بوابة الاقتصاد الجزائري

تستعدّ ولاية المنيعة لاستقبال مشروع جزائري إيطالي لزراعة قصب السكر ومختلف أصناف الحبوب، على مساحة تقدر بحوالي 50 ألف هكتار ببلدية حاسي القارة جنوبي الولاية.

 
تستعدّ ولاية المنيعة لاستقبال مشروع جزائري إيطالي لزراعة قصب السكر ومختلف أصناف الحبوب، على مساحة تقدر بحوالي 50 ألف هكتار ببلدية حاسي القارة جنوبي الولاية.

 

فرنسا: فقدان الجزائر في سوق القمح خسارة كبيرة

1737200310541.png


أثرت العلاقات الدبلوماسية المتدهورة بين الجزائر وفرنسا بشكل كبير على صادرات الحبوب الفرنسية، وخاصة القمح بحسب تحليل لموقع France agricole.

وفي مؤتمر صحفي عُقد في نهاية هذا الأسبوع، أشارت المسؤولة المعنية بالاستشارات الاقتصادية، “كلمنس لينوار”، إلى أن الجزائر أصبحت “مغلقة تمامًا” أمام القمح الفرنسي. وتعكس هذه الوضعية التوترات المستمرة التي بدأت تؤثر على التجارة بين البلدين.

من جهته صرح “فيليب هيوزيل”، الأمين العام لرابطة منتجي القمح، للموقع ذاته ، بأن فرنسا تفقد حصصًا كبيرة في السوق بسبب تزايد المنافسة، خاصة من دول شمال إفريقيا.

والجزائر، التي كانت سوقًا تقليديًا للقمح الفرنسي، تمثل خسارة كبيرة. وأكد هيوزيل أن استعادة الثقة مع العملاء ستكون مهمة صعبة، خاصة بعد الأزمات الماضية.

مع توقع ارتفاع مخزونات القمح إلى 1.61 مليون طن بحلول نهاية حملة 2024-2025، يشعر المنتجون الفرنسيون بقلق متزايد بشأن مستقبلهم في السوق.

وتظهر التطورات الأخيرة أن فرنسا بدأت تشعر بخسارة الجزائر كسوق رئيسي للقمح، ومع تزايد التحديات أمام المنتجين الفرنسيين لاستعادة تلك الحصص. يطرح موقع France agricole هذا السؤال المصيري: هل ستتمكن فرنسا من استعادة مكانتها في السوق الجزائرية، أم ستظل الفجوة تتسع أمام المنافسين الجدد؟.
 

فرنسا: فقدان الجزائر في سوق القمح خسارة كبيرة

مشاهدة المرفق 752508

أثرت العلاقات الدبلوماسية المتدهورة بين الجزائر وفرنسا بشكل كبير على صادرات الحبوب الفرنسية، وخاصة القمح بحسب تحليل لموقع France agricole.

وفي مؤتمر صحفي عُقد في نهاية هذا الأسبوع، أشارت المسؤولة المعنية بالاستشارات الاقتصادية، “كلمنس لينوار”، إلى أن الجزائر أصبحت “مغلقة تمامًا” أمام القمح الفرنسي. وتعكس هذه الوضعية التوترات المستمرة التي بدأت تؤثر على التجارة بين البلدين.

من جهته صرح “فيليب هيوزيل”، الأمين العام لرابطة منتجي القمح، للموقع ذاته ، بأن فرنسا تفقد حصصًا كبيرة في السوق بسبب تزايد المنافسة، خاصة من دول شمال إفريقيا.

والجزائر، التي كانت سوقًا تقليديًا للقمح الفرنسي، تمثل خسارة كبيرة. وأكد هيوزيل أن استعادة الثقة مع العملاء ستكون مهمة صعبة، خاصة بعد الأزمات الماضية.

مع توقع ارتفاع مخزونات القمح إلى 1.61 مليون طن بحلول نهاية حملة 2024-2025، يشعر المنتجون الفرنسيون بقلق متزايد بشأن مستقبلهم في السوق.

وتظهر التطورات الأخيرة أن فرنسا بدأت تشعر بخسارة الجزائر كسوق رئيسي للقمح، ومع تزايد التحديات أمام المنتجين الفرنسيين لاستعادة تلك الحصص. يطرح موقع France agricole هذا السؤال المصيري: هل ستتمكن فرنسا من استعادة مكانتها في السوق الجزائرية، أم ستظل الفجوة تتسع أمام المنافسين الجدد؟.

قبل أشهر فقط

1737200412141.png
462708289_948158910684000_2819994721678476892_n.jpg

462775783_948158897350668_6229566823209760570_n.jpg
 
الزليج الجزائري الأصيل من الحضارة الزيرية التي حكمت من حدود طرابلس إلى غرناطة وسبتة ومليلية:geek::coffee:





سعودي يتحدث عن تاريخ الزليج الجزائري العريق


 
عودة
أعلى