- إنضم
- 10 أغسطس 2024
- المشاركات
- 1,591
- التفاعل
- الدولة
حسب صندوق النقد الدولي الإقتصاد الجزائري لا يشمل هيكلة تنويع جميع المداخيل مثل التحويلات الأجنبية التي يذهب غالبيتها إلى الأسواق السوداء ومثل العائدات السياحية التي تشهد إهمال غير مبرر وتذهب المداخيل لصالح الوكالات السياحية الأجنبية بالمقابل الإجراءات المعقدة للحصول على التأشيرات وكذا إهمال الثروة البحرية الهائلة من الأسماك والمرجان وعدم إستغلالها في التحويلات الغذائية البحرية......
حسب صندوق النقد الدولي فإن الناتج المحلي الإجمالي الخام للجمهورية الجزائرية الحالي غير حقيقي ولا يرتقي إلى إمكانيات الجزائر الكبرى من المداخيل ويتوقع أن يكون الناتج الإجمالي يفوق ناتج إسبانيا الإجمالي وهو 1 تريليون دولار وينافس الناتج الإجمالي الإيطالي بإعتبار إيطاليا أهم دولة صناعية في القارة الأوروبية حاليا.
دعى صندوق النقد الدولي من الجزائر المزيد من فتح التنويع من المداخيل الإقتصادية والنهوض بالقطاع السياحي والقضاء على البيروقراطية في الإدارة وتسهيل الحصول على التأشيرات بدون تعقيد والرفع من قيمة الإنتاج الصناعي مع تنظيم التحويلات النقدية الخارجية للدولة وضبطها.
سيساهم هذا التنويع في المداخيل من رفع الناتج الوطني للإقتصاد الجزائري والدخول في تنافسية عالمية تسمح للجزائر أن تكون إقتصاديا منافسا حقيقيا لكبريات الإقتصاديات حول العالم.
حسب صندوق النقد الدولي فإن الناتج المحلي الإجمالي الخام للجمهورية الجزائرية الحالي غير حقيقي ولا يرتقي إلى إمكانيات الجزائر الكبرى من المداخيل ويتوقع أن يكون الناتج الإجمالي يفوق ناتج إسبانيا الإجمالي وهو 1 تريليون دولار وينافس الناتج الإجمالي الإيطالي بإعتبار إيطاليا أهم دولة صناعية في القارة الأوروبية حاليا.
دعى صندوق النقد الدولي من الجزائر المزيد من فتح التنويع من المداخيل الإقتصادية والنهوض بالقطاع السياحي والقضاء على البيروقراطية في الإدارة وتسهيل الحصول على التأشيرات بدون تعقيد والرفع من قيمة الإنتاج الصناعي مع تنظيم التحويلات النقدية الخارجية للدولة وضبطها.
سيساهم هذا التنويع في المداخيل من رفع الناتج الوطني للإقتصاد الجزائري والدخول في تنافسية عالمية تسمح للجزائر أن تكون إقتصاديا منافسا حقيقيا لكبريات الإقتصاديات حول العالم.
