* عناصر من منسوبي الخدمة الوطنية تشارك في التمرين
* العميد الركن المناعي: تمرين نصر 2016 نقلة نوعية في التدريبات الميدانية للقوات البرية
* استخدام أحدث الأسلحة والدبابات على مستوى العالم والمدافع وعربات الاستطلاع
* التمرين يتضمن التعامل مع الأسلحة المضادة للدروع وراجمات الصواريخ
تواصل القوات المسلحة البرية تنفيذ "نصر 2016" بميدان القلايل، وذلك على ثلاث مراحل تستمر حتى الأربعاء المقبل، وهو تمرين ميداني بالذخيرة الحية على مستوى كتيبة.
وكانت فعاليات تمرين نصر 2016 بدأت يوم الاثنين الماضي 17 الجاري. وتشارك في التمرين عناصر من الخدمة الوطنية.
تم الإعداد للتمرين بتوجيهات من سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية، وزير الدولة لشؤون الدفاع بدعم من سعادة الفريق الركن غانم بن شاهين الغانم، رئيس أركان القوات المسلحة للوصول الى مستوى الجاهزية القتالية.
رتل من الدبابات الحديثة خلال التمرين
وتتضمن المرحلة الأولى من التمرين تدريب مجندي الخدمة الوطنية على الاستعدادات الإدارية وتتضمن المرحلة الثانية الانتقال الى القلايل والتدريب على الرماية فيما خصصت المرحلة الثالثة لتنفيذ الرماية في اليوم الختامي بمشاركة الدبابات والمشاة والمدفعية وأسلحة الإسناد الأخرى.
تم إعداد التمرين ليواكب أسلحة لواء جاسم بن محمد الحديث، التي تعد الأولى من نوعها في العالم وهي الأحدث في مجال الصناعة الحربية مثل الدبابة ليوبارد 2 التي تعتبر الأولى على مستوى العالم والمدفع الألماني هاوتزر وعربات الاستطلاع المدرعة فينيك الألمانية ذات الخفة في الحركة والتخفي وأيضا الأسلحة المضادة للدروع وراجمات الصواريخ البرازيلية ذات الكثافة النيرانية الهائلة.
جنود القوات البرية أثناء التمرين
وقال العميد الركن حسن حمد المناعي، مدير التمرين إن تمرين نصر 2016 يعتبر نقلة نوعية في التدريبات الميدانية للقوات البرية.. وتسعى هذه الأخيرة إلى الحفاظ على مستوى أداء جنودها بالتدريبات المستمرة والمشاركات مع القوات الشقيقة والصديقة لتبادل الخبرات.
وأكد العميد الركن المناعي أن الجاهزية القتالية للضباط والأفراد على أعلى مستوى بالتدريب المستمر حسب الخطة التدريبية على مدار السنة لرفع الكفاءة القتالية لدى قواتنا لتكون على جاهزية لأي واجب يطلب منها.
* العميد الركن المناعي: تمرين نصر 2016 نقلة نوعية في التدريبات الميدانية للقوات البرية
* استخدام أحدث الأسلحة والدبابات على مستوى العالم والمدافع وعربات الاستطلاع
* التمرين يتضمن التعامل مع الأسلحة المضادة للدروع وراجمات الصواريخ
تواصل القوات المسلحة البرية تنفيذ "نصر 2016" بميدان القلايل، وذلك على ثلاث مراحل تستمر حتى الأربعاء المقبل، وهو تمرين ميداني بالذخيرة الحية على مستوى كتيبة.
وكانت فعاليات تمرين نصر 2016 بدأت يوم الاثنين الماضي 17 الجاري. وتشارك في التمرين عناصر من الخدمة الوطنية.
تم الإعداد للتمرين بتوجيهات من سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية، وزير الدولة لشؤون الدفاع بدعم من سعادة الفريق الركن غانم بن شاهين الغانم، رئيس أركان القوات المسلحة للوصول الى مستوى الجاهزية القتالية.
رتل من الدبابات الحديثة خلال التمرين
وتتضمن المرحلة الأولى من التمرين تدريب مجندي الخدمة الوطنية على الاستعدادات الإدارية وتتضمن المرحلة الثانية الانتقال الى القلايل والتدريب على الرماية فيما خصصت المرحلة الثالثة لتنفيذ الرماية في اليوم الختامي بمشاركة الدبابات والمشاة والمدفعية وأسلحة الإسناد الأخرى.
تم إعداد التمرين ليواكب أسلحة لواء جاسم بن محمد الحديث، التي تعد الأولى من نوعها في العالم وهي الأحدث في مجال الصناعة الحربية مثل الدبابة ليوبارد 2 التي تعتبر الأولى على مستوى العالم والمدفع الألماني هاوتزر وعربات الاستطلاع المدرعة فينيك الألمانية ذات الخفة في الحركة والتخفي وأيضا الأسلحة المضادة للدروع وراجمات الصواريخ البرازيلية ذات الكثافة النيرانية الهائلة.
جنود القوات البرية أثناء التمرين
وقال العميد الركن حسن حمد المناعي، مدير التمرين إن تمرين نصر 2016 يعتبر نقلة نوعية في التدريبات الميدانية للقوات البرية.. وتسعى هذه الأخيرة إلى الحفاظ على مستوى أداء جنودها بالتدريبات المستمرة والمشاركات مع القوات الشقيقة والصديقة لتبادل الخبرات.
وأكد العميد الركن المناعي أن الجاهزية القتالية للضباط والأفراد على أعلى مستوى بالتدريب المستمر حسب الخطة التدريبية على مدار السنة لرفع الكفاءة القتالية لدى قواتنا لتكون على جاهزية لأي واجب يطلب منها.