بعد فشل مؤتمر الشيشان يظهر لنا مؤتمر الإفتاء العالمي بالقاهرة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
مؤتمر الإفتاء العالمي بالقاهرة ينقل خلاف المؤسسات الدينية إلى السطح
  • مؤتمر الإفتاء العالمي في القاهرة، وبالرغم من الخلافات التي برزت في جلساته، إلا أنه أبى البحث في إمكانية التصدي للفتاوى العشوائية التي تغذي التطرف، وذلك عبر تأهيل الأئمة وتنسيق الجهود في كل مكان يوجد فيه مسلمون في العالم.
لم يكن يتوقع أكثر المتشائمين أن مؤتمر الإفتاء العالمي، الذي احتضنته القاهرة واختتم أعماله، الثلاثاء، سوف يطفو بالصراع المكتوم بين مؤسسة الأزهر ودار الإفتاء حول أحقية كل منهما بقيادة دفة تطوير الخطاب الديني، على السطح أمام ممثلي ووفود 80 دولة عربية وإسلامية، حتى وإن كانت أهداف المؤتمر المعلنة خطوة جيدة نحو مواجهة الفكر التكفيري المنتشر في الكثير من المجتمعات.

وأعطى المؤتمر في مجمله بريق أمل لوضع حد لظاهرة الإرهاب الفكري والتلاعب بالفتاوى لاستخدامها سلاحا شرعيا أمام الجماعات المتطرفة لاستقطاب الآلاف من الأقليات المسلمة. وأهميته تأتي من زاوية أنه أولى المحاولات لربط دور وهيئات الإفتاء والأقليات المسلمة بمختلف الدول وفي مقدمتها البلدان الغربية، في ظل الأزمات التي يولدها خواء البعض من أئمة مساجد الأقليات الإسلامية.

وبالرغم من أن شوقي علام، مفتي الديار المصرية، ذهب إلى أن المؤتمر تنحصر أهدافه في نواح دينية بحتة، إلا أنه لم يستطع تغييب التسييس عن دوافع انعقاده في هذا التوقيت، حيث أقر بأن أحد أهم الأهداف يتمثل في سحب البساط من تحت أقدام تيارات الإسلام السياسي المسيطرة على الجاليات المسلمة في الغرب بشتى الطرق، ما يشي بأن دار الإفتاء المصرية تبحث عن دور دولي في معركة “الإسلاموفوبيا”.

ويرى البعض من المراقبين أنه حتى وإن كان المؤتمر يمثل أحد تجليات الصراع بين أضلع المؤسسات الدينية الثلاث على ارتداء عباءة القيادة الدينية الأبرز، فإن توقيت انعقاده وبمشاركة دولية واسعة قد يأتي بنتائج إيجابية.

غير أن هذا الصراع الديني، لم يكن غائبا حتى عن جلسات المؤتمر، حيث كان لافتا للحضور أن أحمد الطيب شيخ الأزهر قد رفض صراحة خلال كلمته، من خلال العنوان الذي أطلقته دار الإفتاء على المؤتمر والذي يحمل “التكوين العلمي والتأهيل الإفتائي لأئمة المساجد للأقليات المسلمة”، واصفا إياه بأنه “مصطلح يحمل في طياته بذور الإحساس بالعزلة والدونية ويمهد الأرض لبذور الفتن والانشقاق”.

وزاد الطيب على ذلك بأن اسم المؤتمر “مصطلح وافد على الثقافة الإسلامية، وقد تحاشاه الأزهر في خطاباته لأن الثقافة الإسلامية لا تعرفه بل تنكره وترفضه، وتعرف بدلا منه معنى المواطنة الكاملة..”.

ويفسر البعض من المتابعين هجوم الطيب على فحوى عنوان المؤتمر بأن دار الإفتاء لم تنسق مسبقا مع مشائخ الأزهر، وأن دور الأزهر كمؤسسة دينية عريقة لا يمكن أن يملأه أحد غيره”.

وكان لافتا تحلّي الطيب بشجاعة استثنائية في أثناء كلمته، حين اتهم المؤسسات الدينية ودور الإفتاء بأن فتاواها فردية راكدة وقاصرة على المفتي، أو حبيسة مجلدات علمية لا تفيد الملايين من المسلمين.

ويمكن القول إن كلمة الطيب انحصرت تقريبا في تمجيد دور الأزهر بتأهيل الدعاة والمفتين لمواجهة الأفكار المتطرفة، والهجوم عليهم أيضا باعتبارهم أحد أسباب ما يحدث اليوم في العالمين العربي والإسلامي وحتى في الغرب.

لكن شوقي علام مفتي مصر، سلك طريقا مغايرا، حيث ذكر أن “المرحلة الراهنة تشهد موجة عنف لتيارات تبحث عن فتاوى تشرعن لها العنف وهناك ما يقدر بـ50 ألف مقاتل في صفوف تنظيم داعش نصفهم من أبناء الأقليات المسلمة، وإعلام التنظيم يتحدث بـ12 لغة فكان على المؤسسات الدينية العريقة وذات الشأن في هذا المجال أن تعلن عن نفسها لترد بقوة على الأفكار الضالة بمنهجية علمية رصينة”. ووصف علام هذا الوضع بأنه “مؤشر خطير جدا بالنسبة إلى الحالة الراهنة للجاليات المسلمة”.

وبالتوازي مع ما كشفت عنه جلسات المؤتمر في اليوم الأول من صراع لم يعد خافيا بين الأزهر والإفتاء، فإن المؤتمر في نفس الوقت يقام أيضا في ظل انقسام إقليمي ودولي، ولم يعد حبيس الاجتماعات السرية ووصل الأمر حد الاتهام المتبادل برعاية البعض من البلدان لتنظيمات متطرفة وإرهابية.

ورغم أن مؤتمر القاهرة يأتي ضمن سلسلة مؤتمرات عقدت في دول عربية وآسيوية منذ تنامي الفكر المتشدد بفتاواه الشاذة، إلا أن هذه الفتاوى بقيت كما هي بل وتنامت، لكن الجديد في مؤتمر القاهرة أنه ناقش مشكلات الإفتاء وركز على الفتاوى في مجتمعات الأقليات لوضع حلول جذرية لها.

ومن منظور دار الإفتاء المصرية فإن تقديم الفتاوى الصحيحة لمجتمعات الأقليات المسلمة بالخارج، يزيح سيطرة البعض من التيارات المنتمية إلى “تيار الإسلامي السياسي” عن منصات الخطاب الديني بالخارج، بعدما نشرت البعض من الفتاوى المتشددة وساهمت بشكل كبير في إلحاق الأذى والضرر بالمسلمين وغير المسلمين في الخارج.

وخلصت جلسات المؤتمر في يومه الأول إلى اعتبار “هذا الجمع الإفتائي العلمي” أول هيئة إفتائية تربط بين الأقليات الإسلامية بالخارج وبين الهيئات الإفتائية الوسطية والمعتدلة في الدول الإسلامية، وتقديم جميع أشكال الدعم والمساعدة لتأهيل أئمة مساجد الأقليات المسلمة. وكانت دار الإفتاء المصرية قد ذكرت في بيان لها، الأحد، أن المؤتمر سوف يتناول ظاهرة المقاتلين الأجانب في الدول العربية والإسلامية والتي تعد أبرز نتائج هذه الفوضى.

 
السيسي يريد ان يسيطر على اصدار الفتاوى للمسلمين في العالم من عنده حتى يصنف كل الاسلاميين الذين يعارضون امثاله بالارهابيين ويعطي الغرب والشرق العذر لضرب الاسلاميين داخل اوطانهم بحجة انهم ارهابيين

الا يكفيه فشل مؤتمر غروزني وراح يعمل مؤتمر اخر بدأ بالفشل بسبب الصراع بين مفتيه وازهره على الاحقيه

 
توصيات المؤتمر العالمي لدار الإفتاء

خرجَ المؤتمرُ العالميِّ الأول للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم تحتَ عُنوانِ: “التكوين العلمي والتأهيل الإفتائي لأئمة المساجد للأقليات المسلمة”، المنعقد في مدينةِ القاهرة، يومي السابع عشر، والثامن عشر من شهر أكتوبر لسنة ألفين وستة عشر من الميلاد، الموافق الخامس عشر، والسادس عشر من شهر محرم لسنة ألف وأربعمائة وثمانية وثلاثين من الهجرة برعايةٍ كريمةٍ من فخامةِ الرئيسِ عبد الفتاح السيسي – رئيس جمهورية مصر العربية -، وبحضورٍ كريم من السادةِ الوزراءِ، والسفراءِ، والعلماءِ، ورجالِ الدولةِ، ورجالِ الصحافةِ والإعلامِ، وبمشاركة الكنيسة المصرية، في ختامِه بمجموعةٍ من التوصياتِ والقراراتِ المهمَّة التي خَلُصَ إليها من اقتراحاتِ السادةِ المشاركينَ من العلماءِ والباحثين.

وقد جاءتِ التوصياتُ بما يلي:

المسارعة إلى العناية بتقريب الفقه الإسلامي المعاصر للجاليات المسلمة حول العالم عن طريق:
رفع الواقع وتقديم الحلول الشرعية المناسبة، وذلك بالتعاون مع ذوي الشأن.
ترجمة عيون الفتاوى المناسبة لأحوال المسلمين في الخارج للغات البلاد المختلفة.
الدعوة إلى الالتفاف حول المرجعيات الإسلامية الكبرى في العالم وعلى رأسها الأزهر الشريف ومنهجه الوسطي الجامع بين الحفاظ على النصوص والتراث والحفاظ على المقاصد والمصالح.
اعتماد فتاوى المجامع الفقهية مثل مجمع الفقه الإسلامي بجدة ومجمع البحوث الإسلامية بالأزهر ومجمع الفقه بالهند فتاوى مرجعية مع مراعاة تغير الفتاوي بتغير المكان والأحوال والأزمان.
يستنكر المؤتمر الجهود الإرهابية الآثمة التي تحاول استغلال الجاليات الإسلامية أو المسلمين الجدد في تمرير أهدافهم الدنيئة والزج بهم في براثن التطرّف والإرهاب.
دعم جولات الزيارات المتبادلة للمفتين المؤهلين المعتمدين وللمتدربين على الإفتاء في قضايا المسلمين في الخارج.
العناية الخاصة بالمسلمين الجدد بإصدار مناهج تعليمية معتمدة لتعليمهم صحيح الدين، وإصدار برامج تدريبية ومعسكرات تثقيفية يرد فيها على فتاواهم وأسئلتهم بشكل صحيح.
الدعوة لعمل قاعدة بيانات للمراكز الإسلامية الموجودة في دول العالم المختلفة، مع التعريف بها، والتعاون معها لكونها وسيلة للتواصل بين المسلمين حول العالم، ووسيلة للحوار بين العالم الإسلامي والآخر.
الاستفادة من وسائل الاتصالات المعاصرة وخصوصًا وسائل التواصل الاجتماعي لتبادل الأفكار حول شئون الجاليات الإسلامية في الخارج والتعرف على مشكلاتهم.
الدعوة إلى أهمية إصدار تشريع يجرم الفتوى من غير المتخصصين ودعوةُ الجميع إلى تفعيله والالتزامِ به.
دعم البرامج التدريبية التي تقدمها الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم لرفع مهارة، وكفاءة الدعاة وأئمة المساجد الإفتائية .
إنشاء لجان علميةٍ لتنفيذ توصيات المؤتمر ترفع تقارير دورية للأمانة حول سبل وضع هذه التوصيات موضع التنفيذ .

وفي الختام، يتوجَّهُ المجتمعون بالتقدير الكبير إلى فخامةِ الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية لرعايته الكريمةِ للمؤتمرِ، ويتوجهون أيضًا بالشكر والتقدير لفضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور / أحمد الطيب – شيخ الأزهر – على تشريفه بالحضور وتفضله بإلقاء الكلمة الرئيسية في المؤتمر.

 
توصيات المؤتمر العالمي لدار الإفتاء

خرجَ المؤتمرُ العالميِّ الأول للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم تحتَ عُنوانِ: “التكوين العلمي والتأهيل الإفتائي لأئمة المساجد للأقليات المسلمة”، المنعقد في مدينةِ القاهرة، يومي السابع عشر، والثامن عشر من شهر أكتوبر لسنة ألفين وستة عشر من الميلاد، الموافق الخامس عشر، والسادس عشر من شهر محرم لسنة ألف وأربعمائة وثمانية وثلاثين من الهجرة برعايةٍ كريمةٍ من فخامةِ الرئيسِ عبد الفتاح السيسي – رئيس جمهورية مصر العربية -، وبحضورٍ كريم من السادةِ الوزراءِ، والسفراءِ، والعلماءِ، ورجالِ الدولةِ، ورجالِ الصحافةِ والإعلامِ، وبمشاركة الكنيسة المصرية، في ختامِه بمجموعةٍ من التوصياتِ والقراراتِ المهمَّة التي خَلُصَ إليها من اقتراحاتِ السادةِ المشاركينَ من العلماءِ والباحثين.

وقد جاءتِ التوصياتُ بما يلي:

المسارعة إلى العناية بتقريب الفقه الإسلامي المعاصر للجاليات المسلمة حول العالم عن طريق:
رفع الواقع وتقديم الحلول الشرعية المناسبة، وذلك بالتعاون مع ذوي الشأن.
ترجمة عيون الفتاوى المناسبة لأحوال المسلمين في الخارج للغات البلاد المختلفة.
الدعوة إلى الالتفاف حول المرجعيات الإسلامية الكبرى في العالم وعلى رأسها الأزهر الشريف ومنهجه الوسطي الجامع بين الحفاظ على النصوص والتراث والحفاظ على المقاصد والمصالح.
اعتماد فتاوى المجامع الفقهية مثل مجمع الفقه الإسلامي بجدة ومجمع البحوث الإسلامية بالأزهر ومجمع الفقه بالهند فتاوى مرجعية مع مراعاة تغير الفتاوي بتغير المكان والأحوال والأزمان.
يستنكر المؤتمر الجهود الإرهابية الآثمة التي تحاول استغلال الجاليات الإسلامية أو المسلمين الجدد في تمرير أهدافهم الدنيئة والزج بهم في براثن التطرّف والإرهاب.
دعم جولات الزيارات المتبادلة للمفتين المؤهلين المعتمدين وللمتدربين على الإفتاء في قضايا المسلمين في الخارج.
العناية الخاصة بالمسلمين الجدد بإصدار مناهج تعليمية معتمدة لتعليمهم صحيح الدين، وإصدار برامج تدريبية ومعسكرات تثقيفية يرد فيها على فتاواهم وأسئلتهم بشكل صحيح.
الدعوة لعمل قاعدة بيانات للمراكز الإسلامية الموجودة في دول العالم المختلفة، مع التعريف بها، والتعاون معها لكونها وسيلة للتواصل بين المسلمين حول العالم، ووسيلة للحوار بين العالم الإسلامي والآخر.
الاستفادة من وسائل الاتصالات المعاصرة وخصوصًا وسائل التواصل الاجتماعي لتبادل الأفكار حول شئون الجاليات الإسلامية في الخارج والتعرف على مشكلاتهم.
الدعوة إلى أهمية إصدار تشريع يجرم الفتوى من غير المتخصصين ودعوةُ الجميع إلى تفعيله والالتزامِ به.
دعم البرامج التدريبية التي تقدمها الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم لرفع مهارة، وكفاءة الدعاة وأئمة المساجد الإفتائية .
إنشاء لجان علميةٍ لتنفيذ توصيات المؤتمر ترفع تقارير دورية للأمانة حول سبل وضع هذه التوصيات موضع التنفيذ .

وفي الختام، يتوجَّهُ المجتمعون بالتقدير الكبير إلى فخامةِ الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية لرعايته الكريمةِ للمؤتمرِ، ويتوجهون أيضًا بالشكر والتقدير لفضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور / أحمد الطيب – شيخ الأزهر – على تشريفه بالحضور وتفضله بإلقاء الكلمة الرئيسية في المؤتمر.

اهم شي الامام الاكبر قدس سره هههههههههههههههه
ياحبهم للالقاب :ها:
 
السيسي يريد ان يسيطر على اصدار الفتاوى للمسلمين في العالم من عنده حتى يصنف كل الاسلاميين الذين يعارضون امثاله بالارهابيين ويعطي الغرب والشرق العذر لضرب الاسلاميين داخل اوطانهم بحجة انهم ارهابيين

الا يكفيه فشل مؤتمر غروزني وراح يعمل مؤتمر اخر بدأ بالفشل بسبب الصراع بين مفتيه وازهره على الاحقيه


اصلا كل من يخالف السيساوين يتهمونه انه اخواني و خروف او ارهابي فما بالك ان يسيطر على الفتاوي سنصبح انداك كفار و تكفيريين .
 
جهد غير معقول لسحب القيادة الدينيه من ارض الحرمين ..؟!
وش اللي صاير هل تقدس اماكن على الثلاث مساجد الحرم..!
فقط كي يرتاح السيسي والغرب والشرق في توجيه المتطرفين وايضا في تصنيف كل من يخالفهم الامر.،؟!
اللي قاعد يصير شي خيالي
يااخوان نحب مصر والله لاكن ماله علاقه السيسي بحبنا لمصر اللي يحدث تجاوز مخططات اليهود لضرب الدين وتشتيت المسلمين وخلق تفرعات وشقوق بين المسلمين وضرب للعلماء عيب
 
يحللون الاسائة للذات الالهية ويحرمون الاساءة للمعصومين كالمشير واللواء والضابط


بهذا يغلبون الشيعه
 
الفتوى علم أو فتنة فمن تصدى له بعلم فقد أصلح على الناس أمور دنياهم و من تصدى لها بجهل فقد فتن الناس.
 
أخرجوا نصف شعبهم من الإسلام بفتوى من الدجال الأكبر عبد العسكر ثم يقولون كيف يتصدون للتلاعب بالفتاوي :D
 
أخرجوا نصف شعبهم من الإسلام بفتوى من الشيطان الأصغر عبد العسكر ثم يقولون كيف يتصدون للتلاعب بالفتاوي :D


كل مكونات الشعب وهابي اخواني ضال مضلين . . إلى الصوفية و المسلمين المسيحيين رعاهم الله. .
 
الحين الشيخ يقول لنفسه قدس الله سري وهو يطالع لبطنه. .

يناظر. . يشاهد. . سر بطنه. .؛ث:
 
الوهابي والاخواني نوعان مختلفان تماما.

ولهم عدد من الفصائل المختلفة. .

مره في ماليزيا. . إخواني صوفي و اخواني سلفي وهابي. . طالعين البحر. .

تخيل من منهم ماليزي أصلي و الاخر تايون. .
 
بعض النظر عن موضوع المؤتمر ،، مصر حرام يحصل فيها ما نراه الْيَوْمَ ،، لا يمكن ان تكون دوله تدمر بهذه ألطريقه لديها كل مقومات النجاح والتفوق ؟!!!!!!!!
المشكلة الكبرى انها وصلت لطريق الا عوده وأي ثوره اخرى ستدمر بشكل تام ،، الله يصلح الحال .
 
علماء العسكر
لا يتجرئون على قول كلام الحق ونصرة اخوانهم في الشام والعراق وفلسطين
ومنشغلين بإصدار الفتوى التي تحلل دماء المسلمين لعلوج الروس واليهود والغرب
 
في الإعلام تدرس مقرر قضايا إعلامية و في المحتوى التعليمي للمادة الاستمالات للجمهور ومنها الاستمالات العاطفية وهذا يتركز على التلاعب بي الدلالات السلبية و الإيجابية. . للمصطلحات. .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى