أشهر جنرال إيراني قتل بحلب: بشار جندي لخامنئي.. وسوريا..

الصناعية و الاقتصادية كما هو واضح
امام العالم سواء بقدرة سوريا و ايران
الاقتصادية و الصناعية قبل او بعد الثورة
لنتحدث بالمنطق .. ايران و بشار فشلوا
في سوريا امام ميليشيات و تدخل روسيا
خير دليل ..
لولا الطيران الامريكي والروسي كان شفنا الفضايح
الجبن الرافضي معروف والتقيه تشهد لهم
اعرف ذلك انا اتكلم عن قبل الثورة و التنسيق بيهم رغم اختلافهم ايدولوجيا على الأقل كانو احسن حلفاء بالشرق الاوسط في كثير من المجالات
 
بعد أن قامت الصحف الروسية بتسمية بشار اﻷسد بذيل الكلب.. هاهي وكالة فارس الإيرانية تسمي الأسد بذيل الخنزير

Cwm-Tu2XcAIKFc0.jpg
 
أنا لم أذكر الإسلام لأنهم قد يكونون خرجوا منه أو على وشك الخروج

ولكن على الأقل يحترم عرقه العربي ولا يرضى بفارسي يضع قدمه على رقبة العربي الخائن
بقايا المناذرة و الغساسنة

كان المناذرة موالي للفرس بينما كان الغساسنة موالي للروم اليوم بشار موالي للغرب الرومي و الشرق الروسي الرومي و ايران الفارسية

لا ننسى هؤلاء النصيريين و الدروز اصلهم من قبائل لخم و تنوخ التي ينتمي لها المناذرة و الغساسنة
 
صدقت . ولا يسير في فلك ايران الا شيعة اصلهم غير عربي ولو لاحظت التمدد الفارسي سابقا . تجد نفس المناطق القديمه في الوطن العربي من اليمن الى المنطقه الشرقيه في السعوديه الى العراق فيها شيعة مرجعيتها ايران وهم اغلبهم روافض فالروافض دينهم لا علاقة لهم بالاسلام الا لتشكيك فيه والامثله كثيرة ليس لها حصر..
هم عرب في الاصل و النسب لكن ليسوا عرب في الفكر و الشرف بقايا المناذرة و التبع اليمني عبيد الأحباش و موالي الفرس و الروم من الغساسنة
 
الإعلام: تضع إيران ميزانيات هائلة تحت تصرف إمبراطورية إعلامية تُعد الأكبر في المنطقة العربية، ومن أهمهم في جنوب غرب آسيا والعالم، وتجعل هذه الأداة وحدها من السهل الترويج لأية فكرة تود إيران زرعها عن نفسها حول العالم، وخاصة في البلدان المستهدفة من قبل خطتها العشرينية.
العداء لأمريكا والغرب وإسرائيل، مقابل الاهتمام بالقضية الفلسطينية كذلك تُعد من الوسائل التي تستخدمها إيران في الترويج لنفسها في البلدان العربية واكتساب حاضنة شعبية في تلك الدول.
بالرغم من كل هذا، فإن عنصر القوة الأكبر والأهم لدى إيران ينبع من كونها دولة «إسلامية شيعية» يؤمن جزء لا يُستهان به من شعبها بولاية المرشد الأعلى، تلك الولاية التي تمنحه بوصفه قائدًا سياسيًّا ودينيًّا، وتمنح إيران معه، قوة غير محدودة، تلك القوة التي جعلتها، على سبيل المثال، تتجاوز عقودًا من فرض العقوبات الأمريكية عليها والبقاء صامدة حتى الآن رغم قسوة تلك العقوبات.
خلاصة القول أنه: تلعب إيران دورًا لا يُستهان به في المنطقة العربية خاصة وفي إفريقيا وجنوب غرب آسيا عامة، وفي سعيها لامتلاك القوة الأكبر في تلك المناطق وفرض هيمنتها عليها، تظل الصراعات التي يمكن لإيران تأجيجها أو إنهاؤها، من خلال الميليشيات والجماعات التي تقوم بتجنيدها لتحقيق أهدافها الخاصة، وهي عنصر قوة ومصدر قلق للعديد من البلدان حول العالم عامة، والدول العربية خاصة، حيث أنها قادرة على تحريكها في أي وقت وحين، ووفق مصالحها الخاصة وفي السبيل الذي يدعم أهدافها العليا فقط.
 
عودة
أعلى