بوابة الاقتصاد الجزائري

باحتياطي 68 مليون طن
الجزائر تتجه للاستثمار في استخراج الزنك و الرصاص

توجّهات جزائرية للحدّ من استيراد الزنك

يحتوي منجم الزنك والرصاص ببلدية واد أميزور التابعة لولاية بجاية الواقعة شرق الجزائر، على مخزون يُقدَّر بقرابة 68 مليون طنّ، بينما يتوقّع الخبراء في الجزائر أن يبلغ الإنتاج السنوي لهذا المنجم مليوني طنّ من المعادن، من ضمنها 210 ألف طنّ من مركز الزنك، فضلًا عن بلوغ إنتاج مادّة الرصاص ما يقارب 40 ألف طنّ، فيما يُرتقب أن يصل حجم الإنتاج -حسب التقديرات الأوّلية- إلى 4 ملايين طنّ في السنة، نظرًا للقدرات التي يحتويها هذا الموقع، كما سيمكّن هذا الحقل الجزائر من اقتصاد الكثير في مجال استيراد الزنك، الذي تستورد منه الجزائر ما يعادل 100 مليون دولار سنويًا تقريبًا، في وقت تستحوذ فيه الجزائر على أكثر من 200 منجم للزنك غير مستَثمَر.

وبإصدار رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، أوامره من أجل الشروع في استثمار منجم واد أميزور، يكون هذا الحقل المعدني قد وصل إلى المرحلة الأخيرة، التي تستبق الانطلاق الفعلي في إنتاج الزنك بهذا المنجم، وتمهّد لدخول مقاطعة بجاية في الجزائر مرحلة الانتعاش الاقتصادي، الذي تستند إليه الحكومة الجزائرية، لتنويع الموارد الاقتصادية، لتكون بديلًا أمثل للخروج من الأزمة الحاليّة.

هل ستستعيد “مناجم الجزائر” بريقها؟

في الوقت الذي توجّه فيه السلطات العليا في الجزائر أنظارها صوب الثروات المعدنية، بصفتها خيارًا إستراتيجيًّا، تعتمد عليه الجزائر، انطلاقًا من استثمار منجمي غار جبيلات وواد أميزور، تنتظر مناجم وحقول معدنية أخرى لفت الأنظار إليها، وإعادة نشاطها من جديد، بعد التوقّف عن استثمارها في وقت سابق، على غرار العديد من المناجم التي تتوزّع على مدن غرب الجزائر، كمنجم بني صاف للحديد في ولاية عين تموشنت، المكتشَف سنة 1870، والذي كان يزوّد أوروبّا بهذه المادّة، ومنجم العابد للزنك والرصاص في ولاية تلمسان، والذي يعدّ من أقدم وأكبر المناجم على مستوى إفريقيا، وهي منابع معدنية يمكن أن تتوجّه بها الجزائر -بصفة أساسية- للتصدير، من خلال خطّة يحصل بموجبها تطوير قطاع المناجم، الذي يعدّ من القطاعات الإستراتيجية للدولة الجزائرية، كونه يوفّر عائدات ماليّة كبيرة من العملة الصعبة، خصوصًا وأن انتعاش القطاع يأتي بعد صعوبات شهدها طيلة السنوات الماضية
 
شركة جزاءرية صينية مشتركة ؟! ام سيكتفي الصينيين بانشاء المصانع فقط ؟ فوسفات مصنع مالمقصود يعني لن يتم تصديرها خام .
اذا كانت شراكة فاعتقد كان بامكان سوناطراك انجاز المشروع وحدها والشركات الاجنبية تنجز المصانع بالتعاون مع شركات سوناطراك والتسيير من الممكن الاستعانة بالخبرات الاجنبية منفردة ، الشراكة بهذا الشكل اعتقد لابد من مراجعتها
الجزائر لا تملك تقاليد في تحويل الفوسفات لذلك توجهت الى الصين
المشروع الجزائري يهدف الى تعظيم قيمة الفوسفاط من خلال تحويله الى اسمدة وغازات ومنتجات اخرى بدلا من تصديره بشكله الخام كما يفعل البعض
 
في المواقع المحايدة دائما المغرب متاخر مقارنة بالجزائر
في موقع اصوات مغربية المغرب ديما الاول :LOL: :LOL: :LOL: :LOL:
سير يا مغربي جيب مواقع محاديية ومرحبا بيك في النقاش
(y)
a39330c15acd86a645501893d3526eb7.jpg
 
ايا المغاربة عطونا شوية اتساع من فضلكم
:LOL: :LOL: :LOL:
2018
مشاهدة المرفق 319388
للامانة حتى الاحصاءيات هذه ومغلوطة الانتاج الجزاءري يقارب ال30 مليار دولار وفي جميع المواقع المهتمة بالفلاحة المحايدة تاتي الجزاءر خلف مصر في الكميات المنتجة من الخضر والفواكه والحبوب وتتفوق عليها في عدة منتجات فلاحية اما المغرب فمتاخر عن الجزاءر ، وهذا رغم البيروقراطية الكبيرة في هذا القطاع وجملة المشاكل التي تواجه الفلاحين وسوء تنظيم القطاع خصوصا في التخزين الذي يجعل الفلاحين ينتجون كميات اقل رغم قدرتهم على انتاج كميات اكبر بالاضافة الى ان القطاع لم يدخله رجال الاعمال الكبار حتى الان الا عدد قليل منهم بفعل العراقيل ، رغم كل هذه المشاكل الجزاءر تتفوق عليهم بشكل واضح فلاحيا فماذا لو اهتمت فعلا بالقطاع بتنظيمه ورفع القيود عن الاستثمارات في مجال تخزين المنتجات الفلاحية وفتح المجال امام الشركات المحلية الكبيرة وحتى المستثمرين الصغار الذي يعانون بيروقراطية لانجاز مشاريعهم واستغلال اكثر للتقنيات الحديثة في الزراعة والري واستغلال الاراضي الواسعة الصالحة للزراعة المختصين يقولون ان الجزاءر بامكانها رفع حجم انتاجها لثلاث الى اربع بشكل عادي بل الى اكبر من ذلك
 
للامانة حتى الاحصاءيات هذه ومغلوطة الانتاج الجزاءري يقارب ال30 مليار دولار وفي جميع المواقع المهتمة بالفلاحة المحايدة تاتي الجزاءر خلف مصر في الكميات المنتجة من الخضر والفواكه والحبوب وتتفوق عليها في عدة منتجات فلاحية اما المغرب فمتاخر عن الجزاءر ، وهذا رغم البيروقراطية الكبيرة في هذا القطاع وجملة المشاكل التي تواجه الفلاحين وسوء تنظيم القطاع خصوصا في التخزين الذي يجعل الفلاحين ينتجون كميات اقل رغم قدرتهم على انتاج كميات اكبر بالاضافة الى ان القطاع لم يدخله رجال الاعمال الكبار حتى الان الا عدد قليل منهم بفعل العراقيل ، رغم كل هذه المشاكل الجزاءر تتفوق عليهم بشكل واضح فلاحيا فماذا لو اهتمت فعلا بالقطاع بتنظيمه ورفع القيود عن الاستثمارات في مجال تخزين المنتجات الفلاحية وفتح المجال امام الشركات المحلية الكبيرة وحتى المستثمرين الصغار الذي يعانون بيروقراطية لانجاز مشاريعهم واستغلال اكثر للتقنيات الحديثة في الزراعة والري واستغلال الاراضي الواسعة الصالحة للزراعة المختصين يقولون ان الجزاءر بامكانها رفع حجم انتاجها لثلاث الى اربع بشكل عادي بل الى اكبر من ذلك
الاحصاء الذي وضعته انا في 2018 فقط
وليس 2020
 
الجزائر لا تملك تقاليد في تحويل الفوسفات لذلك توجهت الى الصين
المشروع الجزائري يهدف الى تعظيم قيمة الفوسفاط من خلال تحويله الى اسمدة وغازات ومنتجات اخرى بدلا من تصديره بشكله الخام كما يفعل البعض
عدم تصديره كمنتج خام هذا امر جيد جدا ، اعتراضي فقط انه كان بامكان سوناطراك ان تملك نسبة 100٪ في المشروع فقيمة الصادرات مهمة 7 مليار دولار الا اذا كان عندهم رؤية اخرى تتعلق بايجاد سوق داءم لمنتجاتها في الصين او ان هذا مااشترطه الصينيين لشراء المنتج رغم اني لا اعتقد ذلك.
من المهم ان تنافس الجزاءر في كل المجالات وتحرر الاقتصاد باسرع وقت وتبتعد عن المجاملات ومصطلحات الاخوة وغيرها ، يمكننا تحقيق نسبة نمو من رقمين اذا تم رفع التجميد عن المشاريع الاستثمارية المجمدة
 
للامانة حتى الاحصاءيات هذه ومغلوطة الانتاج الجزاءري يقارب ال30 مليار دولار وفي جميع المواقع المهتمة بالفلاحة المحايدة تاتي الجزاءر خلف مصر في الكميات المنتجة من الخضر والفواكه والحبوب وتتفوق عليها في عدة منتجات فلاحية اما المغرب فمتاخر عن الجزاءر ، وهذا رغم البيروقراطية الكبيرة في هذا القطاع وجملة المشاكل التي تواجه الفلاحين وسوء تنظيم القطاع خصوصا في التخزين الذي يجعل الفلاحين ينتجون كميات اقل رغم قدرتهم على انتاج كميات اكبر بالاضافة الى ان القطاع لم يدخله رجال الاعمال الكبار حتى الان الا عدد قليل منهم بفعل العراقيل ، رغم كل هذه المشاكل الجزاءر تتفوق عليهم بشكل واضح فلاحيا فماذا لو اهتمت فعلا بالقطاع بتنظيمه ورفع القيود عن الاستثمارات في مجال تخزين المنتجات الفلاحية وفتح المجال امام الشركات المحلية الكبيرة وحتى المستثمرين الصغار الذي يعانون بيروقراطية لانجاز مشاريعهم واستغلال اكثر للتقنيات الحديثة في الزراعة والري واستغلال الاراضي الواسعة الصالحة للزراعة المختصين يقولون ان الجزاءر بامكانها رفع حجم انتاجها لثلاث الى اربع بشكل عادي بل الى اكبر من ذلك
مازالت الجزائر لا تعرف الانتاج المتسلسل بعد
اي الاستثمار بشكل كامل في سلسلة الانتاج من انتاج البذور الى الزراعة الى الجني الى تحويل المنتوج ثم التبريد و النقل و التصدير
اول ما يتم التحكم في هذه التقنيات اضافة الى ادخال الاساليب العلمية الحديثة وسينتقل القطاع الفلاحي سنوات ضوئية الى الامام
هناك اكثر من 16 مليون هكتار صالحة للزراعة و غير مستغلة لحد الان
 
عدم تصديره كمنتج خام هذا امر جيد جدا ، اعتراضي فقط انه كان بامكان سوناطراك ان تملك نسبة 100٪ في المشروع فقيمة الصادرات مهمة 7 مليار دولار الا اذا كان عندهم رؤية اخرى تتعلق بايجاد سوق داءم لمنتجاتها في الصين او ان هذا مااشترطه الصينيين لشراء المنتج رغم اني لا اعتقد ذلك.
من المهم ان تنافس الجزاءر في كل المجالات وتحرر الاقتصاد باسرع وقت وتبتعد عن المجاملات ومصطلحات الاخوة وغيرها ، يمكننا تحقيق نسبة نمو من رقمين اذا تم رفع التجميد عن المشاريع الاستثمارية المجمدة

يجب فتح الاستثمار المنجمي امام الشركات الاجنبية فهي تملك الخبرة و المعرفة اللازمة
ابالاضفة الى ان 64 بالمائة من مساحة البلاد لم يتم استكشافها بعد حسب وزير المناجم ، مما سيضيف ارقام مهولة الى الارقام المعلن عنها سابقا و التي في حال اصلاح القوانين المنظمة للاستثمار سوف تجذب بسرعة استثمارات كبيرة
الجزائر توفر فرصة مهمة للاستثمار في المجال المنجمي من عدة نواحي
اهمها مناجم غنية ، توفر مصادر الطاقة الرخيصة التي تسمح باقامة مصانع لتحويل المواد الخام بأقل التكاليف ، توفر اليد العاملة ، توفر البنى التحتية كخطوط السكك الحديدية و الموانئ
العراقيا الموجودة هي قانونية تشريعية و تسيير الاقتصاد بالعقلية الادارية الاشتراكية القديمة
 
في المواقع المحايدة دائما المغرب متاخر مقارنة بالجزائر
في موقع اصوات مغربية المغرب ديما الاول :LOL: :LOL: :LOL: :LOL:
سير يا مغربي جيب مواقع محاديية ومرحبا بيك في النقاش
(y)
a39330c15acd86a645501893d3526eb7.jpg
بفعل تخفيض قيمة الدينار من البنك المركزي من 70 دينار للدولار لحوالي 130 دينار للدولار من 2014 او قبل ذلك بقليا انخفضت قيمة الناتج المحلي الاجمالي الجزاءري الى هذه القيمة في 2018 ، رغم ان القطاع الموازي وهو الاغلب في الاقتصاد الجزاءري لايحتسب لاعلينا ، الاقتصاد الجزاءري يمكن تحسينه باجراءات سريعة وبسيطة لاتستغرق اكثر من عام خصوصا التحصيل الضريبي كما ذكرت في مشاركة سابقة اما الاقلاع الصاروخي للاقتصاد مرتبط بمدى جدية السلطة في تحريره لا اكثر ولااقل ففرص النمو والازدهار هاءلة بمعنى الكلمة
 
مازالت الجزائر لا تعرف الانتاج المتسلسل بعد
اي الاستثمار بشكل كامل في سلسلة الانتاج من انتاج البذور الى الزراعة الى الجني الى تحويل المنتوج ثم التبريد و النقل و التصدير
اول ما يتم التحكم في هذه التقنيات اضافة الى ادخال الاساليب العلمية الحديثة وسينتقل القطاع الفلاحي سنوات ضوئية الى الامام
هناك اكثر من 16 مليون هكتار صالحة للزراعة و غير مستغلة لحد الان
بالضبط هذا مااقصده يمكن رفع الانتاج الفلاحي لاضعاف مضاعفة مما ينتج حاليا
 
بالضبط هذا مااقصده يمكن رفع الانتاج الفلاحي لاضعاف مضاعفة مما ينتج حاليا
يجب التركيز على قطاعات كنا رائدين فيها سابقا مثل الطماطم الصناعية و العصائر و البنجر السكري
 
يجب فتح الاستثمار المنجمي امام الشركات الاجنبية فهي تملك الخبرة و المعرفة اللازمة
ابالاضفة الى ان 64 بالمائة من مساحة البلاد لم يتم استكشافها بعد حسب وزير المناجم ، مما سيضيف ارقام مهولة الى الارقام المعلن عنها سابقا و التي في حال اصلاح القوانين المنظمة للاستثمار سوف تجذب بسرعة استثمارات كبيرة
الجزائر توفر فرصة مهمة للاستثمار في المجال المنجمي من عدة نواحي
اهمها مناجم غنية ، توفر مصادر الطاقة الرخيصة التي تسمح باقامة مصانع لتحويل المواد الخام بأقل التكاليف ، توفر اليد العاملة ، توفر البنى التحتية كخطوط السكك الحديدية و الموانئ
العراقيا الموجودة هي قانونية تشريعية و تسيير الاقتصاد بالعقلية الادارية الاشتراكية القديمة
لاباس باعطاءهم عقود لانجاز المصانع او دراسة او خبرة معينة لكن شخصيا معارض لامتلاكهم حصص اكثر من 25٪ 30٪ في منشاة صناعية مهمة تتعلق بالمعادن ، يمكن النظر لتجربة بعض الدول الخليجية حيث تجلب خبراء اجانب لتسيير الشركات او منشات صناعية او تتقوم بشراء بنسب مهمة في الشركات العالمية في هذا المجال ، مااقصده بشكل عام اننا يجب ان نحصل على اكبر قيمة مالية ممكنة من هكذا مشاريع وان تكون للشركات العمومية والخاصة المحلية النسبة الاكبر وغالبية الاسهم او تمتلكها بشكل كامل
 
بفعل تخفيض قيمة الدينار من البنك المركزي من 70 دينار للدولار لحوالي 130 دينار للدولار من 2014 او قبل ذلك بقليا انخفضت قيمة الناتج المحلي الاجمالي الجزاءري الى هذه القيمة في 2018 ، رغم ان القطاع الموازي وهو الاغلب في الاقتصاد الجزاءري لايحتسب لاعلينا ، الاقتصاد الجزاءري يمكن تحسينه باجراءات سريعة وبسيطة لاتستغرق اكثر من عام خصوصا التحصيل الضريبي كما ذكرت في مشاركة سابقة اما الاقلاع الصاروخي للاقتصاد مرتبط بمدى جدية السلطة في تحريره لا اكثر ولااقل ففرص النمو والازدهار هاءلة بمعنى الكلمة
تماما وهذا بسبب الاجراءات البيروقراطية للادارة التافهة عندنا في الجزائر
gdp الجزائري في 2004 كان 85 مليار دولار
gdp ألمصري في 2004 كان 82 مليار دولار
تقريباا متساويين
سنة 2020 مصر تجاوزت 300 مليار دولار في حين ان الجزائر مازلت تدور 180 مليار
------------------------
مصر كانت افضل منا في جلب الاستثمارات الخارجية وسياستها الاقتصادية افضل منا بكثير
 
لاباس باعطاءهم عقود لانجاز المصانع او دراسة او خبرة معينة لكن شخصيا معارض لامتلاكهم حصص اكثر من 25٪ 30٪ في منشاة صناعية مهمة تتعلق بالمعادن ، يمكن النظر لتجربة بعض الدول الخليجية حيث تجلب خبراء اجانب لتسيير الشركات او منشات صناعية او تتقوم بشراء بنسب مهمة في الشركات العالمية في هذا المجال ، مااقصده بشكل عام اننا يجب ان نحصل على اكبر قيمة مالية ممكنة من هكذا مشاريع وان تكون للشركات العمومية والخاصة المحلية النسبة الاكبر وغالبية الاسهم او تمتلكها بشكل كامل
ولماذا تعترض ؟؟
يعني تفضل ان تبقى الثروة في باطن الار وتبقى مرتهنا للبترول على ان تقوم شركة اجنبية تملك المعرفة والخبرة باستغلال هذه الثروة !!
يجب ان نتخلص من عقلية و النمط التسيير الاشتراكي
 
يجب التركيز على قطاعات كنا رائدين فيها سابقا مثل الطماطم الصناعية و العصائر و البنجر السكري
بالنسبة للطماطم الصناعية سنويا الانتاج سنويا فيه فاءض رغم المساحة الصغيرة جدا المخصصة للشعبة والفلاحين يرمون المنتج الزاءد عن طاقة مصانع التحويل المحلية دون ان يتم حل المشكلة بتخزين وتصدير الفاءض
 
الجزائر لا تملك تقاليد في تحويل الفوسفات لذلك توجهت الى الصين
المشروع الجزائري يهدف الى تعظيم قيمة الفوسفاط من خلال تحويله الى اسمدة وغازات ومنتجات اخرى بدلا من تصديره بشكله الخام كما يفعل البعض
البعض هو خامس أكبر مصدر للأسمدة في العالم 🤦🏻‍♂️
 
بفعل تخفيض قيمة الدينار من البنك المركزي من 70 دينار للدولار لحوالي 130 دينار للدولار من 2014 او قبل ذلك بقليا انخفضت قيمة الناتج المحلي الاجمالي الجزاءري الى هذه القيمة في 2018 ، رغم ان القطاع الموازي وهو الاغلب في الاقتصاد الجزاءري لايحتسب لاعلينا ، الاقتصاد الجزاءري يمكن تحسينه باجراءات سريعة وبسيطة لاتستغرق اكثر من عام خصوصا التحصيل الضريبي كما ذكرت في مشاركة سابقة اما الاقلاع الصاروخي للاقتصاد مرتبط بمدى جدية السلطة في تحريره لا اكثر ولااقل ففرص النمو والازدهار هاءلة بمعنى الكلمة
هناك خطوات سريعة يمكن القيام بها مثل خوصصة البنوك العمومية
تطوير القطاع المالي لا يقل اهمية عن تطوير القطاع المنجمي او الفلاحي
بنوكنا مجرد صناديق ودائع ولا تقوم بأي شيئ لتحريك الاقتصاد
 
تماما وهذا بسبب الاجراءات البيروقراطية للادارة التافهة عندنا في الجزائر
gdp الجزائري في 2004 كان 85 مليار دولار
gdp ألمصري في 2004 كان 82 مليار دولار
تقريباا متساويين
سنة 2020 مصر تجاوزت 300 مليار دولار في حين ان الجزائر مازلت تدور 180 مليار
------------------------
مصر كانت افضل منا في جلب الاستثمارات الخارجية وسياستها الاقتصادية افضل منا بكثير
مصر لاتعرقل الاستثمارات المحلية ولا الاجنبية وتسعى لجلب اكبر عدد ممكن منها ، في بلدنا العكس عشرات الالاف من المشاريع الاستثمارية المحلية وهي الاهم مجمدة ومعرقلة والاستثمارات الاجنبية نفس الشيء رغم اني لا احبذها اصلا ، ماكاش بلد في العالم يرفض او يجمد او يعرقل مشروع يصدر له 15 20 مليار دولار في السنة لااعتقد بوجوده هذا كمثال فقط ، لكن الاقتصاد عندنا مرتبط بسياسة الدولة ككل وحتى الان لم يتخذو قرارا فعليا لتحرير الاقتصاد لعدة اسباب . النمو والازدهار السريع سهل جدا في حاليا يحتاج قرار سياسي فقط
 
عودة
أعلى