الكيماوية المحظورة الى البلد الذي تنوي تصدير سلعتك

تاطير الفلاحين و هيكلتهم على التقنيات الحديثة في الزراعة و السقي و استعمال الاسمدة و الجني ... جل الفلاحين مازالهم في التقنيات القديمة الى في اواخر الاعوام بداو في استعمال انابيب التقطير ....في العالم الاخر يستعملون الصور السات الجوية ومحطات لحساب كميات الامطار التي تسقط لتحديد كمية السقي ...استعمال الدرونات في رش الموبيدات زائد كواشف التكرونية متصل الى الهاتف النقال تكشف كل نقائص التلربة و النبتة بدقيقة

-ادخال الطريقة الهولندية في البيوت البلاستيكية العملاقة او بما يسمى بالمزراع المعلقة استعمال اقل للمياه لان المياه يدخل في رسكلة انية مع المضخات الموجودة في البيوت البلاستيكية +تقليل استعمال الاسمدة لان البيت مغلق و الدرجة الحرارة محكمة من طرف حاسوب مما يقلل ظهور الامراض

-بناء مصانع تحويلية قادرا على مص كل فائض الانتاج لتجنب الخسائر ...مثلا بودرة الثوم و البصل و البطاطا او الطماطم المجففة الخ

نهار يكن لنا هذه النقط فقط سنربح
عدم اهدار الفرشة المائية على مواد قد لا تصل اصلا للمستهلك
نقص في استعمال المواد الكميائية ربح المال و منتوج صحي
انتاج كبير ونوعية افضل بتكاليف اقل مما يزداد تنافسية ساعتك في الاسواق الدولية
قيمة مظافة عكبيرة على مواد التي تمى تحويلها عوض اتلافها
 
بما اني عملت في مجال الثوم استطيع ان اقول لك جزء كبير من متوجنا من الثوم و البصل يهرب عبر الحدود نحو تونس ثم يصدر من هناك على انه تونسي او يستهلك في سوقهم
خطأ فادح هذا و لماذا لا تستفيد الدولة منه
 
الفلاح عندنا شبه اني لا يملك ثقافة التصدير
الاجراءات الإدارية معقدة جدا

نستطيع تحقيق ارقام بنحو 4 ملايير دولار صادرات لكن جزء كبير من الانتاج يتلف في الارض ولا يتم جنيه
يعصرني قلبي لهذا الامر انا اطلعت على التنوع الاراضي داخل الجزائر و كان مذهل و يكفي جميع المنتجات و لكن ان تفسد الخضره دون تصدير اين عقول الحكومة في تسهيل الاستثمارات و التصدير للمواطنين الجزائريين ؟!!
 
التصدير الخضر بناء على طريقة الفلاح الجزائري لا ينفع لا من قريب و لا من بعيد ....هو اهدار لفرشة المائية لا اكثر و لا اقل
وهو نفس الشيء الذي نراه في شعبة التمور حتى الرئيس الجمهورية قالها بنفسه انها جريمة في حق الشعب و الاقتصاد

قبل الشروع في بناء اقتصاد فلاحي موجه لتصدير يجب وجود مكاتب و مخابر معتمدا دوليا تظمن المنتوج الفلاحي من الزريعة و التربة و المنتوج من المواد الكيماوية المحظورة الى البلد الذي تنوي تصدير سلعتك

تاطير الفلاحين و هيكلتهم على التقنيات الحديثة في الزراعة و السقي و استعمال الاسمدة و الجني ... جل الفلاحين مازالهم في التقنيات القديمة الى في اواخر الاعوام بداو في استعمال انابيب التقطير ....في العالم الاخر يستعملون الصور السات الجوية ومحطات لحساب كميات الامطار التي تسقط لتحديد كمية السقي ...استعمال الدرونات في رش الموبيدات زائد كواشف التكرونية متصل الى الهاتف النقال تكشف كل نقائص التلربة و النبتة بدقيقة

-ادخال الطريقة الهولندية في البيوت البلاستيكية العملاقة او بما يسمى بالمزراع المعلقة استعمال اقل للمياه لان المياه يدخل في رسكلة انية مع المضخات الموجودة في البيوت البلاستيكية +تقليل استعمال الاسمدة لان البيت مغلق و الدرجة الحرارة محكمة من طرف حاسوب مما يقلل ظهور الامراض

-بناء مصانع تحويلية قادرا على مص كل فائض الانتاج لتجنب الخسائر ...مثلا بودرة الثوم و البصل و البطاطا او الطماطم المجففة الخ

نهار يكن لنا هذه النقط فقط سنربح
عدم اهدار الفرشة المائية على مواد قد لا تصل اصلا للمستهلك
نقص في استعمال المواد الكميائية ربح المال و منتوج صحي
انتاج كبير ونوعية افضل بتكاليف اقل مما يزداد تنافسية ساعتك في الاسواق الدولية
قيمة مظافة عكبيرة على مواد التي تمى تحويلها عوض اتلافها

هذا الكلام كنت اقوله قبل فتره بالموضوع

اخشى على الجزائر من هذا التحول الزراعي الكبير غير المدروس
ويأثر بشكل كبير على حجم المياه الجوفيه
نفس ما مر علينا بالسعوديه و الحمدلله بدأنا بتلاحق الأمر
 
عودة
أعلى