بوابة الاقتصاد الجزائري

قصدك الجزء المتزمت والراديكالي من المجتمع ... هويتنا وتاريخنا هو تاريخ قديم و بائد في القدم والمجتمع المعاصر الذي ينكر هذا التاريخ وينسلخ من تلك الهوية لا يستحق الانتماء لهذا الوطن وهو لا يختلف عن الحثالة التي تصف الجزائر انها صنيعة فرنسا ..اما مسالة البيطون والياجور ما يحلها لا المعمار الاسلامي ولا الوثني بل يحلها القانون والنظام
الجزء المتزمت والراديكالي يا الحاج هو الاكثرية، الجزء المتقبل لأفكارك اقلية والجزء اللي يتفق معك في تبجيل الفترة الرومانية اقلية في وسط تلك الاقلية، راح تجيب حياتك كلها وانت تسب في هذا الشعب اذا شفت كل ردود افعاله تجاه ما لا يوافق مثله وقيمه خيانة. غيرك حاولها وفشل، مستحيل تبني دولة بيد وتحارب في المجتمع وعموم الشعب ومثله العليا بيد، في النهاية تهدم الاثنين، المتجمع والدولة.

بالمناسبة، اطول مدة سيادة سياسية كانت الفترة الاسلامية مقابل كل الفترات الاخرى مجتمعة، يعني لو نتكلم من منطلق تاريخي بحت راك غالط، نورمالمون راك تدفع بالهوية الاسلامية في المعمار بشكل اكبر
 
التعديل الأخير:
الجزء المتزمت والراديكالي يا الحاج هو الاكثرية، الجزء المتقبل لأفكارك اقلية والجزء اللي يتفق معك في تبجيل الفترة الرومانية اقلية في وسط تلك الاقلية، راح تجيب حياتك كلها وانت تسب في هذا الشعب اذا شفت كل ردود افعاله تجاه ما لا يوافق مثله وقيمه خيانة. غيرك حاولها وفشل، مستحيل تبني دولة بيد وتحارب في المجتمع وعموم الشعب ومثله العليا بيد، في النهاية تهدم الاثنين

استطيع ان اخبرك ان كلامك الذي اقتبسته صحيح 100 بالمائة لذالك الجزائر محكوم عليها بالبقاء دولة فاشلة ومتخلفة لابد الابدين ....مشكل الجزائر هو ذهنيات وعقليات شعبها قبل ان يكون انعدام الكفاءة لحكامها والذي هم ايضا منذ الاستقلال ساهموا وكرسوا لهاته الافكار المتزمة التي سلخت الهوية الحقيقية للبلاد وانجبت مجتمع فاشل منغلق ومتخلف
 
استطيع ان اخبرك ان كلامك الذي اقتبسته صحيح 100 بالمائة لذالك الجزائر محكوم عليها بالبقاء دولة فاشلة ومتخلفة لابد الابدين ....مشكل الجزائر هو ذهنيات وعقليات شعبها قبل ان يكون انعدام الكفاءة لحكامها والذي هم ايضا منذ الاستقلال ساهموا وكرسوا لهاته الافكار المتزمة التي سلخت الهوية الحقيقية للبلاد
يعني الجزائر يستحيل ان تكون فيها نهضة المهم استنساخ التجربة الغربية بحذافيرها ؟
شوف فرار في عالم توجد فيه الصين ونوعا ما الهند السردية البالية اللي تجعل النموذج الغربي الطريق الوحيد نحو التقدم والازدهار المادي ترمى في المكب، الازدهار المادي لا يحتاج إيمان فيه او في مقدماته ولا يحتاج ولاء او براء في الحضارات اللي وصلت ليه اولا، اما ذهنيات الشعب، الشعب في كل مكان مورد وليس فاعل حتى يلام على اي شي في مسائل الانتاج او التقدم المادي، اما الحكام، عدم كفائة حكام الجزائر امر أتفق فيه لكنهم كلهم غير مؤدلجين بإستناء بعض منهم خلال العشرية السوداء حتى تلومهم على تكريس عقلية او اخرى في وسط المجتمع، هوية المجتمع موروثة مش مهندسة.
 
الجزائر محكوم عليها بالبقاء دولة فاشلة ومتخلفة لابد الابدين ....مشكل الجزائر هو ذهنيات وعقليات شعبها قبل ان يكون انعدام الكفاءة لحكامها والذي هم ايضا منذ الاستقلال ساهموا وكرسوا لهاته الافكار المتزمة التي سلخت الهوية الحقيقية للبلاد وانجبت مجتمع فاشل منغلق ومتخلف

الشعب الجزائري متخلف و لن يتطور

حاولت فرنسا طوال أكثر من قرن تدجينه ليصير شعب متحضر لكنها فشلت فشلا ذريعا

أفكار الشعب الجزائري المتزمتة هي من قادته نحو الحرية وهي من ستقوده مستقبلا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
 
التعديل الأخير:
الرومان لا علاقة لهم بهوية الجزائر التاريخية ولم يكن الرومان أبدا جزء من أصل الجزائر.

الجزائر هويتها طاسيلي تارقية نوميدية أمازيغية إنتهت بالحضارة العربية الإسلامية والدليل أقدم أثار ومتحف في التاريخ الجزائري هو الطاسيلي.

الرومان إستوطنوا في الجزائر مثلما إستوطن الإسبان والبرتغال والفرنسيين والعثمانيين والحمد لله بتحالف الأمايزغ النوميديين تم طرد الرومان وبناء الحضارة النوميدية وبعدها جاء الإسلام وقام الفاتح الإسلامي عقبة بن نافع رضي الله عنه بفتح شمال أفريقيا من بينها الجزائر وهو مدفون في ولاية بسكرة ودخلت شمال أفريقيا إلى الإسلام والحضارة العربية وبعدما بدأت التحرشات الإسبانية البرتغالية ضد الجزائر وتونس وليبيا تم التحالف مع الخلافة العثمانية الإسلامية وتم إخراج الإسبان والبرتغال وبقي الإستعمار الإسباني في المغرب وبعدها إنتهى عصر الخلافة العثمانية وبدأت الحرب الصليبية على شمال أفريقيا تم إحتلال الجزائر وليبيا وتم فرض الوصاية والحماية على تونس والمغرب ثم إندلعت الثورة الجزائرية الشعبية المسلحة بدأت بالداي الحسين في سطاوالي ثم بالأمير عبد القادر القادر ثم بلالة فاطمة نسومر وعدة قادة وشيوخ المقاومة ثم إنتهت بتفجير الثورة الكبرى عبر مجموعة 22 المسلحة وتم الوصول إلى المفاوضات والإنتهاء بخضوع فرنسا لإرادة الشعب الجزائري والمجاهدين فإنتهت بإستقلال جزائري تام وإعتراف فرنسا بالجمهورية الجزائرية وإستقلالها.

العمران أو الهندسة المعمارية للجزائر الحقيقية والتي يجب تعميمها هي أربعة انواع لا توجد إلا في الجزائر وهي:


العمارة الجزائرية الميزابية أو المرينية من بني ميزاب ثم إنتشرت في المغرب الأقصى.

unisco-home.jpg

kodak.02jpg.jpg


العمارة الجزائرية النوميدية أو الأمازيغية من الأمازيغ ثم إنتشرت في المغرب الأدنى.

Algérie Ancienne.jpg


العمارة الجزائرية الزيانية أو الاندلسية من تلمسان ثم إنتشرت إلى حدود واد ملوية مع المغرب الأقصى.

c0466218c03d5529ebd00f9aa38b5f1e.jpg


العمارة الجزائرية الزيرية أو الحمادية من المدية ثم إنتشرت إلى القيروان والمهدية في المغرب الأدنى ثم سبتة وفاس في المغرب الأقصى.

5a512ea8feae6a2592ee849cb7713046.jpg


هوية العمارة الجزائرية اليوم في الدولة الجزائرية الحديثة هي العمارة الأمازيغية العربية الأندلسية الإسلامية وإنتهى.


c9666554b1a72341cebe06608348a9d9.jpg

4c3ff9542a9ab59da0d7bc3ad437fa43.jpg


كل هذه العمارات هي أصل وهوية الجزائر بدون مناقشة وأكد عليها إبن خلدون وكبار المؤرخين العرب والأجانب.


الشيء الذي أتفق معه مع الأخ قيصر أن العمارة النوميدية تتشارك مع العمارة الرومانية وتتشارك مع العمارة القرطاجية في الكثيير من الأجزاء لأنه في بعض من المراحل التاريخية إندمج القرطاجيون والنوميديون مع الرومان.

والعمارة المزابية هي أصل العمارة المرينية وإندمجت العمارة الأمازيغية مع العمارة العربية فأنتجت لنا العمارة الحمادية أو الزيرية.


مملكة الجزائر قبل الإحتلال الفرنسي:

bb6617301b2c73576cb82a14a8ea9c55.jpg

9009cf37861e7e263e1d9754fc7bda8f.jpg

14ff6b6d252b3cb61ccddbe21ea45bf3.jpg


العمارة الجزائرية اليوم مزيج بين العمارة الزابية الأمايزغية والزيرية والعربية والأندلسية :

6de9a4a4974448accb661881c2a65f3f.jpg

44f12a4a9be1e419534207946962c8f8.jpg

fba687b5c0ee250b3b6936ae4915bd97.jpg

62ff9f564419bc5f82c1fe07becd4013.jpg

125566f56c464dda66597a3ce8f45ac7.jpg

4d9383a9d96d8d6b057fc599e3ef84b7.jpg

684adb43598eb1ad287988ea0dd64d79.jpg

e5fc5cab6899ec6732ee0fa4207bc1b4.jpg

3e0477630b9bbbc86bbbbd8340ced1d2.jpg

010aca6c690943e544720d0adff33f25.jpg

803469f2400d0eefdc679fa5d5d929da.jpg

a30d13efcbf4655fc7833b477df1e96c.jpg

ea12758a76b8584ad724f046cc175009.jpg

ed22e7a82bcc1ab250d42f76b47c9a0e.jpg

fce2727000c5702910e9cdd06488f26e.jpg

4aafb68149d60b3ef5490c082678185c.jpg

b02ae2a77f6267cc078c88e036c6d7e7.jpg

b1e704d36db56163878987702c2134f8.jpg
 
بالنسبة للرومان من ناحية المعمار وماشابه فهي مسألة أذواق.. ولا مانع من الإستلهام منهم وهو موجود كما ذكر الإخوة، وحتى تعميمها في مناطق معينة (ولو مناطق صغيرة) كما يقول القيصر قد تكون فكرة جميلة وقد تتناسب مع تاريخية تلك المناطق وابرازها كمناطق سياحية., مبرر معقول برأيي.
لكن هل سنقدم على فعل ذلك بسبب أن الرومان هم جزء من هويتنا.. هنا الأمر مختلف. وبرأيي ومع قلة اطلاعي أنهم لم يبلغوا تلك المرحلة الإندماجية إن صح التعبير ولا يعترض على هذا بفئات أو عينات مندمجة في الرومنة بلغت ما بلغته.. فالرومنة لم تنجح على المستوى الشعبي بل تم رفضها.,.
ما ذكرته هو في الحقيقة ليس مني بعد بحث وسبر تاريخي بل كلام كنت قد قرأته لباحثين فرنسيين يخدمون تحت الإدارة الإستعمارية وقد كان الفرنسيس يعتبرون أنفسهم ورّاثا للرومان ويقدمون أنفسهم للجزائريين وقتها على هذا الأساس (أي أنهم مسترجعون لأراضيهم السابقة).. المهم هم اجتهدوا في معرفة سبب عدم نجاح الرومان في رومنة الجزائريين بعكس الفينيقيين الذين اعترفوا لهم بنجاحهم في ذلك إلى حد كبير..
المهم والحاصول ولكي لا أطيل عليكم ولا نحرف الموضوع عن مساره: فمسألة الهوية لها شقان شق سردي تاريخي يذكر كأحداث ووقائع جرت على هذه البقعة من الأرض كقولنا الرومان كانوا هنا والآلهة المسماة بكذا كانت تعبد هنا وفلان كان من نسل هذه البقعة، فهذه كلها من تاريخ هذه البقعة بهذا الإعتبار، وهناك هوية انتمائية تتقمصها الشعوب وتختارها دون غيرها وقد يكون المتغلب فيها العرق أو اللغة أو الدين.. وهنا لا يصح الإحتجاج بالمعنى الأول على الثاني لأن الثاني هو المعبر عن حقيقة هوية تلك الشعوب وما صارت وآلت إليه.
 

توقيع تسع اتفاقيات بين الجزائر وروسيا​

1738360068513.jpeg


توجت أشغال الدورة الـ12 للجنة الحكومية المشتركة الجزائرية-الروسية للتعاون الاقتصادي والتجاري والعلمي والتقني، التي انعقدت، اليوم الخميس في الجزائر العاصمة، بالتوقيع على تسع اتفاقيات، تحت إشراف كل من وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، يوسف شرفة، ونائب رئيس الوزراء لروسيا الاتحادية، ديمتري باتروشاف.
وجرت مراسم التوقيع بحضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، نائب الوزير الروسي المكلف بالتعليم العالي والعلوم، كونستانتين موغيلفيسكي، وسفير الجزائر بروسيا، بومدين قناد، والمدير العام لأوروبا بوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، توفيق جوامع، والقائم بالأعمال بسفارة روسيا، أليكسي كوشيشكوف، وإطارات وخبراء من كلا البلدين.

واستهلت المراسم بالتوقيع على محضر الدورة الـ 12 للجنة المشتركة من طرف رئيسي اللجنة، شرفة وباتروشاف.
كما وقع بداري وموغيلفيسكي على اتفاق في مجال الاعتراف المتبادل بالدراسات والمؤهلات والشهادات والرتب الجامعية وعلى مذكرة تفاهم في مجال التعليم العالي والعلوم.

كما وقع المدير العام للمعهد الجزائري للتقييس، جمال حلاس، ونظيره مدير الوكالة الفدرالية للتنظيم التقني والمترولوجيا، لروسيا الاتحادية، أنتون شالييف، على مذكرة تفاهم في مجال التقييس وتقييم المطابقة بين المعهد الجزائري للتقييس والوكالة الفيدرالية الروسية للتنظيم التقني والقياسة.

وتم أيضا التوقيع على اتفاقيات تعاون بين جامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا وجامعة سانت بطرسبورغ متعددة التقنيات، وبين جامعة مستغانم عبد الحميد بن باديس وجامعة سانت بطرسبورغ متعددة التقنيات، تتعلق بتبادل الطلبة وكذا اتفاقية للانضمام إلى شبكة الجامعات الروسية-الإفريقية.

ما تم أيضا توقيع اتفاقيات تعاون بين كل من المدرسة الوطنية لعلوم النانو والنانو تكنولوجيا وجامعة الجزائر2 وجامعة وهران2 وجامعة سانت بطرسبورغ متعددة التقنيات، وكذلك اتفاقية تعاون بين المدرسة العليا للأساتذة ببوسعادة وجامعة نابيريجنى تشيلني الروسية.

وعقب مراسم التوقيع، أكد شرفة على نجاح الدورة الـ 12 للجنة المشتركة، مشيرا إلى أنها أتاحت "الفرصة للطرفين من أجل إجراء تقييم شامل لمختلف جوانب التعاون الثنائي".

ويعكس ذلك، كما قال، "الحرص على تحقيق الاستفادة القصوى من إمكانات التكامل بين البلدين في عدة مجالات، من خلال تطابق الرؤى والتصورات بخصوص المسائل التي تم تناولها خلال اللقاءات".

كما دعا الوزير إلى مواصلة تعزيز التعاون الجزائري-الروسي من خلال تجسيد مشاريع استثمارية مشتركة على أساس مبدأ "رابح-رابح"، وإلى مرافقة المتعاملين الاقتصاديين لكلا البلدين في إقامة شراكات ثنائية وتجسيد مشاريع استثمارية مهيكلة ومنتجة وكذا العمل على استكمال توقيع الاتفاقيات التي تم التطرق اليها خلال الدورات السابقة.

بدوره، أشاد باتروشاف بمخرجات أشغال هذه الدورة ونتائج المحادثات الثنائية التي جرت على هامش الحدث، مبرزا استعداد بلاده لتعزير علاقات التعاون الثنائي خاصة في المجالات الاقتصادية.

كما جدد المسؤول الروسي رغبة بلاده في "توسيع التعاون الثنائي ليشمل قطاعات أخرى تقنية وثقافية وعلمية ورياضية"، مبرزا أن روسيا "مستعدة لرفع عدد المنح للطلبة الجزائريين الراغين في مواصلة دراستهم في الجامعات الروسية التي تتكفل حاليا بتكوين 2000 طالب جزائري".
 
عودة
أعلى