بوابة الاقتصاد الجزائري

طريق الميناء بوهران ، الأشغال على قدم وساق💪💪💪 سيكون طريق عالمي ماشاءالله
 
التعديل الأخير:
#البليـــدة🇩🇿| وضع حجر الأساس لمشروع إستغلال غابة الإستجمام بحي دريوش ( جزء من غابة الدولة سيدي الكبير بلدية البليدة)، والإستماع إلى عرض لمشروع إستغلال غابة إستجمام سيدي سالم ( جزء من غابة الدولة ماسكارو بلدية بوعرفة) ، حيث سيسمح المشروعين بخلق فضاءات للراحة والترفيه والإستجمام وتشجيع السياحة والرياضة الجبلية، فضلا عن خلق مناصب شغل لفائدة شباب المنطقة.🏗️
FB_IMG_1720309235529.jpg
FB_IMG_1720309201522.jpg
FB_IMG_1720309196969.jpg
FB_IMG_1720309193268.jpg


 
أرقام حول الإستثمار الزراعي الجزائري الإيطالي ضمن خطة Mattei .
  • المشروع يعتبر أكبر استثمار ايطالي في مشروع زراعي متكامل عالي التقنية جنوب البحر الأبيض المتوسط .
  • المشروع يغطي مساحة 36 ألف هكتار بقيمة 420 مليون يورو .
  • المشروع المشترك 49 % للطرف الجزائري المتمثل في صندوق الإستثمار الوطني FNI و 51 % للطرف الإيطالي .
  • انطلاقة المشروع ستكون في أكتوبر 2024 بأستصلاح أول 3 ألاف هكتار مع بداية موسم الحرث من أجل تجهيز التربة و بناء أنظمة الري ، و عملية البذر في ديسمبر ، على ان يبدأ أول حصاد في صيف 2025 .
  • يمتد المشروع في جميع مراحله على أربعة سنوات ، يتكون من مزارع لإنتاج الحبوب و البقوليات و مطحنة قمح و خط انتاج للمعكرونة و آخر للكسكس و مخازن بسعة 62 ألف طن .
  • 70 % من المشروع يخصص لإنتاج القمح الصلب و اللين ، 30 % لإنتاج البذور و البقول الجافة ، العدس ، الحمص ، الفول ، الفاصوليا المجففة .
  • المشروع يهدف الى انتاج 170 ألف طن من القمح الصلب ، 7 ألاف طن من العدس ، 14 طن من الفول ، 11 ألف طن من الحمص ، و كميات أخرى معتبرة من القمح اللين و الفاصوليا المجففة .
  • 60 % من القمح المنتج سيوجه للمخزون الإستراتيجي و 40 % للمعالجة و انتاج المعكرونة و الكسكسي للتصدير .
  • المشروع سيسمح بتحقيق الإكتفاء الذاتي في القمح الصلب و تقليل واردات البقوليات ، حاليا الإنتاج المحلي للقمح الصلب يغطي 80 % و البقوليات الجافة 45 % من الإستهلاك .
 
الطريق الإجتنابي لمدينة بوسعادة طريق مهم جدا خاصة مع الكثافة السكانية في المدينة و توسعها بالإضافة لأهمية الطريق الوطني المار بها و الذي يربط مدن الجنوب الشرقي بسكرة الوادي ورقلة بمدن الشمال خاصة الجزائر البليدة و المدية

 
وصول اليسار وفوزه بحكم فرنسا اليوم سيعطي تفائل حول إستمرار مفاوضات ملف الذاكرة بين فرنسا والجزائر بعيدا عن غوغائية اليمين المتطرف وفقاعته الصوتية.

أسعد شيء أراه في حياتي هو العلاقات الإقتصادية اليوم بين فرنسا والجزائر هي مستمرة لصالح الجزائر منذ تولي حكم عبد المجيد تبون وإندلاع الحراك الشعبي المبارك والقضاء على حكم بوتفليقة:


تؤكد التجارة الفرنسية الجزائرية تقدمها وتظهر زيادة بنسبة 5.3٪ في عام 2023. وتبلغ الآن 11.8 مليار يورو، مقارنة بـ 11.2 مليار يورو في عام 2022.

ترجع هذه الزيادة بشكل أساسي إلى ارتفاع الواردات الفرنسية من السلع الجزائرية (+8%، إلى 7,3 مليار يورو)، مدفوعة بواردات المحروقات (+15,3%، إلى 6 مليار يورو)، والتي تتكون بنسبة 51,8% من المنتجات الطبيعية أو المسالة أو الغاز الغازي (+30.1% إلى 3.1 مليار يورو) و48.2% النفط الخام (5.6% إلى 2.9 مليار يورو).

وتبقى الصادرات الفرنسية إلى الجزائر مستقرة، مع انكماش طفيف للغاية بنسبة 0.5% إلى 4.49 مليار يورو (مقابل 4.51 مليار يورو في عام 2022).

تقليديا قطاع مهم من المبيعات الفرنسية في الجزائر، سجلت صادرات المنتجات الزراعية (276 مليون يورو في عام 2023)، وهي الآن خامس أكبر عنصر تصدير، تطورا سلبيا (- 73.1٪) مقارنة بعام 2022. ومن ناحية أخرى، فإن هذا التطور يقابله الأداء الجيد، أو حتى الانتعاش الواضح، لمعظم مراكز المبيعات الفرنسية الأخرى تجاه الجزائر.

أجمل شيء جاء من موقع الوزارة الفرنسية الرسمي:


ويؤدي الارتفاع القوي في الواردات الفرنسية من الجزائر واستقرار المبيعات الفرنسية تلقائيا إلى تدهور الميزان التجاري الفرنسي، الذي يتسع بنسبة 33.3%، لينتقل من 2.1 مليار يورو في عام 2022 إلى 2.8 مليار يورو في عام 2023.

1720381597757.png




الاستثمار: فرنسا مستثمر رئيسي في الجزائر

وبحسب بيانات بنك فرنسا، بلغ رصيد الاستثمار الأجنبي المباشر الفرنسي في الجزائر (أي مجموع التدفقات، معدلا وفقا لسعر الصرف) 2,4 مليار يورو سنة 2022. مما يضع فرنسا أيضا في المرتبة الثالثة بين المستثمرين في الجزائر ( ربما تكون أول شركة هيدروكربونية خارجية)، بعد الولايات المتحدة وإيطاليا.

وتتركز هذه الاستثمارات بشكل أساسي في ثلاثة قطاعات: 1) الأنشطة المالية وأنشطة التأمين (36% من الإجمالي)، 2) الصناعة التحويلية (29%)، والتي يمكن تقسيمها إلى صناعات السيارات والأدوية والمواد الغذائية والصناعات الكيماوية - وأخيراً 3) الصناعات الاستخراجية (23%).

الموقع الرسمي:



 
بالنسبة للتجارة بين فرنسا والجزائر فهي لصالح الميزان التجاري الجزائري:


وفي عام 2022، بلغت تجارة الجزائر 104.2 مليار دولار أمريكي، بزيادة قدرها 37% مقارنة بعام 2021.


وبحسب موقع TradeMap، فقد تابعت الصادرات الجزائرية تطور أسعار المحروقات بشكل ميكانيكي، حيث بلغت 68,4 مليار دولار أمريكي سنة 2022، أي بزيادة قدرها 76,4% على مدى اثني عشر شهرا.


وتأتي هذه الزيادة أساسا نتيجة لارتفاع أسعار المحروقات، التي تمثل الأخيرة 89,8% من إجمالي الصادرات الجزائرية (41% من الغاز الطبيعي، 30,3% من النفط الخام و 15,4% من المحروقات).

وتتألف بقية صادرات البلاد (10.2% في 2022) من مشتقات صناعات النفط والغاز (الأسمدة والأمونيا والزيوت الناتجة عن تقطير القطران)، والمنتجات الزراعية الغذائية (التمور والسكر).

للتذكير، في عام 2022، كانت فرنسا الزبون الثالث للجزائر (10.5% من الإجمالي)، خلف إيطاليا (32.3%) وإسبانيا (12%).

متنوعة للغاية، بلغت الواردات الجزائرية 35.9 مليار دولار أمريكي في عام 2022، بانخفاض 3.6٪ على أساس سنوي (37.3 مليار دولار أمريكي في عام 2021).

وتساهم أربع مجموعات من المنتجات في أكثر من ثلث الإجمالي: السلع الغذائية (16%)، وخاصة الحبوب ومنتجات الألبان؛ السلع الرأسمالية الصناعية (10.9%)؛ المنتجات البلاستيكية (7.3%)؛ وأخيراً سلع المعدات الكهربائية (5.1%).

في حين انخفضت مشتريات السلع الرأسمالية الصناعية بنسبة 12.9% إلى 39.1 مليار دولار، وكذلك مشتريات السلع الرأسمالية الكهربائية (-29% إلى 18.2 مليار دولار)، وفئات السلع الغذائية (+24.8%) والمنتجات البلاستيكية (+19.7%).

ومع ذلك، فقد شهدت مشترياتهم زيادة بين عامي 2021 و2022.

وكانت الصين، في عام 2022، المورد الرئيسي للجزائر (بحصة سوقية تبلغ 18.6٪)، تليها فرنسا (14٪) وإيطاليا (7.7٪).

ومع ارتفاع قيمة الصادرات أكثر من الواردات، يسجل الميزان التجاري الجزائري، للعام الثاني على التوالي، فائضا قدره 32,4 مليار يورو، بعد ست سنوات من عجز الميزان.



1720382583782.png


المصدر من الموقع الرسمي:

 
عودة
أعلى