المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك على صفحتها الرسمية تفضح فرنسا بالوثائق رسميا بعد منع منتوجات مرجان الجزائرية:
إستندت الجمارك الفرنسية و وزارة الفلاحة الفرنسية إلى لائحة الاتحاد الأوروبي الذي يشترط مطابقة الحليب و مشتقاته قبل تسويق المنتوج، رغم أن كريمة الطلي لعلامة المرجان ليست بحليب و لا مشتق حليب، إلا أن المنع بحجة عدم وجود الجزائر في قائمة البلدان المسموح لها كانت حجة واهية لتبرير المنع رغم دخول المنتوج منذ سنوات عديدة.
* ما لم يصدر في بيانات الجهات المعنية، أن أصل الحليب محل المنع هو فرنسي !! نعم هو فرنسي !!
وقد تحصلت المنظمة من مصادرها على شهادة تبين كمية آخر شحنة إقتنتها علامة المرجان مقدرة ب100 طن مع شهادة التحاليل التي تثبت صلاحيتها و مطابقتها .
* إذا كان هذا الحليب مشكوك فيه و غير مطابق ( حسب المزاعم )...... فإننا نطالب من مصنعي المنتوجات الغذائية الوطنية إيجاد بدائل أخرى وحماية المستهلك الجزائري من منتج لا يعترف بمطابقته البلد المُصدر
فالمستهلك الجزائري لا يقل أهمية و شأنا من المستهلك الأوروبي.
* دفاعنا عن المنتوج الجزائري مهما كان نوعه دفاع عن الإقتصاد و عن المستهلك و بكل قناعة.
إستندت الجمارك الفرنسية و وزارة الفلاحة الفرنسية إلى لائحة الاتحاد الأوروبي الذي يشترط مطابقة الحليب و مشتقاته قبل تسويق المنتوج، رغم أن كريمة الطلي لعلامة المرجان ليست بحليب و لا مشتق حليب، إلا أن المنع بحجة عدم وجود الجزائر في قائمة البلدان المسموح لها كانت حجة واهية لتبرير المنع رغم دخول المنتوج منذ سنوات عديدة.
* ما لم يصدر في بيانات الجهات المعنية، أن أصل الحليب محل المنع هو فرنسي !! نعم هو فرنسي !!
وقد تحصلت المنظمة من مصادرها على شهادة تبين كمية آخر شحنة إقتنتها علامة المرجان مقدرة ب100 طن مع شهادة التحاليل التي تثبت صلاحيتها و مطابقتها .
* إذا كان هذا الحليب مشكوك فيه و غير مطابق ( حسب المزاعم )...... فإننا نطالب من مصنعي المنتوجات الغذائية الوطنية إيجاد بدائل أخرى وحماية المستهلك الجزائري من منتج لا يعترف بمطابقته البلد المُصدر
* دفاعنا عن المنتوج الجزائري مهما كان نوعه دفاع عن الإقتصاد و عن المستهلك و بكل قناعة.