بوابة الاقتصاد الجزائري

البنك الدولي ينشر تصريح على موقعه، معلقا ضمنا على التقارير الصحفية الصادرة من و. أ. ج و معلقا ان المعطيات تحصل عليها من مصادر عمومية من الجزائر دون أن يسميها ، و ان تلك المعطيات موقوفة إلى 1 نوفمبر 2021، و تم اعداده من طرف خبراء اقتصاديون مختصون باقتصادآت المنطقة!


... تعليق شخصي... التقرير مغلوط.. و غير منطقي بتاتا ...و التصويب فوق غريب.. و الأمر الجيد في القصة كلها انه وصلهم احتجاج الجزائر.

و يجدر الذكر ان ما يصفونهم بخبراء اقتصاديون مختصون باقتصادات المنطقة... كلهم فرنسيون.
 
البنك الدولي ينشر تصريح على موقعه، معلقا ضمنا على التقارير الصحفية الصادرة من و. أ. ج و معلقا ان المعطيات تحصل عليها من مصادر عمومية من الجزائر دون أن يسميها ، و ان تلك المعطيات موقوفة إلى 1 نوفمبر 2021، و تم اعداده من طرف خبراء اقتصاديون مختصون باقتصادآت المنطقة!



... تعليق شخصي... التقرير مغلوط.. و غير منطقي بتاتا ...و التصويب فوق غريب.. و الأمر الجيد في القصة كلها انه وصلهم احتجاج الجزائر.

و يجدر الذكر ان ما يصفونهم بخبراء اقتصاديون مختصون باقتصادات المنطقة... كلهم فرنسيون.
بشكل ملموس ، بدلاً من تكرار إصدار APS. ما هي العيوب في تقرير صندوق النقد بالدليل؟

أعتقد أن الشخص المسؤول عن التقرير التونسي بلجاج. لماذا تتحدث عن فرنسا. تعاملت وكالة الأنباء الجزائرية مع فرنسا كدولة صديقة وعاد السفير إلى باريس.

من ناحية أخرى ، لقد لاحظت ذلك بالفعل. هناك مشكلة إحصائية في الدولة. أي هيئة في الدولة هي المسؤولة وبأي وسيلة ? حتى المسؤولين الجزائريين يلاحظون هذا الافتقار الذي يحجب تطوير خططهم ومهامهم.
 
نُشرت في الأيام الأخيرة عدة مقالات إخبارية بخصوص المرصد الاقتصادي الجزائري التابع للبنك الدولي. تضمنت بعض هذه المقالات تصريحات غير صحيحة من الناحية الواقعية حول محتوى التقرير ، تم إعدادها بأكبر قدر من الدقة ، ومؤلفيها ، وهم فريق من الاقتصاديين العاملين في منطقة المغرب العربي. نود أن نشير إلى أن البنك الدولي يصدر تقارير اقتصادية دورية لدوله الأعضاء. يصدر المرصد الاقتصادي الجزائري مرتين في العام من قبل خبراء اقتصاديين في البنك الدولي وآخر طبعة نشرت في 22 ديسمبر 2021 متاحة هنا. ويستند التقرير ، الذي يخضع لمراجعة شاملة للجودة قبل إصداره ، حصريًا إلى البيانات المتاحة للجمهور والمشار إليها في التقرير ، أو البيانات التي يتم توفيرها مباشرة من قبل سلطات الدول الأعضاء. والغرض منه هو المساهمة في المعرفة والحوار حول التنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلد. تتماشى استنتاجات التقرير مع البيانات الرسمية المتاحة في التاريخ الختامي لبيانات التقرير (1 نوفمبر 2021) ، والتي تم تقديم معظمها في نشرة البنك المركزي الجزائري المنشورة في 22 ديسمبر 2021.

لقد لاحظنا مع الأسف أن بعض المقالات المذكورة أعلاه قد اعتمدت لغة ربما لم يتم التفكير فيها بشكل كامل من قبل مؤلفيها المجهولين. على الرغم من كونها غير مقبولة ، فلن يتم الرد على هذه التعليقات ، لأننا لا نعتبر أنه يمكن استخدامها كحجة أو كعنصر من عناصر النقاش.

مجموعة البنك الدولي هي مؤسسة إنمائية دولية قائمة على الأعضاء ، ولها هدفان مزدوجان هما القضاء على الفقر المدقع وتعزيز الرخاء المشترك. الجزائر عضو مهم في مجموعة البنك الدولي وممثلة في مجلس المديرين التنفيذيين للبنك. يخدم موظفو وإدارة مجموعة البنك الدولي أهداف المؤسسة فقط.

1.jpg


المصدر :: البنك الدولي شخشيا :cautious: و ليس القصر الملكي المغربي .
 
بشكل ملموس ، بدلاً من تكرار إصدار APS. ما هي العيوب في تقرير صندوق النقد بالدليل؟

أعتقد أن الشخص المسؤول عن التقرير التونسي بلجاج.
أهلا ، لقد علمت انك ستظهر هنا، و بالذات في هذا الخبر

نعم مغلوط ذلك التقرير وتوقعات غير منطقية !

و هنا سأشرح.

1/ أولا في التقرير، يتوقعون حالة عالمية من دون مفاجآت فيما يخص كوفيد...يعني دون أن يلجأ العالم إلى تدابير إغلاق.. الخ

هنا جدول التناقضات 👇




Screenshot_20211229-194432.png

* يتوقعون تصاعد ل الناتج الخام بين 21/22/23 حتى يصل 184.3 b$

في نفس الوقت يضعون قيمة 10.9٪ كنمو في قطاع المحروقات بين 20/21
(الحقيقة هي +17٪)
و بين 21/22 نمو طفيف ب 1،9٪ (حسب رؤيتي لما ستكون عليه 22 ، النسبة ستكون فوق 3،7٪ لهذا القطاع)

المشكل ان التقرير مربوط بسياق انهيار لأسعار الطاقة في 22 و 23 (اقرأ التقرير)
هذا غير منطقي و مخالف لتوقعات ابسط الاقتصاديين...و الحالة الطاقوية العالمية و نقص الاستثمار.. (كلها عوامل تنبأ بارتفاع أسواق الطاقة)

السؤال الآن...حسب حساباتهم و توقعاتهم (انهيار اسعار النفط +تناقص في الانتاج الجزائري سنة 22) من أين سيأتي الناتج المصاعد 184،3 b$ لسنة 23 ؟

هل سيأتي من القطاع الخاص و التصدير؟ حتى هذا القطاع يتوقعون له نمو طفيف ب 2٪ سنة 21 (قيمة خاطئة) و 2،9٪ سنة 22 .. و هكذا نمو مع التوقعات السابقة لا يخدم فرضية ازدياد في الناتج الخام ب 4 مليار دولار ( تذكر... يتوقعون في التقرير انهيار اسعار الطاقة و نقص إنتاج سنة 22)

اذن من هو القطاع الذي سيشارك بقوة لدعم نمو الناتج الخام .. قطاع الفلاحة ؟ربما... و لكن عليه إنتاج ما يقرب +45 مليار دولار في عام 22 لدعم الناتج الخام.

اختصارا..... يوجد قيمة نحن متأكدون من انها غير صحيحة... هي التي يرفقونها في Solde Commercial سنة 21 ( سالب 1،2٪ - ) و كلنا نعلم ان في نهاية نوفمبر الميزان التجاري حقق نتيجة إيجابية بفائض ب +(1) مليار دولار بما يعطينا نسبة (1،9٪ +) في الميزان التجاري لسنة 21.

لما تقرأ... التقرير...بتأني تجد.. توقعات متناقضة.

اخيرا... لا دخل للتوانسة في هذا التقرير... و لا تضرب هذا بذاك لغرض نعلم المقصود منه!
 
من ناحية أخرى ، لقد لاحظت ذلك بالفعل. هناك مشكلة إحصائية في الدولة. أي هيئة في الدولة هي المسؤولة وبأي وسيلة ?
الخلل الإحصائي... يكمن في السوق الاستهلاكية خاصة... المؤثر الرئيسي في هذا الخلل و المغذي له هو... النشاط الموازي... حجمه الضخم.. و غير مستقر و لا يمكن التنبؤ به... عام يضخون أموالهم في السوق الموازية.. و عام آخر يكتنزونها.... لا يمكنك التنبؤ بما تقرره السوق الموازية
حتى المسؤولين الجزائريين يلاحظون هذا الافتقار الذي يحجب تطوير خططهم ومهامهم.
احسب انك تقصد بهته الجزئيه... المشاريع و مشاكل les rallonges budgétaires ? ؟
الحل قد يكمن هنا في تدخل الوزير الأول👇

رفض كل طلب اعادة تقييم يتجاوز 10 بالمئة​

 
أهلا ، لقد علمت انك ستظهر هنا، و بالذات في هذا الخبر

نعم مغلوط ذلك التقرير وتوقعات غير منطقية !

و هنا سأشرح.

1/ أولا في التقرير، يتوقعون حالة عالمية من دون مفاجآت فيما يخص كوفيد...يعني دون أن يلجأ العالم إلى تدابير إغلاق.. الخ

هنا جدول التناقضات 👇




مشاهدة المرفق 448304
* يتوقعون تصاعد ل الناتج الخام بين 21/22/23 حتى يصل 184.3 b$

في نفس الوقت يضعون قيمة 10.9٪ كنمو في قطاع المحروقات بين 20/21
(الحقيقة هي +17٪)
و بين 21/22 نمو طفيف ب 1،9٪ (حسب رؤيتي لما ستكون عليه 22 ، النسبة ستكون فوق 3،7٪ لهذا القطاع)

المشكل ان التقرير مربوط بسياق انهيار لأسعار الطاقة في 22 و 23 (اقرأ التقرير)
هذا غير منطقي و مخالف لتوقعات ابسط الاقتصاديين...و الحالة الطاقوية العالمية و نقص الاستثمار.. (كلها عوامل تنبأ بارتفاع أسواق الطاقة)

السؤال الآن...حسب حساباتهم و توقعاتهم (انهيار اسعار النفط +تناقص في الانتاج الجزائري سنة 22) من أين سيأتي الناتج المصاعد 184،3 b$ لسنة 23 ؟

هل سيأتي من القطاع الخاص و التصدير؟ حتى هذا القطاع يتوقعون له نمو طفيف ب 2٪ سنة 21 (قيمة خاطئة) و 2،9٪ سنة 22 .. و هكذا نمو مع التوقعات السابقة لا يخدم فرضية ازدياد في الناتج الخام ب 4 مليار دولار ( تذكر... يتوقعون في التقرير انهيار اسعار الطاقة و نقص إنتاج سنة 22)

اذن من هو القطاع الذي سيشارك بقوة لدعم نمو الناتج الخام .. قطاع الفلاحة ؟ربما... و لكن عليه إنتاج ما يقرب +45 مليار دولار في عام 22 لدعم الناتج الخام.

اختصارا..... يوجد قيمة نحن متأكدون من انها غير صحيحة... هي التي يرفقونها في Solde Commercial سنة 21 ( سالب 1،2٪ - ) و كلنا نعلم ان في نهاية نوفمبر الميزان التجاري حقق نتيجة إيجابية بفائض ب +(1) مليار دولار بما يعطينا نسبة (1،9٪ +) في الميزان التجاري لسنة 21.

لما تقرأ... التقرير...بتأني تجد.. توقعات متناقضة.

اخيرا... لا دخل للتوانسة في هذا التقرير... و لا تضرب هذا بذاك لغرض نعلم المقصود منه!
أخي,

أنا قلت لك إعطينى مصادر و ليس رأيك.

أنت تأخد في الحسبان فقط أسعار الطاقة في السوق العالمى, و لكن :

1- الجزائر بلد غازي يحبد البيع بعقود طويلة الأمد لا يتغير كثيرا مردوده.
2- هل تضمن أن الكميات المصدرة ستبقى مستقرة رغم إنفجار الطلب الداخلى و تقادم الأبار لضعف الإستثمار ?
3- هناك أبار فيها شركاء أجانب, يأخدون أرباحهم بالدولار.
4- حسب علمى سنة 2021 حققت الجزائر عجز في ميزان المدفوعات ب -5.3 مليار دولار. تتكلم عن فائض في 2021, هل يمكنك أن تعطينى رقم إحتياطى العملة الصعبة المتبقى ?
5- حسبك أنت, هناك قطاعات أخرى منتجة كالصلب و الإسمنت و الزراعة (45 مليار) و الإلكترونيك ...

فضلا, لا تقل لي مؤامرة فرنسية كونية ضد الحكومة. التقرير شكر وزارة المالية لتعاونها.
هذا التقرير لا يستحق كل هذا الجدل أصلا.
 
تقرير البنك الدولي موامرة لاضعاف الروح الوطنية ...خفظ الله النظام الجزائري من كل شر 🤩
 
تحديث البنك الدولي لتقرير مراقبة الوضع الاقتصادي في الجزائر

صدرت خلال الأيام القليلة الماضية عدة مقالات صحفية تتعلق "بتقرير البنك الدولي لرصد الوضع الاقتصادي في الجزائر". تضمنت بعض هذه المقالات معلومات غير دقيقة من حيث الوقائع حول محتويات التقرير ، الذي تم إعداده بمنتهى الدقة ، وكذلك عن مؤلفيه ، وهم فريق من الاقتصاديين يعملون في منطقة المغرب العربي.

نود أن نشير إلى أن البنك الدولي يصدر بانتظام تقارير اقتصادية لدوله الأعضاء. يتم إصدار تقرير متابعة الوضع الاقتصادي في الجزائر مرتين في السنة. الإصدار الأخير ، الذي نُشر في 22 ديسمبر ، متاح هنا. ويستند التقرير ، الذي يخضع لمراجعة شاملة للجودة قبل نشره ، حصريًا إلى البيانات المتاحة للجمهور ، المشار إليها في الوثيقة ، أو على البيانات المقدمة من السلطات في البلدان الأعضاء. هدفها هو تشجيع تبادل المعرفة والحوار حول التنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلد. تتوافق استنتاجات التقرير مع البيانات الرسمية المتاحة في تاريخ إغلاق بيانات التقرير (1 نوفمبر 2021) ، والتي تم تقديم معظمها في مذكرة التزامن الصادرة عن بنك الجزائر في 22 ديسمبر 2021.

لقد لاحظنا مع الأسف أن بعض المقالات المذكورة أعلاه قد اعتمدت لغة قد تكون خارجة عن أفكار مؤلفيها المجهولين. على الرغم من كونها غير مقبولة ، فلن يتم الرد على هذه الملاحظات ، حيث نعتبر أنها لا يمكن أن تكون حجة ولا تشكل عنصرًا للنقاش.

مجموعة البنك الدولي هي مؤسسة إنمائية دولية مكونة من دول أعضاء لها هدفان مزدوجان هما إنهاء الفقر المدقع وتعزيز الرخاء المشترك. الجزائر ، عضو مهم في مجموعة البنك الدولي ، ممثلة في مجلس إدارة البنك. يخدم موظفو وإدارة مجموعة البنك الدولي أغراض المؤسسة فقط.

 
أخي,

أنا قلت لك إعطينى مصادر و ليس رأيك.
مصادر ماذا؟... تحليل ذلك التقرير سهل لمن يفقه الحسابات.
أنت تأخد في الحسبان فقط أسعار الطاقة في السوق العالمى, و لكن :

1- الجزائر بلد غازي يحبد البيع بعقود طويلة الأمد لا يتغير كثيرا مردوده.
هذه النقطة تناقشنا فيها كثيرا... و قلت لك انت و فقط من تقول عقود طويلة الاجل و تصر على ذلك... و أمامك.. اسطول lng لا يتوقف... لا أفهم اصرارك ام نسيانك.
2- هل تضمن أن الكميات المصدرة ستبقى مستقرة رغم إنفجار الطلب الداخلى و تقادم الأبار لضعف الإستثمار ?
تسأل سؤال تعرف اجابته.... عد إلى الوراء في هذا الموضوع بضعة صفحات و ابحث اخبار... اولا انشاء محطات شمسية ستحل محل محطات توليد الكهرباء العاملة على الغاز (هنا اقتصاد الغاز لبيعه لا لنقصه).
ثانيا... خبر استثمارات 40مليار دولار من 22 إلى 26
⚠️ تذكر... انه تم استثمار في بنية تحتية لمعالجة الغاز ... لسعة 140مليار متر مكعب في العام.... الا تذكر هذا أيضا؟
3- هناك أبار فيها شركاء أجانب, يأخدون أرباحهم بالدولار.
و مادخل ذلك في نقاشنا... بما ان .. اولا لا أحد له الاغلبية في اي بئر.... ثانيا.. ضرائب على إنتاجهم... منطق تحويل ارباحهم.. لا يستخدم كحجة.. صديقي...
4- حسب علمى سنة 2021 حققت الجزائر عجز في ميزان المدفوعات ب -5.3 مليار دولار. تتكلم عن فائض في 2021, هل يمكنك أن تعطينى رقم إحتياطى العملة الصعبة المتبقى ?
عد في الصفحات... أدلى محافظ البنك المركزي ان الإحتياط مستقر عند 44،2 و يعرف ارتفاعات طفيفة... لنرى سير سنة 22 بحول الله

ميزان المدفوعات تحول من سالب 16،4- مليار دولار سنة 20.. إلى سالب 5،3- مليار دولار نهاية أكتوبر 21..... و(تذكر) انا القائل ان هذا العجز سيختفي نهائيا... مع نهاية فيفري 22.... الا تذكر؟
5- حسبك أنت, هناك قطاعات أخرى منتجة كالصلب و الإسمنت و الزراعة (45 مليار) و الإلكترونيك ...
لم تفهمني... رقم 45 .. كان مني.. كحساب منطقي.. لكي يكون تقرير البنك صحيح... فهمتني الان... لكي يكون تقرير البنك الدولي صحيحا من دون مشاكل مع كل التوقعات الغريبة... هو أن قطاع الزراعة الخ.. يجب أن ينتج اكثر من 45.سنة 22.. لتبرير ناتج خام 184.3 لسنة 23
فضلا, لا تقل لي مؤامرة فرنسية كونية ضد الحكومة. التقرير شكر وزارة المالية لتعاونها.
هذا التقرير لا يستحق كل هذا الجدل أصلا.
انا لا اقول انه مؤامرة و لا استخدم لغة الخشب..... انا اقول... نحن نعلم من ألِف التلفيق و التدليس على الجزائر... تقرير غريب و خاطئ التصور من هيئة عالمية معروفة... يجب الرد عليه.... وصلهم الرد...لنرى.. قد يطرأ تغيير.
 
لقد لاحظنا مع الأسف أن بعض المقالات المذكورة أعلاه قد اعتمدت لغة قد تكون خارجة عن أفكار مؤلفيها المجهولين. على الرغم من كونها غير مقبولة ، فلن يتم الرد على هذه الملاحظات ، حيث نعتبر أنها لا يمكن أن تكون حجة ولا تشكل عنصرًا للنقاش.

أعطيك معلومة لن تجدها في اي مكان... و يمكنك الضحك على ما سوف اقوله.... و عد الي على مدى السنوات القادمة.

سترى ضغط... على كل ماهو فرنسي على رأس الهيآت الاقتصادية/المصرفية العالمية... من يقود هذه الحرب الخفية هي الو. م. أ.... الهدف منها تقليص نفوذ الفرنسيين فيها.... لماذا ؟ لأن فرنسا رفضت العمل مع الو. م. أ و مواجهة الصين... و لان للصين و فرنسا اتفاقات خاصة في افريقيا.
ستتضح الرؤية جيدا عن قريب.
 
أعطيك معلومة لن تجدها في اي مكان... و يمكنك الضحك على ما سوف اقوله.... و عد الي على مدى السنوات القادمة.

سترى ضغط... على كل ماهو فرنسي على رأس الهيآت الاقتصادية/المصرفية العالمية... من يقود هذه الحرب الخفية هي الو. م. أ.... الهدف منها تقليص نفوذ الفرنسيين فيها.... لماذا ؟ لأن فرنسا رفضت العمل مع الو. م. أ و مواجهة الصين... و لان للصين و فرنسا اتفاقات خاصة في افريقيا.
ستتضح الرؤية جيدا عن قريب.
فرنسا لم تعد لديها رؤية إستراتيجية و مازالت تستعمل أساليب إستعمارية قديمة.

الصين و تركيا و روسيا هم منافسين للفرنسيين في معاقلهم في إفريقيا. و لا يمكنهم الإتحاد معهم.

التدخل الأمريكي في إفريقيا هو إجباري لمجابهة الصين و روسيا لضعف الأوروبيين و إستراتجياتهم.

الاستراتيجية الأمريكية تقوم على الهيمنة المباشرة أو عبر حلفائها. ولكن عندما يكون الحليف فاشل فلا يتبقى لهى سوى المجابهة المباشرة.
 
فرنسا لم تعد لديها رؤية إستراتيجية و مازالت تستعمل أساليب إستعمارية قديمة.

الصين و تركيا و روسيا هم منافسين للفرنسيين في معاقلهم في إفريقيا. و لا يمكنهم الإتحاد معهم.

التدخل الأمريكي في إفريقيا هو إجباري لمجابهة الصين و روسيا لضعف الأوروبيين و إستراتجياتهم.

الاستراتيجية الأمريكية تقوم على الهيمنة المباشرة أو عبر حلفائها. ولكن عندما يكون الحليف فاشل فلا يتبقى لهى سوى المجابهة المباشرة.

للصين و فرنسا تفاهمات في عديد من المناطق في افريقيا... و هما على اتفاق في سياساتهما في القرن الافريقي و منطقة خليج غينيا و قليلا في دول الساحل...بمنطق لا أحد يضر الآخر و يدعمه.
انظر إلى نيجيريا (البترول و الغاز و بوكو حرام) , غينيا ( Bauxite), جيبوتي .. تفهم التقارب الفرنسي الصيني في افريقيا... و منه تفهم العين الحمراء الأمريكية لفرنسا.
التواجد الأمريكي في النيجر... هو لمراقبة فرنسا في الساحل و لكسر الربط الفرنسي العميق في دول الساحل.
الآن فرنسا تخسر في الساحل و ياترى هي صدفة.. ان تنمو تجارتنا البينية مع دول الجنوب؟.. خذها من عندي.. ليست صدفة... هو بداية انجلاء لحصار كان مفروض علينا... و لعبنا اوراقنا عندما حانت الفرصة... و يجب أن نزيد المكاسب و نحافظ عليها.
الآن و فقط يمكنك الفهم لماذا التكالب الاعلامي الفرنسي على الجزائر.. و استخدامها كل منابرها و مواليها ضدنا.
لسيت مؤامرة... انا اسميها لعبت نفوذ و مصالح... و لكن الرياح تهب في اتجاه آخر... عكس فرنسا و خططها.
فرنسا افريل 2022... هي الوجه الحقيقي لفرنسا....
 
تقرير البنك الدولي موامرة لاضعاف الروح الوطنية ...خفظ الله النظام الجزائري من كل شر 🤩
حتى نظرية المؤامرة لا تشتغل عندهم إلا حسب الأهواء
فإن كانت تقارير المنظمات الدولية تتماهى مع سياق التطبيل الذي يريده النظام (وليس المصلحة العامة)
فهي صادقة وتمام التمام,

كتقرير منظمة التغذية العالمية التابعة للأمم المتحدة فاو عن إحتلال الجزائر للمرتبة الأولى إفريقيا من حيث الأمن الغذائي.
و أما إن كانت التقارير على العكس من ذلك تكشف ولو جزء يسير من الكوارث الإقتصادية
التي تعاني منها البلدان الإفريقية عامة,

دولة الجزائر خاصة في هذا التقرير الصادر عن البنك الدولي الذي كشف بعض عيوب الإقتصاد دون تهجم أو تهكم
فهنا يصبح التقرير مغلوطاً مغرضا بغيضاً و شرير متآمر لأن المسؤول عن إعداده هو فلان الفلاني.

هنا نفهم أن أكبر مؤامرة نواجهها هي نظام لا يعترف بالخطأ ولا يريد تصحيح أخطائه كأن الباطل لا يأتيه والعياذ بالله
عافانى الله وإخواننا في الجزائر من المجانين
حتى يتسنى لنا تحسين الأوضاع
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى