بوابة الاقتصاد الجزائري

الجزائر من بين الدول المعرضة لتعريفات جمركية جديدة من طرف الحكومة الامريكية بأمر من ترامب

 
لماذا تُخطط شركة بنغالية🇧🇩 لبناء مصنع سفن في #الجزائر 🇩🇿؟ وما الذي تخفيه وراء هذا القرار ؟
شركة كارنافولي، إحدى أضخم شركات الصناعات البحرية في بنغلاديش، تختار الجزائر كموقع استراتيجي لإنشاء مصنع متخصص في بناء السفن. خطوة تثير الفضول في أوساط الاستثمار الدولي، وتعيد رسم خريطة التعاون بين آسيا وشمال إفريقيا.
🌍 الموقع الجغرافي للجزائر المطل على المتوسط، وقربها من الأسواق الإفريقية والأوروبية، جعل منها منصة مثالية للتوسع البحري نحو قارات ثلاث، وسط اهتمام متزايد بشبكات النقل والخدمات البحرية.
💼 المشروع لا يقتصر على قطاع السفن فقط. شركات بنغالية أخرى أبدت اهتمامًا بقطاعات الفلاحة، الصناعات الغذائية، وحتى التكنولوجيا، ما يُمهّد لتعاون استثماري عابر للقطاعات.
🤝 #الوكالة_الجزائرية_لترقية_الاستثمار فتحت الباب أمام مرافقة ميدانية كاملة، من تسهيل الإجراءات إلى الربط المباشر بين المستثمرين البنغاليين ونظرائهم الجزائريين، في خطوة تؤسس لتكامل اقتصادي حقيقي، قائم على نقل التكنولوجيا وتوسيع القاعدة الإنتاجية.
⚓ هل تكون هذه الشراكة بداية لتحوّل #الجزائر إلى مركز صناعي بحري يخدم المتوسط وإفريقيا؟
 
مراسيم توقيع عقود تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع المزرعة المتكاملة لإنتاج الحليب لشركة بلدنا القطرية بالجزائر.
📌
المرحلة الأولى من المشروع بقيمة تفوق 500 مليون دولار .
📌
المشروع يتربع على مساحة 100 هكتار
📌
بداية إنتاج الحليب المحقق عام 2026.
📌
المشروع يقوم على استيراد افضل سلالات الأبقار وفق معايير عالمية.
📌
المشروع يسهم في 50% من احتياجات الحليب في الجزائر.
📌
المشروع يخلق 5 آلاف فرصة عمل.

524326951_1177538037727123_8313328525261087931_n.jpg
524489906_1177537931060467_199227725768485981_n.jpg
524757222_1177537971060463_724501901325851466_n.jpg
524851622_1177537894393804_198360089812250469_n.jpg
 
📆 بقيمة تفوق 500 مليون دولار، وقّعت شركة بلدنا القطرية أولى عقود تنفيذ المرحلة الأولى من مشروعها العملاق لإنتاج #الحليب_المجفف في الجزائر، في إطار استثمار إجمالي يُقدّر بـ 3.5 مليار دولار.

🔧 العقود الموقعة شملت كبار الموردين والاستشاريين في العالم:
🔹 GEA الألمانية: خطوط الإنتاج وتجهيزات الحلب الآلي
🔹 Valmont الأمريكية: شبكات ري ذكية لتقليص استهلاك المياه
🔹 UCC أورباكون وEHAF: المقاولات والهندسة والاستشارات
🔹 شركات جزائرية كبرى: Condor-Travocovia، RedMed، EFORHYD

📍 تشمل الحزمة:

توريد تقنيات الزراعة الذكية

آليات حفر الآبار

هياكل معدنية

دراسات الأثر البيئي والطبوغرافيا والتربة

🎯 الهدف:
✔️ تحقيق الاكتفاء الذاتي من الحليب المجفف
✔️ تقليص فاتورة الواردات
✔️ خلق آلاف مناصب الشغل
✔️ نقل التكنولوجيا إلى الجزائر
ا
 
لماذا تُخطط شركة بنغالية🇧🇩 لبناء مصنع سفن في #الجزائر 🇩🇿؟ وما الذي تخفيه وراء هذا القرار ؟
شركة كارنافولي، إحدى أضخم شركات الصناعات البحرية في بنغلاديش، تختار الجزائر كموقع استراتيجي لإنشاء مصنع متخصص في بناء السفن. خطوة تثير الفضول في أوساط الاستثمار الدولي، وتعيد رسم خريطة التعاون بين آسيا وشمال إفريقيا.
🌍 الموقع الجغرافي للجزائر المطل على المتوسط، وقربها من الأسواق الإفريقية والأوروبية، جعل منها منصة مثالية للتوسع البحري نحو قارات ثلاث، وسط اهتمام متزايد بشبكات النقل والخدمات البحرية.
💼 المشروع لا يقتصر على قطاع السفن فقط. شركات بنغالية أخرى أبدت اهتمامًا بقطاعات الفلاحة، الصناعات الغذائية، وحتى التكنولوجيا، ما يُمهّد لتعاون استثماري عابر للقطاعات.
🤝 #الوكالة_الجزائرية_لترقية_الاستثمار فتحت الباب أمام مرافقة ميدانية كاملة، من تسهيل الإجراءات إلى الربط المباشر بين المستثمرين البنغاليين ونظرائهم الجزائريين، في خطوة تؤسس لتكامل اقتصادي حقيقي، قائم على نقل التكنولوجيا وتوسيع القاعدة الإنتاجية.
⚓ هل تكون هذه الشراكة بداية لتحوّل #الجزائر إلى مركز صناعي بحري يخدم المتوسط وإفريقيا؟


img03-27072025


27 جويلية 2025

استقبل المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، السيد عمر ركاش، يوم الأحد 27 جويلية 2025، بمقر الوكالة، سعادة سفير جمهورية بنغلاديش الشعبية بالجزائر، السيد محمد نجم الهدى. وقد تم خلال هذا اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، لاسيما في مجال الاستثمار.

وخلال الاجتماع، الذي حضره عدد من إطارات الوكالة، عبّر السيد نجم الهدى عن اهتمام عدد من الشركات البنغالية بإطلاق مشاريع استثمارية في الجزائر، خاصة في مجال صناعة السفن، حيث أبدت شركة Karnafuly Ship Builders Limited (KSBL) رغبتها في إقامة مصنع في هذا المجال على التراب الجزائري. كما أبدت شركات بنغالية كبرى اهتمامًا بقطاعات الفلاحة والصناعات الغذائية، سعيًا للاستفادة من الفرص والمزايا التي توفرها السوق الجزائرية في هذه المجالات الاستراتيجية ذات الأولوية للاقتصاد الوطني.

من جهته، أكد المدير العام للوكالة استعداد الهيئة لمرافقة هذه الديناميكية، وتنظيم لقاءات بين المستثمرين من كلا البلدين، بهدف بحث فرص تجسيد شراكات حقيقية، وذلك بالتنسيق مع القطاعات الوزارية المعنية بمختلف مجالات النشاط.

 
عودة
أعلى