خيارات دول الخليج لمواجهة خطر الصواريخ الإيرانية

الساحق المصري

عضو جديد
إنضم
26 أكتوبر 2016
المشاركات
48
التفاعل
77 0 0
أكد التقرير على حاجة دول الخليج إلى 55 بطارية باتريوت لنشرها في دول المجلس، مع إمكانية استخدام ست بطاريات من نظام «ثاد» أيضًا، والدمج بين النظامين لزيادة الفعالية ومواجهة أي مخاطر قد تشكلها منظومة الصواريخ الباليستية الإيرانية
وشدد تقرير أعده باحثون في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، على أهمية نشر نحو 55 بطارية باتريوت في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، لحمايتها من خطر الصواريخ الباليستية الإيرانية، مقترحًا استخدام نظام «ثاد» أيضًا لتحقيق فاعلية قصوى.
وأكد البروفسور توبي دودج، وهو زميل أول وباحث استشاري بالشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، خلال ندوة نظمها المعهد بمناسبة صدور تقريره حول «مشروع الدفاع الصاروخي في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ضد تهديدات ومخاطر الصواريخ الباليستية الإيرانية»، أن الصراعات في المنطقة سواء في سوريا أو في اليمن توفر مختبرًا جيدًا لإيران لاختبار صواريخها في حروب حقيقية. وقال: «يمثل حزب الله والحوثيون معامل جيدة للتجارب الإيرانية».
لكن دودج أكد أن إيران عندما تستخدم صواريخها الباليستية ضد دول مجلس التعاون لن تكون الوحيدة التي تطلق الصواريخ في الخليج، في إشارة إلى تدخل الولايات المتحدة ودول حليفة إضافة إلى منظومة الدفاع الجوي المتطورة التي تمتلكها دول المجلس وعلى رأسها السعودية للرد على الصواريخ الإيرانية.
وتطرق إلى مثال واقعي للصواريخ المصنعة إيرانيًا، فنظام الدفاع الجوي السعودي استطاع أن يعترض جميع الصواريخ التي تم إطلاقها من اليمن بنجاح، وتابع: «كلما كان هناك نسبة تكامل كانت النتائج أفضل».
وأضاف أن أفضل طريقة لمنع إيران من إطلاق الصواريخ وردعها هي فرض مزيد من العقوبات عليها بسبب برنامجها للصواريخ الباليستية، داعيًا دول الخليج لبناء منظومة دفاعية لاعتراض صواريخ إيران الباليستية وردع أي هجوم صاروخي قد تقوم به إيران.
وقال دودج: «في عالم ما بعد الاتفاق النووي فإن شراء إيران لهذا النوع من الصواريخ سيزيد»، منوهًا إلى أهمية الاتفاقية العسكرية بين دول مجلس التعاون مثل قوات درع الجزيرة التي تتخذ من السعودية مقرًا لها، والتي يمكن البناء عليها في زيادة التكاتف العسكري بين دول المجلس.
ولفت إلى أن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما كانت تريد الخروج من المنطقة وإبعاد نفسها عن الحروب التي تكلف كثيرًا ونقل تمركزها إلى آسيا، ما دفع إيران لاستثمار هذا التحول.
وقدّر التقرير الذي شارك في إعداده مايكل إليميان، زميل أول وباحث استشاري في الدفاع الصاروخي بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، حاجة دول مجلس التعاون لنحو 55 بطارية باتريوت لنشرها في دول المجلس، مع إمكانية استخدام ست بطاريات من نظام «ثاد» أيضًا، والدمج بين النظامين لزيادة الفعالية ومواجهة أي مخاطر قد تشكلها منظومة الصواريخ الباليستية الإيرانية
وأكد إليميان في محاضرة له في فرع المعهد بالبحرين، أن إيران لا تستطيع استخدام نظامها الصاروخي بدقة عالية بسبب الحظر الذي تتعرض نتيجة برنامجها للصواريخ الباليستية، مشيرًا إلى أن إيران مصدر الصواريخ في اليمن.
وأشار إلى أن من الأفضل لدول مجلس التعاون أن يكون لديها منظومة دفاع صاروخي لأن اعتراض صاروخين إلى ثلاثة أمر سهل، لكن سيكون الأمر صعبًا عندما يتم إطلاق من 20 إلى 30 صاروخا دفعة واحدة.
وقدّر مخزون إيران من الصواريخ الباليستية بـ200 إلى 300 صاروخ شهاب 1 و2، و100 صاروخ من شهاب 3 وقادر يتراوح مداها بين 1300 و1600 كيلومتر، ونحو 500 صاروخ من الأنظمة الصغيرة فتح 110 التي يصل مداها إلى 200 كيلومتر، مقدرًا قدرات إيران الإنتاجية من الصواريخ بحدود 100 صاروخ في العام
وتطرق إلى أن اليمن لديه 300 صاروخ سكود حصل عليها في فترة التسعينات من القرن الماضي من كوريا الشمالية، كما أن إيران قدمت للحوثيين كثيرًا من الأنظمة الصاروخية.
وقال إليميان إن إيران زادت مخزونها من الصواريخ الباليستية، كما زادت من دقة هذه الصواريخ، مؤكدًا أن الصواريخ التي يستخدمها الحوثيون في الحرب ضد السعودية صنعت في إيران
وشدد على الصواريخ الباليستية الإيرانية قصيرة المدى لا تشكل خطرًا على المدن الكبرى والعمق في دول مجلس التعاون الخليجي، لأن مداها قصير حيث تشكل خطرا على الجزء الشرقي من الكويت والأجزاء الشرقية من الإمارات العربية المتحدة
وقدم الندوة جون جينكنز المدير التنفيذي لفرع الشرق الأوسط، من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، الذي قال: «إن الكل ينتظر نتائج الانتخابات الأميركية التي بالتأكيد ستدفع الولايات المتحدة إلى إعادة موضعة نفسها في المنطقة بغض النظر عن الرئيس الأميركي المقبل هي أو هو
ونصح التقرير بنشر منظومة رادارات ومستشعرات وربطها ببعضها البعض وربطها بنظام الدفاع الصاروخي فعند إطلاق صاروخ باليستي من تبريز يمكن لصواريخ «ثاد» المتمركزة في السعودية أن تعترضه داخل الأجواء الإيرانية
ولفت التقرير إلى سعي إيران إلى امتلاك صواريخ يزيد مداها على ألفي كيلومتر نسبة الخطأ تتراوح فيها ما بين 50 إلى 70 مترا، يمكن أن تستخدمها إيران في مهاجمة المدن والمناطق العسكرية ومحطات التحلية ومصافي النفط، أو قد تلجأ لها للتأثير على الممرات.

http://aawsat.com/home/article/7702...رات-دول-الخليج-لمواجهة-خطر-الصواريخ-الإيرانية
 
دول الخليج تمتلك اكثر من ٥٥ بطارية باترويت ٣/٢
الدفاع الجوي الخليجي سابقا يستطيع ان يصد جميع صواريخ ايران
اما الان يستطيع بفضل الله صد الصواريخ البعيده المدى

وقريبا باذن الله سوف نمتلك انظمه دفاعيه ل صد العابرات للقارات
 
دون أن تملك قدرات هجوميه متمثله بصواريخ بالستيه أرض-أرض متوسطة المدى (تملكها السعوديه فقط) لخلق حالة ردع متبادل مع ايران فلن نستطيع بمنظومات الدفاع الجوي خلق حالة ردع مع ايران ...

هذا والله أعلم..
 
ألا إن القوه الرمي

اذا كان اليمن بحوالي ٣٠٠ صارخ قديم استطاع الاستمرار سنتين فكيف بايران والتي من المحتمل انها تملك ٣٠٠٠ !!!

الردع يكون بالحصول على صواريخ اكثر واقوى وادق منهم وليس فقط بمحاوله تقليل الخسائر من هجوم صاروخي ايراني
 
دون أن تملك قدرات هجوميه متمثله بصواريخ بالستيه أرض-أرض متوسطة المدى (تملكها السعوديه فقط) لخلق حالة ردع متبادل مع ايران فلن نستطيع بمنظومات الدفاع الجوي خلق حالة ردع مع ايران ...

هذا والله أعلم..
الامارات تمتلك ايضا قدرة صاروخية لايستهان بها, تبقى قطر والكويت والبحرين بدون انياب هجومية لتردع بها ايران
 
ألا إن القوه الرمي

اذا كان اليمن بحوالي ٣٠٠ صارخ قديم استطاع الاستمرار سنتين فكيف بايران والتي من المحتمل انها تملك ٣٠٠٠ !!!

الردع يكون بالحصول على صواريخ اكثر واقوى وادق منهم وليس فقط بمحاوله تقليل الخسائر من هجوم صاروخي ايراني


اليمن عدلو صواريخ التي تستخدم للدفاع الجوي الى صواريخ ارض ارض

دقه غبيه راس حربي ضعيف
 
الحل هو امتلاك صواريخ باليستية و ان امكن الحصول على الثاد و الايجيس
 
الامارات تمتلك ايضا قدرة صاروخية لايستهان بها, تبقى قطر والكويت والبحرين بدون انياب هجومية لتردع بها ايران
ياريت تنورنا عن قدرات الامارات الصاروخيه..الذي اعلمه ان الامارات في بداية التسعينات حصلت على اعداد صواريخ سكاد من الاتحاد السوفيتي..هذا كل الذي اعرفه عن قدرات الامارات الصاروخيه هل هناك مستجدات اخرى .

هذا والله أعلم...
 
ياريت تنورنا عن قدرات الامارات الصاروخيه..الذي اعلمه ان الامارات في بداية التسعينات حصلت على اعداد صواريخ سكاد من الاتحاد السوفيتي..هذا كل الذي اعرفه عن قدرات الامارات الصاروخيه هل هناك مستجدات اخرى .

هذا والله أعلم...
في الثمانينات المنطقة العسكرية الوسطى (جيش دبي سابقاً) قبل الدمج طلبو سكود كوري بعدد 20 منصة إطلاق على ما أظن

بعد دمج المنطقة العسكرية الوسطى مع القوات المسلحة الاماراتية أصبح السكود تحت القيادة العامة للقوات المسلحة.
 
التقرير هذا خبيث ..
كأنه يوصي مقاتل في ساحة معركة أن يحمل درعين بدلاً من درع و سيف ،
عزز دفاعاتك و إنتظر من عدوك تسديد الضربات إلى أن تُنهك قواك و تتلقى الضربة القاضية !




منظومة الدفاع الحقيقية ،
هي أن تمتلك السلاح الذي يهددك به عدوك و بقدرات أعلى
صواريخ هجومية فقط هي الكفيلة ب ردع إيران و غيرها

ّتحّ​
 
يجب أن تحصل دول الخليج على الأيجيس البري بأي ثمن.
 
نقل تقنية صواريخ كروز صينيه بمدى لا يقل عن 2000كم تستخدم من البر والغواصات والسفن ونقل تقنية صاروخ صيني جو ارض يفوق 500كم وقتها ايران تتأدب سهله جدا المتفوقين مثل الرز ابتعثوهم للصين نحتاج الصاروخين فقط لتأديب العصاه

لو باكستان متعاونه كان وطنا من زمان بابورر مير دفعنا لمن لا يستحق يالله الأمل بتوطين كروز اواكراني صناعه مانبي تجميع لان التجميع جرعات
 
لن تجرؤ ايران على حرب مباشرة معنا.. ربما يكون هناك هجوم محدود تحت امر جنرال متطرف gone rogue وسيتم احتواء الامر داخليا..

لم تجرؤ حتى الان -بحسب علمي القاصر- على استفزاز بحرية خليجية او حتى منصات عائمة مع انها سبق ان فعلت ذلك مع الامريكان..

بالطبع ستستمر في حرب الوكالة..
 
لن تجرؤ ايران على حرب مباشرة معنا.. ربما يكون هناك هجوم محدود تحت امر جنرال متطرف gone rogue وسيتم احتواء الامر داخليا..

لم تجرؤ حتى الان -بحسب علمي القاصر- على استفزاز بحرية خليجية او حتى منصات عائمة مع انها سبق ان فعلت ذلك مع الامريكان..

بالطبع ستستمر في حرب الوكالة..


منصات آبار البترول البحرية تتعرض ل المضايقات من إيران
 
منصات آبار البترول البحرية تتعرض ل المضايقات من إيران
طبيعي لان البحريات الخليجيه هشه اللي اشيد فيها بحرية الامارات تتطور اما بحريات الخليج الباقيه عرجاء بسنوات تفاوضات وتجاهلو ان الربيع العربي في يوم وليله قلب دوله من مستقره الى دول يدخل فيها جيوش العالم دون اذن حاكمها
 
في الثمانينات المنطقة العسكرية الوسطى (جيش دبي سابقاً) قبل الدمج طلبو سكود كوري بعدد 20 منصة إطلاق على ما أظن

بعد دمج المنطقة العسكرية الوسطى مع القوات المسلحة الاماراتية أصبح السكود تحت القيادة العامة للقوات المسلحة.
ممكن صور؟
 
كلما زادت مساحه الدوله تحتاج كمية كبيرة من انظمة الدفاع الجوي لحماية اجوائها اكثر .. فمثلا
الكويت تمتلك 5 بطاريات باتريوت ومساحتها 18000كم بينما السعودية تمتلك 21 بطارية ومساحتها 2153000كم ..
فنسبة حماية الكويت لأجوائها اكثر من السعودية لأجوائها ..
المملكه محتاجة اكثرمن 70 منظومة باتريوت لتغطية ثغراتها اذا لم نحسب المناطق الصحراوية الغير مؤهوله
 
كلما زادت مساحه الدوله تحتاج كمية كبيرة من انظمة الدفاع الجوي لحماية اجوائها اكثر .. فمثلا
الكويت تمتلك 5 بطاريات باتريوت ومساحتها 18000كم بينما السعودية تمتلك 21 بطارية ومساحتها 2153000كم ..
فنسبة حماية الكويت لأجوائها اكثر من السعودية لأجوائها ..
المملكه محتاجة اكثرمن 70 منظومة باتريوت لتغطية ثغراتها اذا لم نحسب المناطق الصحراوية الغير مؤهوله ...
 
كلما زادت مساحه الدوله تحتاج كمية كبيرة من انظمة الدفاع الجوي لحماية اجوائها اكثر .. فمثلا
الكويت تمتلك 5 بطاريات باتريوت ومساحتها 18000كم بينما السعودية تمتلك 21 بطارية ومساحتها 2153000كم ..
فنسبة حماية الكويت لأجوائها اكثر من السعودية لأجوائها ..
المملكه محتاجة اكثرمن 70 منظومة باتريوت لتغطية ثغراتها اذا لم نحسب المناطق الصحراوية الغير مؤهوله ...
ما هي المعطيات والأرقام التي بنيت عليها حاجة المملكة العربية السعودية إلى 70 منظومة باتريوت ؟
 
مشكلة دول الخليج للاسف الشديد انها ادمنت لعب ((الحمل والوديع )) لذلك نحن نفرط بورقه مهمه جدا في خلق حالة ردع وهي ورقة القدرات الهجوميه للصواريخ ولازلنا -بالرغم من ماتملكه بعض دول الخليج من هذه القدرات - لازالت ترفض باستحياء استخدام تلك الورقه لاعتبارات تتصل بعد اغضاب الولايات المتحده والغرب بتكوين ترسانه صاروخيه هجوميه متناميه ، مفضله البقاء اكثر في موقع المدافع والمتلقي للضربه الاولى وتحت رحمة تهديد الصواريخ الايرانيه ...

للاسف الشديد نضع للاعتبارات السياسيه قيمه تفوق قيمة الاعتبارات العسكريه الفنيه وهذه مشكلتنا..

هذا والله اعلم..
 
عودة
أعلى