Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تجارب زراعة القطن ب غليزان
كمادة اولية لمعامل النسيج في المنطقه.
التجربة جزائرية مع الصينيين
تجارب زراعة القطن ب غليزان
كمادة اولية لمعامل النسيج في المنطقه.
التجربة جزائرية مع الصينيين
بالي (اندونيسيا) - التقى وزير الري, السيد طه دربال, اليوم الأربعاء ببالي (اندونيسيا), رئيس المجلس العالمي للمياه, السيد لويك فوشون, حيث تباحث الطرفان حول رؤية الجزائر في مجال تسيير الموارد المائية.
وجرى اللقاء خلال زيارة السيد فوشون, برفقة وزير الأشغال العمومية والاسكان الإندونيسي, السيد باسوكي هاديمويلجونو, لجناح الجزائر بمعرض المنتدى العاشر (10) للمياه.
وبالمنسبة, استعرض السيد دربال مع السيد فوشون, مشاريع الجزائر في مجال تسيير الموارد المائية, والتي من شأنها ان تحد من إشكالية الشح المائي.
وفي هذا السياق, أبرز الوزير الاستراتيجية الوطنية للمياه بآفاق 2030, التي بادر بها رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, سيما من خلال مشاريع تحلية مياه البحر, بغية ضمان تزويد كافة المواطنين على مستوى الوطن بالمياه.
كما تطرق الجانبان الى قضية المياه الجوفية المشتركة, حيث أكد السيد دربال بهذا الصدد, حرص الجزائر على مبدأ سيادة الدول على مياهها الجوفية.
وذكر الوزير بالجهود التي تبذلها الجزائر في اطار توقيع الاتفاقية الثلاثية مع تونس وليبيا, لإنشاء آلية للتشاور حول إدارة المياه الجوفية المشتركة بينها بالصحراء الشمالية, ومقرها بالجزائر العاصمة.
وتهدف هذه الاتفاقية الى تسيير المياه الجوفية المشتركة بين البلدان الثلاث, والمقدرة ب 50.000 مليار متر مكعب
القضية أكبر من القطن، بل تتعدى لإستصلاح آلاف الهكتارات من التربة المالحة ولهذا تم اللجوء للخبرة الصينيةلو يتم التعامل مع المصريين في مجال زراعة القطن والاستعانة ببذورهم راح ترتفع قيمة الاستثمار بشكل عالي
العملاق النفطي EXXONMOBIL قادم للجزائر
نسبة الإسترجاع في حقول النفط والغاز الجزائرية من الأضعف في العالم راهي في حدود 15% لو يتم رفعها بفضل التكنولوجيا المتطورة عند ExxonMobil أو الشركات الأخرى التي تملك هذه التكنولوجيا سنكون كأننا اكتشفنا حقل حاسي مسعود أو حاسي رمل آخر
مبروك
تذكير.. جزائر + 400 مليار دولار.. تقترب
أصبت.نسبة الإسترجاع في حقول النفط والغاز الجزائرية من الأضعف في العالم راهي في حدود 15% لو يتم رفعها بفضل التكنولوجيا المتطورة عند ExxonMobil أو الشركات الأخرى التي تملك هذه التكنولوجيا سنكون كأننا اكتشفنا حقل حاسي مسعود أو حاسي رمل آخر
رصد 3.5 مليارات دولار لتوسيع احتياطيات الجزائر النفطية في آفاق 2028
محمد عرقاب
الطاقة
23/05/2024 - 13:45
أعلن وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الخميس بالعاصمة، عن رصد 3.5 مليارات دولار بين عامي 2024 و2028، لتوسيع قاعدة احتياطيات البلاد من المحروقات وزيادة الإنتاج الأولي عن طريق تكثيف جهود البحث والاستكشاف، وتحسين أداء الاستكشاف وتحسين عمليات استغلال مكامن المحروقات باستخدام تقنيات حديثة مثل طرق الاسترداد من اجل رفع نسبة الاستخلاص.
في جلسة للأسئلة الشفوية بمجلس الأمة، ترأسها صالح قوجيل رئيس المجلس، بحضور وزيرة العلاقات مع البرلمان، بسمة عزوار، أوضح عرقاب أنّ البرنامج التطويري لمجمع سوناطراك خصّص 416 مليون دولار للمشاريع المتعلقة بالبيئة، منها 67 مليون دولار لمشاريع الطاقة الشمسية و68 مليون دولار لمشاريع الهيدروجين.
الجزائر ملتزمة بخفض الانبعاثات الملوثة
شدّد عرقاب على التزام الجزائر الدولية بخفض الانبعاثات الملوثة الناجمة عن نشاط قطاع المحروقات تترجم من خلال مشاريع استثمارية عدة، تعمل على خفض حجم الغاز المحترق بالمنشآت الطاقوية أو عبر مشاريع كبرى في مجال التشجير، سيجسدها مجمع سوناطراك. وتابع الوزير: "الجزائر وعلى غرار الدول المصدرة الأخرى تسعى لخفض انبعاثاتها من الغازات الدفيئة بنسبة 7 إلى 22 بالمائة بحلول عام 2030، وخفض الحجم الإجمالي للغاز المحترق إلى أقل من 1 بالمائة".
وسيتم ذلك - يضيف الوزير - عبر "التدابير والإجراءات التي تعمل الجزائر على تنفيذها لرصد ومراقبة الانبعاثات، بالتعاون مع شركائنا الوطنيين والدوليين"، مذكرا بان مجمع سوناطراك يعتزم تنفيذ برنامج طموح بغرض الاحتجاز الطبيعي للكربون، بدعم من المديرية العامة للغابات قصد غرس 420 مليون شجرة على مساحة 520000 هكتار في جنوب البلاد.
بهذا الخصوص، أوضح وزير الطاقة والمناجم أنّ هذا المشروع التشجيري "الضخم"، الذي سينفذ على مدار 10 سنوات، سيجمع بين مكافحة تغير المناخ وإعادة التشجير والتنمية الاجتماعية والاقتصادية للمناطق المعنية، بشكل يخلق آلاف مناصب العمل ويحسن البيئة وظروف المعيشة للساكنة.
وفي المسعى نفسه، أشار الوزير الى تشكيل لجنة مختصة تضم كل الجهات المعنية بمسألة الحد من انبعاثات الميثان، لوضع خارطة طريق تهدف إلى "إنشاء أداة وطنية للكشف عن انبعاثات الميثان وتقديرها والحد منها، وهناك عدة مشاريع قيد الإنجاز من قبل سوناطراك وشرائكها".
وذكر أنه لا توجد بعد ضريبة دولية موحدة على انبعاثات الغازات الدفيئة يتم تطبيقها بشكل خاص على الدول المصدرة للغاز، غير أن الإجراءات المتخذة تهدف بشكل عام إلى تعزيز الأهداف المسطرة لحماية البيئية والمناخ.
وأوضح ان الاتحاد الأوروبي يعمل على اطلاق نظام "آلية تعديل الكربون على الحدود (CBAM) "، والتي بموجبها سيتم فرض رسوم على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون على المنتجات التي يستوردها الاتحاد وذات بصمة كربونية مرتفعة، كالحديد والصلب والاسمنت والأسمدة والزجاج و الألمنيوم، والتي سيتم العمل بها تدريجيا ابتداء من سنة 2026.
وانتهى الوزير إلى تأكيد "اتخاذ العديد من الإجراءات التي يجري العمل عليها من قبل المنظمات المعنية، سواء منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك+) أو منتدى الدول المصدرة للغاز من أجل توحيد المواقف للدفاع عن مصالحنا".