بوابة الاقتصاد الجزائري

" Project Hybla "

شركة سونطراك بفرعها الايطالي (Sonatrach Raffineria Italiana ) تتفق مع الجنوب الإفريقية SASOL ,لإنتاج الهيدروجين منخفض البصمة الكربونية ، و انتاج الغاز الصناعي
(Synthetic Gas _ SynGa) , و مشروع ل Captage CO2 , لاستخدامه لاحقا في نشاطات اخرى .

المشروع سيقام ب جزيرة سيسيليا الإيطالية Sicily .



Paid
عندك اخبار عن مصفاة النفط الي شراتها سوناطراك فايطاليا اظن وكانت فيها شبهات فساد ?
 
عندك اخبار عن مصفاة النفط الي شراتها سوناطراك فايطاليا اظن وكانت فيها شبهات فساد ?
السلطات كانت رافضة لصفقة شرائها من عند Exon mobil ...لانها كانت قديمة .

تم ضخ اموال فيها و عادت جديدة تقريبا .

? And guess what
اصبحت تُدر اموالا خيالية ..و نتائجها جد ايجابية ...هي منشورة على موقعها الالكتروني ....و خبر اليوم يؤكد انها بصحة مالية جيدة جدا ..و لها مشاريع مستقبلية .

ولد قدور ...مخلصها ..مخلصها ..😂 ..لا محالة
 
السلطات كانت رافضة لصفقة شرائها من عند Exon mobil ...لانها كانت قديمة .

تم ضخ اموال فيها و عادت جديدة تقريبا .

? And guess what
اصبحت تُدر اموالا خيالية ..و نتائجها جد ايجابية ...هي منشورة على موقعها الالكتروني ....و خبر اليوم يؤكد انها بصحة مالية جيدة جدا ..و لها مشاريع مستقبلية .

ولد قدور ...مخلصها ..مخلصها ..😂 ..لا محالة
ولد قدور راه فدكة,مخلصها,باقي شكيب الخليل..للامانة شكيب خليل كانت عندو استراتيجية كبيرة وفعالة,وعندو نفوذ وعلاقات مع لوبي الطاقة هناك,وكفاءة مميزة,اتمنى تسوية معاه بأي طريقة,
 
ولد قدور راه فدكة,مخلصها,باقي شكيب الخليل..للامانة شكيب خليل كانت عندو استراتيجية كبيرة وفعالة,وعندو نفوذ وعلاقات مع لوبي الطاقة هناك,وكفاءة مميزة,اتمنى تسوية معاه بأي طريقة,
دكتور شكيب خليل ..انسان ذكي و ذو نظرة ..و لكنه فاسد ..محكوم عليه قضائيا و بالدلائل ....عليه مذكرة بحث و توقيف انتربول ...و لكن جنسيته الثانية الأمريكية ...حصنته ...الى حد الساعة .

اذا ما جاء الى الجزائر ....يسامي خوه ولد قدور في الزنزانة المجاورة ....لا محالة.
 
FB_IMG_1674670430766.jpg
 

الجزائر - درست الحكومة خلال اجتماعها الأسبوعي, اليوم الاربعاء, برئاسة الوزير الأول, السيد أيمن بن عبد الرحمان, مشروع مرسوم تنفيذي يتضمن إلغاء تصنيف قطعة أرض تابعة لغابة الأملاك الوطنية بولاية سوق اهراس موجهة لإنجاز مركز كهربائي في إطار مشروع مركب الفوسفات المدمج.

وجاء في البيان : "درست الحكومة مشروع مرسوم تنفيذي يتضمن إلغاء تصنيف قطعة أرض تابعة لغابة الأملاك الوطنية بأولاد زايد، بلدية أولاد ادريس (ولاية سوق أهراس) موجهة لإنجاز مركز كهربائي، قدمه وزير الفلاحة والتنمية الريفية".

وأشار ذات المصدر أن إنجاز هذا المشروع "يندرج ضمن عملية إنجاز مراكز نقل الكهرباء ذات الضغط العالي و العالي جدا، الموجهة لتزويد المشروع المستقبلي لإنتاج حمض الفوسفوريك في إطار مركب الفوسفات المدمج الكبير".

جدير بالذكر ان مشروع الفوسفات المدمج سيجعل من الجزائر احدى الدول الرئيسية المصدرة للأسمدة.

إقرأ أيضا: اجتماع الحكومة: قطاعات العدل والفلاحة والصناعة الصيدلانية والإحصائيات في جدول الأعمال

ويجمع المشروع المجمعين الجزائريين, أسميدال, (شركة فرعية لسوناطراك) والمجمع الصناعي مناجم الجزائر من جهة, والشركتين الصينيتين "ووهان للهندسة" و "يونان تيان ان" من جهة أخرى, بقيمة استثمار يصل إلى 7 مليار دولار و سيشمل أربع (4) ولايات في شرق الجزائر.

وسيشمل المشروع تطوير واستغلال منجم الفوسفات في بلاد الحدبة بمنطقة جبل العنق بولاية تبسة, والتحويل الكيميائي للفوسفات بوادي الكبريت بولاية سوق أهراس وصناعة الأسمدة بحجر السود بولاية سكيكدة إلى جانب المنشآت المينائية المخصصة المتواجدة بميناء عنابة.

و سيسمح المشروع بخلق ما يقارب 12000 منصب شغل خلال مرحلة الإنجاز وحوالي 6000 منصب عمل مباشر و 24000 منصب شغل غير مباشر في مرحلة الاستغلال.
 
لا اعلم مدى برائة عنوان التقرير الصحفي هذا تحت 👇 ..كاتبه جزائري على .

على العموم الله وحده اعلم بالنيات.


الجزائر تخوض حرب الجفاف بـ "الصلوات" والخطط العاجلة

إعادة تشغيل محطات المياه المتوقفة وتأهيل السدود ومراقبة التبذير والتوسع في التحلية
الثلاثاء 17 يناير 2023 15:02
محمد لهوازي صحافي جزائري @LahouaziMohamed

انخفضت معدلات تساقط الأمطار في الجزائر هذا الشتاء مما انعكس سلباً على منسوب المياه في السدود (مواقع التواصل)

تمر الجزائر بفترة جفاف مثيرة للقلق في وقت تتعالى تحذيرات من أزمة مياه تلوح في الأفق بسبب التغيرات المناخية التي باتت ننذر بحال طوارئ مائية، وتدق ناقوس الخطر مهددة بنقص منسوب الموارد المائية إذا تواصل غياب الأمطار.

وكانت بداية فصل الشتاء لهذا العام في الجزائر استثنائية مع انخفاض معدلات تساقط الأمطار وارتفاع متواصل لدرجات الحرارة خلال الأشهر الماضية، وبدأت ملامح الجفاف تتشكل بصورة واضحة في سماء شتاء 2023، مما انعكس سلباً على منسوب المياه في السدود التي تزود المدن الكبرى في البلاد بحاجاتها، وهو ما دفع السلطات إلى إعلان حال استنفار وسن سياسة جديدة للتعامل مع الوضع.

صعوبات كبيرة

ووجد المزارعون في الجزائر صعوبة كبيرة في تعويض مياه الأمطار التي تعلق عليها البلاد آمالاً كبيرة من أجل تجاوز هذه المرحلة الصعبة وتحصيل عائدات وفيرة تجنب الجزائر الاستيراد الذي تفاقمت فاتورته إلى 10 مليارات دولار للمواد الغذائية فقط.

ودعت وزارة الشؤون الدينية الجزائريين إلى أداء صلاة الاستسقاء مرات عدة منذ خريف 2022، بعد التراجع الكبير في تساقط الأمطار خلال هذه الفترة التي تشتهر عادة بتراجع حاد في درجات الحرارة وتساقط أمطار غزيرة وحتى ثلوج على المناطق التي يتجاوز علوها 1000 متر.

وكشفت تقارير رسمية عن تراجع كبير في منسوب مياه السدود، إذ لم تتجاوز نسبة امتلائها على المستوى الوطني الـ 33 في المئة، فيما بلغت النسبة في بعض السدود الكبرى إلى ما دون الـ 10 في المئة، في وقت تقدر النسبة الطبيعة لامتلاء السدود خلال النصف الأول من فصل الشتاء بنحو 55 إلى 60 في المئة.

ونظم البرلمان الجزائري يوماً دراسياً حول "مستقبل الموارد المائية في الجزائر"، ومن بين التوصيات التي خرج بها تفعيل كل السبل الممكنة للإسراع في إنجاز مشاريع التحويلات الكبرى بين سدود الجمهورية، وكذا سدود التجميع.

وأوصى المشاركون في اليوم البرلماني بضرورة مضاعفة الحواجز المائية مع إعادة تأهيل المنشآت الحالية وترميم وإعادة الاعتبار للسدود التي تسجل تسريبات من شأنها التأثير في طاقة استيعابها، وبالتالي المحافظة على كميات هائلة من المياه التي تتسرب حالياً"، إضافة إلى ضرورة توسيع شبكة مراكز تطهير المياه المستعملة لاسترجاع الكميات الهائلة من المياه وإعادة ضخها في شبكات السقي الفلاحي والاستعمال الصناعي غير الاستهلاكي.

خطة عاجلة

وخصص الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء فصلاً كاملاً لأزمة المياه وشح الأمطار، إذ تم رسم مخطط استنفار عاجل بمصالح الداخلية والموارد المائية والفلاحة والصناعة والبيئة بهدف سن سياسة جديدة لاقتصاد المياه الوطني والحفاظ على الثروة المائية الجوفية.

وقررت الحكومة إعادة تحريك وبعث كل المشاريع المتوقفة لمحطات تصفية المياه المستعملة عبر الولايات وإدخالها قيد الاستغلال لاستخدامها في الري الفلاحي عوض المياه الجوفية، إذ شملت القرارات تفعيل دور شرطة المياه التي تختص بمراقبة مجالات استعمال المياه ومحاربة التبذير لمراقبة استغلال المياه عبر البلاد، مع تسليط أقصى العقوبات ضد المخالفين لقانون حفر الآبار.

وقررت السلطات أيضاً إنشاء مخطط لتعميم محطات تحلية مياه البحر عبر كامل الشريط الساحلي تجنباً لتداعيات الأوضاع المناخية الصعبة التي يمر بها العالم، واستحداث مؤسسات متخصصة في تقنيات استغلال المياه المستعملة في إطار منظور اقتصاد المياه والأمن المائي، وإنجاز دراسات علمية عاجلة لوضع تحديد دقيق لمعدل المياه الجوفية.

وقال وزير الأشغال العمومية والري والمنشآت القاعدية لخضر رخروخ إن السلطات تولي اهتماماً بالغاً لمواجهة تبعات الأزمة المائية، لا سيما باعتماد خيار تحلية مياه البحر، مشيراً إلى أن الهدف هو الوصول لعمليات تحلية تسمح بتغطية 80 في المئة من حاجات السكان، إضافة إلى مياه السدود التي تستغل لتزويد المدن الداخلية، وهو ما من شأنه توفير هذه الخدمة العمومية لكل المواطنين في مختلف المناطق.

وأعلن إطلاق دراسة وطنية شاملة لمعرفة الحجم الحقيقي للمياه الجوفية المستغلة سنوياً، وإعداد خريطة طريق فعالة تضمن الاستغلال العقلاني لهذا المورد والحفاظ عليه للأجيال المقبلة، مشيراً إلى أن هذه الدراسة أسندت إلى مصالح الهيئة الوطنية للرقابة التقنية للري التي كلفت بإجراء جرد وطني لكل الآبار التي تستغل في التزود بالمياه والسقي الفلاحي أو الاستعمالات الأخرى.

وتمتلك الجزائر موارد المياه التقليدية التي تتمثل أساساً في المياه السطحية والجوفية والأحواض المغلقة والأحواض الصحراوية جنوب البلاد، أما الثانية الموجودة في الطبقات المائية في كل مناطق شمال البلاد فموجهة إلى تلبية المستلزمات الفلاحية والتزويد بماء الشرب.

ووفق إحصاءات رسمية يستهلك الجزائريون سنوياً ما بين 3.6 و4 مليارات متر مكعب، 30 في المئة منها تأتي من السدود فيما تأتي البقية من الآبار ومحطات تحلية مياه البحر.

حلول ظرفية

وحول الموضوع يقول يوسف برشيد النائب بالمجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان الجزائري) إن الجزائر تفتقد الدراسات المعمقة حول ظاهرة الجفاف وشح المياه وتأثيرها في المواطنين، وتعتمد على حلول ظرفية فقط.

وأوضح برشيد لـ "اندبندنت عربية" أنه "على رغم وجود إرادة سياسية لتفكيك أسباب أزمة الجفاف التي تمر بها البلاد، فإنها لا تستند إلى معطيات ودراسات علمية تمنحها النجاعة اللازمة في الميدان".

وتوقع المتحدث تكرار أزمة مياه الشرب التي شهدتها البلاد صيف العام 2022 بسبب عدم وضوح ملف الري، كما أن القوانين الحالية بحاجة إلى بعد علمي دقيق يسندها، مشيراً أن المؤسسات الحالية المكلفة تسيير ملف المياه تشهد عجزاً ملحوظاً في إيجاد حلول لهذه الأزمة.

وأكد برشيد أن أزمة الجفاف التي تعرفها الجزائر ستؤثر بشكل كبير في الإنتاج الفلاحي، مشيراً إلى أن واحات كثيرة في المناطق الجنوبية تسير نحو الزوال بسبب ظاهرة التصحر ونقص المياه.

ومرت الجزائر صيف عام 2021 بأزمة مياه خانقة في ظل جفاف يضرب البلاد منذ أكثر من ثلاث سنوات، واعترفت وزارة الموارد المائية وقتها بوجود أزمة في التزود بالمياه الصالحة للشرب في 10 محافظات على الأقل بمناطق شمال ووسط البلاد.

وفي العاصمة لجأت السلطات إلى تزويد مناطق عدة بالماء مرة كل يومين، بسبب ما قالت إنه جفاف أو تراجع منسوب سدود تزود العاصمة بالماء الصالح للشرب.

ووضعت "الخطة الوطنية للمناخ" بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) لتضفي الطابع الرسمي على استراتيجية المناخ في الجزائر، ومن أهم أهدافها تعزيز تعبئة الموارد المائية ومكافحة الفيضانات وحماية الساحل ومكافحة الجفاف والتصحر وزيادة مرونة النظم البيئية والزراعة تجاه تغير المناخ.

وتندرج الخطة ضمن برامج عمل على مستويين، واحد يخص المدى القصير (2020-2025) ويتضمن 36 عملاً للاستجابة إلى الحالات العاجلة والإجراءات التي يمكن تحقيقها خلال السنوات القليلة المقبلة، إذ إن القدرات والمهارات البشرية اللازمة لتنفيذها موجودة لكن يكمن المعوق الأساس في الحصول على التمويل، والآخر على المدى المتوسط المدى (2035-2020) ويتضمن 27 إجراء تتطلب مزيداً من الوقت لتحقيقها من ناحية، وتعزيزاً للإطار التنظيمي والموارد البشرية والمادية اللازمة لتنفيذها من ناحية أخرى، ويتطلب تطبيقها التنسيق بين القطاعات وإجراء دراسات تحليلية تحضيرية.

🔹 كل السدود الواقعة في شمال الجزائر مربوطة ببعضها البعض عبر قنوات و انفاق للموازنة بين مناسيب المياه حسب الحاجة ، التوقيت ، الظرف .

سد بني هارون و الذي هو اكبر سد بالجزائر يعرف تدفقات مبشرة و بدوره هذا السد يقوم بتحويلات نحو سدود اخرى .

74 ٪ تقرير التلفزيون الجزائري بتاريخ البارحة .


بداية تحويل المياه من واد سيباو نحو السد الجديد " تاقصبت" بولاية تيزي وزو .
بمقدار 90.000 م3 يومي .




مثال الربط بين السدود في الجزائر عبر القنوات و الانفاق تحت ارضية .

سد تبلوط




التحويلات المائية نحو المدن و ما بين الولايات ( مياه سدود ...مياه تحلية البحر قصة اخرى).


تسيير السدود هو مهمة الوكالة الوطنية للسدود و التحويلات .


اللهم لك الحمد والشكر لك وحدك ، حمدا و شكرا لا رياء فيه.
 
عناوين الصحف معكوسة.

يجعل الأمر يبدو كما لو أن الجزائر يَتوددُ لها من قبل إيطاليا للقيام بشيء لا ينبغي لها القيام به.

الديناميكية هي العكس.

إيطاليا تنجح حاليا في الجزائر لأنها عن طيب خاطر تلعب ضمن القواعد التي تُحددها الجزائر.
 
مراجعة شاملة لقانون الجمارك ..ليتماشى مع قانون الاستثمار الجديد ، الاستثمار الخارجي المباشر و ديناميكيات التحويل التكنولوجي . Transfert de technologie

 
عودة
أعلى