هل تعلم ان جيش المسلمين إنسحب من أمام الجيش الصليبي فى إحدى المعارك
الصليبية قرب #عكا !!... هل تعرف ما هو السبب ... ؟
تعالوا نعرفكم على هذا السبب الغريب والمضحك ,
،
السبب هو أن رائحة الجيش الصليبي كانت فى منتهى القذارة والنتانة ، فلم يتحمل جيش المسلمين هذه الرائحة النتنة الخبيثة خصوصاً وأن معظم جيش المسلمين كانوا لا يقاتلون إلا وهم على طهارة على وضوء إستعدادً لــ شهادة وللقاء الله ،
،
الخلاصة أن الهواء كان فى اتجاه جيش المسلمين فلم يتحملوا رائحة الجيش الصليبي النتنة ، وفى هذا الشأن والأمر الغريب قال بعض المؤرخين ، أن جنود الصليب كانوا يلصقون دروعهم الحديدية على أجسادهم فى أثناء حروبهم مع المسلمين فلا يستطيعون خلعها حتى أثناء نومهم خوفاً من أن يباغتهم المسلمون بهجوم مفاجئ، فكانوا لا يخلعونها أبداً ، وكانوا يحاولون التبرز من خلالها وبالتأكيد كان يصعب عليهم الأمر فتتسخ الدروع ببقايا البراز فيتحول المقاتل الى كتلة من القذارة والنتانة ،
،
لذالك عندما أتى الهواء من ناحية الجيش الصليبي أتى بالرائحة الخبيثة فلم يتحمل المسلمون هذه الرائحة وقرروا التراجع حتى إشعار آخر.
القصة حقيقية وقد ساقها ابن واصل وابن تغرى ::-
الغرب المتقدم اليوم ، يختلف عن الغرب القذر أمس ، الأيام دُول صحيح
ولله الأمر من قبل ومن بعد.
الصليبية قرب #عكا !!... هل تعرف ما هو السبب ... ؟
تعالوا نعرفكم على هذا السبب الغريب والمضحك ,
،
السبب هو أن رائحة الجيش الصليبي كانت فى منتهى القذارة والنتانة ، فلم يتحمل جيش المسلمين هذه الرائحة النتنة الخبيثة خصوصاً وأن معظم جيش المسلمين كانوا لا يقاتلون إلا وهم على طهارة على وضوء إستعدادً لــ شهادة وللقاء الله ،
،
الخلاصة أن الهواء كان فى اتجاه جيش المسلمين فلم يتحملوا رائحة الجيش الصليبي النتنة ، وفى هذا الشأن والأمر الغريب قال بعض المؤرخين ، أن جنود الصليب كانوا يلصقون دروعهم الحديدية على أجسادهم فى أثناء حروبهم مع المسلمين فلا يستطيعون خلعها حتى أثناء نومهم خوفاً من أن يباغتهم المسلمون بهجوم مفاجئ، فكانوا لا يخلعونها أبداً ، وكانوا يحاولون التبرز من خلالها وبالتأكيد كان يصعب عليهم الأمر فتتسخ الدروع ببقايا البراز فيتحول المقاتل الى كتلة من القذارة والنتانة ،
،
لذالك عندما أتى الهواء من ناحية الجيش الصليبي أتى بالرائحة الخبيثة فلم يتحمل المسلمون هذه الرائحة وقرروا التراجع حتى إشعار آخر.
القصة حقيقية وقد ساقها ابن واصل وابن تغرى ::-
الغرب المتقدم اليوم ، يختلف عن الغرب القذر أمس ، الأيام دُول صحيح
ولله الأمر من قبل ومن بعد.