Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
جيجل احوج للترامواي من بجاية، مستحيل التنقل فيها وبين مدنها في الصيف
اتساأل أحيانا ماذا لو لم يترك الاستعمار الفرنسي مطار و ميناأ في بجاية ماذا كان سيكون حالنا اليوم؟
هناك ثلاثون علامة وضعت ملف طلب إنجاز مصنع للعربات( سيارات، شاحنات، جرارات، دراجات...) بالنسبة للمصنعين الذين تم قبول طلباتهم هناك فيات بوهرن جاك بتيموشنت و شيري ببرج بوعريريج ، هناك أيضا طلبات من جيلي و هيونداي لكن المقال لا يتحدث عن موقع المصنع.
أيضا هناك 127 طلب إستيراد تم الموافقة عليه، لكن بنظام الكوطة و في المستقبل سيطلب منهم الإستثمار في قطاع السيارات...
لكل فئة يوجد زبائن، المنافسة مفيدة للمستهلك، والصيني يبقى أفضل من الخردة الموجودة حاليا... وجاك اللي راك حاقرها راهي شركة عالميةيجب إعدام من يسمح بدخول علامات مثل جاك و ما شابهها للجزائر. حتى فيات لا ترقى للمستوى. كان يجب إدخال علامات من قبيل كييا و فولسفاقن و هيونداي. و أضعف الإيمان علامات فرنسية. إلا أن الجميع يريد إدخال الرخيص الصيني لأن الأجور أيضا رخيصة و شنوي
روح ادي حكايتك بعيد الحاجبجاية أكثر إكتضاض بالمصطافين من جيجل بجاية مركز الي اوقاس 20 كلم في الصيف يجب ساعة و نصف.
اتساأل أحيانا ماذا لو لم يترك الاستعمار الفرنسي مطار و ميناأ في بجاية ماذا كان سيكون حالنا اليوم؟
لا تردون عليه جاك من أحسن الشركات في صناعة السيارات و الشاحنات الخفيفة قالك أتسأل ماذا لو لم يترك الإستعمار مطار في بجاية كأن الدولة عاجزة عن بناء مطارات مثلا مجرد حشرة ب 5 مشاركات في المنتدى خليكم منهلكل فئة يوجد زبائن، المنافسة مفيدة للمستهلك، والصيني يبقى أفضل من الخردة الموجودة حاليا... وجاك اللي راك حاقرها راهي شركة عالمية مشاهدة المرفق 657166
هل أنت و صي علي المستهلك؟يجب إعدام من يسمح بدخول علامات مثل جاك و ما شابهها للجزائر. حتى فيات لا ترقى للمستوى. كان يجب إدخال علامات من قبيل كييا و فولسفاقن و هيونداي. و أضعف الإيمان علامات فرنسية. إلا أن الجميع يريد إدخال الرخيص الصيني لأن الأجور أيضا رخيصة و شنوي
وين قريتهااليوم قريت رقم .. هدف انتاج سنوي مياه شروب محلاة من مياه البحر ...
ب 2،5 مليار متر مكعب ..كنا قبلا نتكلم عن 1،3 مليار م³
وين قريتها
الجزائر - درست الحكومة، لدى إجتماعها يوم الأربعاء، برئاسة الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، التدابير والترتيبات المتخذة لضمان تزويد المواطنين بالمياه الصالحة للشرب، تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بهذا الشأن.
و كان رئيس الجمهورية قد أكد, في العديد من المناسبات, على أن ضمان توفير الماء الشروب للساكنة يبقى "أولوية أولويات" الدولة.
و في احدى لقاءاته الدورية مع الصحافة، أوضح الرئيس تبون أن المشاريع الجاري انجازها في مجال المياه، لاسيما ما يتعلق بمحطات تحلية مياه البحر، كفيلة بضمان انتظام التزويد بالمياه الشروب "لمدة 15 سنة على الأقل" و "دون تذبذب"، مشيرا الى امكانية اطلاق مشاريع تحويل المياه جنوب البلاد.
و قد أصبحت الجزائر في ظرف قصير، حسب رئيس الجمهورية، الأولى إفريقيا, والثالثة عربيا في مجال تحلية مياه البحر, لاسيما بفضل مشاريع محطات التحلية الجاري انجازها عبر خمس ولايات والتي تم وضع حجرها الأساسي السنة الفارطة. و ستسمح هذه المحطات تدريجيا بالوصول لإنتاج 5ر2 مليار متر مكعب من المياه المحلاة سنويا و مواجهة مشكلة شح المياه.
و يقارب الانتاج الوطني للمياه حاليا 11 مليار متر مكعب سنويا، يتوزع على 4ر3 مليار متر مكعب كمياه صالحة للشرب- يتم توفير نصفها من مصادر مائية جوفية- و 600 مليون متر مكعب للاستعمالات الصناعية، فيما توجه حوالي 7 مليار متر مكعب للاستعمالات الفلاحية